سبب غازات الرحم تأتي نتيجة لانحصار الهواء أو انضغاطه في داخل المهبل ثم تحرره وخروجه بصوت يشبه الصوت الخارج من القولون وقت إطلاق الغازات، ، وفي معظم الأحيان لا تعني غازات الرحم أو المهبل أن هناك مرضًا أو مشكلة صحية خطيرة إلا نادرًا، أو عند تكرر حدوثها كثيرًا، واحيانا تكثر لأسباب مرضيه لا بد لها من زيارة طبيه.
طرق طرد أو تخفيف غازات الرحم الابتعاد عن التمرينات المتسببة بغازات المهبل. تغير نمط العلاقة الجنسية. الابتعاد عن الجنس الغير صحي مثل الجنس الفموي او الشرجي. ممارسة تمارين القرفصاء. المشي المستمر وهو طريقة جيدة لطرد غازات الرحم. علاج بعض المشاكل الصحية وخاصة المتعلقة بالجهاز الهضمي. مراجعة الطبيب بحال كان هناك حالة حمل. تدليك البطن ومنطقة الرحم بطريقة دائرية ولطيفة. عدم استخدام السدادات القطنية أو أي منتجات نسائية توضع داخل المهبل. غازات الرحم لا تعد بالأمر الخطير وهي نتيجة نمط حياة أو أسلوب تعتمده بعض السيدات والفتيات في حياتها، وبعد التعرف على أسباب غازات الرحم وكيف تحصل، كل ما عليك فعله سيدتي سوى أن تخففي من بعض الامور او تلجئين للبدائل في علاقاتك أو اسلوبك الحياتي وطريقة عنايتك بالمنطقة الحميمة ولن تصابي بالاحراج بتاتا. إقرئي أيضاً: أضرار قرحة الرحم وطرق علاجها علاج قرحة الرحم بالملح
منتجات العناية الشخصية النسائية مثل التامبون (السدادات القطنية) أو كأس الحيض وعند إدخالها تضغط الهواء داخل المهبل الذي يخرج عند إخراجها أو عند ممارسة نشاط بدني كتمارين التمدد. تشنج عضلات الحوض عند الخوف مثلًا من الفحص المهبلي أو العلاقة الحميمة، ما يؤدي إلى انضغاط الهواء داخلها. ممارسة تمارين التمدد أو اليوجا التي تؤدي لاسترخاء عضلات الحوض ليدخل الهواء المهبل ويندفع للخارج عند القيام من التمرين أو عند السعال مثلًا مصدرًا صوتًا. الفحص المهبلي أو إدخال الطبيب السونار أو المنظار للمهبل فيضغط الهواء داخل المهبل وعند إخراجه يتحرر الهواء بصوته المسموع. وبعد أن تعرفنا إلى أسباب غازات المهبل، وهل يؤثر فيها الحمل؟ هذا ما نعرفه تاليًا. غازات الرحم والحمل في فترة الحمل تتغير الهرمونات ويتغير الجسم فتزداد معدلات البروجيستيرون فيه مما يؤثر في عضلات الجسم ويؤدي إلى ارتخائها عن المعتاد، خاصة عضلات الحوض، لذا شكت عديدات من زيادة عدد مرات خروج غازات المهبل من الجسم في فترة الحمل، وعند تقدم الحمل وزيادة الضغط على عضلات الحوض تتغير قدرة عضلاته على الارتخاء والانقباض، مما يسبب زيادة خروج الغازات من المهبل أيضًا، كما لوحظت أيضًا زيادة في خروج غازات المهبل في الأوقات التالية: في أثناء الدورة الشهرية.
داء الأمعاء الالتهابي الذي يشمل مرض كرون، والتهاب القولون التقرحي. 3. الإمساك قد تكون الغازات بعد الولادة إحدى المضاعفات الناتجة عن إصابة المرأة بالإمساك ، وهي حالة قد تتعافى منها المرأة خلال فترة قصيرة لا تتجاوز 3 - 4 أيام، أما إذا استمرت أكثر من ذلك فقد يستدعي الأمر استشارة الطبيب. ومن الجدير بالذكر أن هذا الإمساك قد ينجم بسبب الآتي أيضًا: حبوب الحديد التي يصفها الطبيب لبعض الأمهات الجدد بعد خضوعهن لعملية قيصرية. تناول المرأة لمسكنات الألم. 4. تضرر عضلات أسفل الحوض قد تؤثر الولادة الطبيعية أو القيصرية على عضلات وأعصاب منطقة الحوض بشكل سلبي مسببة تضررها أو تمددها، مما يقلل من قدرة المرأة على السيطرة على عمليات الإخراج، سواء إخراج الفضلات الصلبة أو الغازات. 5. اتباع حمية غذائية غير مناسبة يزيد تناول بعض أنواع الأغذية من فرصة الإصابة بالغازات بعد الولادة، خاصة الأغذية الغنية بالفركتوز أو اللاكتوز أو السوربيتول (Sorbitol) أو الألياف القابلة للذوبان، مثل: العلكة. الخضراوات. الحبوب الكاملة. منتجات الحليب والألبان. البقوليات. الفواكه. السكاكر. الأطعمة المعالجة. علاج الغازات بعد الولادة هناك العديد من الطرق التي تساعد في التخفيف من الغازات بعد الولادة، إليك قائمة بأهمها فيما يأتي: 1.