والأمثلة على ذلك لا تعد ولا تحصى، أي أولئك الذين لا يتدبرون ولا يفهمون ماهية ما يقرأون، أو يكتبون، أو يشاهدون، أو يسمعون، خاصة بعدما أصبح السلاح ذو الحدين يغزو بيوتنا ويؤرق نومنا، ويوقظ فينا البعد عن فعل الخيرات، وحب المنكرات، وكره المساكين!!! كيف لا، ونحن نستقبل في اليوم الواحد أفواجا من الرسائل والمحادثات والمقاطع، لا نعلم ماهيتها ومدى صحتها، أو من أين مصدرها! بل والأدهى من ذلك والأمرّ، أننا سرعان ما نقوم بإعادة إرسالها، (قص ولصق)!! ناهيك عن الاستعجال في نقل بعض الأخبار المفجعة، والتي تصل إلينا بين الفينة والأخرى عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تخبرنا بحدوث كارثة أو وفاة قريب، أو حبيب، أو صديق، ثم بعد دقائق معدودة تأتي رسالة أخرى لتنفي الخبر، زعما أنها (إشاعة). بل إنه وصل الحال بهؤلاء إلى أن يحرفوا كلام المصطفى في تناقل أحاديث مغلوطة، لا تمت للنبي محمد ﷺ باي صلة، دون أن يتثبتوا من صحتها، (قص ولصق). لا تكن عدو نفسك - جريدة الغد. أخيرا أخي العاقل: كن أنت كما تحب أن تكون شخصاً منفردا، مختلفا، متميزا عن الآخرين. لا تكن نسخة في إعادة إرسال لكل ما يصل إليك دون أن تعي وتعلم ماهية ما قمت بإعادة نشره. لا تكن نسخة في مشترياتك، أو في اقتنائك لمركبتك، لأنك مختلف عن غيرك، فمستلزماتك، ومقتنياتك، واحتياجاتك تختلف عن مستلزمات غيرك باختلاف دخلك.
الثقة الاجتماعية لتبديد الرهاب الاجتماعي عندما تشعر أن التواصل مع الغرباء يشكل تهديدًا لك، فأنت تعاني من الرهاب الاجتماعي والذي قد يكون نتيجة تجاربٍ سلبية اختبرتها في الماضي وزادت من عدم ثقتك بالآخرين؛ يمنعك الرهاب الاجتماعي من الاستمتاع بحياة اجتماعية غنيّة وهنا يجب أن تتعلم استخدام الثقة الاجتماعية وتتخذها كأسلوبٍ لتقضي على هذا الخوف. يتميز الرهاب الاجتماعي بمجموعة خصائص: الخوف من تركيز الانتباه عليك في مجلسٍ ما. الخشية من تقديمك إلى محادثة. الخوف من التحدث في الأماكن العامة وحتى بين مجموعة صغيرة من الأصدقاء. الحاجة المستمرة للتفكير فيما ستقوله. الخوف من الأكل أو الضحك أمام الناس. كن انت ولا تكن نسخة من غيرك - YouTube. الخوف من البدء في محادثة. سيادة أنماط التفكير السلبي. اقرأ أيضًا: الحظ يفضل الجريء: أسرار لخلق الثقة والنشاط في الطريق لتحصل على ما تريد كيف نريد ثقتنا الاجتماعية؟ كن نسخة أفضل من نفسك ببساطة، أنت فقط تحتاج إلى المزيد مما أنت عليه، أن تصبح أفضل أو أن تحقق أي شيء يجعلك فخورًا بنفسك، فهذه الثقة لا تأتي في ليلةٍ وضحاها بل عليك أن تبنيها بمرور الوقت، باستطاعتك الشروع في كسب المزيد من المال أو البدء بممارسة الرياضة والحصول على لياقة جسدية أفضل، يمكنك القيام بأي شيء يجعلك أكثر قبولًا اجتماعيًّا.
وكيف يكون ذلك بالتحديد؟ يكون ذلك من خلال عدة أمور يتسبب بها تقليدنا للآخرين ومنها أن التقليد: يقتل كل ماهو حقيقي: عندما نحاول أن نكون نسخة عن أشخاص لا نشبههم سواء أكان هذا الشخص "نجم خارق" يعرف كل شيء ويمكنه فعل أي شيء أو تقليد شخص مُنسجم مع بقية أقرانه فلن يمكننا أبداً آداء الدور بشكل جيداكما نعتقد. سيلاحظ فريقنا ومدراؤنا في العمل أن هناك شيء أو "خطب" ما حولنا ولن يتمكنون من تصديق أو الاعتماد على ما نقوله أو نفعله. وهذا سيجعلنا نعمل بجهد أكبروأن نحاول الوصول أكثر وبذلك سنخلق جو من القلق لنا كوننا نرى أننا لسنا من نعتقد بأننا هم. يقلل من الانتاجية: يملك كل شخص منا نقاط ضعف ونقاط قوة ولكل منا دورا ما يلعبه في هذه الحياة فاذا كنت تحاول عمل واتقان كل شيء لأنك تعتقد بأنه عليك بأن تكون خبير في كل المجالات فأنت تقوم بهدر انتاجيتك في وقت قصير جدا وستحمل نفسك أكثر من طاقتها. إن لاعبي الكرة أو الرياضات المختلفة في الفرق الرياضية نادرا ما يمكنهم اللعب بكل المراكز أو الأوضاع وعلاوة على ذلك دوما ما يكون لدى أغلب اللاعبين بعض نقاط الضعف في المهارات الكلية التي يملكونهافي مركزهم المحدد في اللعب. ما الذي تقوم بعمله الفرق الرياضية؟ تعمل الفرق الرياضية على تحسين نقاط الضعف التي يملكها اللاعب ولكنها تجعله يركز كل جهوده على نقاط القوة لديه وتقوم بجعل بقية الفريق يدعم ويغطي نقاط الضعف الموجوده لديه.
هل انت افضل نسخة من نفسك ؟ اهلا وسهلا 🌾 ، كيف حالك ؟ كيف العالم من حولك!.. * هل بدات بتحسين نفسك من عادة سيئة لعادة حسنة ؟ * هل تتطور عن ما كنت عليه ؟ * هل خرجت من منطقة الراحة ؟ * هل لديك عادة جديدة تكتسبها او اكتسبتها ؟.. _ صديقي العزيز _ او لا اعلم ماذا اناديه ؛ بسبب سخاء عطاءه 🤍 يخبرني بان الاستمرار مهم ؛ لدرجة لا تفكر بماذا تقدّم بل قدّم كن ( حيا باستمراريتك).. ولكني ربما _ ربما اجد بعض ضيق الوقت مع اطفالي _ احاول ترتيب وقتي تنظيمه اكثر مع عدم اجحادهم وقتهم واللعب معهم. أريد ان اخبرهم كيف قطعت شوطا كبيرا في هذه الحياة + وما زلت اريد الوصول ولكن بسرعة أقل ⌚ حريصة على وقتي 👑 لدرجة قطعت ملهيات كثر لا تنفعني + اكتفيت بدائرة تحيطني وانا كأني بداخلها تدفعني بالتقدم بالتحفيز ب عدم التراخي بعدم انهزام العزيمة. اوجد طرقا اخرى ولكن لا تتراجع في تحقيق ما تريد ليس بالصرْعة وانما بتريث شديد جدا وذكاء. أين أنت الان ؟ هل ترى ان العالم لن يحتاجك ؟ اوه هذا كبيرا جدا ماذا سأفعل له ( ربما هذا ما تتمتم به لنفسك) نعم يحتاجك العالم يحتاج الى موهبتي وموهبتك يحتاجنا مازلنا احياء نستطيع ترك أثر لمن خلفنا.... انا وجدت هدفي واريد الانتظام والاستمرار فيه _ بحول الله وقوته _ بقي أنت ماذا هدفك ؟ كيف تكتشفه ماذا تحب ان تفعل ؟ ماذا سيجعلك افضل من امس ( افعله فكر خطط نفذ شارك).. مثل اهتمامنا لإنفسنا بالترفيه والتمتع بالاكل والسفر لا بد الاهتمام بما يحسّن حياتنا نفسيا وفكريا واجتماعيا وماديا.