علامات إصابة الأذن عند الأطفال تشمل ما يلي: - ألم الأذن يزداد سوءًا عند النوم. - شد الأذن. - البكاء أكثر من المعتاد. - أكثر سرعة للانفعال أكثر من المعتاد. - ارتفاع شديدة في درجة الحرارة. - فقدان في الشهية. - تصريف السوائل من الأذن. - فقدان في التوازن. - مشكلة في النوم. - صداع في الرأس. البالغين المصابين بعدوى الأذن الوسطى قد يواجهون أيضاً - حمى. - ألم في الأذن. - صعوبة في السمع. - آلام عند البلع. الحساسية المواد المثيرة للحساسية مثل حبوب اللقاح والغبار، يُمكن أن تؤدي إلى رد فعل تحسسي يؤدي إلى التهاب الأغشية المخاطية التي تبطن تجاويف الأنف والأذنين وهذا يسبب بالتنقيط بعد الأنف وهو مخاط زائد قد يصل إلي الحلق، التنقيط بعد الأنف هو سبب شائع لتهيج الحلق والألم، يمكن أن يسبب الالتهاب أيضًا انسدادًا في الأذنين يمنع المخاط من التصريف بشكل صحيح، مما يؤدي إلى الضغط وألم الأذن. قد يكون لديك أيضًا أعراض أخرى للحساسية، ومنها: - العطس. - سيلان الأنف. - حكة. - احتقان في الأنف. إلتهاب_اللوزتين التهاب اللوزتين هو التهاب في اللوزتين وهما غدتين تقعان على جانبي الحلق، يعد التهاب اللوزتين أكثر شيوعًا عند الأطفال ولكنه قد يحدث في أي عمرو يمكن أن يكون سبب البكتيريا أو الفيروسات ، مثل نزلات البرد.
العلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء: لماذا أشعر بألم في أذني عندما ابلع
تضخم الغدة الدرقية. ألم في الحنجرة والرقبة تربط الرقبة بين الرأس والجذع، ومن الأمام من الفك السفلي وحتى الجزء العلوي من الصدر، وعادة تكون آلامها من الأمام في منطقة الحنجرة لأسباب بسيطة، لكن في حالات نادرة قد يكون الألم خطيرًا، خاصة بعد إصابة أو حادثة، ومن أسباب هذا الألم: التهابات الحنجرة أو الحلق أو اللوزتين أو الحلق العقدي أو البلعوم، بسبب العدوى أو الحساسية. الأورام. تورم العقد الليمفاوية بهذه المنطقة. الارتجاع المعدي المريئي. السرطان، سواء سرطان الحلق أو المريء أو الغدة الدرقية أو الغدد الليمفاوية. ألم الحنجرة والحلق الحنجرة جزء من الحلق تقع بين قاعدة اللسان والقصبة الهوائية، لذا فعند إصابتها بأي شيء يسبب لها الألم، يتأثر الحلق، ويحدث فيه ألم أيضًا، ومن هذه الحالات: تورمات الأحبال الصوتية غير السرطانية. تورمات الأحبال الصوتية الخبيثة. العدوى والتهابات الحنجرة. الأمراض المناعية الذاتية التي تهاجم فيها خلايا المناعة أعضاء الجسم، كالحنجرة. إجهاد الأحبال الصوتية من السعال الكثير، أو الكلام بصوت عالٍ كثيرًا، أو التعرض للتدخين. الأمراض العصبية، كتأثر الأعصاب المغذية للأحبال الصوتية. مشكلات المجاري الهوائية، كانسدادها.
تعرفي إلى مزيد من أسباب الحالات المرضية والمشكلات الصحية المختلفة، وأعراضها وطرق علاجها والوقاية منها في قسم الصحة على موقع "سوبرماما".