الوضع المائي في المملكة العربية السعودية الوضع المائي في المملكة العربية السعودية وجهود المملكة لإيجاد الحلول الوضع المائي في المملكة العربية السعودية يعتبر أزمة تعاني منها المملكة السعودية، يرجع ذلك إلى المساحات الكبيرة من الصحراء الجافة الخالية من المياه الجوفية. كما أنها لا تحتوي على المياه الناتجة عن تراكم الأمطار نتيجة لدرجة الحرارة المرتفعة المتسببة في تبخر المياه. المياه الجوفية في […] مصادر المياه في المملكة العربية السعودية تعرف علي أهم مصادر المياه في المملكة العربية السعودية تعاني المملكة العربية السعودية من توفر المياه العذبة الصالحة للشرب بها لما لديها من مساحات كبيرة من الصحراء. المملكة أكبر منتج للمياه المحلاة في العالم.. وتستحوذ على 30% من الطاقة الإنتاجية - معلومات مباشر. لذلك فهي تعمل على توفير العديد من الحلول لمشكلة المياه الموجودة لديها وهو ما سوف نتعرف عليه في ذلك المقال. أطلس المياه في المملكة العربية السعودية هناك بعض […]
من المياه السطحية في المملكة، تعاني المملكة العربية السعودية من شح مياه الأمطار وخصوصا في المناطق الصجراوية وقلة عدد البحيرات والانهار الموجودة فيها في ظل زيادة استهلاك المياه في الاونة الاخيرة بشكل كبير مما يشكل ازمة خطيرة. مصادر المياه في المملكة العربية السعودية وتعتمد المملكة العربية السعودية على المياه الجوفية والمياه السطحية كمصدر اساسي من مصادر المياه اذ تعتبر المياه الجوفية مصدر رئيسي لمياه الشرب في المملكة فقد سعت الحكومة الى بذل كثير من الجهود في تحديد مواقع المياه الجوفية. المياه السطحية في المملكة تتمثل المياه السطحية الموجودة في المملكة العربية السعودية في كل من الانهار والجداول بالاضافة الى مياه البحار والمحيطات حيث تشكل هذه المياه نسبة 71% من المياه الموجودة على سطح الأرض وتعتبر المياه السطحية مصدر اساسي لدور المياه من خلال التبخر الاجابة: الانهار، الجداول، ميه البحار والمحيطات
تحلية المياه يقول التقرير ينه وبسبب تدهور الطبقات الجوفية للمياه غير القابلة للتجديد، تعتمد دول التعاون بشكل كبير على المياه المحلاة كمصدر رئيسي لتوفير المياه المحلية. وحتى وإن كانت عملية مكلفة، إلا أن تحلية المياه تبدو أحد أكثر الحلول العملية توافرا بالنسبة للمنطقة كي تحصل على مصدر مياه مستقر. واتجهت الحكومات نحو التحلية في خطوة كبيرة لتلبية الطلب المتزايد على مياه الشرب. وكانت قد أقدمت على استثمارات هائلة في مصانع التحلية. فالسعودية وحدها أنفقت 25 مليار دولار لبناء وتشغيل مصانع تحلية. وتشير التقديرات إلى أن الإمارات تنفق حوالي 3. 5% مليار دولار سنوياً على تحلية المياه لمواطنيها. أما المملكة التي تعد أكبر منتج للمياه المحلاة في العالم، فتستحوذ على 30% من الطاقة الإنتاجية في العالم. جهود المملكة العربية السعودية في تحلية مياه البحر – المنصة. وبسبب حجم الاستثمارات الهائل (مصنع ينتج 25 مليون غالون يوميا يكلف تقريبا 100 مليون دولار)، شهدت جميع دول التعاون تقريبا وإن بدرجات متفاوتة زيادة مساهمة القطاع الخاص في مثل هذه الاستثمارات. معالجة مياه الصرف الصحي تماما مثل مشاريع مصانع تحلية المياه، استثمرت الحكومات الخليجية بشكل كبير في مصانع معالجة مياه الصرف الصحي أيضاً.
35 مليار دولار وبحسب التقرير فإن مجموع الاستثمارات في قطاع المياه يقدر بنحو 35. 6 مليار دولار بين 2005 و2014. وهو ما يشتمل على مشاريع كاملة وشبه منفذة ومستقبلية. وينقسم معظم هذه الاستثمارات بين مشاريع كاملة وأخرى قيد العمل، وتبلغ تكلفة المشاريع الملغاة أو المؤجلة 18. 4 مليار دولار. من جهة أخرى، تم تأجيل مشروع ربط شبكة المياه بين دول الخليجية الطموح والبالغة تكلفته 4 مليارات دولار، والذي يضم جميع حكومات المجلس الست كمساهمين بعد دراسة جدواه في الربع الأخير من 2010. وكانت الخطة مبنية على أساس إنشاء شبكة مياه خاصة بدول التعاون لتمكينها من التجارة في المياه الصالحة للشرب سواء في الأحوال الطارئة أو العادية. ومن المفترض أن تنفذ كل سلطة حكومية مشاريعها بشكل مستقل، لكن وضع إطار زمني لإحياء هذه المبادرة لم ينتهِ. أما من حيث الجيوغرافيات، فإن أعلى مستوى للاستثمارات سواء المشاريع الحالية أو المستقبلية، هو في السعودية، وبقيمة تبلغ 11. 4 مليار دولار، تليها الإمارات بقيمة 8. 7 مليارات دولار. علاوة على ذلك، تبلغ قيمة الاستثمارات في المشاريع الحالية في المملكة 4. 8 مليارات دولار، بينما تبلغ قيمة المشاريع المستقبلية 6.
محطة الخفجي: حيث تنتج هذه المحطة يومياً حوالي 79682 متر مكعب من المياه المحلاة. محطة ينبع: حيث تنتج هذه المحطة يومياً حوالي 871625 متر مكعب من المياه المحلاة. محطة الشقيق: حيث تنتج هذه المحطة يومياً حوالي 295432 متر مكعب من المياه المحلاة. محطة الليث: حيث تنتج هذه المحطة يومياً حوالي 7740 متر مكعب من المياه المحلاة. محطة الخبر: حيث تنتج هذه المحطة يومياً حوالي 432580 متر مكعب من المياه المحلاة. محطة حقل: حيث تنتج هذه المحطة يومياً حوالي 12784 متر مكعب من المياه المحلاة. محطة ضبا: حيث تنتج هذه المحطة يومياً حوالي 12684 متر مكعب من المياه المحلاة. محطة فرسان: حيث تنتج هذه المحطة يومياً حوالي 7650 متر مكعب من المياه المحلاة. محطة القنفذه: حيث تنتج هذه المحطة يومياً حوالي 7500 متر مكعب من المياه المحلاة. محطة أملج: حيث تنتج هذه المحطة يومياً حوالي 11524 متر مكعب من المياه المحلاة. محطة رابغ: حيث تنتج هذه المحطة يومياً حوالي 635480 متر مكعب من المياه المحلاة. محطة العزيزية: حيث تنتج هذه المحطة يومياً حوالي 3870 متر مكعب من المياه المحلاة. محطة البرك: حيث تنتج هذه المحطة يومياً حوالي 1952 متر مكعب من المياه المحلاة.
رصد تقرير اقتصادي متخصص جهود المملكة في مجال تحلية المياه المالحة بإقدامها على استثمارات هائلة في مصانع التحلية, وأنها وحدها أنفقت 25 مليار دولار لبناء وتشغيل مصانع تحلية. إنجاز مشاريع تصل قيمتها إلى 45 مليار ريال.. وصرف 90% من المياه على الزراعة وتعد المملكة أكبر منتج للمياه المحلاة في العالم، فتستحوذ على 30% من الطاقة الإنتاجية في العالم, وبسبب حجم الاستثمارات الهائل (مصنع ينتج 25 مليون غالون يوميا يكلف تقريبا 100 مليون دولار)، فقد شهدت جميع دول مجلس التعاون تقريبا وإن كانت بدرجات متفاوتة زيادة مساهمة القطاع الخاص في مثل هذه الاستثمارات. وتتجسد هذه المساهمة عبر شركات مشاريع الكهرباء والماء المستقلة التي تجمع بين إنتاج الماء وتوليد الكهرباء. شبكة نقل ضخمة في الوقت الذي تبذل المملكة جهودا كبيرة لمواجهة التحدي الكبير للطلب الحالي والمستقبلي على المياه المحلاة، بعد أن اعتمدت الدولة تحلية مياه البحر كخيار استراتيجي لتأمين إمدادات المياه وذلك من خلال إنشاء الكثير من محطات التحلية على الساحل الشرقي والساحل الغربي للمملكة حيث بلغ الإنتاج ما يزيد على 3. 3 ملايين متر مكعب يوميا وعبر شبكة لنقل المياه تبلغ أطوالها أكثر من 4000 كيلومتر؛ وتعتبر المملكة أكبر دولة منتجة للمياه المحلاة في العالم.
لكن حتى الآن لم يجمع صانعو القرار على كيفية استخدام مياه الصرف الصحي وأين. فاستخدام المياه المعالجة بالزراعة سيكون الخيار الأول لأغلبية الحكومات. وباستثناء البحرين، حيث يستخدم السكان بشكل عام معظم المياه، فإن الزراعة في دول الخليج الأخرى تعد المستهلك الأكبر للمياه. وتصرف السعودية وعُمان حوالي 90% من المياه المتوافرة على أغراض زراعية. وبسبب الظروف المناخية القاسية في المنطقة، تحتاج الزراعة كميات هائلة من المياه. وكمعدل وسطي، تستخدم دول التعاون 70% من مياهها للزراعة، ومع ذلك، تشكل الزراعة 1% من ناتجها المحلي الإجمالي. وبسبب الازدهار الزراعي والمساعدات والضمان الغذائي، تستنزف المياه الجوفية بسرعة في معظم دول الخليج. ومع زيادة الطلب، ستكون الحكومات ملزمة بإنفاق مبالغ كبيرة من المال على المياه. وبحسب افصاحات المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة فإنها حاليا تقوم على إنجاز مشاريع تصل قيمتها إلى 45 مليار ريال مثل مشروع محطة تحلية راس الخير، تبلغ تكلفته مع خط الأنابيب الناقل للمياه نحو 25 مليار ريال ومشروعي ينبع والمدينة المنورة، اللذين يخضعان في الفترة الراهنة للتحليل الفني والمالي. كما تعمل المؤسسة على إعادة هيكلة المحطات وتنظيمها إداريا في 3 مواقع رئيسية، هي: الخبر والشقيق وينبع.