وذكر طالب العلم هذا أن كانت تجاورهم إمرأة لها سنين لم تنجب إلا طفلة واحدة ولم تحمل بعد هذه الطفلة شيء..... وعندما نصحت بالإستغفار تقول أنها بعد أن وصلت الى الخمس مائة عدد الإستغفار رزقها الله تعالى من حيث لا تحتسب وحملت بعد كل السنين التي قضتها ولابد يكون إستغفار صادق ونابع من القلب وليس ترديد باللسان *^* زوج وزوجته بدأت معاناتهما مع الاطباء بعد مرور فترة ليست بالكثيرة من زواجهما, فحوصات شاملة ـ أدوية ـ تنقل بين عدد كبير من الأطباء... معاناة نفسية.... دعاء أخر ليلة في رمضان 2022.. "اللهم أفتح لي أبواب الخير والرزق" | صوت الأمة. وإحباط... فما هي المشكلة ؟ وأين الحمل ؟ للأسف لم تنجح محاولاتهم بالحصول على مبتغاهم رغم إنهم جربوا كل السبل. فلم يكون هناك عائق يعيق الزوجة عن الحمل فهي قادرة على الحمل 100% وكذلك الزوج... ولكنها مشيئة الله, ضلوا على هذا الحال لمدة 7سنوات... وفي يوم من الأيام وبينما كان الزوج يريد عبور الشارع رأى رجلا عجوزا يحاول العبور فأمسكه من يده وساعده على عبور الشارع, وقام الرجل العجوز بالدعاء للزوج فسأله هل لديك أبناء ؟ فرد الزوج: لا فأنا متزوج من 7 سنوات ولم أرزق بالابناء رغم ترددي على عدد كبير من الاطباء ولكن لم يحدث المطلوب. فرد الرجل العجوز نعم طرقت جميع الأبواب ولكن هل طرقت باب الرزاق الوهاب!!
لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا ملف نصّي الأدعية القرآنية – رب هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين رب هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما ( 74) سورة الفرقان بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
ذات صلة حقوق الزوجة عند الخلع في الإسلام ما الفرق بين الطلاق والخلع تعريف الخلع الرضائي يُقصد بالخلع الرّضائي اصطلاحاً: طلب الزّوجة من الزوج الفراق بإزالة عقد النّكاح بينهما مقابل عوض يأخذه الزّوج من الزّوجة بالتّراضي بينهما، بلفظ الخلع أو بألفاظ مخصوصة. [١] قال الله -تعالى-: (وَلا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلا تَعْتَدُوهَا وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) ، [٢] فلا حرج من تقديم الزّوجة العوض، ولا مانع من أخذ الزّوج ذلك العوض لإزالة عقد النّكاح بينهما. [١] أسباب الخلع الرضائي جعل الله -تعالى- الطّلاق بيد الرّجل؛ لأنّه أكثر قدرة على التحكّم بغضبه وانفعالاته، لكن للمرأة أيضاً حقّ في إنهاء عقد الزّواج بالخلع الرّضائي عند وجود سبب من أسبابه؛ والتي سنذكرها فيما يأتي: [٣] يحقّ للزّوجة الخلع الرّضائي إذا كرهت خُلقاً من أخلاق زوجها كالبخل مثلاً فإنّه يحق لها الخلع الرّضائي، أمّا خُلق الزّوج الذي فيه إيذاء للزّوجة؛ كضرب الزّوجة وظلمها، فإنّه يستلزم أن ترفع الزّوجة أمرها للقاضي لإجراء الخلع القضائي.
وأما الفسخ فلا يكون إلا لوجود سبب يُوجب ذلك أو يبيحه. ومن أمثلة ما يثبت به فسخ العقد: – عدم الكفاءة بين الزوجين ـ عند من اشترطها للزوم العقد. - إذا ارتد أحد الزوجين عن الإسلام ولم يعد إليه. - إذا أسلم الزوج وأبت زوجته أن تسلم ، وكانت مشركة غير كتابية. - وقوع اللعان بين الزوجين. - إعسار الزوج وعجزه عن النفقة ، إذا طلبت الزوجة فسخ العقد. - وجود عيب في أحد الزوجين يمنع من الاستمتاع ، أو يوجب النفرة بينهما. 3- لا رجعة للزوج على زوجته بعد الفسخ ، فلا يملك إرجاعها إلا بعقد جديد وبرضاها. وأما الطلاق فهي زوجته ما دامت في العدة من طلاق رجعي ، وله الحق في إرجاعها بعد الطلقة الأولى والثانية دون عقد ، سواء رضيت أم لم ترض. 4- الفسخ لا يُحسب من عدد الطلقات التي يملكها الرجل. قال الإمام الشافعي: "وكل فسخٍ كان بين الزوجين فلا يقع به طلاق ، لا واحدة ولا ما بعدها» انتهى من «الأم» (5 /199). قال ابن عبد البر: «والفرق بين الفسخ والطلاق وإن كان كل واحد منهما فراقاً بين الزوجين: أنَّ الفسخ إذا عاد الزوجان بعده إلى النكاح فهما على العصمة الأولى ، وتكون المرأة عند زوجها ذلك على ثلاث تطليقات ، ولو كان طلاقاً ثم راجعها كانت عنده على طلقتين».