يبدأ سعر التعذيب في الغرفة الحمراء من 1 بيتكوين، أي ما يعادل تقريبا 900 دولار، وهذا هو الثمن الأدنى في الغرفة الحمراء. كما قلنا يستطيع المشاهدين الذين يشاهدون بث الغرفة الحمراء التحكم في طرق التعذيب، عن طريق الدفع، على سبيل المثال إذا قام شخص ما بدفع مبلغ مالي بسيط كـ 1 أو 2 بيتكوين، فيمكن أن يطلب طرق تعذيب بسيطة، كضرب الظحية أح جرحها مثلا، وترتفع شدة التعذيب بارتفاع الثمن، حتى تصل الى درجة عليا وهي درجة الماستر أو في أي بي vip، حيث يرتفع الثمن في هذه المرحة كثيرا قد يصل الى 50 بيتكوين فما فوق وهو مبلغ جد باهض، وطرق التعذيب في هذه المرحلة تكون جد قاسية لا يمكن تصورها، حرصنا على عدم وصفها لكم، تنتهي غالبا بقتل الضحية. كل شئ عن الانترنت المظلم dark web و النت العميق deep web .. بالتفصيل ~ عالم تعلم. مؤسس الغرفة الحمراء بيتر سكالي: المجرم الذي لا يعرف الرحمة، هو مؤسس الغرفة الحمراء، هو رجل أسترالي الجنسية، من مواليد سنة 1963م هرب الى الفلبين، بعد اتهامه بالتحرش بالأطفال، في الفلبين سيؤسس سكالى موقع الغرفة الحمراء وسيبدأ مشروعه الشرير بمساعدة مجموعة من معاونيه. تم الحكم عليه بالإعدام بعد إثبات التهم في حقه. من الفيديوهات التي انتشرت بكثرة فيديو daisy' distruction هو فيديو لثلاث فتيات اغتصبهن سكالى مع معاونيه وهم ليزا، سيدني ودايزي.
ولكن ليس كل شيء غير قانوني، فالشبكة المظلمة لها جانب شرعي أيضًا، على سبيل المثال ، يمكنك الانضمام إلى نادي الشطرنج أو تشارك فى شبكة اجتماعية موصوفة باسم "Facebook of Tor"، فيعد Tor هو المتصفح مجهول الهوية الذى يدخلك على الشبكة المظلمة.
مواقع لتعليم صناعة الأسلحة والمتفجرات. كتب وأفلام ممنوعة من العرض. ماهو الدارك ويب الانترنت المظلم وكيف ادخل على الدارك ويب dark web - حوت نت. مواقع تواصل تختلف تمامًا عن المواقع التي نعرفها. العديد من البرمجيات الممنوعة. لا يمكن الدّخول إلى شبكة الويب المظلمة من متصفّح ويب قياسيّ مثل جوجل كروم، أو سفاري، بل يجب استخدام متصفّح تور، الذي يعمل على إخفاء هويّة المستخدمين وموقعهم ونقل بياناتهم، لذلك يميل النّشاط الإجراميّ للانتشار كثيرًا على الويب المظلم، ومن المستحيل عمليًّا تتبّع أيٍّ من هؤلاء المجرمين أو أنشطتهم. على الرّغم من أنّه يكاد يكون من المستحيل على أجهزة القانون القبض على هؤلاء المجرمين، إلّا أنّ إخفاء الهويّة على الويب المظلم ما زال مفيدًا بالفعل لمستخدميها الأخلاقيين، مثل النّشطاء السّياسيين والصّحفيين، الذين يعيشون في دول تفرِض رقابة على الإنترنت.