والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: الفرق بين اللؤلؤ الطبيعي واللؤلؤ الصناعي اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: اللؤلؤ الطبيعي: يتشكل اللؤلؤ الطبيعي داخل المحاره فلا علاقة للانسان بتكوينه إذا يفرز ويكون داخل المحار البحر ويطلق على المادة التي اسم ( المادة اللؤلؤية) وهذه المادة تغطي جسم المحار وقت إحساسة بالخوف من أجل حماية نفسه وبعد مرور ثمانية أعوام تتكون جبات اللؤلؤ بالمحاره بعدها يستخرج اللؤلؤ من داخله ويعد اللؤلؤ الطبيعي من أغلى انواع اللؤلؤ عالميا فهو يعامل معاملة الاحجار النادرة النفيسة. اللؤلؤ الصناعي: تصنيعه داخل المصانع إذ يستعمل الصناعي يتشكل اللؤلؤ الصناعي من خلال الانسان لذلك مجموعة من المواد الكيميائية التي تمزج معا لتنتج بذلك لؤلؤا صناعيا شبيها باللؤلؤ الطبيعي وهو يستعمل في صناعة خص أنواع اللؤلؤ اللؤلؤ الور يساهم الانسان وليس في الحلي والمجوه كما أنه من المحاره ريب اليه اللؤلؤية أعداد المحار وفي بحيرات لة لحمايتها الى ان يستخرج اللؤلؤ من داخلها لبيعه.
ثانياً: كيف نحصل على الأصداف حيث تجمع الأصداف الحية من الأماكن الطبيعية وجمع اليرقات باليد من منطقة المد والجزر في فترة التكاثر أو استخدام الحبال أو استخدام الشباك لجمع اليرقات. طرق تربية يرقات الأصداف: أفضل طريقة في تربية يرقات أصداف اللؤلؤ هي التعليق بواسطة العوامات في المناطق المحمية والتي تصنع بواسطة المراجيل والعوامات أو براميل البترول بعد طلائها بمادة الفيبرجلاس لحمايتها من الصدأ. أو يمكن تعليق الأصداف في الأماكن الكثيرة الأمواج وذلك بعمل ثقب قرب مفصل الصدفة وتعليق كل صدفة من هذا الثقب بواسطة حبل في حبال العوامات. يمكن الاستزراع على القاع: حيث توضع المحارات على القاع بشكل مباشر ويجب اختيار قاع صخري مناسب وتستخدم هذه الطريقة في استزراع أمهات المحار وهي طريقة الفلبين ولكن هذه الطريقة تعطي نتائج أقل. كيف تميز بين اللؤلؤ الطبيعي واللؤلؤ الصناعي؟ اللؤلؤ الطبيعي له منظر جذاب ويتلألأ في الأضواء. يتميز اللؤلؤ الطبيعي ببريق ولمعان مميز عن الصناعي. اللؤلؤ الطبيعي يعكس الصورة، وشكله غير منتظم. اللؤلؤ الزراعي يكون أكثر استدارة من اللؤلؤ الطبيعي. الفتحة المتواجدة في اللؤلؤ الطبيعي صغيرة ومتلائمة مع حجمه.
واليوم نقدم لكم مقالاً غن كيفية التمييز ما بين أنواع حجر اللؤلؤ من موقع موسوعة. اللؤلؤ اللؤلؤ هو واحد من أقيم الأحجار الكريمة وهو عبارة عن جسم كروي يتشكل داخل بعض أنواع الرخويات أو المحار بفعل دخول بعض المواد المهيجة إلى داخل جسم الحيوان الرخوي فيقوم برد فعل طبيعي بإفراز بعض العناصر المعدنية التي تمكنه من حماية جسمه ليتم تفاعلهما مع المواد المهيجة لتتكون مادة كربونات الكالسيوم الأساسية في تشكل حجر اللؤلؤ.
تعزّز عمليّة تجديد خلايا البشرة، وترطيبها؛ لأنها تحتوي على مستويات عالية من الكالسيوم. تحمي البشرة من تأثير عوامل التلوّث البيئيّة الخارجيّة التي لها آثار سلبيّة على البشرة. تنظّم الدّورة الدّهنية في الجسم. تزيد كثافة وقساوة العظام، عن طريق تناولها من خلال الفم بخلطات معيّنة، ما يفيد في مقاومة وعلاج هشاشة العظام. تحتوي بودرة اللّؤلؤ على مضادّات للأكسدة من النوعيّات عالية الجودة المسؤولة عن مكافحة آثار الشّيخوخة وإبطائها. تحفّز خلايا الجسم على إنتاج إنزيم التايروسيناز المسؤول عن إنتاج صبغة الميلانين في الجسم، الأمر الذي يعزّز إشراقة البشرة، ولمعانها. ُتستخدَم لاستشفاء الجروح وتسريع التئامها، وتدعيم نسيج الجلد المتضرّر، وتخفيف الاحمرار، وهو ما أثبتته دراسة أُجريت عام 2010. [٤] تُستخدَم كمضاد للالتهابات، ولتنقية الدّم من السّموم، لاحتواء اللّؤلؤ على نسب عالية من المغنيسيوم المسؤول أيضًا عن تحسين المزاج، ومقاومة الاكتئاب، وعلاج اضطرابات النّوم كالأرق. تزوّد الجسم بثماني أحماض أمينيّة لا يستطيع الجسم تصنيعها، لذلكَ تدخل بودرة اللّؤلؤ في تصنيع المكمّلات الغذائيّة الفمويّة لتحسين النّظام الغذائي وإثرائه، كما ويمكن إضافة بودرة اللّؤلؤ إلى الشّاي أو العصائر لأخذ فائدتها، ومن الضّروري هنا أن نذكر أنّ استخدام مسحوق اللّؤلؤ كمكمّل غذائي لم يخضع لاختبارات هيئة الغذاء والدّواء FDA ، لذلكَ ننصح الأشخاص الذين يعانون من الحساسيّة تجاه الكالسيوم أن يتجنبوا تناول مسحوق اللّؤلؤ؛ لأنّها تحتوي على مستويات عالية منه، وننصحهم باستشارة الطّبيب أو الصّيدلاني.