"أميتوا الباطل بالسكوت عنه" عبارة أصبح بعض الناس يستخدمها كثيراً في الآونة الأخيرة كلما رأى شخصاً ينكر منكراً، وغالباً ما تكون نية الشخص الذي يستخدم هذه العبارة هي الخوف من اشتهار هذا المنكر بين الناس إذا تنبهوا له. واستخدام هذه العبارة قد يكون معقولاً إذا كان صاحب المنكر مغموراً غير معروف، فليس من المنطقي أن ننتقده على الملأ فنكون نحن جسره إلى الشهرة التي يطلبها ويبتغيها، أو تكون طريقة لفتح عيون الناس على ما لا يعرفون من منكرات فيندفعوا إليها بسبب الفضول أو من باب أن الممنوع مرغوب، هذا المنطق معقول نوعاً ما وفي نطاق محدد، وهو عدم اشتهار هذا المنكر، أو الشخص الذي يروج له أو يرتكبه. لكننا نجد أن البعض يتوسع جداً في استخدام هذه العبارة، حتى أصبحت سيفاً مسلطاً في وجه كل من ينكر منكراً أو ينتقد مجرماً، حتى إنها قد تصبح عائقاً -في وجهة نظري- عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر اللذين ميّزا أمة الإسلام عن غيرها عندما قال الله تعالى في الآية 110، من سورة آل عمران: "كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّه". جواب من قال: إماتة الباطل بالسكوت عنه | شبكة بينونة للعلوم الشرعية. وأرى هنا أن هذه المقولة (أميتوا الباطل بالسكوت عنه) وإن كان يصح استخدامها في النطاق الضيق الذي أشرت إليه فيما سلف، فإننا لا نستطيع التوسع فيها لعدة أسباب.
آخر تحديث: ديسمبر 6, 2021 نقدم لكم اليوم أقوال وأدعية عمر بن الخطاب رضي الله عنه، حيث قاد سيدنا عمر رضي الله عنه الكثير من الحروب في عهد الرسول صل الله عليه وسلم. ولهذا نوضح لكم بعض الأدعية والعبارات، والتي كانت تقال في عهد سيدنا عمر قبل دخوله إلى الحرب. وأيضاً سنذكر لكم الكثير من أقوال سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الحياة والعدل والأخلاق، في موقعنا المتميز دوماً مقال. نبذة عن سيدنا عمر بن الخطاب:- سيدنا عمر بن الخطاب هو عمر بن الخطاب حفص العدوي، وهو ثاني الخلفاء الراشدين. كذلك هو أحد صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم، وبالطبع هو أحد الشخصيات البارزة في التاريخ الإسلامي. وهو من أفضل القادة الذي أثر في الإسلام بشكل كبير، وهو من العشرة المبشرين بالجنة. كما قد تولى الخلافة، بعد وفاة أبي بكر الصديق رضي الله عنه. أقوال عن عمر بن الخطاب:- هناك العديد من أقوال عن عمر بن الخطاب، التي كان يقولها للناس قبل دخوله قبل الحرب بهدف غرس الحماس فيهم. وذلك لأن في هذا الزمن كانت تكثر الحروب لنصرة الدين الإسلامي، وتوسيع رقعة الدين الإسلامي في العالم كله. أميتوا الباطل .. بالسكوت عنه - صحيفة واصل الإلكترونية. ولهذا كان يبث الحماس في جنوده قبل الدخول إلى أي معركة، من خلال بعض الأقوال التي اشتهر بها.
وليتني لم أفعل!
وقال مطين: هو عصا موسى تلقف ما يأفكون. وقال الدارقطني: يقال إنه أخذ كتاب غير محدث. وقال البرقانى: لم أزل أسمعهم يذكرون أنه مقدوح فيه. الرابعة: عبد الله بن عبيد المقرئ: لم أجد له ترجمة. وله طريق أخرى عن عمر: أخرجه أبو يوسف في "الخراج" (ص: 23): حدثني بعض أشياخنا عن عبد الملك بن مسلم عن عثمان بن عطاء الكلاعي، عن أبيه قال: خطب عمر الناس... أميتوا الباطل بالسكوت عنه. وفيه: "واعلموا أن لله عبادا يميتون الباطل بهجره". وإسناده مسلسل بالمجاهيل. وهل يجوز لأحد عنده علم أن يسكت عن الباطل, ألم يكن السلف يردون الباطل ويصدونه بكل ما آتاهم الله من حجج فيرجع صاحبه خاسئا مدحورا, وقد ذكر الله لنا مقالات أهل الباطل رغم قبحها و شناعتها لتفنيدها و الرد عليها و التحذير منها, {وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء} وقال سبحانه { لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم}, وقوله {لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة} ، و غير ذلك من الأدلة! حسن التمام
وأكد الأكاديمي المصري أن الثقة والمصداقية صارتا في مهب الريح، حيث يتعرض الإعلام نفسه للضرب بقسوة، ولن يثق فيه أحد. وتابع "إعلامنا لم يهتم بإفهام الناس، بل تطاول وراح يسب المصريين ويعايرهم في مكايدات خائبة". واعتبر علي سحن في منشورات متتابعة له بصفحته الشخصية على فيسبوك (Facebook)، أن فريق التهليل والتضخيم والتفخيم أضر بالرئيس عبد الفتاح السيسي بأكثر مما يظنون، واصفا هؤلاء بأنهم "فريق من الدببة، تركوا إنجازات حقيقية ضخمة فعلا، وهللوا لما دون ذلك، ومنها مبادرات قومية رئاسية ضخمة لم ينتبه لها هؤلاء الطبالون بغشم وجهل"، على حد قوله.