وقال قصر باكينغهام إنه تلقى ما يزيد على 100 ألف طلب من راغبين في حضور الحفل. وسوف يحضر مندوبو الجمعيات الخيرية والمنظمات في حديقة القصر، من بينهم المستشفى الملكي الوطني لتقويم العظام، و معهد مكافحة السرطان للمراهقين، وجميعة "جيش الخلاص" الخيرية وصندوق الأمم المتحدة الاستئماني للقضاء على العنف ضد المرأة. كما يحضر أطفال من مدرستين محليتين، هما مدرسة القديس جورج و مدرسة كاوورث فليكسلاندز. كتب يوجيني من يورك - مكتبة نور. الأميرة يوجيني مع والدها الأمير أندرو خلال الزفاف الملكي في شهر مايو/أيار الماضي ويشارك نحو 800 شخص في حضور حفل الزفاف، من بينهم عدد قليل من الوجوه الشهيرة، وعدد من أصدقاء يوجيني كالمغنية إيلي غولدينغ، وعارضة الأزياء كارا ديليفينغ. معلومات عن فستان الزفاف؟ قالت الأميرة لمجلة "فوغ" إن الفستان هو الشيء الذي كانت"حريصة جدا" عليه. وأضافت: "بمجرد إعلاننا الزفاف، حددت المصمم والشكل مباشرة". وألمحت إلى أفكارها خلال مقابلة مع برنامج "ذا وان شو" لبي بي سي ردا على سؤال يتعلق بما إذا كانت سترتدي فستانا منسدلا أم فستانا منتفخا، أجابت يوجيني "ربما سيكون مزيجا بين الاثنين. هل يمكن عمل ذلك؟" صمم فستان الخطوبة مصمم الأزياء إرديم واقتُرح اسم "إرديم"، مصمم أزياء في لندن، كواحد من المفضلين لتصميم فستان الزفاف.
وتحتفظ يوجيني بعلاقة وثيقة جدا مع أبويها اللذان انفصلا وهي طفلة، ولا يزالان أصدقاء. وتقول والدتها إنهم أطلقوا عليها اسم يوجيني نسبة لحفيدة للملكة فيكتوريا، تدعى فيكتوريا يوجيني. يوجيني (يمين) مع والدتها وشقيقتها من هو الزوج ؟ التقى جاك بروكسبانك، المدير السابق لمطاعم ماهيكي في ماي فير بلندن، الأميرة يوجيني عندما كانت تبلغ من العمر 20 عاما، في رحلة تزلج في فيربير في جبال الألب السويسرية. ويقول بروكسبانك، مدير علامة "تيكيلا" التجارية، والذي يبلغ من العمر 32 عاما، إنه "أحبها من أول نظرة". درس بروكسبانك في المدرسة العامة في باكينغهام، وعمل في الحانات والمطاعم لعدة سنوات وقال في إحدى المرات إنه يحلم بتدشين سلسلة حانات. يعمل جاك بروكسبانك مديرا للعلامة التجارية تيكيلا ويقال إن الملكة إليزابيث باركت الزيجة عندما حضر الاثنان حفل عيد ميلاد الأمير هاري ال32 في بالمورال. كما حصل جاك على موافقة حماته، التي قالت إنها "أحبت جاك" في مجموعة من المشاركات المدونة على مواقع التواصل الاجتماعي احتفاء بإعلان الموافقة. ووصفه حماه، الأمير أندرو، بأنه "شاب رائع". وقد تقرر الملكة منح جاك لقبا قبل الزفاف، وسيعيش الزوجان معا في شقة تعرف باسم "إيفي كوتيدج" في قصر كنسينغتون.
في كومنز صور وملفات عن: بياتريس من يورك بياتريس من يورك على مواقع التواصل الاجتماعي: بياتريس من يورك على تويتر. بياتريس من يورك على لينكد إن. ع ن ت أميرات بريطانيات.
وصلات خارجية [ عدل] فورد ضد فيراري على موقع IMDb (الإنجليزية) فورد ضد فيراري على موقع Metacritic (الإنجليزية) فورد ضد فيراري على موقع Rotten Tomatoes (الإنجليزية) فورد ضد فيراري على موقع AlloCiné (الفرنسية) فورد ضد فيراري على موقع Box Office Mojo (الإنجليزية) فورد ضد فيراري على موقع FilmAffinity (الإسبانية) فورد ضد فيراري في المشاريع الشقيقة: صور وملفات صوتية من كومنز. فيلم "فورد ضد فيراري" يتصدر إيرادات السينما في أمريكا الشمالية | سيارات سيدتي. ع ن ت أفلام من إخراج جيمس مانغولد Heavy (1995) Cop Land (1997) فتاة، قوطعت (1999) كيت و ليوبولد (2001) Identity (2003) السير على الخط (2005) 10 إلى يوما (2007) فارس ويوم (2010) الوولفيرين (2013) لوغان (2017) فورد ضد فيراري (2019) بوابة السينما الأمريكية بوابة السينما الفرنسية بوابة الولايات المتحدة بوابة عقد 1960 بوابة عقد 2010 بوابة فرنسا فورد ضد فيراري على مواقع التواصل الاجتماعي: فورد ضد فيراري على فيسبوك. فورد ضد فيراري على تويتر. فورد ضد فيراري على إنستغرام.
حتى لا نطيل نختم بالتعليق على الجانبيْن التقنييْن اللذين يجب توافرهما في هذه النوعيَّة من الأفلام. أولاً، الصوت وقد كان جيِّدًا إلى حدّ بعيد في هذا الفيلم، وبالقطع هم محترفون كفايةً ليعلموا أنَّ جزءًا ضخمًا مما تشعر به في هذا الفيلم نابع من الصوت وليس الصورة. الصوت في هذه الأفلام يقود الصورة، لا يُكملها، يأخذ بيدها ليملأ الفراغ -الذي يستحيل أن تملأه بالصورة لوجود عوائق جبَّارة- في المشاهد، ويعطيك كل مشاعرك التي ستفتقدها دونه. متعجبٌّ من الحديث؟ تريد أن تتأكَّد؛ إذن جرِّب المشهد مرتَيْن في إحداهما قمْ بكتم الصوت، ثم انظر إلى النتيجة في نفسك، وساعتها ستعلم جيّدًا قيمة الصوت في هذه النوعيَّة، وفي الأفلام عمومًا. فورد ضد فيرارى - ويكيبيديا. لقد اعتمدوا في الصوت على خليط من المؤثرات الصوتيَّة التي ستُمتع مُحبِّي أزيز المحركات، وطنين العجلات على الأسفلت، لكنَّ الدور الأبرز كان للموسيقى. أمَّا التصوير فقد أجاد المخرج إجادة كبيرة في تصوير كل ما يستطيع، والهروب مما لا يستطيع بالمزج الدراميّ لفعل السباق؛ مما أبان عن مهارة وقدرة. ولعلّ الفيلم يستحق كتابة مقالة كاملة عن الصوت وفنيَّاته، وآخر عن تصوير مشاهد التسابُق. لكنَّ الأهم من الأمرين أن يكون السيّد المشاهد على وعي بما يراه، مما يستطيع صُنَّاع الأفلام المَهَرة أن يدخلوه في أفلامهم حتى نكون مُشاهدين حقيقيِّين، لا ناظرين وسامعين.
وتتمثَّل هذه الفكرة في أن تدخل الشركة إلى حلبات سباق السيارات التي كانت حينها تسيطر عليه الشركة الإيطاليَّة بالغة الشهرة "فيرَّاري". شركة "فورد" تملأ سيارتها السوق، لكنَّ "فيرَّاري" تصنع الأفضل والأجمل؛ هذا ما كان لدى المُوظف الذكي. وفي الوقت الذي يتعجّب فيه الموظفون من هذا التحدِّي الغريب، لاقتْ هذه الفكرة إعجابًا وصدًى عند مالك الشركة حفيد الملياردير الشهير "هنري فورد"، والذي بدوره اسمه "هنري فورد الثاني" -كما كانت أسماء الملوك، فهؤلاء ملوك الأرض الآن-. لديه أغراض داخليَّة فهو يريد أن يحقق إنجازًا ليُخلِّد اسمه، ولا يظلُّ تابعًا لاسم جدّه العملاق. يقرر "هنري" أن ينتصر ببناء سيارة سباق خاصة بالشركة -بعدما حاول شراء "فيراري"- فيلجأ لبطلَينا البطل الأمريكيّ الفائز بسباق "لومان" "كارول شيلبي" (مات ديمون)، الذي يستعين بأحد أشرس السائقين وصديقه القديم "كين مايلز" (كريستيان بيل). كان "شيلبي" قد اعتزل السباق لمشاكل صحيَّة، وهو رجل هادئ، رزين، وشخصيته معقدة. أمَّا "مايلز" فشخصية واضحة حادَّة تقول للشخص إنَّه حمار في وجهه، ثمَّ لا تتراجع؛ لأنَّها قد قالت الحقيقة. يبدأ كلاهما في محاولات عديدة لبناء هذا الجسد الهائل الذي يمكنه تحمُّل هذا السباق.
للعلم، لاكوكا هذا يستحق قصة لوحده، لأنه له الفضل في إنعاش سيارات شركة كرايزلر الأميركية في عقد الثمانينات، وبسبب ذلك صنع لنفسه اسماً. يتسلم شيلبي شيكاً مفتوحاً لمهمته ويوافق. يتضمن فريقه روي لن (جي جي فيلد) وفيل ريمنغتون (راي مكينون) والسائق الإنجليزي البارع كين مايلز (كريستيان بيل)، صاحب المزاج العصبي والمعادي لروح العمل الجماعي الذي يجلب عليه غضب بييب، فيقنع فورد بتضييق مشاركة مايلز في العمل لتقتصر على التطوير واختبارات القيادة. بالطبع لأن هذا فيلم رياضي، فإنه يتبع معادلة محددة لا تتحرر منها هذه النوعية من الأفلام، والكل يعرف كيف سينتهي الفيلم، خصوصاً عندما يقول فورد: أريد أن أكون في الحلبة وانظر إلى وجه فيراري لحظة خسارته. نهاية مختلفة يأخذ مانغولد الفيلم بعيداً عن الحلبة، وبعيداً عن عالم صنف الأفلام الرياضية، لكن ذلك يأتي بثمن. بداية، يتورط مانغولد في نطاق معادلة ضيق، فلا يختلف فيلمه في هذه الحالة عن عشرات الأفلام التي تناولت قصص شخصيات رياضية طموحة. مثلاً، تبدأ القصة بفورد يحاضر عمال مصنعه، ويهددهم بإقالتهم لو لم يتقدم أحدهم بفكرة جديدة تأخذ سيارة فورد إلى آفاق جديدة. يتبع ذلك رغبة فورد الطموح في تحطيم المنافس بعبارته الشهيرة: «أريد رؤية وجهه لحظة الخسارة»، ويتبعها سيناريو قهر الشخصيات تحدياتهم في مشاهد لا تخلو من الميلودراما والصراع العائلي والكليشيهات المزهقة.