• یمكن تناوله بعد نقعه في الماء قبل تناول الطعام بنحو ½ ساعة لتحقيق فوائده في كبح الشهية. • يمكن إضافة بذر الكتان إلى العصائر أو إلى المشروبات الساخنة. • يمكن إضافة بذر الكتان إلى الزبادي، كمزج ملعقة كبيرة من بذر الكتان مع الزبادي ومع الفواكه، المكسرات والعسل. • يمكن استبدال فتات الخبز ببذر الكتان لصنع كرات اللحم أو البرغر. • يرش بذر الكتان على السلطة. • يمكن إضافة بذر الكتان إلى التوابل، مثل الكاتشب، المايونيز أو الخردل. رجيم بذر الكتان للتخسيس لخسارة ما يقارب 25 كيلو من الوزن يمكن اتباع هذه الوصفة: • تطحن كمیة من بذر الكتان ليؤخذ منه ملعقة، تضاف إلى كوب من الماء المغلي. • يوضع المزيج على النار لمدة 5 دقائق، ثم يرفع عن النار. • يترك حتى يبرد، ويسكب في كوب أن يصفى. • تضاف له ملعقة من زيت بذر الكتان ويتم تناوله قبل الطعام. أما بالنسبة إلى النظام الغذائي المرافق لتناول بذر الكتان للتخسيس، فهو على الشكل الأتي: وجبة الفطور شريحة من التوست الأسمر + قطعة من الجبن المنزوع الدسم أو بیضة واحدة مسلوقة + حبة من الخیار + كوب من عصیر البرتقال وجبة الغداء ¼ دجاجة مسلوقة دون ملح + طبق من السلطة الخضراء + طبق من الخضار المسلوق + ¼ رغیف أسمر.
يلعب بذر الكتان دوراً فعالاً في إنقاص الوزن لاحتوائه على العديد من العناصر المهمة التي تساعد على التخسيس ، أهمها الألياف التي تمنح شعوراً بالشبع لفترات طويلة، هذا إضافة إلى خصائص أخرى مفيدة، فبذر الكتان أحد المصادر الغنیة بالأحماض الدھنیة، إذ يحتوي على اللیجنان Lignan والأومیغا3، ما یساعد على خسارة الوزن. هذا وبينت إحدى الدراسات التي نشرت في مجلة Obesity Reviews عام 2017، أن استخدام بذور الكتان في النظام الغذائي يؤدي إلى خسارة الوزن، وانخفاض مؤشر كتلة الجسم ومحيط الخصر بشكل ملحوظ، خاصة لدى الذين يعانون من السمنة، أو زيادة في الوزن. اقرئي أيضاً: بذور الكتان لتفتيت الدهون بطريقة مذهلة • الألیاف الغذائیة ملعقة كبیرة من بذر الكتان المطحون تحتوي على غرامین من الألیاف، ما يساعد على كبح الشهية لفترات طويلة، وهذا ما تجمع عليه العديد من الدراسات والأبحاث السريرية التي بينت أبضاً بأن الألياف تقلل من كمية الكعام المتناولة وتمنح شعوراً بالامتلاء، هذا إضافة إلى أنها سهلة الهضم وتساعد في الحفاظ على توازن السكر في الدم أثناء عملية التخسيس، ما يمنع تخزين الدهون. • الأوميغا 3 النسب المرتفعة من الأوميغا 3 التي يحتويها بذر الكتان تساعد على التخسيس وعلى تنظيم عملية التمثيل الغذائي في الجسم.
: مافى ضرر من هذا العشبه مُحبتك في الله 21-11-2003 06:43 AM #3 عضو فعال معقوووووووووووووووول:shock::shock: لو صحيح هالكلام بدعيلك ليل نهار بس سؤال؟؟؟؟؟؟؟:? : وين الاقي العشبه يعني عند اي عطار جزاك الله خيرا وفقك الله 29-11-2003 05:54 PM #4 جزاك الله خير الجزاء اختي الغاليه وانشاء الله تنفع معى..... يارب امين 29-11-2003 07:58 PM #5 بَــيْــنَ بَــيْــنَ df>, dhhojd hgyhgdm hk hgvd[dl hgsvdddddd يبدو ان كل ريجيم سريع له اضرار اليس كذلك يامسيتي وهل جربتيه بنفسك تعلمين ان الصحة امر مهم,, فيجب ان لاتصدقين كل ماتقرأين وان كل ريجيم يوضع جيد.,.,. هديتي لكن بمناسبة العــيد.,.,
الليمون. ماء جوز الهند. الثوم. الخضروات الورقية مثل الكرفس. دقيق الشوفان. الأسماك التي تحتوي على الأوميجا 3 مثل السلمون والماكريل. الشوكولاتة الداكنة. زيت الزيتون. الحبوب الكاملة مثل الأرز البني أو المعكرونة المصنوعة من القمح الكامل. الجزر، والقرنبيط، والبطاطا الحلوة، والطماطم، والقرع، واليقطين، والشمندر الأحمر. الفاكهة مثل التفاح، والكمثرى، والخوخ، والمانجو، والرمان، والتوت، والموز. الدواجن الخالية من الدهون. الحليب الخالي من الدسم والجبن أو اللبن قليل الدسم. الفاصولياء والعدس. المكسرات الغنية بالسعرات الحرارية ، ولكنها تحتوي على النوع الجيد من الكوليسترول مثل اللوز، والفستق. تجدر الإشارة إلى ضرورة استشارة الطبيب عند اللجوء إلى علاج ارتفاع الضغط المفاجئ بالمنزل، وذلك لمراقبة الضغط والتأكد من مأمونيتها، وفعاليتها في علاج ارتفاع الضغط المفاجئ أو الحد من منه. اقرأ أيضاً: 10 اعشاب لعلاج ارتفاع ضغط الدم الوالدة تعاني من ارتفاع ضغط الدم من ثلاثة أشهر ، وكتب لها الطبيب دوائين في الصباح وفي المساء، co- irbetel + concor cor 2. أسباب الاستفراغ المفاجئ - بيت الطب. 5 انتظم ضغطها، ولكن حين دخل رمضان بدأت تشعر بدوخة، وقسنا ضغطها وكان 117/60 ، فقام الطبيب بإلغاء concor cor ولكن ايضاً عادت الدوخة بعد يومين وكان 114/84 فهل تستمر في أخذ دواء ؟ علاج ارتفاع الضغط المفاجئ الطبي يتطلب علاج ارتفاع الضغط المفاجئ عناية طبية فورية ، ويمكن توقع الحصول على العلاجات والاختبارات الوريدية؛ لتحديد أسباب ارتفاع الضغط المفاجئ وعلاجه، وبمجرد استقرار الضغط إلى مستوى طبيعي، سيناقش الطبيب المزيد من العناية، و يختلف العلاج اعتماداً على الحالة الصحية الحالية، ووجود أي مشاكل أخرى غير ارتفاع الضغط المفاجئ.
وهذه الحالة قد تكون طبيعية لدى البعض وليست خطيرة، خاصة إذا كان المريض مصاب بنزلة برد أو تعرض لبعض أنواع من العدوى البكتيرية أو الفيروسية، وهناك بعض الأسباب التي تعرض الفرد للاستفراغ المفاجئ بعد الطعام والتي منها ما يلي: إصابة المريض بالعدوى الفيروسية بسبب نزلة برد. تعرض المريض للضغط النفسي والعصبي، وهو ما يجعله في حالة نفسية سيئة جداً، بسبب المعاناة من اضطراب في الجهاز الهضمي المسئول عن هضم الطعام. التعرض لمشكلة التسمم الغذائي نتيجة تعرض الطعام لمشكلة التلوث، أو تناول بعض الأطعمة التي تكون منتهية الصلاحية والتي ينتج عنها تعرض المريض للتسمم، وينتج عن تلك الحالة الإصابة بالاستفراغ والقيء المستمر، والبعض قد يعاني من حالة شديدة من الإسهال وارتفاع درجة الحرارة. يمكن القول أيضاً أن الإصابة بمشكلة سرطان المعدة هو سبب لحدوث مشاكل الاستفراغ بعد الطعام بصورة مباشرة. أسباب القيء الأصفر لدى كبار السن أثناء الحديث عن أسباب الاستفراغ عند كبار السن، فإنه من المهم أن نتطرق لحالة القيء الأصفر الذي يعاني منه البعض، والذي يحدث بسبب طرد العصارة الصفراوية التي تنتج عن طريق الكبد والتي تختزن في المرارة، ومن أهم أسباب القيء الأصفر هو ما يلي: مشكلة الانسداد المعوي.
الاستفراغ المفاجئ التقيؤ أو الاستفراغ المفاجئ، هو إفرازات حامضية قوية قادمة من محتويات المعدة، وقد يكون حدثًا لمرة واحدة ومرتبطًا بشيء لا يستقر في المعدة، وقد يكون التقيؤ متكررًا سببه الظروف الطبية الكامنة، وقد يؤدي التقيؤ المتكرر إلى الجفاف ويمكن أحيانًا أن يكون مميتًا إذا تُرك دون علاج، وعادةً التقيؤ غير ضار ولكن يمكن أن يكون علامة على مرض أكثر خطورة، وبعض الأمثلة على الحالات الخطيرة التي قد تؤدي إلى الغثيان أو التقيؤ تشمل الارتجاجات والتهاب السحايا (إصابة بطانة الغشاء في الدماغ) وانسداد الأمعاء والتهاب الزائدة الدودية وأورام الدماغ. أسباب الاستفراغ المفاجئ التقيؤ شائع وقد يكون نتيجة تناول الكثير من الطعام أو شرب الكثير من الكحول، ويمكن أن يجعل الشخص في حالة وهن وتعب شديدين، وهذا عمومًا ليس مدعاة للقلق ، لكنّ التقيؤ يكون خطيرًا في حالة كان عَرضًا لأمراض أو أسباب أخرى، ومن أسباب الاستفراغ المفاجئ: [١] تسمم غذائي. عسر الهضم. العدوى (المرتبطة بالأمراض البكتيرية والفيروسية). دوار الحركة. مرض الصباح أو الغثيان المرتبط بالحمل. الصداع. بعض أنواع الأدوية. التخدير العام قبل العمليات الجراحية.