ت + ت - الحجم الطبيعي توصل علماء إلى تكنولوجيا جديدة لمسح الدماغ باستخدام أضواء LED صغيرة تتبع ما يحدث في الدماغ. وقال علماء في كلية الطب في جامعة واشنطن في سانت لويس: «إن التكنولوجيا الجديدة التي أطلقوا عليها اسم (DOT)، خالية من الإشعاع، وتم تطويرها على مدى عشر سنوات مضت». وتستطيع هذه التكنولوجيا مسح مناطق صغيرة من المخ، وباتت بديلاً للمسح الضوئي باستخدام الرنين المغناطيسي. ويغطي نظام DOT الجديد ثلثي الجمجمة، وللمرة الأولى يمكن مسح نشاط الدماغ في عدة مناطق. وقال الأستاذ المشارك في علم الأشعة جوزيف كلفر إنه «مع تحسن جودة الصورة لنظام DOT الجديد، ها نحن نقترب كثيراً لدقة الرنين المغناطيسي الوظيفي». س وج.. كل ما تريد معرفته عن أشعة التصوير بالرنين المغناطيسى - اليوم السابع. وأكد العلماء أن نظام (DOT) سيكون مثالياً للأطفال المرضى، بحيث يمكّنهم التحرك بحرية بينما يتم مسح جمجمتهم ضوئياً، كما أنها مثالية للمرضى الذين يضعون أجهزة ضبط نبضات القلب في أجسامهم. وفي اختبار لمدى تقارب نتائج نظام DOT الجديد مع المسح الضوئي باستخدام الرنين المغناطيسي الوظيفي، اتضح أن النسبة قاربت الـ75%. ويأمل الباحثون، من خلال التقنية الجديدة، أن تحل لهم معضلة خطر الإصابة بالأورام الثانوية الناجمة من زيادة التعرض للإشعاع التي تنتج عن استخدام الرنين المغناطيسي.
وقد اتضح أن بعض الطرق التي تنفع مع أشخاص قد يرفضها آخرون. مثلاً اقترح البعض وضع عصابة على العينين لتقليل الإحساس بالضيق والخوف من الأماكن الضيقة. إلا أن آخرين اعترضوا على الأمر وأكدوا أن ذلك الإجراء قد يزيد الأمر سوءاً. كما كان هناك اقتراح أن يستلقي المريض على بطنه وجعل البيئة المحيطة أكثر دفئاً. كما أكد المشاركيو على أن أجهزة الرنين المغناطيسي المفتوحة أفضل كثيراً من المغلقة.
العلاج بالرنين المغناطيسي (بالإنجليزية: Magnetic Resonance Therapy) هي طريقة تُختبر حاليا للعلاج تعتمد على الخاصية الفيزيائية: الرنين النووي المغناطيسي. والغرض منها تحفيز وظائف في بعض الخلايا في الأحياء وفي الأنسجة الحية. ولا توجد حتى الآن اختبارات على نطاق واسع لتلك الطريقة في المستشفيات. [1] [2] [3] [4] [5] يستخدم العلاج في الغالب كتكملة للعلاج حالات تخاذل النظام العضلي العظمي musculoskeletal system المصحوب بآلام شديدة. وتستخدم طريقة الرنين المغناطيسي في مستشفيات كثيرة حول العالم وفي مصحات النقاهة. تطوير تكنولوجيا بديلة عن الرنين المغناطيسي. وتدعمها مراكز علمية مثل «معهد لودفيج بولتزمان» في سالفيلدن بالنمسا. ويعتبر العلاج كعلاج استبدالي طبي حيث لم يعترف به بعد كأحد العلاجات الطبية المعترف بها. أي أن نتائج تلك الطريقة العلاجية لا زالت تحت الاختبار. مبدأ الطريقة [ عدل] تصوير بالرنين المغناطيسي تعريض أنوية الذرات إلى مجال مغناطيسي يتسبب في تنظيم الأنوية في اتجاه المجال الخارجي. ويحاول العزم المغزلي للنواة اتخاذ اتجاه المجال ويؤدي حركة بدارية حول اتجاه المجال وهذا ما يعرف بـ تردد لارمور. وبعد أن تكون الذرات قد وجهت عزمها (المغناطيسي) في اتجاه المجال المغناطيسي الخارجي يسلط عليها أيضا من الخارج نبضات راديوية مغناطيسية.
وتتابع أن "التنويم المغناطيسي يعدل من الشعور بالألم ويقلل من حدته ومن العواقب الانفعالية مثل القلق، كما يسمح بتغيير السلوك، بجعل الجميع يكتشفون مواردهم الخاصة ومساعدتهم على استخدامها". وتقول الدكتورة برنارد "نستخدم التنويم المغناطيسي بالإضافة إلى المسكنات الدوائية مثل أدوية المورفين، التخدير الموضعي، خلال التدخلات الجراحية الثقيلة، حيث يكون من الضروري شق الأنسجة الحساسة والعصبية". فوبيا الأماكن المغلقة قد تعوق تطبيق تقنية الرنين المغناطيسي. كيف يتم ذلك؟ وتوضح برنارد "أولا أرى المريض قبل العملية لأتأكد من حالته الصحية، وأشرح له أن التنويم بالإيحاء يمكن أن يقترن بالتخدير الخفيف حسب احتياجاته". وتستطرد بالقول "أطلب منه أن يخبرني عن مكانه المفضل، المكان الذي يشعر فيه بالراحة والأمان.. يمكن أن تكون ذكرى من ذكريات طفولته، أو فترة إجازة". وتضيف "لست بحاجة إلى وصف تفصيلي، ولكن فقط لأدلة حتى أدخله لاحقا في فضاء مزيل للقلق، ثم أعرض عليه جلسة التنويم المغناطيسي لأطلعه على هذه الحالة بالذات، ثم نلتقي في يوم العملية". وتقول أخصائية التخدير "تتطلب جراحة الأعصاب داخل الجمجمة، عملا شاقا مؤلما في فروة الرأس، ولكن بعد ذلك يكون الجزء الداخلي من الدماغ غير حساس، في عملية تستغرق نحو 8 ساعات وتسبب الكثير من التوتر".
ويشار إلى أن هناك من يواجهون المشاكل أو لا يستطيعون الخضوع للجهاز التقليدي للرنين المغناطيسي من دون أن يكونوا مصابين برهاب الأماكن المغلقة، من ضمنهم مصابو المرض الرئوي الانسدادي المزمن ومن لديهم آلام في الظهر، إذ إن المرضى من هاتين الفئتين لا يستطيعون الاستلقاء بشكل مستو على ظهورهم. فضلا عن ذلك، فإن من يخضعون للتصوير بالجهاز التقليدي يجب عليهم عدم الحراك أثناء أخذ الصورة، إلا أن ذلك قد يكون صعبا على البعض، وخصوصا الأطفال، ما يؤدي في كثير من الأحيان إلى إعطاء الأدوية المهدئة لمن يخضعون لهذه الصورة. أما في حالة استخدام الجهاز المذكور، فبالإمكان الجلوس بجانب المريض وتشتيته، إن كان طفلا، بقراءة قصة له على سبيل المثال لمنعه من التلوي. وقد ذكر الدكتور سكوت إيه مايروويتز من قسم الأشعة في جامعة يولويا أنه مع هذا الجهاز الإبداعي، أصبح بالإمكان القيام بتصوير أحد الأطراف وحده بشكل ملائم وفعال ومريح للمرضى من دون إخضاع بقية الجسم للجهاز التقليدي لهذا النوع من التصوير. ليما علي عبد مساعدة صيدلاني وكاتبة تقارير طبية [email protected]
كل عام هناك ما يقرب من مليوني محاولة إجراء أشعة بالرنين المغناطيسي تبوء بالفشل بسبب الخوف من الأماكن الضيقة المغلقة عند البعض. فما الذي يمكن عمله لتجنب هذه المشكلة؟ إن رهاب الاحتجاز أو "فوبيا الأماكن المغلقة" يمثل مشكلة عامة تؤثر في التطبيق السليم لإجراءات التشخيص بالرنين المغناطيسي للكثير من الأمراض. وقد أظهرت ورقة بحثية حديثة حجم المشكلة إذ أظهرت أن هناك ما يقرب من 1% إلى 15% من المرضى الذين عليهم الخضوع لإجراء الرنين المغناطيسي يعانون من رهاب الاحتجاز. من بين 80 مليون إجراء لعمل الرنين المغناطيسي كل عام بالعالم هناك ما يقرب من مليوني حالة لا تتم بسبب خوف المرضى من الاحتجاز في أماكن مغلقة ضيقة, الأمر الذي يعني خسارة ما يقرب من مليار يورو سنوياً بسبب هذه المشكلة. وتهدف هذه الدراسة إلى معرفة ما إذا كانت بعض أجهزة أشعة الرنين المغناطيسي مصممة بشكل أفضل بحيث تجنب المرضى القلق الناشئ عن الخوف من الأماكن الضيقة. ويقوم باحثون بمراكز أشعة ببرلين بالمقارنة بين أجهزة الرنين المغناطيسي المفتوحة مع تلك المصممة كأنبوب مغلق ضيق وعلاقتها بحالات الرهاب الاحتجازي والمنافع الإكلينيكية ونقاء صورة الأشعة وقبول المرضى وتأثير التكلفة.
البيئة المحيطة يحاول الوالدان وضع الطفل في بيئة تتناسب مع سلوكياتهم، ومعتقداتهم؛ حتى لا يُعانوا صعوبة بعد ذلك نتيجة تأثره نوعًا ما بمن حوله. فقد ينشأ الطفل في بيئة مليئة بالسلبيات، وبعيدة كل البعد عن قواعد التربية الصحيحة التي يغرسها الوالدان فيه، ويُطلب من الطفل أن يظل متمسكًا بأخلاقه، ولا ينجرف إلى أصدقاء السوء. تنمية حياة اجتماعية للطفل حقيقةً البيت هو أساس التربية خاصةً الأم، لكن لا يمكن الاعتماد فقط على ذلك، فهناك عوامل أخرى تؤثر في تربية الطفل مثل: المدرسة، والأصدقاء، والمجتمع المحيط. لذلك يُحرص على تنمية الحياة الاجتماعية للطفل، وإحاطته بالصحبة الصالحة التي تتفق مع ضوابط الأسرة؛ لتجنب هدم ما بُني. بعد أزمة أبناء سيف في فاتن أمل حربي.. كيف يستعيد الأب علاقته بأبناءه بعد الطلاق. إيجاد وسائل ترفيهية صالحة للطفل يتحتم على الوالدين توفير وسيلة ترفيه للطفل؛ تعوضه عن وسائل الترفيه غير الهادفة مثل البحث له عن برامج مفيدة أو ألعاب تستهويه، وفي نفس الوقت تفيده. صفات تحرص الأم على غرسها في الطفل تنمية الثقة بالنفس عند الطفل احتواء الطفل في كل تصرفاته، وتشجيعه، وتهيئة جو مناسب لتنمية مهاراته، وطموحاته يعزز من ثقة طفلك بنفسه. الاعتماد على النفس منذ الصغر تكلف الأم الطفل ببعض المهام المناسبة لسنه، وتتدرج تلك المهام في الزيادة بزيادة العمر، وبذلك يصبح الطفل قادرًا على حل مشاكله، والتغلب على ما يعيقه بنفسه.
ومن السنن المستحبة عند النوم أيضا: الوضوء، والنوم على طهارة، فقد قال عليه الصلاة والسلام: ((إذا أخذت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة)). وذلك لينام الولد طاهرا، نظيفا، ذاكرا الله عز وجل. ومن نام على هذه الصفة، متوضئا، طاهرا، ذاكرا، أجزل الله سبحانه وتعالى أجره وثوابه. طرق تنمية إحساس القناعة لدى الأطفال - المنهج. وعلى الأب أن لا يغفل جانب النية الحسنة من مقصد النوم، فيعلم أولاده أن المسلم ينام في الليل ليتقوى في النهار على عبادة ربه، والسعي في مرضاته بالجد والعمل. وعلى الأب أن يتابع أولاده في هذه السنن والآداب ولا يمل حتى يتيقن حبهم لها، والتزامهم بأدائها.
تعليم الأطفال تقبل مشاعرهم. ما هي طرق تعليم الأطفال تقبل مشاعرهم؟ تعليم الأطفال تقبل مشاعرهم: من المهم أن يحرص كل من الوالدين على تعليم الأطفال طرق تقبل مشاعرهم والتعبير عن الانفعالات والمشاعر التي يمرون فيها بطريقة مقبولة، حيث أنه يوجد أطفال لا يستطيعون التعبير عن المشاعر التي يمرون فيها وتقبل هذه المشاعر، قد يجهل أغلبية الأهالي طرق تعليم الأطفال تقبل مشاعرهم، لذلك في هذا المقال سوف نتحدث عن طرق تعليم الأطفال تقبل مشاعرهم. ما هي طرق تعليم الأطفال تقبل مشاعرهم؟ 1- التعاطف مع الأطفال: من المهم أن يحرص كل من الأب والأم على تقديم الدعم العاطفي للأطفال ، حيث أن ذلك يساهم بشكل كبير في تعليم الأطفال بشكل تدريجي قبول الأحاسيس التي يمرون فيها. 2- عدم إعطاء الأمور أكبر من حجمها: في حال مرور الأطفال بحالة نفسية سيئة نتيجة عدم قدرة الأطفال على تقبل المشاعر التي يمرون فيها، هنا يجب على كل من الوالدين عدم تضخيم المشاعر السيئة التي يمر فيها الأطفال وعدم إعطاء الأمور أكبر من حجمها الطبيعي، بل يجب عليهم إخبار الأطفال أن هذه المرحلة السيئة سوف تمر بسلام. 3- العمل على تعديل الأحاسيس القوية: هنا يجب على الأب والأم وبالأخص الأم استعمال الخبرات التي يمتلكونها لتخفيف من حدة المشاعر القوية التي يمروا فيها الأطفال، أو العمل على تعديل هذه المشاعر من خلال بذل أقصى الجهود الممكنة لتعديل مشاعر الأطفال وجعل الأطفال يتقبلون هذه المشاعر.
- تركز بعض الاسر على تنمية الذكاء العقلي لطفلها الموهوب، بينما تتناسى اهمية العناية بالذكاء العاطفي ايضا، و الذي لا يقل اهمية عن تربية الذكاء العقلي لدى الاطفال، و للاسف يفشل العديد من الاطفال الموهوبين الذين يتمتعون بنسب ذكاء مرتفعة في الحياة العملية الواقعية بسبب افتقارهم لاساسيات الذكاء العاطفي الذي يجعلهم اكثر قدرة على التعامل مع المشكلات العاطفية و مشاعر الفشل في الاحباط و الغضب و الانفعال وغيرها، و اكثر قدرة على التعاطف و التعامل مع الاخرين، و على استخدام المهارات الاجتماعية التي تجعلهم اكثر كفاية في حل المشكلات. - ان موهبة و عبقرية الطفل المميزة ستخلق و لاشك ابوين يمتلكان توقعات عالية جدا لاداء طفلهما، بينما قد يبالغ البعض منهم في توقعاته فيخلق حول الطفل بيئة اسرية تتسم بالصرامة و الضغط الشديدين لدفع الطفل نحو التميز اكثر، و قد يتجاهل بعضهم حقوق الطفل في اللعب و الترفيه عن ذاته حاله في ذلك حال اقرانه. - تستثمر الكثير من اسر هؤلاء الاطفال قدرا هائلا من الجهد والطاقة في حماية موهبة الطفل، خوفا عليها من الضياع، و باسلوب مبالغ فيه احيانا، بفرض الحماية الزائدة، و الحياة الانعزالية، و الصراع الاسري المستمر من اجل الاستقلالية، بينما الحقيقة ان الطفل المبدع لا يستطيع ان يتنفس الا في جو مليء بالحرية، و لا يمكن لموهبته ان تنمو و تزدهر الا في مناخ يتيح له الاستقلالية و الاعتماد على النفس.