قصة مخترع الهاتف: مخترع الهاتف الحقيقي ولد أنطونيو ميوتشي في 13 من أبريل عام 1808 في فلورينسا في ولاية دوقية توسكانا الكبرى وفي الوقت الحاضر هي جزء من إيطاليا، وهو الإبن الأول من بين 9 أبناء لأب يعمل كاتبا في المرافق الحكومية وأيضا في الشرطة المحلية. مخترع الهاتف الحقيقي للدولة. التحق أنطونيو بأكاديمية الفنون الجميلة وعمره 15 عاما فقط ليكون بذلك أصغر من إلتحق بها في ذلك الوقت ودرس خلالها الهندسة الكيميائية و الميكانيكية و التصميم الى جانب دراسة الفيزياء، وحدث أن أوقف دراسته النظامية بعد عامين بسبب نقص الأموال الكافية لدراسته وقد إستطاع بعد حصوله على عمل كحارس لبوابة أن يعود للدراسة. ثم عمل بعد ذلك في مسرح كمصمم للديكور و أثناء عمله في المسرح تعرف على شريكة حياته وزوجته التي كانت تعمل مصممة للملابس في نفس المسرح وبالفعل تزوج بها عام 1834، بعد الزواج عُرض عليه عقد عمل أفضل في مسرح هافانا الكبير في كوبا إسبانيا وكانت هذه فرصة عظيمة تمسك بها و كان شغوفا بهذا العمل وأهتم بكل ما يتعلق بالمسرح، و في نفس الوقت كان يعمل مع صديق له طبيب، يعملان على جهاز صدمة كهربائية بهدف إستخدامه في علاج التهاب المفاصيل. وبعد مرور وقت من عمل ميوتشي مع صديقه قام بتطوير جهاز يتمكن من خلاله من سماع صوت المرضى الذين يعجزون عن الحركة وقد سمى ميوتشي هذا الجهاز باسم "التيليكراف الحديث".
-ثم أتيحت الفرصة لميوتشي للعمل في دار الأوبرا التاريخية في فلورنسا ، تياترو ديلا بيرجولا، حيث عمل المخترع كفني مسرح. وفي هذا المكان التقى بـ Esterre Mochi مصممة أزياء تزوجها لاحقًا في 7 أغسطس 1834. 2. مخترع الهاتف الحقيقي 1. بداية اختراع الهاتف -في نفس العام 1834 صمم ميوتشي هاتفًا ذا أنبوب صوتي كوسيط اتصال بين المسرح وغرفة التحكم في المسرح. -ومع ذلك فإن الوضع السياسي في إيطاليا الذي دعمه وألقى به في السجن لمدة ثلاثة أشهر جعله وزوجته يهاجران إلى هافانا في كوبا عام 1835. -وفي عام 1844 بعد أن عمل سابقًا كرئيس للمهندسين في مسرح Gran Teatro de Tacon في هافانا أسس ميوتشي شركة للطلاء بالكهرباء، كما استمر في التجربة حتى عام 1848 واكتشف الرجل الإيطالي اهتمامًا خاصًا بالكهرباء في علاج الألم. - اكتشف ميوتشي في وقت لاحق فقط في عام 1849 تأثير الميكروفونات عند علاج مريض يعاني من الصداع النصفي ، ومن هنا صمم ميوتشي جهازًا يسمى التلغراف الناطق وأصبح رائد الهاتف. هذا هو ميوتشي اسم مخترع الهاتف الذي توفي عام 1889 عن عمر يناهز 81 عامًا بسبب المرض الذي عانى منه، واتضح أن الكفاح من أجل أن يصبح عالِمًا عظيمًا ليس بالأمر السهل. - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
Patent 38٬714 1863 – تطوير إعداد السائل الهيدروكربوني U. Patent 44٬735 1864 – تطوير عملية إزالة المعادن، والمواد الصمغية والراتنجية من الخضار U. Patent 46٬607 1865 – تطوير طرق عمل الفتائل U. Patent 47٬068 1865 – تطوير عملية إزالة المعادن، والمواد الصمغية والراتنجية من الخضار U. Patent 53٬165 1866 – تطوير عملية صنع عجينة الورق من الخشب U. جريدة الرياض | من هو مخترع الهاتف؟. Patent 122٬478 1872 – تطوير طرق تصنيع المشروبات الفوارة من الفاكهة U. Patent 142٬071 1873 – تطوير الصلصات للطعام U. Patent 168٬273 1875 – طرق اختبار الحليب U. Patent 183٬062 1876 – مقياس الرطوبة U. Patent 279٬492 1883 – عجينة البلاستيك لكرات البلياردو والمزهريات انظر أيضًا [ عدل] خط زمني للهاتف المراجع [ عدل] ↑ أ ب مُعرِّف فرد في قاعد بيانات "أَوجِد شاهدة قبر" (FaG ID): — باسم: Antonio Santi Giuseppe Meucci — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017 ↑ أ ب المحرر: Bibliographisches Institut & F. A. Brockhaus و Wissen Media Verlag — مُعرِّف موسوعة بروكهوس على الإنترنت: — باسم: Antonio Santi Giuseppe Meucci ^ مُعرِّف الشبكات الاجتماعية ونظام المحتوى المؤرشف (SNAC Ark): — باسم: Antonio Meucci — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017 ↑ أ ب [1] Antonio Meucci's Illness.
ومن الجدير بالذكر أن بيل لم يتوقف عن اختراع الهاتف فقط، بل سعى لتطويره وتحسين التصميم الذي قام بعمله أول مرة، فبعد مرور سنتين من اختراع هذا الجهاز، قام بيل باختراع هاتفاً مغناطيسياً، ومن الجدير بالذكر أنه قام بوضع مقدمة تشرح كيفية تصميم الهواتف الحديثة. وتصميم الهاتف الذي وضعه بيل تكون من جهاز لإرسال الأصوات، وجهاز آخر لاستقبالها، ومغناطيس، بالإضافة إلى حجاب حاجز يتكون من قرص معدني، ويتم نقل الأصوات عبر هذا الجهاز من خلال اهتزاز الموجات الصوتية في الحجاب الحاجز الموجود في جهاز الاستقبال، فيظهر الصوت في الجهاز واضحاً.
مارك زوكربيرغ هو المؤسس و المدير التنفيذي لموقع التواصل الاجتماعي... أكمل القراءة
مرحلة اكتشاف الهاتف في عام 1863 ميلادياً قام العالم يوهان فيليب باختراع نظام كهربائي عبارة عن جهاز يصدر اهتزازات، ويُفتح ويغلف من بواسطة دائرة كهربية، وقد قام يوهان باختراع هذا النظام بهدف إثبات طبيعة الأصوات، ومن ثم قام العلماء والمخترعون فيما بعد بتطوير هذا النظام واستخدامه بطريقة عملية للاستفادة منه. وفي عام 1875 ميلادياً قام العالم ألكسندر جرهام بيل بالاستعانة بتوماس واتسون والذي كان يعمل مساعداً له، باختراع جهاز تلغراف وقاموا بتجربته، وذلك من خلال قطع القصب الموجودة على جهاز الإرسال الذي يستخدمه واتسون، ومن ثم القيام بتحويل التيار المتقطع إلى تيار أخر مستمر، ليستطيع جرهام بيل سماع صوت واتسون من خلال جهاز الاستقبال الذي يستخدمه، الأمر الذي جعل بيل يؤكد على إمكانية انتقال الأصوات من مكان لأخر، وإعادة تحويلها بواسطة الأسلاك الكهربائية التي تعمل بواسطة تيار كهربي مستمر. تصميم الهاتف تصميم الهاتف الذي قام جرهام بيل باختراعه يختلف تماماً في الشكل والإمكانيات عن التصميمات التي تستخدم في العصر الحديث، حيث كان التصميم القديم لجهاز الهاتف يشبه التلغراف في تكوينه، ولكن كان الفرق الوحيد بينه وبين التلغراف هو قدرة الهاتف على نقل الأصوات من مكان لآخر.
إلخ، يدل على أن ساعات العمل التي يستحق العامل عنها أجراً إضافياً- على النحو الوارد بالنص- هي تلك الساعات الزائدة عن الساعات العادية المكلف بها في عمله الأصلي بشرط ثبوت أنه أدى العمل المنوط به خلالها.
20 مايو، 2021 الأخبار أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، عن أقصى حد لساعات العمل الإضافية التي يمكن للموظف العمل بها خلال العام، موضحة آلية وطريقة احتساب هذه الساعات الإضافية. جاء ذلك من خلال بوابة الثقافة العمالية بالموقع الإلكتروني لوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية؛ حيث أكد، أنه وفقًا للفقرة 31 من جدول العقوبات الأول يعاقب صاحب العمل بغرامة وقدرها 10000 ريال تتعدد بتعدد العمال عند زيادة عدد ساعات العمل أكثر مما نصت عليه المادة 98 دون التكليف بعمل إضافي. ولفتت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية إلى أن الحد الأقصى لساعات العمل الإضافية خلال العام 720 ساعة ويجوز زيادتها بموافقة العامل، مضيفة أنه يتم احتساب أجر العمال أو الموظف عن ساعة العمل الإضافية بأجر يوازي أجر الساعة الإضافي شامل البدلات مضافًا إليها 50 من الأجر الأساسي، وذلك وفقًا للمادة 107 من نظام العمل ووفقًا للقرار الوزاري رقم 178743 وتاريخ 27 09 1440هـ. وأكدت "الموارد البشرية" أنه بالنسبة لساعات العمل الفعلية فإنه لا تدخل الفترات المُخصصة للراحة والصلاة والطعام ضمن احتسابها ويتم تنظمها خلال اليوم، بحيث لا يعمل العامل أكثر من 5 ساعات متتالية دون فترة للراحة لا تقل عن نصف ساعة في المرة الواحدة خلال مجموع ساعات العمل، مشددة أنه يجب ألا يبقى العامل في مكان العمل أكثر من اثنتي عشر ساعة في اليوم الواحد.
حددت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية الحد الأقصى لعدد ساعات العمل الإضافية التي يمكن للموظف العمل بها خلال العام، لافتة إلى آلية وطريقة احتساب هذه الساعات الإضافية. وأشارت الموارد البشرية عبر بوابة الثقافة العمالية على موقع الوزارة، أنه وفقاً للفقرة 31 من جدول الغرامات الأول، يعاقب صاحب العمل بغرامة قدرها 10000 ريال، مضروبة في عدد العمال عند زيادة عدد ساعات العمل أكثر، مما نصت عليه المادة 98 دون تكليف بعمل إضافي. وشددت الوزارة على أن الحد الأقصى لساعات العمل الإضافي خلال العام هو 720 ساعة ، ويمكن زيادتها بموافقة العامل. وأضافت الوزارة أن أجر العامل أو الموظف عن ساعة العمل الإضافية يحسب بأجر يساوي أجر العمل الإضافي شاملاً البدلات مضافاً إليه 50 من الأجر الأساسي، وفقاً للمادة 107 من قانون العمل ووفقاً للقرار الوزاري، رقم 178743 بتاريخ 27 09 1440 هـ. وبيّنت الموارد البشرية أنه فيما يتعلق بساعات العمل الفعلية، فإن الفترات المخصصة للراحة والصلاة والطعام لا تدخل ضمن حساباتها ويتم تنظيمها خلال النهار، بحيث لا يعمل العامل أكثر من 5 ساعات متتالية دون فترة راحة "ما لا يقل عن نصف ساعة في المرة الواحدة خلال مجموع ساعات العمل ".
مقدار الأجر الإضافي عن ساعات العمل الإضافية يستحق العامل طبقاً لقانون العمل في قطاع الأعمال النفطية أجر عن كل ساعة عمل إضافية يؤديها يوازي الأجر العادي الذي يستحقه في الساعة مضافاً إليه 25% إذا كان العمل الإضافي نهاراً، و50% منه إذا كان العمل الإضافي ليلاً، وتؤدى أجور ساعات العمل الإضافي في مواعيد دفع الأجور عادة. ومنح قانون العمل في القطاع الأهلي الحق للعامل في إثبات تكليف صاحب العمل له بالعمل الإضافي فترة إضافية بكافة طرق الإثبات، أو بحق العامل الحصول على أجر عن فترة العمل الإضافي يزيد على أجره العادي في الفترة المماثلة بمقدار 25%. وقد إستقرت أحكام القضاء الكويتي على أن إستحقاق العامل للأجر الإضافي عن ساعات العمل الإضافية شرطه ثبوت أنه أدى العمل المنوط به خلالها، وهذا ما قررته في الحكم رقم 104 لسنة 2003 بتاريخ 4/12/2004 العمالية. حكم محكمة التمييز الكويتية رقم 104 لسنة 2003 بتاريخ 4/12/2004 الدائرة العمالية. المبدأ النص في المادة السابعة من القانون 28 لسنة 1969 في شأن العمل في قطاع الأعمال النفطية على أن يستحق العامل- عن كل ساعة عمل إضافية يؤديها- أجراً يوازى الأجر العادي الذى يستحقه في الساعة مضافاً إليه 25% منه إذا كان العمل الإضافي نهاراً و 50% منه إذا كان العمل الإضافي ليلاً….
وتمثل الشروط بـ: – منح الموظف المكلف بالعمل في أيام العطلات الرسمية أو نهاية الأسبوع أياماً مساوية لعدد الأيام التي عمل خلالها وعوضاً عنها، فيما يعتبر جزء اليوم كاملاً. – لا يجوز منح الموظف مقابل مالي عن الأيام التي عملها خلال عطلة نهاية الأسبوع، بل يتم منحه عدد أيام مساوي للعمل الإضافي. – في حال وقعت العطلات الرسمية في أيام مهمة عمل رسمي، يمنح الموظف أياماً مساوية لأيام العطلات الرسمية التي تتخللها مهمات العمل الرسمي. وشملت التعديلات الأخيرة التي طرأت على قانون الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية، مدد الإجازات وأنواعها، الضوابط الخاصة بها، الأمور الخاصة بعقود التوظيف، أنواع التوظيف، الإعارة، نهاية الخدمة، الترقيات، والمكافآت. وبينت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية في ديسمبر (كانون الأول) الماضي أنه سيتم توفير 7, 685 وظيفة للمواطنين في مختلف الوزارات والجهات الاتحادية خلال 2018. وبلغ عدد موظفي الوزارات والجهات الاتحادية في الدولة 101 ألفاً و610 موظفين، حتى نهاية الربع الثالث من العام الماضي. وبلغ عدد موظفي الوزارات 54 ألفاً و248 موظفاً، في حين سجل عدد موظفي الجهات الاتحادية المستقلة 47 ألفاً و362 موظفاً.