تبدأ أن تعود أطفالها على دخول الحمام بنفسهم في فصل الشتاء ويعتبر هذا أكبر خطأ، فهو بحكم البرد سوف يتبلل كثيرًا وتكوني مضطرة إلى تغيير ملابسه مرات كثيرة. تكون غير مستعدة بملابس داخلية كافية لطفلها والغيارات التي ستحتاجها عندما يتبلل الطفل. تنسى أن تأخذ معها ملابس احتياطية وقت خروجها من المنزل وهذا يسبب حرج. تعطيه مشروبات ضارة على البول. تختار أوقات غير ملائمة لروتين الطفل اليومي وهذا يربك الطفل. تعلم الطفل دخول الحمام في ظروف غير مستقرة وغير مناسبة كمجيئ طفل جديد للعائلة أو الانتقال إلى بيت جديد وغيرها من التغيرات. ولا يفوتكم قراءة موضوع: قطع إملاء للصف الأول الابتدائي وكيفية تعليم الطفل الكتابة أسباب رفض الاطفال دخول الحمام احيانًا خطوة تعليم الطفل الحمام بعمر ثلاث سنوات تبوء بالفشل للأسف، وذلك إما بسبب أخطاء تصدر من الأم نفسها، أو بسبب أن الطفل لا يقبل الأمر وإصراره على الرفض، وسوف نخبرك ببعض أسباب رفض الطفل وهي: سبب عضوي ملاحظة أن فتحة شرج الطفل حولها حبوب مما يؤشر بوجود بكتيريا تؤلمه. الفتيات تكون لديهم التهاب في مثانتهم. سبب نفسي يكون الطفل لديه رهبة من دخول الحمام خوفًا من الوقوع، وهذا يكون بسبب أن مقعد الحمام حجمه كبير بالنسبة للطفل فيسبب له الخوف من السقوط.
نظفيه فورًا إذا بلل نفسه واحتويه دون أن يشعر بأنه فشل في الأمر. احرصي على أن يشاهد أخوه الأكبر سنًا أو والده أو يشاهدك أنتِ عندما تذهبوا إلى الحمام لتكونوا قدوة له في هذا الأمر، وبذلك يكون مقبل على الخطوة بسرعة أكثر. تجنبي إجبار طفلك على هذا الأمر ولا تدفعية للدخول رغمًا عنه، فدخول الحمام يتطلب أن يكون الطفل على أتم الإستعداد، فلو لم يكن مستعد حالياً قومي بترحيل الأمر لوقت آخر. ويمكن التعرف على: كيف اعلم طفلي الكلام وأهم النصائح لتعليم الطفل نطق الكلام الأخطاء التي تحدث عند تعليم الطفل دخول الحمام الأم في هذه المرحلة تكون شديدة التوتر والقلق وقد تقع في بعض الأخطاء التي تزيد الأمر سوءًا، وأخطاء تعليم الطفل الحمام بعمر ثلاث سنوات لا يجب الاستهانة بها، ومن الأخطاء التي تقع فيها الأم مايلي: استعجال الأم وعدم صبرها، وتقليد أصحابها الذين أقبلوا على هذه الخطوة في وقت مبكر جدًا يصل إلى 6 شهور. استجابة الأم لضغط من حولها لأنها لم تعلم إبنها أن يتخلى عن الحفاضات مثلما فعلوا مع أطفالهم. تقوم الأم بإجبار الطفل ودفعه إلى الحمام قبل أن يكون مستعد. تعاقب طفلها إذا بلل نفسه أو وقع في أي خطأ وارد حدوثه وهو مازال في مرحلة التدريب.
قبل البدا بتعليم طفلك الحمام عليك أن تعرفي إن كان طفلك جاهزاً لهذه الخطوة. فتعليم الطفل الحمام بعمر الثلاث سنوات يتطلب استعداه أولا وكذلك وجود الأجواء الملائمة لتدريبه. بمجدر اقتناعك بأن طفلك مستعد للاستغناء عن الحفاض والذهاب للحمام وذلك عندما تظهر عليه علامات الاستعداد فهنا بإمكانك البدا بتدريبه. وفقا للخدمات الصحية الوطنية البريطانية فان علامات استعداد الطفل للذهاب للحمام هي كالتالي: - طفلك يعلم بأنه بحاجة للتبول أو التبرز وربما يخبرك مسبقا بذلك. - يشعر الطفل بان حفاضه مبللاً وقد يطلب منك تغيره. - حفاض الطفل يبقى جافاً لمدة ساعة أو أكثر. - قد يظهر طفلك علامات بأنه يحتاج للذهاب للحمام فقد ترينه يجلس بمفرده بهدوء أو أحيانا يتحرك بسرعة. - يخبرك طفلك أحيانا وهو يتبوّل أو يتبرز. علامات استعداد الطفل إن كان طفلك يظهر بعض من هذه العلامات أو كلها فهو الآن على استعداد لأن تدربيه على الحمام واليك الطريقة: - خذي طفلك للحمام بصورة دورية فمثلا ابدئي حالما يستيقظ في الصباح بعدها وقت الظهيرة ثم قبل النوم. - خذي طفلك كل ساعة للحمام كي تعلميه أن يتذكر بانه بحاجة للتبول. قد يجلس طفلك على المرحاض بدون أن يتبول، ولكن بعد ساعة قد يستطيع التبول.
بعض الأطفال قد تخاف من دخول الحمام بمفردها، لهذا على الأم التواجد بجوار الطفل في المرحلة الأولى من تعليم دخول الحمام. اقرأ أيضا: هل يجوز جلوس الطفل بعمر شهرين بعد التعرف على أسهل طريقة لتعليم الطفل الحمام يمكن الآن لكل أم ترغب في حل هذه المشكلة وتعويد طفلها على اعتياد دخول الحمام والتخلص من ارتداء الحفاضة، اتباع هذه الطرق والصبر على الطفل لكي يتم العبور من هذه المرحلة بنجاح.
الأمر كله يتعلق بانتظار أن يُظهر طفلك علامات الاستعداد ، وتهيئة المسرح ، والقفز مباشرة. على الرغم من أنه من المثير التفكير في التخلص من الحفاضات ، فإن الوصول إلى هناك سيختبر صبر الأبوة والأمومة. لكن لا تستسلم. يبدو أن تدريب طفلك على استخدام النونية مهمة لا تنتهي. ومع ذلك ، سوف يتعطل طفلك في النهاية ويتجاوز حفاضات الأطفال. حظا سعيدا!