مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، يرتفع الطلب على خدمات العاملات المنزليات ويرتفع معها نسبياً أسعار تقديم الخدمات، بينما يقدم برنامج حالاً تأجير ونقل خدمات العمالة المنزلية بأسعار ثابتة وتنافسية طوال العام، مع ضمان توفير العاملات المنزليات دون انتظار وتكبد عناء الاستقدام بجنسيات متعددة منها الإندونيسية والكينية والأوغندية. كما تشمل أسعار استلام خدمات العمالة المنزلية، تكاليف الاستقدام ورسوم التأشيرة ورسوم الإقامة والفحص الطبي وأيضاً رسوم الحجر المؤسسي، وكل ذلك بسرعة وجودة وبأسعار تنافسية. مع قرب رمضان.. أسعار تنافسية يقدمها "حالاً". ويتميز برنامج حالاً بخدماته الفورية؛ حيث إن طلب خدمات العاملة المنزلية يكون مباشرة عبر تطبيق واتساب خلال أيام الأسبوع من الأحد الى الخميس، يبدأ باختيار السيرة الذاتية المناسبة للعاملة المنزلية وتحويل المبلغ، ومن ثم توقيع العقد في مكتب الاستقدام والحصول على خدمات العاملة المنزلية حالاً. الجدير بالذكر أن خدمات برنامج حالاً للعاملات المنزليات تتمثل في تأجير أسبوعي وشهري ونقل خدمات العاملة المنزلية، وذلك ضمن توفير كادر متميز وخدمات عالية بأسعار تنافسية.
تطبيق راحة للعاملات: تطبيق "راحة" هو المنصة الإلكترونية الرسمية للشركة السعودية للاستقدام وهي أكبر شركة توفر الأيدي العاملة في المملكة. وعبر التطبيق تستطيع جلب عمالة آمنة وصحية ونظامية مدربة على تقديم الخدمات الاجتماعية المختلفة، كما يقدم خدمة راحة وهي عبارة عن عاملات منزلية بالساعة. ويقدم تطبيق راحة خدمة مناسبات التي تقدم عاملات، والباقة بها عدد 2 مضيفة ومشرفة لضمان أفضل مستويات الضيافة. وخدمة رعاية التي تقدم ممرضات متدربات على الخدمة في المنزل للرعاية الصحية، وأخيرا خدمة السائق الخاص. قنصل النيبال عن إعادة إرسال العاملات النيباليات إلى لبنان: آن الأوان لقيام وزارة العمل بتحديث القوانين. ويمكنك بواسطة التطبيق إنشاء حساب شخصي وطلب خدمة معينة، وكذلك يمكنك تحديد موعد الزيارة وموقع الخدمة، وسداد القيمة بالبطاقات الائتمانية وأخيرا يمكنك تقييم الخدمة عبر التطبيق. تطبيق راحة للشغالات: تطبيق راحة متوفر بمتجر قوقل بلاي مجانا ويتوافق مع أنظمة أندرويد 4 فما أحدث، ويتوفر أيضًا في متجر آبل مجانا ويتوافق مع أنظمة iOS 8 فما أحدث. تم تصميم مجموعة من الباقات التي صممت لتتناسب مع كافة احتياجات العملاء حيث أن مدة الزيارة الواحدة هي 4 ساعات وعدد الزيارات الأسبوعية متغيرة وبإمكان العميل اختيار عدد الزيارات المناسب لحجم العمالة المنزلية، وفيما يخص جنسيات العمالة فهي عديدة ومختلفة كمثال ( الفلبين ،اثيوبيا، أوغندا ،بنجلاديش ،نيجر، موريتانيا ،تونس ،المغرب).
شكرا لقرائتكم خبر عن هروب العمالة المنزلية قبل رمضان يقفز بالرواتب لـ 5 آلاف ريال والان نبدء بالتفاصيل الدمام - شريف احمد - أكد مختصون أن تكرار سيناريو هروب العاملات المنزليات في الكثير من المنازل خاصة قبيل شهر رمضان يأتي بحثا عن راتب شهري عال، إذ تلجأ بعض ربات البيوت إلى إغراء العاملة برفع راتبها الشهري، بالإضافة إلى بعض المزايا مثل الهدايا، خوفا من كابوس غياب العاملة في شهر تكثر فيه الولائم والمناسبات لدى المجتمعات السعودية ، مما يرفع وتيرة ضغط العمل، وأحيانا تقوم بعض الأسر بزيادة عاملة إضافية لتخفيف العبء. تحميل تطبيق راحه للعماله المنزليه - تكنو هوم. وأضافوا أن راتب العمالة الهاربة يصل إلى 5000 ريال شهريا، خاصة أن الهروب الجماعي للعاملات مشكلة لم تجد حلا يقضي عليها منذ سنوات طويلة فيما يقع الكفيل النظامي ضحية السماسرة المخالفين. وأوضحوا أن تكاليف الاستقدام النظامي للعاملات يكلف أصحاب مكاتب الاستقدام النظاميين نحو 40 ألف ريال، فيما لا يحصل على حقوقه في حالة هروب العاملة المنزلية التي تستقطبها مكاتب السماسرة المخالفة عبر سوق سوداء، مطالبين بوضع أنظمة تكفل حقوق الكفيل أو آلية تضمن لمكاتب الاستقدام تعويض خسائرهم. وقال صالح القحطاني صاحب مكتب استقدام إن أحد أسباب هروب العمالة المنزلية هو النقص الحاد في عدد العمالة المنزلية بالإضافة إلى قلة الاستقدام من الدول إلى السعودية وخاصة في العام الحالي إذ أن الدول المغلقة الآن هي دولة الفلبين وإندونيسيا ومتاحة عن طريق الشركات دون إبداء الأسباب.
وأضاف: "بالخلاصة، فإن إدراج الفئة الرابعة ضمن قانون العمل، وإلزام الشركات وأرباب العمل على توقيع عقد عمل مسبق مع العمال الأجانب ، لن يكلف الدولة اللبنانية أي مترتبات مالية أو معنوية، بل سيحفّز تحصيل رسوم إضافية لخزينة الدولة، ما يعود بالإفادة على العائلات اللبنانية، وعائلات العاملات الأجنبيات ومكاتب الاستقدام في البلد المصدر والمستقدم". وإعتبر أنه "آن الأوان لقيام وزارة العمل بتحديث القوانين لأن لبنان اليوم تحت المجهر على جميع الأصعدة، وهو بأمس الحاجة لتحسين صورته لدى المحافل الدولية في مجال حقوق الإنسان وقوانين العمل".
يقدم برنامج "حالاً" تأجير ونقل خدمات العمالة المنزلية بأسعار ثابتة وتنافسية طوال العام، مع ضمان توفير العاملات المنزليات دون انتظار وتكبد عناء الاستقدام بجنسيات متعددة، منها الإندونيسية والكينية والأوغندية. ومع قرب حلول شهر رمضان المبارك؛ يرتفع الطلب على خدمات العاملات المنزليات ويرتفع معها نسبياً أسعار تقديم الخدمات. وتشمل أسعار استلام خدمات العمالة المنزلية، تكاليف الاستقدام ورسوم التأشيرة ورسوم الإقامة والفحص الطبي، وأيضاً رسوم الحجر المؤسسي، ويقدم البرنامج كل ذلك بسرعة وجودة وبأسعار تنافسية. ويتميز برنامج "حالاً" بخدماته الفورية، حيث يكون طلب خدمات العاملة المنزلية بصورة مباشرة عبر تطبيق الواتساب خلال أيام الأسبوع من الأحد إلى الخميس، ويبدأ ذلك باختيار السيرة الذاتية المناسبة للعاملة المنزلية وتحويل المبلغ، ثم توقيع العقد في مكتب الاستقدام والحصول على خدمات العاملة المنزلية حالاً. جدير بالذكر أن خدمات برنامج "حالاً" للعاملات المنزليات تتمثل في تأجير أسبوعي وشهري ونقل خدمات العاملة المنزلية، وذلك ضمن توفير كادر متميز وخدمات عالية بأسعار تنافسية.
وأضاف إن أسعار الشركات التي تستقدم العمالة المنزلية مرتفعة، إذ يصل إيجارها الشهري إلى نحو 5000 ريال، قبل شهر رمضان، مشيرا إلى أن سماسرة العمالة المنزلية تكثر قبل رمضان وتتعاون مع المواطنين لتقديم عمالة منزلية لهم. وأوضح أن السماسرة المخالفين يتعاملون مع المواطنين عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتعرض خدماتها غير النظامية دون أي مراقبة عليهم من الجهات المختصة، مشيرا إلى أن بعض الأسر تضطر إلى اللجوء لهذه العمالة ولا تعلم أنها هاربة من كفيلها. وطالب الجهات المعنية باتخاذ الإجراءات حيال السماسرة المخالفين ومكافحتهم بشتى الطرق. وقال الخبير الاقتصادي ناصر القرعاوي إن هروب العمالة المنزلية قبل شهر رمضان لوجود سوق سوداء غير نظامية فيما توجد أسباب دعت إلى أن تصبح ظاهرة لأصحاب مكاتب استقدام العاملات النظاميين الذين يقدر استقدامهم للعاملة بنحو 40 ألف ريال إذ بعد ذلك تهرب العاملة من كفيلها وبعد ذلك ترتفع أسعارها بشكل غير مقبول. وأضاف إن السوق السوداء للعمالة المنزلية في المملكة تقدر بمئات الملايين مما يتسبب في ضرر اقتصادي، مشيرا إلى أن إيجار العاملة المنزلية يتجاوز الـ 5 آلاف ريال خلال شهر رمضان، مطالبا الجهات المختصة بالتدخل وتشديد الرقابة لمنع تلك الظاهرة.
وقال المستشار القانوني محمد السنيدي: إنه مع اقتراب الشهر الفضيل يدق ناقوس الهواجس لدى العائلات خاصة أنهم بحاجة للعاملة المنزلية نظرا لكثرة المناسبات التي تحدث لدى الأسر. وأضاف أن العاملة التي تهرب من كفيلها تهدف إلى زيادة راتبها، وسط غياب التشريعات في اتخاذ الإجراءات ضد هروب العاملات، مطالبا بتوقيع عقوبات صارمة لمخالفتهم، خاصة أن العقوبات الحالية غير كافية لأنها لا تعيد للمتضرر حقوقه. وأوضح أن العقوبات هي الغرامة أو المنع من الاستقدام لمدة ثلاثة أعوام أو بهما معا وفي حال تكرار المخالفة يمنع المخالف من الاستقدام نهائيا، أما فيما يتعلق بالعاملة المنزلية فإن عقوبتها تتمثل في غرامة مالية لا تزيد على ألفي ريال، وتتعدد الغرامات بتعدد المخالفات، وتتحمل تكاليف عودتها إلى بلدها وإن لم يكن لها مستحقات مالية تفي بالغرامة المالية المقررة ترحل إلى بلدها. وأشار إلى أنه فيما يخص لائحة الادعاء ضد العاملة أو صاحب العمل تقدم اللجنة المختصة التي تصدر قرارها بالإجماع أو الأغلبية ضد قرار حق التظلم أمام المحكمة العمالية في خلال 10 أيام من تاريخ تسلم القرار، مطالبا بوضع تقنين لمنع هروب العمالة عن طريق حجز مرتب ثلاثة أو أربعة أشهر لدى صاحب العمل يمكنه به استقطاع حقه بعد وقوع الضرر عليه.