وأشارت إلى أن هذا الكم من الإنتاج سيكون كافياً لتصدير حوالي 2. 3 مليون طن من الأمونيا الخضراء لأوروبا، فضلاً عن توفير الهيدروجين الأخضر للصناعات المحلية. رئيس فرنسي راحل؟ - بصمة الابداع - دروب تايمز. ونقل الموقع عن شركة "مصدر" الإماراتية قولها في بيان: "تتمتع مصر بوفرة من موارد الطاقة الشمسية وطاقة الرياح التي تتيح توليد الطاقة المتجددة بتكلفة تنافسية للغاية، ما يمثل عامل تمكين رئيسي لإنتاج الهيدروجين الأخضر، كما تقع مصر على مقربة من الأسواق التي من المتوقع أن يزداد فيها الطلب على الهيدروجين الأخضر، ما يوفر فرصة قوية للتصدير". ولفت الموقع إلى أهمية مثل هذه الاتفاقيات التي توقعها مصر في إنتاج الطاقة المتجددة الخضراء في شمال إفريقيا وتصديرها عبر خطوط الأنابيب إلى أوروبا، لاسيما مع اتجاه الدول الأوروبية إلى اللجوء إلى الطاقة النظيفة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري ذي الانبعاثات الضارة. ونقل الموقع عن ميشيل ديلا فيجنا، رئيس وحدة أعمال الأسهم السلعية في "جولدمان ساكس" لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، قولها في هذا الصدد، في مقابلة حديثة مع شبكة "CNBC" الأمريكية: "إذا أردنا الذهاب إلى صافي صفر انبعاثات (انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الضارة)، فلا يمكننا فعل ذلك فقط من خلال الطاقة المتجددة.. نحن بحاجة إلى شيء يأخذ دور الغاز الطبيعي اليوم.. نحن اليوم نتحدث عن الهيدروجين الأخضر".
ويضيف "أمر محزن ما يحصل لنا. أغلب الورش أغلقت أبوابها ورحل عاملوها (…)، أنا على يقين بأننا سنواجه المصير نفسه، لكن لا أعرف متى".
في محله الذي يضم على رفوف مئات قوالب الأحذية التي غطاها التراب، تفوح رائحة الجلود. ويقول القبطي "بقينا متمسّكين بتقاليدنا وبشغفنا وعزمنا على مواصلة هذا العمل الذي لا يوفّر دخلا كافيا" مع ارتفاع الإيجارات وكلفة الحياة الغالية. لكن المتجر صامد بفضل زبائنه الأوفياء. "عندي زبون يأتيني منذ خمسين عاما، فكيف لي أترك هذه الحرفة؟". ** العصر الذهبي وشهدت محال صنع الأحذية يدويا في عمان "عصرها الذهبي" في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي، على ما يستذكر رئيس جمعية مصنعي الأحذية نصر الذيابات. غير أن المملكة انفتحت على الواردات، وسرعان ما طغت الأحذية المستوردة الصناعية على تلك اليدوية. ويؤكد الذيابات لوكالة فرانس برس أنه يأسف لأن "الكل تخلى عن العاملين في هذا القطاع من حكومة ومسؤولين حتى شارفت هذه الصناعة على الاندثار". رئيس جمهورية لبناني راحل من 10 حروف - تلميذ. ويضيف "لم يحصلوا على أي دعم، بل على العكس، حصلت سياسة إغراق وطوفان بالأسواق المحلية بالأحذية الصينية". وبحسب نقابة تجار الألبسة والأحذية والأقمشة، كان الأردن يستورد سنويا قبل جائحة كوفيد-19، أحذية من الخارج بحوالى 44 مليون دينار (62 مليون دولار). وبحسب الذيابات، "كان هناك حوالى 250 مصنعا ومشغلا يعمل فيها نحو خمسة آلاف عامل لم يتبق منهم اليوم سوى حوالى 100 مصنع ومشغل وأقل من 500 عامل".
Jules Armand Dufaure (30 January 1879) Maurice Rouvier (2 December - 3 December 1887) Charles Dupuy (25 يونيو - 27 يونيو 1894، 16 يناير - 17 يناير 1895 و16 فبراير - 18 فبراير 1899) Alexandre Millerand (21 سبتمبر - 23 سبتمبر 1920) Frédéric François-Marsal (11 يونيو - 13 يونيو 1924) André Tardieu (7 مايو - 10 مايو 1932) The office of President of the French Republic did not exist from 1940 until 1947.
وفيما لم تعط الكثير من التفاصيل عن اتهاماتها خلال المقابلة التي أجرتها مع "ايبدو"، حيث طلبت عدم الكشف عن هويتها، إلا أن مدعين في مدينة سان مالو بشمال فرنسا أكدوا، الخميس، أن الشكوى كانت بتهمة الاغتصاب. وأثارت القضية جدلا في فرنسا حول إقدام المجلة التي صدرت الشهر الماضي على الكشف عن قضية قديمة لم تحقق الشرطة فيها. لكن "إيبدو" بررت قرارها عبر الإشارة إلى الاتهامات بالتحرش الجنسي التي شغلت العالم مؤخرا، بما في ذلك فرنسا. وقالت المجلة: "تعرضت الكثير من النساء إلى الهيمنة وكن ضحايا لوقت طويل"، مشيرة إلى أن "الوقت قد حان لإنهاء ثقافة الحصانة لمرتكبي التحرش الجنسي". وخلال المقابلة، أشارت ميتران إلى أنها قررت التقدم بالشكوى إلى الشرطة بعدما فكرت بالمسألة طوال سنوات، مضيفة أن هدفها "لم يكن محاكمته، بل جعله يفكر في ما فعله". من جهتها، دعمت الحكومة وزير البيئة حيث أشار ماكرون إلى عدم "وجود سبب يجعله يستقيل". وتأتي الفضيحة التي تحيط بأولو، في أعقاب اتهام بالاغتصاب موجه ضد وزير آخر في حكومة ماكرون. وأعاد مدعون في باريس فتح تحقيق في أواخر يناير، في اتهامات بالاغتصاب ضد وزير الحسابات العامة جيرالد درامانان.
وأشار إلى أن "اغلبهم تركوا المهنة واتجهوا ليعملوا في مهن أخرى". ** ربح زهيد في ورشة مارينا الواقعة في بناية قديمة تقع في حي الأشرفية في عمان، يعمل ثلاثة من صانعي الأحذية على خياطة نعال على إطر أحذية وتركيب كعوب. ثم يقطعون الزوائد في الحذاء ويستخدمون المبرد حتى يصل إلى الحجم المطلوب تحت أعين صاحب الورشة المتعبتين زهير شيحة (71 عاما). ويقول شيحة "منذ عام 2015، بدأنا بالتراجع بشكل رهيب في ظل إغراق السوق المحلية بالأحذية الصينية والفيتنامية والمصرية والسورية. كان لدي 20 عاملا لم يتبق منهم إلا هؤلاء الثلاث، وكنا نصنع ما بين 60 الى 70 زوج حذاء يوميا، ونصنع 12 زوجا حاليا". ويضيف "أنظر لقوة ومتانة أحذيتنا الرجالية وجودتها وجمالها. إنه ب20 دينارا فقط (حوالى 30 دولارا). ما نربحه شيء بسيط جدا وبالكاد أستطيع دفع إيجار هذا المكان". ويدعو الحكومة "الى أن تدعمنا وتخفّف الضرائب والجمارك، فعلينا ديون لم يعد باستطاعتنا دفعها". ويقول يوسف أبو سرية (64 عاما) ذو الشعر الأبيض، وهو منحن يقوم بتقطيع الجلود وتجهيزها أمام ماكينة خياطة "منذ 50 عاما، منذ كان عمري 14 عاما. وأنا أعمل في صنع الأحذية. أنا أحب مهنتي ولا أعرف شيئا سواها".