هل التخاطر حقيقي؟ - Quora
هل التخاطر شرك بالله ، التخطار هو وجود تواصل عقلى بين شخصين يفصل بينهما مسافة بعيدة دون استخدام اى من الحواس الخمس، ولا حتى عن طريق العين و السمع و البصر و اللمس و الشم ، إذاً التخَاطر هل هذا حقيقى ؟؟ ، وهل يحدث فعلاً ام لا ؟؟ ، نسبة إلى " ديان راديان " الأستاذ بمعهد علوم الأيونات، فإنه من خلال 200 تجربة حول إمكانية التخاطر العقلى، فانه لم يوجد إثبات أو دليل على كيف أو الطرق التى يتم بها، لكن فى رأيه اننا لابد أن نمنحه الفرصة، من خلال بعض الحيل العقلية والخطوات نستطيع أن ندرب العقل على إستخدام التخاطر وقراءة أفكار الأخرين. التفسير العلمي للتخاطر وأنواعه وعلامات وجوده - How To Arabic. هل التخاطر شرك بالله التدريب على التخاطر: التدريب المستمر يجعلك أفضل: كأى مهارة جديدة تتعلمها فإن التدريب المستمر هو الذى سيجعلك أفضل، فى البداية تحتاج للمارسة طرق قراءة الأفكار وإدارة التوقعات، فى البداية لابد ان تدرك انك لن تحقق نتائج كبيرة، لكن مع الوقت والكثير من التدريب ستحقق نتائج أفضل. تجنب المتشككين: تحدث عن مهمتك لهؤلاء فقط الذين يصدقونها ويؤمنون بإحتمالية وجودها، فأراء المشككين ستحيطك بالسلبية وستضع حولك الحواجز وتحد من قدراتك. إفتح عقلك: عليك ان تبدأ بتخطي حدود المعتقدات الخاصة بك، وتفتح عقلك للإيمان بإحتمالية وجود التخاطر بين العقول، فإذا لم تكدن بداخلك مصدقاً بانه قد يحدث فلن يمر بك ابداً.
كثيراً ما نسمع عن مصطلح التخاطر ولكنه في الغالب يكون مبهماً غير مفهوم بالنسبة لنا حيث لا يعد من قبيل المفاهيم المنتشرة في مجتمعاتنا العربية ولكنه في الواقع قد أخذ في الانتشار والتداول مؤخراً نتيجة الدور الذي تقوم به مواقع التواصل الاجتماعي من نشر تلك المفاهيم وطرح المجال أمام المناقشة بها بين روادها، فما هو مفهوم التخاطر، هل هو سحر أم أن له علاقة بعالم الجن؟، وما هو رأي الدين الإسلامي فيه من حيث الحلال والحرام. جميع ما سبق من أسئلة يتردد على أذهان وعقول كل من يطرح أمامه ذلك الأمر، إذ أن النفس البشرية بطبيعتها يثاورها الفضول بشدة حول كل ما هو غامض وجديد ولذلك سوف نتطرق إلى بحث ذلك الموضوع محاولين طرح جميع الأجوبة وإيضاح المفاهيم المبهمة وتصحيح المغلوط منها، ليتسنى لكل من هو مهتم بالتخاطر معرفة فوائده وكذلك أضراره. ما هو التخاطر قبل البحث عن حكم الدين الإسلامي ورأيه حول التخاطر لابد من التعرف أولاً حول المقصود منه وهو واحد من العلوم النفسية التي يتم تدريسها للطلاب في الجامعات الأمريكية والدول الأوروبية، إذاً هو أمر ليس عابر أو غير ذي شأن ولكن له تواجد كبير في المجتمعات الغربية، ومما لا شك فيه بعد أن أصبح العالم قرية صغيرة فإن جميع ما يشغل المجتمع الأوروبي يصل سريعاً إلى الدول العربية وهو ما حدث بالفعل بشأن التخاطر.
فلا يمكن الاستعانة بغير الله في تدبير أي أمر من أمور المؤمن، وغير مستحب الإيمان حتى بالأشياء الغير مبنية على تشريع معين ومذكور في الكتاب والسنة، كما أن يجب على المرء أن يتقي الله، فقد يشعر الشخص إنه يحب فلان ويريد أن يصل إلى قلبه، لكن الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يصل بها الشخص إلى أي إنسان هو الله عز وجل الذي إذا أراد أمر جعله حقيقة، فلا داعي من الدخول في أمور تخرب الحياة، فما بعد الشرك بالله من ذنب، لذا فيجب أتباع تعاليم الدين، وعدم التدبير والكيد والعبث في أمور لا سلطان للإنسان فيها.
وكان المعنى المتضمن في هذه النتائج هو ان اسلوب غانزفيلد، قد كشف عن دليل حقيقي على وجود التخاطر، ولكن كان هناك خلل حاسم في وجهة النظر هذه وهو خلل عادة ما يتم تجاهله في المجالات العلمية التقليدية، فمجرد استبعاد الصدفة كتفسير لما جرى لا يبرهن على وجود التخاطر فهناك طرق اخرى عديدة للحصول على نتائج ايجابية. وهذه الطرق تتراوح بين «التسرب الحسي» حيث تصل معلومات عن الصور بصورة عرضية الى المتلقي، والنصب الصريح. سارع المتشككون الى ابراز هذه الاحتمالات مما حدا بهونورتون الى التعاون مع متشكك بارز يدعى رأي هايمان، وهو استاذ في علم النفس بجامعة اوريغون، بهدف الرد على التهم وفي عام 1985 اصدر الاثنان سلسلة من أوراق البحث تلخص الحالة. واظهرت مراجعة لجميع الدراسات بأسلوب «غانزفيلد» والتي تمت حتى ذلك الوقت ان 80% منها قد وجدت دليلاً مهما من ناحية احصائية مع تحقيق الاشخاص نسب صواب وصلت الى 37%. بدت الادلة مؤثرة وكان رفض النتائج باعتبارها صدفة يضاهي من ناحية رياضية قذف قطعة نقدية 40 مرة والحصول على وجه القطعة 39 مرة، والاصرار مع ذلك على عدم وجود شيء غريب في ذلك. ورداً على الانتقادات السابقة اصدر هونورتون وهايمان بياناً مشتركاً قدموا فيه تقييمهم للوضع.
لماذا كل هذه الدوامة؟ الأمر ببساطة كما يلي عندما تقابل شخص أو تركز عليه وتفكر به فإن حبل طاقي أثيري يتشكل بينك وبينه وفي معظم الأحيان يخرج من منطقة شاكرة القلب لديك ويصل إلى منطقة شاكرة القلب لديه، ويحدث عن طريق هذا الحبل الأثيري انتقال وتبادل للطاقة المحملة بالأفكار والمشاعر بينك وبينه (الأمر لا ينطبق على الأشخاص فحسب بل الأشياء والأماكن كذلك أي كل شيء). أي أننا نرتبط بالكثير من الحبال الأثيرية ولكن بعضها أقوى من بعضها الآخر وهي تلك التي تكون نتيجة علاقة عاطفية قوية بينك وبين الشخص الثاني لذا فإن الأم والأبناء والأخوة التوائم هي أوضح الحالات (أوضح الحالات وليست بالضرورة الأقوى على الإطلاق! ). أما في حال كان الشخص الآخر لا تعرفه بشكل جيد أو لم تلتقي به فهنا أنت تحتاج إلى إنشاء الحبل الأثيري بينك وبينه قبل القيام بالتخاطر وذلك لأجل انتقال الطاقة بينكما. التخاطر والوعي الطاقي التخاطر يحتاج إلى الوعي الطاقي، ليس حتى يحدث وإنما حتى تدركه أنت! وما أقصده بالوعي الطاقي ليس أنك على معرفة بتفاصيل التخاطر وعلوم الطاقة وغيرها وإن ما أقصد هو قدرة علقك الباطن وروحك وقلبك وأفكارك على استقبل الرسائل والشعور بها.