هذا الموقع يوفر لك امكانية البحث عن قطع غيار فورد بثلاث طرق حيث الطريقة الاولى عن طريق موديل السابق و البحث داخل الكتالوج و الطريقة الثانية عن طريقة رقم شاصية السيارة في حين الطريقة الثالثة في البحث عن طريق ادخال رقم قطعة الغيار المطلوبة. – الطريقة الاولى في البحث من خلال مربع Model لظهر لك مربع " Select Year " نقوم بالضغط عليه و اختيار سنة صنع السيارة ثم سيظهر مربع " Select Make " قم باختيار السيارة فورد ثم سيظهر لك مربع " Select Model " و نختار نوع السيارة ثم نضغط على زر البحث من اجل الوصول الى كتالوج السيارة. – الطريقة الثانية في البحث ، من خلال الصفحة الرئيسية نقوم باخيار مربع " VIN " ليظهر لك مربع كبير يمكنك فيه ان تقوم باضافة رقم الشاصية الخاص بالسيارة و الذي يحتوي على ارقام و حروف ثم نضغط على زر البحث و بهذه الطريقة ستصل الى جميع قطع الغيار الخاصة بسيارتك. – الطريقة الثالثة في البحث ، من خلال الصفحة الرئيسية لموقع قطع غيار فورد الاصلية نقوم باختيار مربع " Keywoed/Patrs " ليظهر لنا مربع من المسوح ان تضيف فيه رقم قطعة الغيار المطلوبة او ان تقوم بكتابة جزء من اسم هذه القطعة ثم تقوم بالضغط على زر البحث حتى تتمكن من الوصول اليها.
يحتوي كتالوج قطع غيار فورد على جميع قطع الغيار التي يمكن ان تبحث عنها في العالم مع جميع موديلات سيارات فورد منذ ان ظهرت في الاسواق الى وقتنا الحالي ، في حالة الرغبة للبحث عن قطع غيار محدة لسياراتك فورد يمكنك الاعتماد على هذا الكتالوج كما يمكنك ايضا الاطلاع على مواقع بيع قطع غيار فورد لكي تقوم بطلب شراء قطع الغيار اون لاين و الاستلام من الفروع التابعة للشركة. كتالوج قطع غيار فورد يوجد الكثير من المتاجر التي توفر امكانية الاطلاع على كتالوج قطع غيار فورد و يمكنك القيام بذلك بشكل اون لاين فقط كل ما عليك هو اتباع الخطوات التالية: – قم بالذهاب بشكل مباشر الى الرابط التالي و هو الخاص بكتالوج قطع غيار فورد:. – في الصفحة الرئيسية من هذا الموقع سيوفر لك عدة طرق من اجل البحث عن قطع الغيار المطلوبة و مشاهدة كتالوج قطع الغيار ، اما من خلال كتابة رقم شاسية السيارة لكي تتمكن من مشاهدة كتالوج قطع الغيار الخاص بسيارتك و ذلك عند ادخال رقم الشاسية في خانة VIN ، او يمكك ان تقوم بالبحث عن قطعة الغيار المطلوبة من خلال ادخال رقم قطعة الغيار في مربع البحث الثاني Search Part Number ، بينما الطريقة الاخيرة في البحث و هي البحث من خلال السيارة و التي سنقوم باتباعها الان.
نتناول معكم في السطور التالية قصة مريم عليها السلام مختصرة ، وذلك من خلال ذكر بعض من أهم النقاط في قصة مريم عليها السلام، فهي وصلت لدرجة إيمانية عالية. قصة مريم عليها السلام مختصرة يقال أن أم مريم -عليه السلام- اسمها حنة بنت فاقود أو حنة بنت قاعود. وفي يوم من الأيام شاهدت طائرًا يعطي الطعام لصغاره، فتمنت أن تنجب طفلًا. دعت الله سبحانه وتعالى أن يرزقها بالطفل، وحينما حدث الأمر نذرت الجنين لله، أي أنه سيتفرغ للعبادة وخدمة بيت الله. وعندما رزقت بمريم ذهبت بها إلى الرهبان لكي يساعدنها لتكون خادمة في بيت الله. وأتفق الرهبان أن يكون راعي مريم هو زكريا -عليه السلام-. وعاشت مريم في المحراب الخاص بزكريا. وكلما كان يدخل عليها زكريا يجد لديها فواكه في غير موسمها. وفي يوم من الأيام بشرها جبريل -عليه السلام- بالمسيح عيسى -عليه السلام- ولدًا بدون أب ليكون آية للناس. نجد من المعجزات التي أعطاها الله لمريم -عليها السلام- انها كانت تستطيع التحدث مع الملائكة. أتهمها قومها بالزنا حتى أثبت الله أنها بريئة أمام الجميع بمعجزة عظيمة. وتلك المعجزة هي تحدث المسيح -عليه السلام- وهو طفل رضيع. وقال أنه عبد الله أتاه الله الكتاب وأمره بأن يكون بارًا بوالدته.
وقل مثل ذلك في قوله عز وجل: { فانتبذت به مكانا قصيا} (مريم:22). ثانياً: قوله سبحانه: { وأمه صديقة.. } قال ابن كثير: دلَّ قوله تعالى: { وأمه صديقة} (المائدة:75) على أن مريم عليها السلام ليست بنبية، كما زعمه ابن حزم وغيره ممن ذهب إلى نبوة سارة أم إسحاق ، ونبوة أم موسى ، ونبوة أم عيسى ؛ استدلالاً منهم بخطاب الملائكة لسارة ومريم، وبقوله: { وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه} (القصص:7). ثالثاً: قوله تعالى: { فنفخنا فيها.. } جاء في حديث القرآن الكريم عن قصة ولادة مريم قوله سبحانه: { والتي أحصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا} (الأنبياء:91)، وقوله تعالى: { ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا} (التحريم:12). نصت هاتان الآيتان على عفة مريم عليها السلام، وذكرتا أن حملها ب عيسى عليه السلام إنما كان عن طريق (النفخ) في فرجها. وقد نقل المفسرون هنا أقوالاً حول ماهية هذا (النفخ)، منها المقبول ومنها المرفوض، ومنها القريب ومنها البعيد، والأسلم في مثل هذا الأمر التسليم بظاهر اللفظ القرآني، وهو أنه كان هناك (نفخ)، أما الدخول في تفاصيل هذا (النفخ) فلسنا مكلفين به، ولا ينبغي الوقوف عنده طويلاً، يقول سيد قطب رحمه الله في هذا الصدد: "أهذه النفخة هي الكلمة؟ آلكلمة هي توجه الإرادة؟ آلكلمة: { كن} التي قد تكون حقيقة، وقد تكون كناية عن توجه الإرادة؟ و(الكلمة) هي عيسى، أو هي التي منها كينونته؟ كل هذه بحوث لا طائل وراءها إلا الشبهات.
نزول الملائكة وجبريل على مريم عليها السلام: تمهيد مريم لهذه المعجزة. بدأت الملائكة تكلم مريم وهذا اصطفاء آخر (يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ)آية (43) آل عمران ثم نزول جبريل وهي معتكفة تعبد الله على هيئة رجل ليبشرها بالمسيح ولدًا لها (فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا) [مريم: 17] ففزعت منه، (قَالَتْ إِنِّى أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا). (قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا). (قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِى غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِى بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا). (قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَى هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَّقْضِيًّا) [مريم:18-21]. حمل مريم عليها السلام بالمسيح ووضعه: بعد أن حملت مريم ، وبدأ الحمل يظهر عليها، خرجت من محرابها في بيت المقدس إلى مكان تتوارى فيه عن أعين الناس حتى لا تلفت الأنظار (فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا) [مريم:22]. فجاءها المخاض إلى جذع النخلة وهي وحيدة، فتضع حملها ولا أحد إلى جانبها يعتني بها ويواسيها (فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ) [مريم:23] وقد اجتمعت كل هذه الهموم والمصاعب على السيدة مريم، وهي من هي في عالم الايمان والتقوى، حتى وصل الأمر بها إلى أن تتمنّى الموت كما أشار القرآن الكريم: {قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا} [مريم:23].
وكان أمين الوحي جبريل عليه السلام لما جاء مريم عليها السلام حاملاً روح نبي الله عيسى المسيح المشرف المكرم، فنفخه في جيب درعها، وكان مشقوقًا من قدامها فدخلت النفخة في صدرها، فحملت من وقتها بقدرة الله ومشيئته، بعيسى عليه السلام وتنفذت مشيئة الله تعالى في مريم عليها السلام، كما شاء ربنا تبارك وتعالى وقدر في الأزل.
وعفتها تحملت كل هذه المعاناة والشدة وهنا عندما اقترب ميعاد ولادتها ذهبت إلى الوادي البعيد لكي تلد. وهنا أسندت إلى جزع النخلة وظلت تناجي الله تدعوه أن يخلصها من هذا كله" قَالَتْ يَا ليثني مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْيًا مَّنسِيًّا ". حين جائها الفرج: قد حان وقت الولادة وأراد الله أن يحول هذا العسر إلى يسر فجاءها صوت من تحتها يقول لها ألا تحزني. وانفجرت من تحتها عين فأراد الله ان يؤذن لها بالفرج وأن تلد نبي الله عيسي عليه السلام. وهذا هو الفرج فنزل سيدنا جبريل عليه السلام لكي يطمأنها بأن الله معها وهزت النخل فنزلعليها التمرز فأكلت وعاد إلى قومها ومعها نبي الله وحين كان يحدثها أحد كانت لا ترد وتشير إلى سيدنا عيسي عليه السلام. ماذا حدث بعد أن ولدت السيدة مريم؟ وحين عادت إلى القوم معها نبي الله عيسي خافت عليه ولكن توكلت على الحي الرزاق الذي لا يصيبها مكروه أبدا. وكلما سألها قومها عن أمره تقول لهم تكلموا معه فكانوا يمزحوا ويقولوا كيف نكلم صبي في المهدز فرد عليهم عليه السلام " قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ " أنطقه الله عز وجل ليخفف عن أمه مريم عليها السلام الوطأة. قصة السيدة مريم وبعد ذلك أصبح قومها يعلم ان هذا الصبي هو نبي الله وأمنوا به وبدعواه وعادت إلى السيدة مريم مكانتها ثانيا فهي تضربز مثل في العفة والشرف وليس كما أدعوا عليها فسلام عليها يا مريم العذراء يا أم النبي يا أشرف نساء العالمين.
[٧] وتعجبّت كيف يكون لها ولد دون أن تتزوّج، فأخبرها أنّ ذلك أمر الله، وإنّما يريده ليكون معجزةً للنّاس، قال -تعالى-: ( وَاذكُر فِي الكِتابِ مَريَمَ إِذِ انتَبَذَت مِن أَهلِها مَكانًا شَرقِيًّا*فَاتَّخَذَت مِن دونِهِم حِجابًا فَأَرسَلنا إِلَيها روحَنا فَتَمَثَّلَ لَها بَشَرًا سَوِيًّا*قالَت إِنّي أَعوذُ بِالرَّحمـنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا*قالَ إِنَّما أَنا رَسولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا). [٨] [٧] المراجع ↑ أحمد غلوش (2002)، دعوة الرسل عليهم السلام (الطبعة 1)، بيروت:مؤسسة الرالة ، صفحة 468. بتصرّف. ↑ سورة مريم ، آية:27 ^ أ ب ت وهبة الزحيلي (1422)، التفسير الوسيط للزحيلي (الطبعة 1)، دمشق:دار الفكر، صفحة 1474-1475، جزء 2. بتصرّف. ↑ سورة آل عمران ، آية:37 ^ أ ب صلاح الخالدي (2007)، القرآن ونقض مطاعن الرهبان (الطبعة 1)، دمشق:دار القلم ، صفحة 85. بتصرّف. ↑ صلاح الخالدي (2007)، القرآن ونقض مطاعن الرهبان (الطبعة 1)، دمشق:دار القلم، صفحة 86. بتصرّف. ^ أ ب أحمد غلوش (2002)، دعوة الرسل عليهم السلام (الطبعة 1)، بيروت:مؤسسة الرسالة، صفحة 467-468. بتصرّف. ↑ سورة مريم ، آية:16-19