آمين يارب الله يسعدك أول مرة أسمع بالطريقة... بحاول أجربها الحين... مشكورة و الله يجزاك خير... ياقلبي جربي كسره عنزروت بفنجان القهوه صح طعمها شيييين بس تنظف مررا ماشاء الله.. وفي عشبه اسمها عاذر تاخذيها من العطار وتسويها زي الشاي مره تنظف وتريح ،،العشبه هاذي علمتني عنها وحده من صاحباتي من حايل وعجبتني واستفدت منها صراحه،، انتبهو العشبه هاذي ماتاخذها الا بالدورهاوالنفاس لانها تنظظظف الصفحة الأخيرة
وأما الدم المصبوب في جوف الذبيحة، مما ليس في عروقها، فألحقوه بالدم المسفوح، كما ألحقوا دم القلب بدم العروق، على المشهور في هذين الأخيرين، هذا هو حكم الدم عند المالكية، وهو قريب من مذهب الأحناف، إلا أن الأحناف يقولون بطهارة دم البراغيث، والبق، ونحوهما، مما ليست له نفس سائلة. - أما الحنابلة: فالدم عندهم ينقسم إلى ثلاثة أقسام: -طاهر. - نجس لا يعفى عن شيء منه. مذاهب العلماء وأدلتهم في حكم الدم - إسلام ويب - مركز الفتوى. - نجس يعفى عن يسيره. فالطاهر هو: دم البعوض، والذباب، ونحو ذلك مما لا يسيل، ودم عروق المذكاة، ودم الشهيد، الذي لم ينفصل عنه؛ لأمره صلى الله عليه وسلم بدفن الشهداء في دمائهم. أخرجه البخاري عن جابر - رضي الله عنه-. والدم النجس الذي لا يعفى عن شيء منه، هو: كل دم خرج من حيوان نجس، أو خرج من السبيلين من الآدمي، فلو أصاب الإنسان منه قدر رأس إبرة، لزمه غسله. وأما الدم الذي يعفى عن يسيره، فهو: دم الآدمي، أو غيره من الحيوانات الطاهرة، هذا هو مشهور المذهب. أما الشافعية: فإن الدم المسفوح عندهم نجس، سواء كان من آدمي، أم من غيره، إلا أنه يعفى عندهم عن يسيره، كما يعفى عن دم الجروح، ولو كان كثيرًا؛ شريطة أن يكون من الإنسان نفسه، وأن لا يكون بفعله، وتعمده، وأن لا يتجاوز محله المعتاد وصوله إليه.
والله أعلم.
ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم
والدليل على طهارة ميتة الآدمي: قوله صلى الله عليه وسلم: إن المؤمن لا ينجس. متفق عليه. حكم استمرار دم النفاس أكثر من أربعين يوما - إسلام ويب - مركز الفتوى. وأما قياسه على دم الحيض، فإنه لا يتم؛ لما بينهما من الفروق. والراجح قول الجمهور القائلين بنجاسة الدم؛ للأدلة التي ذكرناها في بداية جوابنا. ومن أراد المزيد في هذا البحث، فليرجع إلى: "الشرح الممتع على زاد المستقنع" لفضيلة الشيخ محمد بن صالح العيثمين - رحمه الله-، وغيره من كتب الفقه التي تناولت المسألة بالتفصيل. والله أعلم.
ولمزيد الفائدة راجعي جواب السؤال رقم ( 7417) ، ( 106464). والله أعلم.
[5] شاهد أيضًا: كم ورد ذكر الزيتون في القرآن إلى هنا نكون قد بينا: معنى استوى في قوله تعالى ثم استوى على العرش ، وتبين أنّ هذه الآية القرآنية فيها العديد من أنواع الإعجاز، فمن المعلوم أن الله تعالى بقدرته ومشيئته خلق كل شيء، وبعلمه يحصل كل شيء، لذلك يجب على الإنسان أن لا يؤول الآيات القرآنية الواردة في الإعجاز؛ لأن ذلك يؤدي إلى الكفر والعياذ بالله. المراجع ^ الشورى, 11 النحل, 74 الاخلاص, 4 ^, معنى قوله: الرحمن عبى العرش استوى, 17-02-2021 ^, الرحمن على العرش استوى, 17-02-2021
سُئل الإمام مالك رحمه الله تعالى عن قوله تعالى: ﴿ الرحمن على العرش استوى ﴾ كيف استوى؟ فأجاب رحمه الله تعالى بجواب مشهور تناقله أهلُ السنة، وهو قوله: «الاستواء معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة [1] قال الإمام الشافعي رحمه الله تعالى: «فانظر إليهم كيف أثبتوا الاستواء لله وأخبروا أنه معلومٌ، لا يحتاج لفظه إلى تفسير، ونفَوا عنه الكيفية» انتهى كلامه. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: «والقول الفاصل هو ما عليه الأمّة الوسَط: من أنّ الله مستوٍ على عرشه استواءً يليق بجلاله ويختصُّ به، فكما أنه موصوفٌ بأنه بكلّ شيء عليم وعلى كلّ شيء قدير وأنه سميعٌ بصير ونحوه ذلك، ولا يجوز أن يُثبَت للعلم والقدرة خصائص الأعراض التي كعِلم المخلوقين وقُدراتهم؛ فكذلك هو سبحانه فوق العرش ولا يثبت لفوقيته خصائص فوقية المخلوق على المخلوق وملزوماتها». ثم قال شيخ الإسلام رحمه الله تعالى: «واعلم أن ليس في العقل الصريح ولا في النقل الصحيح ما يوجب مخالفة الطريقة السلفية أصلًا » [2]. ( الرحمن على العرش استوى ) حقيقة لا مجازا . - الإسلام سؤال وجواب. انتهى كلامه رحمه الله تعالى. ولقد جاءت تفاسير كثيرة لمعنى استواء الله تعالى تُخالف ما عليه سلف الأئمة، ويمكن إجمال تلك التفاسير الباطلة لمعنى الاستواء في مذهبين اثنين: الأول: مذهب المشبِّهة والمجسِّمة، وهم أولئك الذين يُشبِّهون الخالق بالمخلوق، فيجعلون استواء الخالق كاستواء المخلوق!
ومما يدُلّ على عِظَم خلق العرش: عِظَم حَمَلته. أخرج أبو داود والطبراني عن جابر رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله ج: « أُذِن لي أن أُحَدِّث عن ملَك من ملائكة الله تعالى من حَمَلة العرش، ما بين شحمة أذُنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة سنة » [5] فلا إله إلّا الله، ما أعظمَ شأنَه وما أجلّ قدرَه. وعرشُ ربِّنا ﻷ على الماء ، كما قال تعالى: ﴿وكان عرشه على الماء﴾ (هود: 7). وفي الصحيح أنّ النبيَّ ج قال: » كان ولم يكن شيءٌ قبله ـ وفي رواية: ولم يكن شيءٌ معه « ، وفي رواية: » ولم يكن شيءٌ غيرُه ـ وكان عرشه على الماء « [6]. وفي صحيح مسلم: » لأنّ الله قدَّر مقادير الخلائق قبل أن يخلُق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، وكان عرشه على الماء « [7]. معنى استوى في قوله تعالى ثم استوى على العرش. ومن صفات عرش ربِّنا تعالى: أنه ذو منظر حسَن جميل، كما قال تعالى: ﴿فتعالى الله الملك الحقّ لا إله إلّا هو ربُّ العرش الكريم﴾ (المؤمنون: 116). قال الإمام ابن كثير رحمه الله تعالى: «فذكر العرشَ لأنه سقفُ جميع المخلوقات، ووصفه بأنه كريم، أي: حسنُ المنظر بهيُّ الشكل، كما قال تعالى: ﴿أنبتنا فيها من كلّ زوجٍ كريم﴾ (الشعراء: 7)» انتهى كلامه رحمه الله. ومن صفات العرش أيضًا: أنه أثقل الأوزان.
استواء يليق به، وارتفاع يليق به، لا يشابه خلقه في شيء من صفاته، لكنه العلو، ولهذا يقال: استوى على السفينة، يعني: صار فوقها، استوى على السطح صار فوقها، استوى على الدابة صار فوقها، فالاستواء على الشيء العلو فوقه والارتفاع فوقه، لكن استواء الرب يليق به لا يشابه المخلوقات في استوائها. وهكذا بقية الصفات، الرحمة رحمة تليق بالله، فهو الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ [الفاتحة:3]، رحمته خاصة وعامة تعم المخلوقات كلهم، ورحمته خاصة بالمؤمنين تخصهم، وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا [الأحزاب:43]، إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ [التوبة:117]، فالمقصود: أن الرحمة وصف خاص غير الإرادة، بعض أهل العلم يأول يقول: الرحمن معناه: إرادة الإنعام، والرحمة إرادة الإنعام، هذا غلط، هذا تأويل، والصواب عند أهل السنة أن الرحمة غير الإرادة، الإرادة صفة مستقلة، له سبحانه إرادتان: - قدرية. - وشرعية. فالقدرية مثل قوله جل وعلا: إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ [يس:82]، ومثل قوله جل وعلا: فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ [الأنعام:125]. وهناك شرعية مثل قوله جل وعلا: يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ [النساء:26] إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا [الأحزاب:33]، هذه إرادة شرعية، يعني: أراد الله شرعاً أن يطهر أهل بيت النبي ﷺ، وأراد شرعاً أن يبين للناس أحكام دينهم ويفهمهم إياه، لكن من الناس من يفهم ويتعلم ومن الناس من يعرض، ليس كلهم مهتدين.
ويقول الإمام أبو الحسن علي بن مهدي الطبري ، وهو من شيوخ الأشاعرة الأولين: (ت: 380هـ): " ومما يدل على أن الاستواء ـ ههنا ـ ليس بالاستيلاء: أنه لو كان كذلك ، لم يكن ينبغي أن يخص العرش بالاستيلاء عليه دون سائر خلقه ، إذ هو مستول على العرش على سائر خلقه ، وليس للعرش مزية على ما وصفته ". انتهى من "تأويل الآيات المشكلة" لابن مهدي (178). فنؤمن بأن الله تعالى قد استوى على العرش ، استواء حقيقيا يليق بجلاله سبحانه، ليس كاستواء البشر ، ولكن كيفية الاستواء مجهولة بالنسبة لنا ؛ ولذا ، فإننا نفوض كيفيته إلى الله ، كما قال الإمام مالك وغيره لما سئل عن الاستواء: "الاستواء معلوم، والكيف مجهول" ، انظر: "مجموع الفتاوى" لشيخ الإسلام ابن تيمية (3/25). قال الإمام الدارمي رحمه الله ، تعليقا على قول الإمام مالك السابق: " وصدق مالك ؛ لا يُعقَل منه كيف ، ولا يُجهل منه الاستواء ، والقرآن ينطق ببعض ذلك في غير آية " انتهى من " الرد على الجهمية " (ص/105). وقال الإمام يحي بن عبد العزيز الكناني ، رحمه الله: " أما قولك: كيف استوى ؛ فإن الله لا يجري عليه: (كيف) ؛ وقد أخبرنا أنه استوى على العرش ، ولم يخبرنا كيف استوى ؛ فوجب على المؤمنين أن يصدقوا ربهم باستوائه على العرش ، وحرُم عليهم أن يصفوا كيف استوى ؛ لأنه لم يخبرهم كيف ذلك ، ولم تره العيون في الدنيا فتصفه بما رأت ، وحرم عليهم أن يقولوا عليه من حيث لا يعلمون ؛ فآمنوا بخبره عن الاستواء ، ثم ردوا علم (كيف استوى) إلى الله" انتهى ، نقله ابن تيمية في "درء تعارض العقل والنقل" (6/118).