كيف استطاع الأمير عبد الرحمن بن خالد بن مساعد بن عبد العزيز تصدر مزاين الإبل بالسعودية؟ - YouTube
فجأة بدأ الشرطة يتقدمون لاعتنطقه بالقوة فتراجع داخل المنزل. ماذا وقع بعدها ؟،يا ترى؟ توجد روايات كثيرة. بعضها يقول حتى أخي خالد أطلق رصاصة في الجولإبعاد الشرطة فردوا عليه بوابل من الرصاص، وبعضها يقول إذا الرصاصة انطلقت من مكان قريب منه. بعضها يقول إنه أطلق النار صوب الشرطة فأصاب أحدهم في ساقه ففتحوا النار عليه، وبعضها يقول غير ذلك. كان الجومشحوناً والاضطراب مسيطراً لذا ليس من السهل التيقن مما وقع تماماً باستثناء القول حتى رصاصة أصابت أخي خالد في رأسه فسقط داخل بيته وعادت الروح إلى بارئها. إذا أردت تلخيص جميع ماسمعته عما جرى في تلك اللحظة فهوأنه لا أحد يعهد بالضبط ماذا حدث. لم ينشر تحقيق في حادث مقتل أخي خالد، ولم أسمع من المعنيين بالأمر كله سوى حتى الأمر كان مأساة من أوله إلى آخره. الروايات التي يتبادلها بعض الناس لا تغيّر في الأمر شيئاً لذا اخترنا حتى نصدق بأن ما وقع يومها لم يكن مدبراً إنا لله وإنّا إليه راجعون. الامير خالد بن مساعد صحي. أعمامي يقولون إذا ماحدث كان خطأ غير مقصود إطلاقا. ليس هناك إنسان مسؤول عن مقتل أخي، ولم يأمر بإطلاق النار عليه أحد. نعهد أعمامي وحدثتهم فوق أي حدثة أخرى وإيماننا تام بكل ما نطقوه لنا.
وهذه القصيدة كاملة: نطقوا وراها مارثته الصحافه = قلت السيوف وصهوة الخيل ترثيه عدّ النصف ياللي تعهد النّصافه = (ابن مساعد) وش عمل في مباديه دايم وخشم الرمح يرعف رعافه = الرّمح يطعن به وسيفه يروّيه وانشد ميادين الوغى كيف من الممكن أن شافه = ضدّه من الفرسان يومه يدنّيه الفارس اللي مايعهد المخافه = الا مخافة والي العرش تثنيه فيه الشّهامه والورع والنّظافه = نظيف عرضٍ مايدنس مواطيه وفيه الكرم والجود راعي ضيافه = ذولا يغديهم وهذا يعشّيه على العدل ميزان والظلم آفه = لا جاه مظلومٍ له الحق يعطيه مانال ضدّه غير ثوب الكسافه = والا رفيقه بالمعزّه يباريه المصادر ^ "اغتيال الملك فيصل". شبكة السبر. 2009-02-13. الامير خالد بن مساعد اداري. Retrieved 2009-04-17.
شفقنا العراق-هناك سؤال يطرح: ما المقصود برحمة الله وسعت كل شيء؟ و هل هنالك اي شروط؟ وقد جاء الرد على هذا السؤال في الموقع الالكتروني لمركز الابحاث العقائدية الذي يشرف عليه مكتب المرجع السيد علي الحسيني السيستاني. السؤال: ما المقصود برحمة الله وسعت كل شيء؟ و هل هنالك اي شروط؟ الجواب: يمكننا استفادة المراد (رحمة الله وسعت كل شيء) من خلال العودة إلى القرآن الكريم نفسه. سعة رحمة الله تعالى (خطبة). قال تعالى في سورة الأعراف، الآية 156: (( قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَن أَشَاء وَرَحمَتِي وَسِعَت كُلَّ شَيءٍ فَسَأَكتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤتُونَ الزَّكَـاةَ وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِنَا يُؤمِنُونَ))، صدق الله العلي العظيم. قال الشيخ الطبرسي في (مجمع البيان) 4: 37: (( قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَن أَشَاء)) ممن عصاني واستحقه بعصيانه، وإنما علّقه بالمشيئة، لجواز الغفران في العقل، (ورحمتي وسعت كل شيء) قال الحسن، وقتادة: إن رحمته في الدنيا وسعت البر والفاجر، وهي يوم القيامة للمتقين خاصة وقال عطية العوفي: وسعت كل شيء، ولكن لا تجب إلا للذين يتقون، وذلك أن الكافر يرزق، ويدفع عنه بالمؤمن، لسعة رحمة الله للمؤمن، فيعيش فيها، فإذا صار في الآخرة، وجبت للمؤمنين خاصة، كالمستضيء بنار غيره، إذا ذهب صاحب السراج بسراجه.
رحمة ربي وسعت كل شيء.. للشيخ الشعراوي رحمه الله - YouTube
ومن هنا نعلم؛ أنَّ العلماء الربانيين كان لهم - بعدَ الأنبياء - أوفر النَّصيبِ من رحمةِ الله تعالى؛ لقول النبيِّ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الأَنْبِيَاءِ، وَإِنَّ الأَنْبِيَاءَ لَمْ يُوَرِّثُوا دِينَارًا وَلاَ دِرْهَمًا، إِنَّمَا وَرَّثُوا الْعِلْمَ، فَمَنْ أَخَذَهُ أَخَذَ بِحَظٍّ وَافِرٍ» صحيح - رواه أبو داود والترمذي. ورحمة ربي وسعت كل شيء حي. نعم؛ مَنْ أخذَ عِلمَ الأنبياء العلمَ النافع، عِلمَ الخشية، لا صورةَ العلم - فقد أخذَ أوفرَ الحظِّ من رحمةِ الله تعالى. قال ابن القيم - رحمه الله: (قوله: «إِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الأَنْبِيَاءِ» هذا من أعظم المناقب لأهل العلم؛ فإنَّ الأنبياء خيرُ خَلْقِ الله، فورثَتُهم خيرُ الخَلْقِ بعدهم... وفي هذا تنبيه على أنَّهم أقربُ الناسِ إليهم، فإنَّ الميراث إنما يكون لأقربِ الناس إلى الموروث) [1]. وامتدح الله تعالى رسولَه الكريم بالرحمة؛ كما في قوله سبحانه: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ﴾ [الأنبياء: 107]؛ وقال أيضاً: ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 128].
اللهم إني أعوذ بك من الكسل والمأثم والمغرم. إلهي أرجو رحمتك فارحمني بها من عندك لتغنيني عن رحمة من سواك، اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر برحمتك يا رب العالمين، وصلّ اللهمّ على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم، والحمد لله رب العالمين.
أما الرحيم فهو الذي يوصل الرحمة إلى من يشاء من عباده، ولهذا جاءت على وزن فعيل الدال على وقوع الفعل.