ذات صلة حكم عن الصبر حكم عن السفهاء حكم عن الغباء أغبى الناس من ضل في آخر سفره وقد قارب المنزل. يضع يده فوق رأسه ليتمكن من حك أنفه. جحيم العاقل أفضل من جنة غبي. نسيان غاية المرء هو أكثر أشكال الغباء انتشاراً. ليس من شيء في العالم كله أخطر من الجهل الصادق والغباء حي الضمير. خادم رجل ذكي خير من سيد خادم غبي. يستطيع الغبي طلب ما يعجز عشرة حكماء عن تلبيته. للغباء جناحا نسر وعينا بومة. نسيان الغاية هو أكثر أنواع الغباء شيوعاً. إنّ الغباء مهم للمرء مثل الذكاء وبالمثل صعب الوصول إليه. الخوف أن من تبحث عنهم أسقطوك من حياتهم، ساعتها سيكون انتظارك غباء لا فائدة منه. الغباء يقوم الأذكياء بتصنيعه وإقناع الأغبياء به كي يحافظوا على مكانتهم. من الغباء أن تظن نفسك غبياً في مجتمع يظن أفراده أنّهم أذكياء. من الغباء انتظار الأشياء التي لن تأتي أبداً. من الغباء معاملة الأغبياء بذكاء. حكم عن العلم و الجهل. التغابي أسلوب قاتل أكثر من الغباء، مرض عضال إن استخدمه الحمقى. يمكننا هذه الأيام أن نجد الكثير من المواد المنزوعة الدسم، إلّا الغباء فدسمه يزداد أكثر وأكثر. وليس أدل على الغباء من التزمت وصنع الوقار وإدعاء الهيبة. الوحيدون في هذه الدنيا الذين يتحملون ثقل الحياة، هم الذين يواجهونها بمزيد من الغباء واللامبالاة.
4. ينبغي للعالم أن يخاطب الجاهل مخاطبة الطبيب للمريض (The world should address ignorance address the patient): يعود أصل المثل إلى دولة اليونان، حيث أول من خرج به الفيلسوف اليوناني (سقراط)، إذ أشار من خلال المحتوى الضمني للمثل اليوناني أنه ينبغي على الأشخاص أن يقوموا بمعاملة الإنسان الجاهل على أساس أنه من الأشخاص المصابين بالمرض؛ ويعود السبب في ذلك إلى أن الإنسان الجاهل يُعد إنسان مريض بالجهل. 5. من أخلاق الجاهل الإجابة قبل أن يسمع والمعارضة قبل أن يفهم والحكم بما لا يعلم: يعود أصل المثل إلى دولة السعودية ، حيث أول من خرج بالمثل العربي هو الإمام السعودي (جعفر بن محمد)، إذ أوحى من خلال المحتوى الضمني للمثل العربي إلى أنه من أخلاق الإنسان الجاهل أنه يسرع في الإدلاء بالإجابة قبل أن يسمع السؤال، كما يقوم بالمعارضة على أي أمر يطرح أمامه قبل أن يتطرق لفهمه، بالإضافة إلى المناقشة في أمور لا علم له بها. اقتباسات وأفكار وأمثال حول الجهل. 6. لا يزال المرء عالماً ما دام في طلب العلم فإذا ظن أنه قد علم فقد بدأ جهله: يعود أصل المثل إلى دولة العراق، حيث أول من خرج به الكاتب والأديب العراقي (ابن قتيبة)، إذ أوحى من خلال المحتوى الضمني للمثل العربي إلى أنّ الإنسان ما دام طالب للعلم يكون عالماً، بينما الشخص الذي يظن أنه اكتفى من العلم، فهو إنسان جاهل، حيث أنّ العلم طريق طويل لا نهاية له.
ولأننا محملون بقدر كبير من الغباء لا نرتاح إلّا إذا كسرنا أجمل الأشياء فينا. لا يمكنك إصلاح الغباء. قد يبدو الصبر غباء أحياناً وجبناً أحياناً. الغباء مثله مثل الشر إذا نظرت إلى نتائجهما. ضد الغباء، فإن الملوك نفسها تحارب بلا جدوى. قمة الغباء أن يعيش الإنسان حياته حزين لأجل شخص يعيش بكل سعادة. الفرق بين الغباء والعبقرية هو أن العبقرية لها حدود. من مراتب الغباء: إطالة الندم على شيء فات وانتهى. ليس عيباً أن تقع في حب إنسان لا يصلح للحب، ولكن الغباء أن تستمر في حبه. حكم عن الغباء - موضوع. الذكاء يعزل الأفراد، في حين أن الغباء يجمع الحشود. كثيراً ما يحمي الغباء صاحبه من أن يجن. لقد حرمت نعمة الغباء فعجزت عن الانضمام إلى قافلة السعداء. أن تكون غبياً وأنانياً وبصحةٍ جيدة هي ثلاث مُتطلباتٍ لتتحقق السعادة، ولكن دون الغباء يغيب كلّ شيء. لا تقف أبداً موقف المتفرج من الظلم أو الغباء، القبر سيوفر متسع من الوقت للصمت. بإمكان المرء أن يقاتل الشر ولكن ليس بإمكانه أن يقاتل الغباء. جميع المشاكل بداخلك سببها هو أنك تظاهرت بالغباء عندما فهمت، وابتسمت وقت الحزن، والتزمت الصمت وقت الكلام. دلائل الغباء ثلاثة: العناد، والغرور ، والتشبث بالرأي.
أما الخاتمة فوضح فيها أهم النتائج التي استخلصها خلال البحث من بيان خطورة الجهل على المجتمعات الإسلامية، وأن الجهل منه ما يعذر به وما لا يعذر به، وأن اختلاف العلماء في تطبيقاتهم لأحكام الجهل في الفروع، وأن الجهل في مجمله يعرف ويحد باعتبارين: مركب وبسيط. وقد راعى الكاتب أثناء بحثه الاقتصار في ذكر الترجيح عند أهل العلم في مسائل الخلاف، وبيان سبب الترجيح، كما أنه اقتصر في ذكر أوجه الخلاف عند المعتمد عند أهل المذاهب الأربعة وعدم الخروج دون ذلك إلا لحاجة الترجيح.
"لولا الجهل لما عرف العقلاء" العلم هو الخير والجهل هو الشر "العلم هو الخير والجهل هو الشر" "الجاهل من عثر بالحجر مرتين" "ينبغي للعالم أن يخاطب الجاهل مخاطبة الطبيب للمريض" الرأي هو شيئ وسط بين العلم و الجهل: "الرأي هو شيئ وسط بين العلم و الجهل" "يموتُ راعي الضأن جهلهِ ********* مِتة جالينوس في طِبهِ" "مَنْ عَرَفَ نفْسَهُ بعدَ جهْلٍ وَجَدَها، ومَنْ جَهِلَ نفسَهُ بعدَ مَعْرفَةٍ فَقَدَها. " ليس أفظع من جهل فاعل. "ليس أفظع من جهل فاعل. " "ليس أسوأ من معلم لا يَعْرِف سوى ما يجب أن يعرفه تلاميذه. " "أنا لا أعرف الحقيقة المجردة ولكني أركع متواضعا أمام جهلي وفي هذا فخري وأجري" من لم ينفعه العلم لم يأمن ضرر الجهل. : "من لم ينفعه العلم لم يأمن ضرر الجهل. " "يختلف المتعلم عن الجاهل بقدر اختلاف الحي عن الميت. " "الطريقة الوحيدة لتفادي الخطأ هي الجهل. " تحب الحماقة الشهادة في سبيل الشهرة. : "تحب الحماقة الشهادة في سبيل الشهرة. " "العقول البسيطة تصف كل ما يوجد تحت متناولها بأنه عادي" "الروح العظيمة تواجه دائما معارضة من متوسطي الذكاء" قلب الأحمق في فيه و لسان العاقل في قلبه: "قلب الأحمق في فيه و لسان العاقل في قلبه" "لأن تصحب جاهلا لا يرضى عن نفسه خير لك من أن تصحب عالما يرضى عن نفسه. "
وتنزيل الملائكة وجبريل – خاصة، بإذن ربهم، ومعهم هذا القرآن – باعتبار جنسه الذي نزل في هذه الليلة – وانتشارهم فيما بين السماء والأرض في هذا المهرجان الكوني، الذي تصوره كلمات السورة تصويراً عجيباً. والمنهج الإسلامي في التربية يربط بين العبادة وحقائق العقيدة في الضمير، ويجعل العبادة وسيلة لاستحياء هذه الحقائق وايضاحها وتثبيتها في صورة حيه تتخلل المشاعر ولاتقف عند حدود التفكير. وقد ثبت أن هذا المنهج وحده هو أصلح المناهج لإحياء هذه الحقائق ومنحها الحركة في عالم الضمير وعالم السلوك. وأن الإدراك النظري وحده لهذه الحقائق بدون مساندة العبادة، وعن غير طريقها، لايقر هذه الحقائق، ولايحركها حركة دافعة في حياة الفرد ولا في حياة الجماعة. وهذا الربط بين ذكرى ليلة القدر وبين القيام فيها إيماناً واحتساباً هو طرف في المهج الإسلامي الناجح القويم.