نجحت السعودية في أبريل/نيسان 2020، بعقد اتفاق ضمن تحالف "أوبك+" لخفض إنتاج النفط بمقدار 9. 7 ملايين برميل يوميا. كان دور السعودية واضحا في سوق النفط العالمية، منذ عام 2016 حتى اليوم، من خلال إدارتها ملف خفض إنتاج النفط ضمن تحالف "أوبك+"، إذ شهدت الأسعار استقرارا لما فيه مصلحة المنتجين والمستهلكين معا. وأظهرت أحدث بيانات التجارة الخارجية للسعودية الصادرة، الأربعاء، أن الصادرات النفطية للمملكة قفزت بنسبة 147% خلال مايو/أيار الماضي على أساس سنوي، مقارنة مع الفترة المقابلة من العام الماضي. أكبر 5 اقتصادات عربية في 2021.. السعودية والإمارات بالصدارة السعودية تكشف عن قفزة بعدد شركات الصناعات العسكرية وبحسب بيانات الهيئة العامة للإحصاء، بلغ إجمالي الصادرات النفطية للسعودية، نحو 61. 16 مليار ريال سعودي (16. 3 مليار دولار)، صعودا من 24. 39 مليار ريال سعودي (6. 5 مليارات دولار) في مايو/أيار من العام الماضي. ونجحت السعودية في أبريل/نيسان 2020، بعقد اتفاق ضمن تحالف "أوبك+" لخفض إنتاج النفط بمقدار 9. صادرات النفط السعودية ترتفع في أكتوبر إلى أعلى مستوى في 18 شهرا. 7 ملايين برميل يوميا، بدأ مطلع مايو/أيار 2020 ويستمر حتى أبريل/نيسان 2022، قبل أن يتم تمديده حتى نهاية 2022.
أخبار هوت صادرات النفط السعودي بمعدل 46. 4% في يوليو الماضي وسجلت 29. 18 مليار ريال بحسب الهيئة العامة للإحصاء السعودية. ( الريال يعادل 0. 27 دولار) وقالت الهيئة، في بيان اليوم الإثنين، إن الصادرات السلعية السعودية انخفضت 37. 6% في شهر يوليو الماضي على أساس سنوي، لتبلغ 51. 14 مليار ريال، لتفقد 81. 9 مليار ريال من صادرات يوليو 2019، لكنها ارتفعت بقيمة 7. 6 مليار ريال عن مستواها في يونيو 2020. وأرجعت هيئة الإحصاء السعودية تراجع الصادرات السلعية إلى الانخفاض الشديد في الصادرات البترولية. أما الصادرات غير البترولية فقد انخفضت بنسبة 8. 3% على أساس سنوي، وسجلت 17. 424 مليار ريال. على الجانب الآخر، انخفضت الواردات السلعية السعودية في شهر يوليو بمعدل 30. 5% بمقدار 16. 52 مليار ريال، لتصل قيمتها إلى 37. 66 مليار ريال. وحافظت الصين على مكانتها كأكبر شريك تجاري للسعودية، حيث بلغت قيمة صادرات السعودية إلى الصين 10. 237 مليار ريال، مما يجعلها الوجهة الرئيسية للصادرات، تليها اليابان وكوريا الجنوبية، بقيمة بلغت 4. نفط السعودية يتألق.. أعلى صادرات منذ أبريل 2020. 8 مليار و4. 55 مليار على التوالي. وكانت الهند والإمارات والولايات المتحدة و سنغافورة والبحرين ومصر وجنوب أفريقيا من بين أهم 10 دول تم التصدير إليها، وبلغت صادرات السعودية للدول العشر 35.
السعودية الاقتصاد السعودي
ورفعت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها بقيادة روسيا، فيما يعرف باسم «أوبك+»، الإنتاج المستهدف بمقدار 400 ألف برميل يومياً في سبتمبر. وأدت مشكلات نقص الاستثمار والصيانة إلى إعاقة جهود أنغولا ونيجيريا لزيادة الإنتاج، وهي قضية من المتوقع أن تستمر في التأثير على المنتجين في غرب أفريقيا في المستقبل القريب. ودافعت المملكة العربية السعودية، التي تقود «أوبك» فعلياً، قبل أيام عن سياسة الزيادات التدريجية في الإنتاج من «أوبك+» على الرغم من دعوات كبار المستهلكين مثل الولايات المتحدة لطرح كميات إضافية مع ارتفاع أسعار النفط. ورداً على سؤال حول دعوات «أوبك+» لزيادة الإنتاج، قال وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان إن المملكة تزيد الإنتاج. صادرات النفط السعودي لامريكا. وقالت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها الشهري الأسبوع الماضي، إن الطاقة الإنتاجية الاحتياطية لـ«أوبك+» ربما تنخفض إلى ما دون 4 ملايين برميل يومياً في الربع الرابع من عام 2022 من 9 ملايين برميل يومياً في الربع الأول من عام 2021. وقالت الوكالة إن الطاقة الاحتياطية ستتركز عند منتجي الشرق الأوسط في السعودية والإمارات والعراق والكويت. ومن المقرر عقد اجتماع «أوبك+» المقبل في 4 نوفمبر (تشرين الثاني) لتحديد السياسة في ديسمبر (كانون الأول).
افريكان مانجر- وكالات أظهرت أرقام المبادرة المشتركة للبيانات النفطية "جودي"، صعود صادرات السعودية من النفط الخام، بنسبة 4. 4 بالمئة على أساس شهري، في فبراير/شباط الماضي لأعلى مستوى منذ أفريل 2020. وبلغت صادرات المملكة إلى 7. 307 ملايين برميل يوميا في فيفري الماضي، مقابل 6. 996 ملايين برميل يوميا في جانفي الثاني السابق له. وكانت صادرات المملكة سجلت 10. 237 ملايين برميل يوميا في أفريل 2020. صادرات النفط السعودي. وارتفع إنتاج السعودية في فيفري بنسبة 0. 8 بالمئة على أساس شهري، إلى 10. 225 ملايين برميل يوميا، من 10. 145 مليون برميل يوميا في جانفي السابق له. والسعودية، أكبر مصدر للنفط الخام في العالم، على الرغم من أنها تأتي ثالثة في حجم الإنتاج بعد كل من روسيا والولايات المتحدة. و"جودي"، منظمة دولية، تأسست بقرار من منتجي النفط حول العالم مطلع تسعينات القرن الماضي، هدفها جمع الأرقام والإحصاءات المتعلقة بإنتاج النفط حول العالم وتقديمها على شكل دراسات تهم منتجي ومستهلكي النفط على حد سواء. المصدر: الاناضول