الموضوع الأصلي: صـور شباب مضحكه الكاتب: وهج النار المصدر: منتدى أشهار توقيع وهج النار جميع المواضيع و الردود تعبر عن رأي صاحبها ولا تعبر عن رأي إداره منتدى أشهار بــتــاتــآ البيانات بيتزا أشهاري ملكي العمر: 71 المشاركات: 1644 النقاط: 1682 السٌّمعَة: 13 تاريخ التسجيل: 13/04/2010 موضوع: رد: صـور شباب مضحكه الإثنين يونيو 28, 2010 5:06 pm هام جداً: قوانين المساهمة في المواضيع.
احلى عرب ماي الجي شبكة انا كده منتديات مايكل جاكسون منتديات مايكل جاكسون العربية اكاديميه الاشهار منتديات ترى منتديات يا حبيبي العراقية منتدى فرسان القرآن ( السنة الحق) منتديات مملكة الفتيات منتدى عيون العراق منتديات الشباب لكل شباب العرب منتديات أولاد دراج للبرمجة منتديات طموح الجزائر إعــــــــــلان إعــــــــــلان أعلانات الفريق Powered by phpBB ® Version 2 Copyright © 2010-2011. :: جميع الحقوق محفوظه لمنتدى أشهار ©::. »» إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء ، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ،والله ولي التوفيق
رأى مختصان في العقار والاستثمار أن منتجات وزارة الإسكان أسهمت في تعزيز استقرار سوق العقار السعودي، وتصحيح الأسعار، بعدما بلغت الذروة في سنوات ماضية، وتوقعا أن يترسخ الاستقرار في السوق العقاري السعودي أكثر وأكثر، مع تنامي مشاريع الوزارة، وضخّ المزيد من المنتجات السكنية في الأسواق، مشيرَين إلى أن الوزارة تعمل حالياً على ضخ ما يزيد على 580 ألف منتج سكني في عامين فقط، وهو كفيل بزيادة العرض أمام الطلب، ومن ثم وصول الأسعار إلى الحد الذي لا يضر أحداً. رئيس اللجنة الفرعية للتمويل والتثمين والاستثمارات العقارية خالد الجاسر، قال إن "مشاريع وزارة الإسكان الحالية، أسهمت في تصحيح أسعار المنتجات العقارية، خاصة عندما نجحت في ضخ ما يقرب من 280 ألف منتج عقاري في العام الماضي، وتعمل على ضخ 300 ألف منتج هذا العام، الأمر الذي أثر في الأسعار، بعدما زاد العرض أمام الطلب". وأضاف: "يشهد سوق العقار حالياً المزيد من التراجع في الأسعار، ولهذا التراجع أسبابه المنطقية، إذ إن المطّلع على حال السوق، يجد أنه يشهد الكثير من التغيرات الإيجابية، التي جعلت الأسعار تصل إلى حالتها الطبيعية المفترضة والمستقرة، بسبب كثرة العرض وقلة الطلب".
وعلى مُستوى سوق العقار العالمي ، فقد تراجعت أسهم البورصات العقارية الأمريكية في أكبر أزمة تواجهها منذ الأزمة المالية العالمية عام 2008 وأُلغي " MIPIM" أكبر معرض عقاري عالمي بفرنسا، إضافةً لتأخير وإلغاء دفع المُستحقات المالية التي كان يُسدّدها مُستأجري الوحدات السكنية والفندقية والتجارية للملاك أو الأقساط البنكية التي كان يُسددها الملاك للبنوك نتيجة وباء كورونا المُستجد. إلى أي مدى تأثر سوق العقار السعودي بوباء كورونا؟ من المؤكد أن سوق العقار السعودي لم يكن بمنأى ومعزل عن كل هذه الأحداث خاصةً مع قرارات الحكومة السعودية بالعزل الكامل داخل مدن بعينها وخوف المواطنين أنفسهم من النزول من المنازل وبالتالي تراجع مستويات التدفق المروري بمدن مُزدحمة كالرياض وجدة وكذلك حركات البيع والشراء العقاري المُباشر بنسبة 65. 5% مع تأثر العمل البنكي ومؤسسات العدل وإفراغ العقود ، ولتجاوز ذلك قامت وزارة العدل بتدشين خدمة الطلب الإلكتروني للإفراغ العقاري ، والتي تسهل عملية الإفراغ في مثل هذه الظروف. في المُقابل لا توجد مؤشرات واضحة للتنبؤ بما يُمكن أن يكون عليه سوق العقار السعودي لاحقًا، فيجد المُغامرون أن إنخفاض الطلب على المنتجات العقارية الذي سيؤدي إلى انخفاض أسعارها سيكون فرصة ذهبية للشراء والاستثمار العقاري، بينما يخشى الملاك أنفسهم باستثناء المُضطر منهم بيع أملاكهم أمام انهيار أسعارها بفعل أزمة وباء كورونا.
وقال ضمرة إن البنية التحتية السعودية الممتازة سهلت العمل من المنزل دون مشكلات وقت الجائحة، ويتوقع زيادة الطلب في سوق المكاتب إلى 6. 4 مليون متر مربع خلال 10 سنوات قادمة، في ظل زيادة مساهمة المرأة والزيادة السكانية المتوقعة. وأوضح أنه حتى مع فكرة العمل من المنزل فإن الطلب لا يزال واعداً على قطاع المكاتب في السعودية. وقال عماد ضمرة إن المجمعات التجارية في السعودية شهدت منذ عام 2015 حتى اليوم، انخفاضا في المساحة القابلة للتأجير إلى النصف لأن التركيز تزايد على الترفيه والمطاعم، وما يميز العقار هو زيادة وقت الزائر في المطاعم والترفيه. وأشار إلى وجود توجه جديد في السعودية وهو التعاون بين الملاك والمستأجرين لزيادة عائدات العقار.