تناول مشروب من مغلي الزعتر مع الشاي الأخضر والكمون ويتم تناوله يومياً على الريق وقبل النوم للحصول على أفضل نتائج لتقليل الوزن الزائد.
تقليل خطر الإصابة بالسرطان: الذي يزيد بسبب تزايُد الجذور الحرّة في الجسم؛ التي تُسبّب بدورها تلف الخلايا والحمض النووي داخلها، ويمكن لمضادّات الأكسدة أن تحمي الخلايا من هذا التّلف الناتج عن الجذور الحرّة، ولذلك يُفضّل زيادة تناول المصادر الغذائيّة التي تحتوي على هذه المُضادات، مثل الزعتر أو الشاي المحضر منه الذي يمكن أن يحتوي على بعض المركّبات التي تساعد على مُكافحة العوامل المسرطنة. علاج مشاكل الجلد: حيث تعدّ المستحضرات المُصنّعة من الأعشاب من العلاجات المهمّة لمشاكل البشرة، وقد بيّنت إحدى الدّراسات التي أجريت من قِبل جامعة أديس أبابا أنّ نسبة الشّفاء من الآفات مثل الإكزيما بلغت 66. 5% عند الأشخاص الذّين استخدموا الكريم الذي يحتوي على زيت الزعتر الأساسي المضادّ للفطريات بنسبة 3%، مقارنة مع نسبة شفاء تبلغ 28. فوائد شاي زعتر بري. 5% عند استخدام كريم يحتوي على مستخلصات البابونج بنسبة 10%. علاج حب الشباب: يمكن للزّعتر أن يكون إحدى الطرق الفعّالة في علاج حب الشّباب الذي قد يحدُث بسبب البكتيريا البروبيونية العدية (بالإنجليزية: Propionibacterium acnes)، حيثُ يمتلك الزعتر تأثيراً مُضادّاً للبكتيريا يفوق تأثير مركّب البنزوئيل بيروكسيد (بالإنجليزيّة: Benzoyl peroxide) أحد مكوّنات أدوية حبّ الشباب، فلهذا النوع من الأعشاب آثار جانبية أقل مقارنةً بالأدوية المستخدمة لعلاج حب الشباب.
شاهد أيضًا: فوائد الزعتر البري للشعر في نهاية موضوعنا حول أهم فوائد الزعتر البري ككل وأهميته كونه مشروب على الريق قبل تناول الطعام مع مجموعة من الوصفات الخاصة به من أجل التخسيس وخسارة الوزن بكل سهولة في وقت قليل وبشكل مفيد وسريع لذا نرجو أن تكونوا قد استفدتم من هذا الموضوع بشكل كبير.
طريقة تناوله:تغلى عروق الزعتر المزهرة و أوراقه مع الماء و تشرب ( كالشاي) ، و ذلك بتناول مغلي عشب الزعتر بنسبة نصف ملعقة لكل كاس من الماء الساخن بدرجة الغليان مع ملعقة عسل ، و يتناول المريض كاس واحد الى ثلاثة كاسات من شاي الزعتر في اليوم الواحد لعدة أيام. [gplus][/gplus] [twitter][/twitter] المصدر vegetarian-nutrition livestrong
المساعدة على وقف السّعال: يُستخدَم الزيت المُستخرَج من أوراق الزعتر كعلاجٍ طبيعيّ لتقليل السّعال ٬ وقد أشارت إحدى الدراسات إلى أنّ استخدام أوراق هذا النبات مع أوراق اللَبْلاَب المُتسَلّق (بالإنجليزيّة: Ivy) يُمكن أن يُساعد على تخفيف السّعال، والأعراض المُرتبطة بالتهاب القصبات الحادّ ، ولذلك فإنّه عند الإصابة بالسُعال أو بالتهاب الحلق يُمكن شُرب شاي الزعتر. تعزيز جهاز المناعة: يحتوي الزعتر على بعض الفيتامينات، مثل فيتامينَي (أ، ج)، ويمكن لتناول هذا النوع من الأعشاب أن يعزّز الصحة في حال الإصابة بنزلات البرد، ومن جهةٍ أخرى فإنّه يعدّ مصدراً للعديد من المعادن ؛ مثل الحديد، والمنغنيز، والنُحاس، بالإضافة إلى الألياف الغذائيّة. التّطهير: للزعتر خصائص مُضادةٍ للملوثات والأعفان، حيثُ يُساعد على التّخلص منها نهائياً، ويُعدّ الحلّ الأفضل للتّقليل من تركيز العفن؛ وذلك لاحتوائه على مُركب الثيمول، الذي يمنحه الخصائص المُضادّة للملوثات. فوائد شاي زعتر بلدي. يُساعد على تحسين المزاج: لزيت الزّعتر العديد من الاستخدامات العلاجيّة والعطريّة؛ وذلك لاحتوائه على مادةٍ تُسمى بـ (Carvacrol)، لها تأثير على نشاط الخلايا العصبيّة؛ ممّا قد يعزّز الشعور بالرفاهيّة، لذلك فإنّ استخدام الزعتر أو زيته بشكلٍ مُنتظم قد يؤثّر إيجابياً على المشاعر والمزاج.
كما أنه من الصعب تحديد أقدم الصخور على الأرض بالضبط. الخلاف حول عمر الأرض ظل عمر الأرض — أو حتى الخلاف حول ما إذا كان لها عمر أو لا - من القضايا المثيرة لكثير من الجدل والخلاف. فقد اعتقد بعض اليونانيين القدماء أن كوكب الأرض والكون المحيط به له عمر غير محدد. لكن، الكنيسة كان لها رأي آخر معارض بشأن عمر كوكب الأرض. ينص هذا الرأي على أن كوكب الأرض قد تشكل منذ حوالي ٤٠٠٠ سنة قبل الميلاد؛ وذلك في ضوء ما ورد في النصوص الدينية وبعض الافتراضات الأخرى. فيما يبدو أن هذا الرأي كان مرضيا بالنسبة لكثير من علماء الفلك وعلماء آخرين ممن يعتقدون في الكتاب المقدس - وكان معظم هؤلاء العلماء يؤمنون بالكتاب المقدس. أما عالم الفلك الإنجليزي أدموند هالي فقد كان واحدا من العلماء الذين فكروا في هذا الموضوع وتناولوه بطريقة مختلفة. فقد ذكر أنه إذا كانت ملوحة البحر التي هي نتاج المعادن التي انجرفت من الصخور بفعل الأمطار وعوامل أخرى للتعرية ثم حملت إلى المحيط بواسطة الأنهار، فإن الأمر قد يستغرق أكثر من ٠٠٠ ٦ سنة لجعل بحرا مثل البحر الأبيض المتوسط مالحاً هكذا. أما المهندس الفرنسي هنري جوتيه فقد كانت لديه فكرة شبيهة بتلك الفكرة.
أخر تحديث مارس 1, 2022 كم عمر كوكب الأرض والكون كم عمر كوكب الأرض والكون من أهم الأشياء التي تدور في أذهان الكثير من الناس هو البداية الأولية التي تكون فيها كل شيء على كوكب الأرض، والتي لا يعلم عنها الكثير من الناس أي شيء. فتلك الأحداث الحالية التي أدت إلى تكوين كوكب الأرض من أهم العلوم التي أخذت من بعض العلماء أعوام طويلة حتى يتمكنون من الحصول على تلك الإجابات عن تلك الأسئلة، ومعرفة الأشياء التي أدت إلى تكوين كوكب الأرض. كوكب الأرض ومن المعروف أن كوكب الأرض من أهم كواكب المجموعة الشمسية، والذي يقع في المرتبة الثالثة، من حيث البعد عن الشمس. ومن أهم الأشياء التي يجب علينا أن نعلمها أن كوكب الأرض والمسافة التي بينه وبين الشمس من العوامل الهامة التي جعلت هذا الكوكب تتواجد علية أي نوع من أنواع الحياة. في الكواكب الأخرى التي تتواجد في المجموعة الشمسية لم يثبت وجود أي نوع من أنواع الحياة عليها حتى يومنا هذا، الكوكب الذي يسبق الأرض في المجموعة الشمسية. وهو الزهرة من الكواكب التي لا يمكن تواجد أي كائنات حية علية. فهو بسبب القرب من الشمس يحتوي على درجة حرارة لا يمكن أن يتحملها أي كائن بشرى. وأما الكواكب الأخرى التي يمكن أن تتبع كوكب الأرض في ترتيب كواكب المجموعة الشمسية.
هكسلي، حسابات طومسون، مشيرًا إلى أنها دقيقة في حد ذاتها ولكنها تستند على افتراضات خاطئة. قدم الفيزيائي هيرمان فون هيلمهولتز (عام 1856) وعالم الفلك سايمون نيوكومب (عام 1892) حساباتهما الخاصة، وقدرا أن عمر الأرض هو 22 و18 مليون سنة، على التوالي: قدرا بشكل مستقل الزمن اللازم لتشكل الشمس وصولًا إلى قطرها وسطوعها الحاليين من سديم الغاز والغبار الذي وُلدت منه. كانت نتائجهما متوافقةً مع حسابات طومسون. مع ذلك، فقد افترضا أن مصدر سطوع الشمس هو طاقة الجاذبية الكامنة. لم تكن عملية الاندماج النووي للشمس معروفةً بعد. [18] دعم علماء آخرون حسابات طومسون. اقترح ابن تشارلز داروين، عالم الفلك جورج إتش. داروين، أن الأرض والقمر قد انفصلا في الماضي بعدما كانا جرمًا منصهرًا واحدًا. حسب داروين مقدار الوقت الذي اللازم لإبطاء فترة دوران الأرض حتى 24 ساعة نتيجة الاحتكاك المدّي. أضافت قيمته البالغة 56 مليون سنة دليلًا إضافيًا على أن طومسون كان على المسار الصحيح. كان آخر تقدير قدمه طومسون، في عام 1897، هو أن عمر الأرض «أكثر من 20 مليون عامًا وأقل من 40 مليون عام، وربما أقرب بكثير إلى 20 مليون عامًا». في عامي 1899 و1900، قام جون جولي بحساب المعدل اللازم لتراكم الملح في المحيطات نتيجة عمليات التعرية، واستنتج أن عمر المحيطات يتراوح بين 80 و100 مليون عام.
567 مليار سنة، [10] [11] التوقعات الناتجة من نماذج التراكم المختلفة تتراوح أعمارها ما بين بضعة ملايين إلى نحو 100 مليون سنة حيث أنه من الصعب تحديد عمر الأرض بدقة. كما أنه من الصعب تحديد أقدم الصخور على الأرض بالضبط. مراجع ^ "Age of the Earth". U. S. Geological Survey. 1997. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 10 يناير 2006. ↑ أ ب Dalrymple, G. Brent (2001). "The age of the Earth in the twentieth century: a problem (mostly) solved". Special Publications, Geological Society of London. 190 (1): 205–221. Bibcode: 2001GSLSP. 190.. 205D. doi: 10. 1144/. S2CID 130092094. ^ Manhesa, Gérard; Allègre, Claude J. ; Dupréa, Bernard; Hamelin, Bruno (1980). "Lead isotope study of basic-ultrabasic layered complexes: Speculations about the age of the earth and primitive mantle characteristics". Earth and Planetary Science Letters. 47 (3): 370–382. Bibcode: 1980E&PSL.. 47.. 370M. 1016/0012-821X(80)90024-2. ^ Braterman, Paul S. (2013). "How Science Figured Out the Age of Earth". Scientific American.
إذ قام بقياس كمية بقايا الصخور التي جرفتها الأنهار لتحديد معدل تعرية سطح الأرض. ونتيجة لذلك، أثبت أن عمر الأرض يعود لزمن بعيد. في عام ١٧٤٠ ، تناول أيضا عالم الأحياء الفرنسي المتميز الكونت دو بوفون (١٧٤٩) هذا الموضوع. فقد ذكر أن الأرض كانت عبارة عن كرة مصهورة من الصخور سقطت من الشمس ربما نتيجة لاصطدامها بأحد المذنبات. إذا كان الحال كذلك، فإن الأمر قد يستغرق ٧٥٠٠٠ سنة حتى تبرد - وربما أكثر من ذلك. بالفعل، قام دو بوفون بتخمين ذلك بعد قياس المعدل الذي تبرد فيه الكرات الساخنة جدا من الحديد. أما سلطة الكنيسة فقد ردت على هذا التحدي بإدانة بوفون وحرق كتبه. وهكذا، انتهى هذا الجدل والذي كان بصدد الاستمرار حتى القرن التاسع عشر (١٨٦٢) وإلى ما بعد ذلك.