وجهت ندى ضوءً ازرقا على وردة حمراء فرأت الورد باللون اهلاً وسهلاً بكم زوارنا الأعزاء في موقعنا موقع الشامل الذكي حيث نجيب فيه عن جميع اسئلتكم واستفساراتكم في جميع المجالات الثقافية والرياضية والعلمية وجميع الاجابات للمناهج الدراسية ونقدم شرحا مفصلاً ومبصدا لجميع الزائرين. السؤال هو / وجهت ندى ضوءً ازرقا على وردة حمراء فرأت الورد باللون فنرحب بكم في موقع الشامل الذكي لحلول جميع المناهج الدراسية التعليمية وغيرها من الأسئلة الثقافية في جميع المجالات وذلك نقدم لكم حل السؤال التالي: الخيارات هي الاحمر الازرق الابيض الاسود
الاجابة الصحيحة لسؤال: وجهت ندى ضوءاً أزرق على وردة حمراء فرأت الورد باللون، أعزائي ، يسرنا أن نظهر الاحترام لكافة الطلاب على موقع " مـعـلـمـي ". يسرنا أن نوفر لك إجابات للعديد من الأسئلة التعليمية التي تبحث عنها على هذا الموقع ومساعدتك عبر تبسيط تعليمك أحقق الأحلام. الاجابة الصحيحة لسؤال: وجهت ندى ضوءاً أزرق على وردة حمراء فرأت الورد باللون؟ نأمل عبر موقع مـعـلـمـي الإلكتروني الذي يعرض أفضل الإجابات والحلول أن تتمكن من إذاعة الإجابة الصحيحة على سؤالك ، والسؤال هو: الإجابة. هي اسود.
وجهت ندى ضوءً ازرقا على وردة حمراء فرأت الورد باللون موقع أسهل إجابه يرحب بكل زواره الأكارم والذي يسعى من خلال محتوياته في تقديم كل مايبحث عنه الزوار في المجالات التعليمية ويسرنا ان نقدم لكم حل السؤال: وجهت ندى ضوءً ازرقا على وردة حمراء فرأت الورد باللون الإجابة كالتالي: الاحمر
السؤال: بارك الله فيكم مستفسر عنه صحة هذا الحديث: رحم الله امرأ عرف قدر نفسه. هل له أصل؟ وهل هو وراد في الأحاديث؟ الجواب: الشيخ: لا أعلم له أصلاً؛ لكن معناه صحيح؛ لأن الإنسان إذا عرف قدر نفسه خضع لربه وقام بعبادته، وعرف أنه لا غنى له عن ربه طرفة عين، وإذا عرف نفسه عرف قدره بين الناس فتحمله هذه المعرفة على أن لا يتكبر عليهم ولا يحتقرهم؛ لأن الكبرياء من كبائر الذنوب، وغمط الناس من الأمور المحرمة؛ ولهذا لما حذر النبي صلى الله عليه وسلم من الكبر، قالوا: يا رسول الله، كلنا يحب أن يكون ثوبه حسناً، ونعله حسناً. فقال عليه الصلاة والسلام: إن الله جميل يحب الجمال، الكبر بطر الحق وغمط الناس. فبطر الحق يعني رده، وغمط الناس يعني احتقارهم وازدراءهم، فإذا عرف الإنسان قدر نفسه عرف منزلته بين الناس، ونزل نفسه منزلتها، فتواضع لله، لخلق الله، لله عز وجل، ومن تواضع لله رفعه الله.
تاريخ النشر: الأربعاء 10 ربيع الأول 1436 هـ - 31-12-2014 م التقييم: رقم الفتوى: 280114 6667 0 175 السؤال هل التفاخر بأي شيء يملكه الإنسان دون انتقاص ما عند الآخرين يعتبر تكبرا؟. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالتفاخر معناه التعاظم، جاء في كل من لسان العرب وتاج العروس: والتفاخر: التعاظم... اهـ ولا يتصور تعاظم الشخص إلا مقارنة لنفسه بالآخرين، ومنه يعلم السائل الكريم أن الصيغة التي ورد بها السؤال غير مستقيمة، ولعله يقصد السؤال عما إذا كان ذكر المرء لما يملكه دون انتقاص لما عند الآخرين يعتبر من الكبر أم لا؟. والجواب حينئذ أن الكبر قد ورد تعريفة في الحديث الشريف، فقال النبي صلى الله عليه وسلم الكبر: الكبر بطر الحق، وغمط الناس. رواه مسلم. قال النووي ـ رحمه الله ـ: أما بطر الحق فهو دفعه وإنكاره ترفعاً وتجبراً، وقوله صلى الله عليه وسلم: "وغمط الناس" معناه: احتقارهم. ا. هـ وجاء في تحفة الأحوذي: قال الغزالي: الكبر ينقسم إلى ظاهر وباطن، فإذا ظهر على الجوارح يقال تكبر، وإذا لم يظهر يقال في نفسه كبر، فالأصل هو الخلق في النفس وهو الاسترواح والركون إلى رؤية النفس فوق المتكبر عليه، فإن الكبر يستدعي متكبرا عليه؛ ليرى نفسه فوقه في صفات الكمال ومتكبرا به، وبه يفصل الكبر عن العجب، فإن العجب لا يستدعي غير المعجب به، بل لو لم يخلق إلا وحده تصور أن يكون معجبا، ولا يتصور أن يكون متكبرا.
فقد صحَّ عنِ النبيِّ الأعظمِ محمدٍ عليه أفضلُ الصلاةِ وأَتَمُّ التَّسليمِ أنهُ قالَ في ذَمِّ الكِبرِ لا يَدْخُلُ الجنَّةَ مَنْ كانَ في قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبر اﻫ رواهُ مسلِم، أى لا يدخُلُها معَ الأَوَّلِينَ، والذَّرَّةُ هىَ الهباءُ الذِى يُرَى عندَ دخولِ نُورِ الشَّمسِ مِنَ الكَوَّةِ إلَى الغُرفَةِ المظلِمَة. وَصَحَّ أيضا عنِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم أنهُ قالَ أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِأَهْلِ النَّارِ كُلُّ عُتُلٍّ جَوَّاظٍ مُسْتَكْبِر اﻫ مُتَّفَقٌ عليهِ. وعَرَّفَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم الكِبْرَ فقالَ الكِبْرُ بَطَرُ الْحَقِّ وَغَمْطُ النَّاسِ رواهُ مسلمٌ ومَعْنَى بَطَرِ الحقِّ دَفْعُهُ ورَدُّهُ علَى قَائِلِه، ومعنَى غَمْطِ النَّاسِ احْتِقَارُهُم.
وكانَ يقولُ عليه الصلاةُ والسلام وهو سيِّدُ المتواضعينَ وإمامُ المتقين:" اللهمَّ أَحْيِنِي مِسْكِيْنًا ، أي مُتَوَاضِعًا، وَأَمِتْنِي مِسْكِيْنًا ، أي مُتَوَاضِعًا، واحْشُرْنِي في زُمْرَةِ المساكينِ يومَ القيامة ". أي المتواضعين، رواه الترمذيُّ وابنُ ماجه. فَصَلَّى اللهُ على سيِّدنا رسولِ الله، نِعْمَ الأُسْوةِ ونِعْمَ القُدْوة، وَرَزَقَنَا اللهُ حُسْنَ اتِّبَاعِه. هذا وأستغفرُ اللهَ العظيمَ لي ولكم
اهـ وبناء على هذا يتبين أن ذكر المرء لما يملكه دون انتقاص لما عند الآخرين لا يعتبر من الكبر، وإذا كان ذلك مجرد حديث بما أنعم الله به على عبده دون مباهاة أو استعلاء أو ترفع فإن هذا من التحدث بالنعم الذي هو من شكرها؛ كما قال تعالى: وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ {الضحى:11}، وانظر الفتوى رقم: 118908. والله أعلم.