ويأمر الحكم الأمة بتقديم اعتذارات علنية لعضو الكونغرس السابق، بالإضافة إلى التعويض الكامل لأفراد عائلتها عن الاعتراضات. وكان خوسيه إلفير مونيوز باريرا، قاضي محكمة كونديناماركا الإدارية ، هو المتحدث الذي ذكر أن الأحداث التي شجبها عضو الكونغرس آنذاك بيداد قرطبة، بشأن الاعتراضات المزعومة، التي نفذتها إدارة الأمن الإدارية، DAS، قد ارتكبت. ووفقاً للحكم، اعترضت إدارة الأمن العام هاتف قرطبة ورسائله الإلكترونية، فضلاً عن رسائل عائلته، بشكل غير قانوني. وتضيف أن هذه الاعتراضات استُخدمت للترويج لحملة التشهير والوصم والاضطهاد السياسي. يقدم فقرة من الحكم، من الدرجة الأولى. يجب على الدولة تعويض بيداد قرطبة بمبلغ مليون دولار عن «chuzadas»، أكدت المحكمة الإدارية لكونديناماركا - Infobae. بالنسبة للمحكمة الإدارية في كونديناماركا ، من الواضح أن الإدارة الإدارية للرئاسة، DAPRE ، قدمت طلبات إلى إدارة الأمن الإدارية ، تتعلق باعتراضات إلى بيداد قرطبة. كما طالبت بإبقائهم على علم بهذا «الهدف السياسي ذي الأهمية الكبيرة للحكومة الوطنية»، لذلك «قام مديرو DAS بجمع وتحليل وإرسال المعلومات إلى الحكومة العليا، دون أي أساس قانوني». وكان للدعوى القضائية، التي تستمر منذ عام 2011، أول حكم أصدرته المحكمة العليا للدائرة القضائية في بوغوتا ، التي أصدرت إدانة من الدرجة الثانية ضد قباطنة البحرية الوطنية، خورخي ألبرتو لاغوس ليون وفرناندو ألونسو تاباريس مولينا ؛ لحملها من عمل جمع المواد المسجلة والاستخبارات غير القانونية، التي نفذت ضد عضو مجلس الشيوخ آنذاك.
وأضاف أن عوائد صادرات النفط والغاز الروسي تمثل نحو 40 في المئة من الميزانية العامة لروسيا بشكل مباشر، وإذا ما تم احتساب العوائد المباشرة وغير المباشرة، فهي تمثل 60 في المئة من موازنة روسيا. وأكد أنه في حال حصول ذلك ستجد روسيا نفسها أمام خيار وقف عملياتها، والبدء في المفاوضات.
وتشير المصادر الى أن "حزب الله يوجه رسائله الى الناخبين والمعارضين، عبر إطلاق الشائعات وتوجيه الاتهامات اليهم بالقول إنهم يقبضون من السفارات الأجنبية ومرتهنون للخارج ويتحالفون لضرب خط المقاومة وهدفهم الأساس انهاء سلاح حزب الله، مبرراً بذلك دعوته الى الإلتزام بفتاويه الشرعية وتعبئة جمهوره ضد المعارضين. بينما حركة أمل ناخبها لديه حرية أكبر في الخيارات، علماً أنها كانت تحاول منع إعلان لوائح للمعارضة في الجنوب، أما حزب الله فمارس قمعه على الأرض عندما اعتدى على الثوار في ساحة النبطية سابقاً، وتسبب له هذا الأمر بالاحراج. في حين أن أمل تتصرف بالمباشر، يعمل حزب الله مقنعاً من أجل تفتيت المعارضة وتشتيتها أي من وراء الكواليس، وعلى الرغم من ذلك فإن المعارضين والتغييريين والثوار شكلوا مثلاً لائحة (معاً للتغيير) في الدائرة الثالثة في النبطية، إلا أنها ضمت شخصيات من الشيوعي ومجموعة (مواطنون ومواطنات) التابعة لشربل نحاس وحسن بزي الأقرب الى منطق حزب الله، وهو لن يعطيه أية أصوات شيعية فالأصوات الشيعية محرّمة على المرشحين من غير الثنائي وإلا فهم كفرة".
كل هذه الضغوط تجري علانية، فالثنائي في السلطة ويحصل على أموال كثيرة يجري توظيفها في شراء الذمم والأصوات عبر تأمين مادة المازوت والبنزين أو سلة الغذاء أو بعض الأدوية للمؤيدين، وهذه الرشاوى منتشرة ونتيجة الوضع السيء الذي يعانيه الناس يستغل حزب الله الأمر حتى يحقق فوزاً بأرقام عالية وبالتزكية إذا أمكنه ذلك في مناطق نفوذه، لأن ذلك يعني أنه يملك تأييداً شعبياً ويثبت أنه الصوت الأقوى شيعياً في الاستفتاء الديموقراطي، على الرغم من أن الناخبين الشيعة في حالة تردد في الذهاب الى الانتخابات وستكون أرقام عملية التصويت في الدائرة الثالثة مؤشراً، كونها الدائرة الأكبر في لبنان". وتلفت المصادر الى نشاط الذباب الالكتروني الذي يعمل على تشويه صورة مرشحي المعارضة ونشاطاتهم، "فهناك تهديدات علنية ولم تقف الأمور عند الضرب وحرق سيارات في اطار ممارسة الضغوط والترهيب بشكل علني من قبل أمل، الا أن الحزب كي لا يدان ويقف الجميع في وجهه يحاول تمرير الانتخابات والحصول على الأكثرية لكي يقول للغرب عندما يتفاوض معه إن قوة سلطته من شعبيته وليس من سلاحه، فالمشكلة أكبر من تهديد مرشح هنا أو هناك. هذا لا يعني أنه اذا استطاع فلن يهدد، ولكن مشكلة الحزب الكبرى أنه يريد ليس فقط الحصول على الأصوات الشيعية لأنه يعتبرها تحصيلاً حاصلاً وليست عملية صعبة بالنسبة اليه، ولكن هو سيعمل على تجيير الأصوات الشيعية لمرشحين سنة ومسيحيين ودروز يتبعونه للحصول على أكبر عدد من النواب داخل المجلس من الشيعة والسنة والدروز اضافة الى تمثيل مسيحي من حليفه جبران باسيل الذي يؤمن له التغطية المارونية، ولذلك يضغط على وليد جنبلاط في الجبل".
في المقابل حركت الشركة على رفع دعوى تعويض على الصحيفة، وطالبت بتعويض تصل قيمته إلى 9. 7 مليون دولار أمريكي. التوسع بأنحاء العالم اتجهت الشركة بعد ذلك للتوسع وتأسيس أفرع تابعة لها في جميع دول العالم، وأسس تشونج مجموعة Yang Sheng Tang في عام 2016، والتي ضمت مجموعة شركاته، لنشر منتجاته خارج الصين. وفي عام 2020، دخلت شركة Nongfu Spring بورصة هونج كونج وحققت أحد أنجح عمليات الطرح الأولي في تاريخ آسيا. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة العين الاخبارية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من العين الاخبارية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وفي 9 آب/أغسطس من العام نفسه، حُكم على جيرمان فيلالبا شافيز وفابيو دوارتي تراسلافينا لجرائم: حفلة مشددة؛ وانتهاك غير قانوني للاتصالات والاستخدام غير المشروع لمعدات النقل والاستقبال؛ بالإضافة إلى إساءة استعمال السلطة بفعل تعسفي وغير عادل في حالات متعاقبة المنافسة المتجانسة. بين عامي 2005 و 2008، نفذت DAS ما يسمى بعمليات Amazonas و Onix، حيث، وفقًا لجماعة محامي خوسيه ألفير ريستريبو ، أمرت بها رئاسة الجمهورية، بيداد قرطبة ، على حسابه على تويتر، أكد الإدانة، حيث يقول: «لشوازاداس غير قانونية وحملة تشويه ضدي. من بين أمور أخرى، تجبرهم المحكمة على الاعتذار علنًا ». ومع ذلك، فإن الحكم لا ينص على أن الرئيس آنذاك، ألفارو أوريبي فيليز ، هو الشخص الذي يجب أن يقدم مثل هذه الاعتذارات، وهو طلب قدمه السيناتور. تلاحظ المحكمة: في إطار الجبر الذي أمرت به قاعة المحكمة، يجب أن يقدم إلى قرطبة ، هو أن الدولة يجب أن تدفع له أكثر من 100 مليون بيزو، لإصلاح لها وأسرتها. استمر في القراءة: