وذهب الهادي آدم إلى فراشه ونام منتظراً الصباح بفارغ الصبر الذي لم يأتِ عليه فقد فارق الحياة راحلاً إلى العالم الآخر، وانتشرت القصة كالنار في الهشيم. ولما علمت أم كلثوم بالقصة أصرت على غنائها لتبدع في أدائها....!!!. رواية ثانية: يقال أيضا أن الشاعر السوداني الهادي آدم كان يحضر قصيده يريد ان يقدمها للسيدة ام كلثوم فسافر الى مصر ونزل في فندق واخذ موعد مع السيدة ام كلثوم وفي الليلة التي قبل الموعد لم ينم فيها لأنه كان خائفا وقلقا لان الأمر ليس عاديا تنجح ام لا امام كبار الشعراء والنقاد وبينما كان سهران قال هذه الأغنية اغدا القاك وهي ليست الأغنية التي كان قد حضرها من قبل - وكانت كلماتها بين الرجاء والخوف من القادم تقول مقدمتها. اغدا القاك ياخوف فؤادي من غد يالشوقي واحتراقي في انتظار الموعد اه كم اخشى غدي هذا وارجوه اقترابا كنت استدنيه لكن هبته لما اهابا الرواية الثالثة: اخذها الشاعر من ديوان (كوخ الاشواق) وعرضتها الست أم كلثوم على الموسيقار محمد عبد الوهاب الذي رحب بالفكرة ذهب اليها برفقة صديقه صالح جودت الذي كان رئيسا لتحرير مجلة (المصور) وهناك استقبلتهم السيدة الغناء العربي ببشاشتها المعهودة، وبعد دقائق دخل عبد الوهاب وكان يزمع السفر الى بيروت عن طريق البحر، ودار نقاش حول القصيدة ثم بعد ذلك حملها عبد الوهاب معه الى لبنان وبدأ بتلحينها.
ووقع الاختيار على قصيدة للشاعر الهادى آدم بعنوان "الغد" من ديوان "كوخ الأشواق"، وتم تعديلها بعد ذلك إلى أن أصبحت قصيدة بعنوان "أغدا ألقاك". تحويل «مسقط رأس أم كلثوم» لقرية نموذجية أما عن الشاعر الهادى آدم، فدارس وعاشق للحضارة المصرية حيث تخرج فى كلية دار العلوم بجامعة القاهرة وحصل على درجة الليسانس فى اللغة العربية وآدابها، وحصل على دبلوم عال فى التربية من جامعة عين شمس، ثم حصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة الزعيم الأزهرى بالسودان وعمل معلما بوزارة التعليم بمدينة رفاعة. أم كلثوم.. أغدا ألقاك عقدت أم كلثوم جلسات عمل مع الموسيقار محمد عبدالوهاب والشاعر الهادى آدم فى القاهرة، وتم تعديل القصيدة بما يناسب آدائها على المسرح، وتم تقديمها لأول مرة على مسرح قصر النيل عام 1971، وكان الشاعر الهادى آدم فى مقدمة الحضور، ونالت القصيدة إعجاب الكثير من الجمهور ونجحت نجاحا كبيرا وأصبحت من أهم قصائد كوكب الشرق. كلمات أغنية أغدا ألقاك لأم كلثوم أغدا ألقاك يا خوف فؤادى من غدى يا لشوقى واحتراقى فى انتظار الموعد آه كم أخشى غدى هذا وارجوه اقترابا كنت استنيه لكن هبته لما أهابا وأهلت فرحة القرب به حين استجابا هكذا احتمل العمر نعيما وعذابا مهجة حارة وقلبا مسه الشوق فذابا أنت يا جنة حبى واشتياقى وجنونى أنت يا قبلة روحى وانطلاقى وشجونى
أغدا ألقاك أغنية أم كلثوم الإصدار مصر 1971 اللغة عربية فصحى كتابة الهادي آدم تلحين محمد عبد الوهاب أغدا ألقاك هي أغنية ألفها الهادي آدم ، ولحنها محمد عبد الوهاب ، وغنتها أم كلثوم عام 1971......................................................................................................................................................................... الأغنية هذه الأغنية هي الأغنية الوحيدة التي ألفها المؤلف السوداني الكبير الهادي آدم لأم كلثوم وأبدع محمد عبد الوهاب في تلحينها. غنتها أم كلثوم على دار الأوبرا في القاهرة عام 1971.
أغدا ألقاك أغنية أم كلثوم الفنان أم كلثوم تاريخ الإصدار مصر 1971 اللغة عربية فصحى الكاتب الهادي آدم تلحين محمد عبد الوهاب تعديل مصدري - تعديل أغدا ألقاك هي أغنية ألفها الشاعر السوداني الهادي آدم ، [1] ولحنها محمد عبد الوهاب ، وغنتها أم كلثوم عام 1971. الأغنية [ عدل] هي الأغنية الوحيدة التي ألفها المؤلف السوداني الهادي آدم لأم كلثوم ولحنها محمد عبد الوهاب. غنتها أم كلثوم على دار الأوبرا في القاهرة عام 1971.
تحل اليوم ذكرى ميلاد كوكب الشرق أم كلثوم، أحد أشهر عمالقة الفن فى مصر والوطن العربى، والتى ولدت فى مثل هذا اليوم من عام 1898، ورحلت عن عالمنا فى 3 فبراير من عام 1975، بعد مسيرة حافلة بالأعمال الرومانسية والوطنية الخالدة. أم كلثوم فى السودان وفى ذكرى ميلادها نرصد كواليس القصيدة التى ردت فيها أم كلثوم الجميل للشعب السودانى بعد الاحتفاء بها على أكبر وأشهر مسارح السودان عام 1968. مسرح أم درمان البداية جاءت خلال زيارة كوكب الشرق للسودان لإحياء أول حفل لها على مسرح أم درمان المكشوف، فى إطار حملتها لدعم المجهود الحربى لمصر بعد هزيمة 1967. وبعد النجاح الجماهيرى الكبير لحفلها الأول والذى حضره ما يقرب من 7 آلاف متفرج، قررت إحياء حفلا آخر على نفس المسرح، وخلال تواجدها على المسرح فوجئت أم كلثوم باحتفال الإذاعة السودانية بعيد ميلادها على المسرح. أم كلثوم ترتدى الزى السودانى وشهد الحفل صيحات وهتافات الجمهور السودانى لها إلى جانب عاصفة من الزغاريد والهدايا، بعدها ارتدت الزى السودانى على المسرح فى ليلة استثنائية. أم كلثوم ترد الجميل لشعب السودان وفى لفتة طيبة منها، قررت أم كلثوم رد الجميل للشعب السودانى فور عودتها إلى القاهرة، وطلبت ترشيح أحد شعراء السودان لقراءة دواوينهم، واختيار قصيدة له لتقوم بغنائها.
اغنية ام كلثوم - اغداً ألقاك MP3 - من البوم سنجلات
تخرج " الهادى آدم " فى كلية دار العلوم بجامعة القاهرة، حاملا درجة الليسانس فى اللغة العربية وآدابها، وحصل على دبلوم عال فى التربية من جامعة عين شمس، ثم حصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة الزعيم الأزهرى بالسودان وعمل معلما بوزارة التعليم بمدينة رفاعة، وكانت أكثر الروايات شيوعا حول قصة مولد رائعته " أغدا ألقاك "، أنه وحين كان يدرس بالقاهرة، هام عشقا بفتاة مصرية، كانت زميلة له فى الجامعة، وحين تخرجا، تقدما إلى أسرتها طالبا الزواج من محبوبته، لكن طلبه قوبل بالرفض الشديد من رب الأسرة، وكذلك قوبلت كل محاولاته للدفع بوسطاء لإقناع الأب بتزويج ابنته من الطالب الخريج حديثا.
الأربعاء 10/نوفمبر/2021 - 03:32 م الدكتور محمد حنتيرة أصدر الدكتور محمود ذكي رئيس جامعة طنطا، اليوم، قرارًا بتعيين الدكتور محمد سيد عبد الرحمن حنتيرة الأستاذ بقسم الأمراض الصدرية بكلية الطب البشري، وكيلًا للكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث ولمدة ثلاث سنوات. حصل الدكتور محمد حنتيرة على بكالوريوس الطب والجراحة دور نوفمبر 1999 بتقدير عام جيد جدًا مع مرتبة الشرف من كلية الطب بجامعة طنطا، وماجستير في الأمراض الصدرية دور أبريل 2004 بتقدير عام جيد جدًا من كلية الطب بجامعة طنطا، ثم درجة الدكتوراه في ذات التخصص دور أكتوبر 2009 من كلية الطب بجامعة طنطا. تدرج في الوظائف العلمية، حيث عين معيدًا بقسم الأمراض الصدرية بالكلية اعتبارًا من 14/6/2004، ومدرسا مساعدا اعتبارًا من 29/1/2005، مدرسا اعتبارًا من 29/12/2009، أستاذ مساعد اعتبارًا من 30/12/2014 ، وأستاذًا بذات القسم اعتبارًا من 30/12/2019. دكتور محمد حنتيرة جلدية وتناسلية - دليل الأطباء. شغل د. حنتيرة العديد من المناصب منها عضو مجلس أمناء المستشفى التعليمي العالمي في الفترة من 2013-2015، نائب مدير المستشفى التعليمي العالمي في الفترة من 2014-2015، ثم مديرًا للمستشفي الرئيسي بجامعة طنطا اعتبارًا من 2019 حتي 2021.
السبت 31/يوليو/2021 - 04:12 م الدكتور محمد سيد عبد الرحمن حنتيرة أصدر الدكتور محمود ذكي، رئيس جامعة طنطا، اليوم السب، قرارًا بتكليف الدكتور محمد سيد عبدالرحمن حنتيرة الأستاذ بقسم الأمراض الصدرية بكلية الطب البشري، اعتبارا من أول أغسطس، للقيام بأعمال وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث. حصل الدكتور محمد حنتيرة على بكالوريوس الطب والجراحة دور نوفمبر 1999 بتقدير عام جيد جدًا مع مرتبة الشرف من كلية الطب بجامعة طنطا، وماجستير في الأمراض الصدرية دور أبريل 2004 بتقدير عام جيد جدًا من كلية الطب بجامعة طنطا، ثم درجة الدكتوراه في ذات التخصص دور أكتوبر 2009 من كلية الطب بجامعة طنطا. تدرج في الوظائف العلمية، حيث عين معيدًا بقسم الأمراض الصدرية بالكلية اعتبارًا من 14/6/2004، ومدرس مساعد اعتبارًا من 29/1/2005، مدرس اعتبارًا من 29/12/2009، أستاذ مساعد اعتبارًا من 30/12. وفي إطار منفصل، شارك الدكتور محمود ذكى رئيس جامعة طنطا، والدكتور طارق رحمي محافظ الغربية ونائبه الدكتور أحمد عطا، بمؤتمر "مصر السيسى وبناء الدولة الحديثة " والذى تنظمة جريدة الجمهورية تحت رعاية الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء، بحضور عدد كبير من الوزراء والمحافظين ورؤساء الجامعات ورجال المال والأعمال والشخصيات العامة.
صرح رئيس جامعة طنطا على هامش المؤتمر بأن الرئيس عبدالفتاح السيسى يقود أعظم ملحمة للبناء والتنمية فى مصر ونجح خلال ٧ سنوات فى تحقيق إنجازات ضخمة فى شتى المجالات موضحًا أن المؤتمر يقدم توثيقا تاريخيًا لتلك الإنجازات ويبرز جهور الدولة المصرية فى التنمية الشاملة. أضاف رئيس الجامعة، أن التجربة المصرية خلال الـ7 سنوات الأخيرة أصبحت موضع إبهار العالم فقد تجاوزت الإنجازات بل المعجزات التى تحققت خلالها فوق أرض مصر كل التوقعات والأحلام، حيث انطلقت مصر في السباق المفتوح نحو التنمية والتكنولوجيا والتقدم في القرن الحادي والعشرين بكل القوة والروح الوطنية التي تريد تحقيق المستحيلات في كل فروع التنمية والبناء وتوطين التكنولوجيا، وحققت قطاعات الخدمات في التعليم والصحة والكهرباء والطرق والإسكان. إنجازات لم يسبق لها مثيل في تاريخ مصر الحديث كله.