السؤال الذي يؤرقني لحد الآن لماذا تتعامل حكومتنا الموقرة مع كل الاحتجاجات بمنطق تحليلي يخضع لمعادلة المؤامرة؟؟!! ، كما حصل في احتجاجات الريف و جرادة و مع الأساتذة المتدربين و الأساتذة المتعاقدين…، نريد الحقيقة و لا شيء غير الحقيقة أيها الناطق باسم حكومتنا البريئة… إذا كانت العدل و الإحسان تحرض الطلبة الأطباء و الصيادلة و عائلتهم لأغراض تخدمها فهلا تفضلت و أخبرتنا عن مكمن هذا التحريض.
وَتَابَعَهُ مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنِ ابْنِ أبي نَجِيحٍ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنْ أبي مَعْمَرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ. من صحيح مسلم: – باب انْشِقَاقِ الْقَمَرِ 7249 – حَدَّثَنَا عَمْرٌو النَّاقِدُ، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، قَالاَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ ابْنِ أَبِي، نَجِيحٍ عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ أَبِي مَعْمَرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ انْشَقَّ الْقَمَرُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِشِقَّتَيْنِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " اشْهَدُوا ".
كلهم الأثنين روسيا وامريكا كلاب مجمعة وكل واحد منهم فيه من الشّر يارجال لو يتولونك الروس بيخلونك تسف التراب سف بعنجهيتهم وتسلطهم حتى منت عارف وش هي فضائل روسيا على العالم وش قدمت ؟! 02-03-2022, 01:45 PM المشاركه # 36 ليه ما تقول انك نعال صهيوني وترتاح يا غبي
1 أكتوبر 2019 شهدت الإمارات خلال هذا الأسبوع حدثاً مفصلياً في تاريخها الحافل بالإنجازات، رغم حداثة نشأتها، لكن شهدنا أيضاً بعض تداعيات نجاح الإمارات في إرسال رائد الفضاء الإماراتي هزاع المنصوري إلى محطة الفضاء الدولية. وفي خضم التعليقات الإيجابية، والمفتخرة بالإنجاز، والمتفائلة بما يعنيه لمستقبل الدولة وشعبها، برزت بعض التساؤلات والتعليقات – البريئة في عمومها والمغرضة أحياناً – حول جدوى المهمة عند مقارنة أهدافها بتكلفتها التي قد تتعدى 500 مليون درهم وفق بعض الدراسات. لا يعني لي المغرضون شيئاً، فالمثل المحلي يقول: «إلي ما يدانيك يخرّب معانيك»، والمثل الصيني يقول: «أنا أُشير إلى القَمر، والأحمق ينظر إلى إصبعي». اشير الى القمر. لكن دعونا نعود للوراء، إلى عام 2015، عندما أُطلق مشروع مسبار الأمل للوصول إلى المريخ بحلول عام 2021، تزامناً مع ذكرى مرور خمسين عاماً على قيام الإمارات، وتجسيداً لحلم زايد الذي بذر هذا الشغف منذ أوائل رحلات البشرية إلى الفضاء. وبالحديث عن مسبار الأمل، أقول: إن الهدف العميق لهذا البرنامج يكمن في اسم المسبار، فالتجارب العلمية، والدراسات، والتقنيات التي سيتم تجربتها واستكشافها، رغم أهميتها، فهي لا شيء أمام الأمل الذي سيمنحه للأمة العربية قاطبة بأن هناك مستقبلاً عظيماً ينتظرنا.