درس الإسلام يدعو إلي الإسلام – للصف الثامن الفصل الثاني الدرس الثالث الإسلام يدعو إلى السلام — لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم اكمل الناس خلقا واكرمهم اصلا و اهداهم سبيلا وارجعهم عقلا واصدقهم فعلا جاء بالحنيفيه السمحه التي تمثلت في حسن ، معاملته مع اهله وجيرانه واقامه الحدود وامر بالمعروف ونهي عن المنكر كان نومه عباده وصلته عباده وخلقه. ماهي اسباب حاجه البشريه الى السلام ؟ لان البشر الحاجه الى هو الذي لا حاجه علي حافظ على المختلف البيئه كيف يحفظ السلام اعراض الناس و اموالهم وانفسهم ؟ يحفظ اموالهم بمنع و تحريم السرقه والغصب والنهب واعراضهم بمنع التعرض لها اواد للناس واهانتهم وانفسهم بمنع القتل او الاعتداء عليها باي وجه عرف السلام:: السلام البعد عن الفتن والسرور واحقاق الحق والعدل والخير وابطال الباطل والظلم والقهر. وضح بمثالين من الواقع الحاله التي تكون عليها الشعور بعدم السلام ؟ فقدان الكرامه النازحين سلام والسلام والتقانه من بعين واحده واحده فيلم اسماء الله تحبه المسلمين تحيه المسجد منذكرت في القران 133 مرة الصف الثامن التربية تصفّح المقالات
ويضيف الدكتور عبدالحليم عمر أن فكرة الصدام التي يطرحها الغرب تستهدف الحضارة والثقافة الإسلامية وإرغامها على أن تتخلى عن شروطها في إثبات وجودها وإدامة بقائها وأن تعيش وفق شروط خارجة عنها بمعنى القضاء على الحضارة الإسلامية، موضحا أن دعوات الصدام مع الإسلام أفرزت تيارا مضادا يعمل على تصعيد الخلاف مع العالم الغربي ويكسب كل يوم أرضا جديدة اقلها حالة الكراهية لأميركا والدول الغربية التي تساعدها. ويؤكد أن الإسلام يرفض الصدام ويدعو إلى التعايش السلمي بين الشعوب وبين الحضارات والثقافات لأنه دين التسامح، مشيرا إلى أن المسلمين يرفضون الصدام ويدعو إلى التعايش بين الشعوب في أمن وسلام وتبادل المصالح واحترام الخصوصيات لكل الثقافات والحضارات، كما أن المسلمين يرغبون في الحوار الحضاري مع الغرب لكن الغرب هو الذي يسعى إلى الصدام وتحركت الولايات المتحدة ودخلت في صدام فعلي في صورة حروب وتدخلات في التعليم والدعوة الإسلامية والجمعيات الأهلية بجانب تنظيم حملات إعلامية تستهدف تشويه صورة الإسلام والمسلمين. القاهرة ـ ضياء الدين أحمد: تابعوا البيان الرياضي عبر غوغل نيوز
حرص النّبي الكريم على توطيد العلاقات بين المسلمين وسكّان المدينة من اليهود في المدينة المنوّرة، وعلى الرّغم من علم النّبي بكيد اليهود ومكرهم إلا أنّه أسّسّ تعامله معهم على قاعدة التّسامح، وإن استثنى من تلك القاعدة مواقف اتخذ فيها الحزم عندما غدر اليهود بالمسلمين وحاولوا قتل النّبي الكريم. التّسامح منهج الإسلام على مرّ العصور، إذ أنّ المتأمّل في آيات القرآن الكريم وأحاديث السّنّة النّبويّة المطهّرة ليدرك حقيقة سماحة الدّين في كلّ مظاهره، فالمسلم مأمورٌ بالتّعامل مع غيره والإحسان لهم والقسط والعدل في التّعامل معهم ماداموا سلميّين في تعاملهم لا يظهروا العداوة والبغضاء للمسلمين. كما أنّ المسلم في تعامله مع المسلمين مأمورٌ بأن يكون سمحًا في بيعه وشرائه، وفي عفوه عمّن أساء إليه، وفي صفحه عمّن ظلمه، وقد مثل تاريخ الإسلام عبر مراحله المختلفة أروع صور التّسامح، فعندما حرّر صلاح الدين الأيوبي فلسطين عامل أهلها بالحسنى والتّسامح على الرّغم من أنّ الصّليبيّين عندما دخلوا القدس قتلوا الآلاف من المسلمين بسيوف الحقد والغدر الأعمى.
وأوضحت دار الإفتاء أن الله سبحانه وتعالى يبين أن التعايش السلمي الذي مبناه المودة والعدالة هو الفطرة التي تنزع إليها طبيعة المؤمن ولا تتعارض مع الدين إلا أن يترتب عليها ذلة وصغار وتبعية في الغي والضلال، فيقول تعالى: ﴿وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ﴾ [الأنفال: 61]، ويقول سبحانه: ﴿وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ﴾ [التوبة: 6].
وقال الحسن: عطلوا المساجد ، واشتغلوا بالصنائع والأسباب. واتبعوا الشهوات أي اللذات والمعاصي. روى الترمذي وأبو داود عن أنس بن حكيم الضبي أنه أتى المدينة فلقي أبا هريرة فقال له: يا فتى ألا أحدثك حديثا لعل الله تعالى أن ينفعك به ؛ قلت: بلى. قال: إن أول ما يحاسب به الناس يوم القيامة من أعمالهم الصلاة فيقول الله تبارك وتعالى لملائكته وهو أعلم انظروا في صلاة عبدي أتمها أو نقصها فإن كانت تامة كتبت له تامة وإن كان انتقص منها شيئا قال انظروا هل لعبدي من تطوع فإن كان له تطوع قال أكملوا لعبدي فريضته من تطوعه ثم تؤخذ الأعمال على ذلك. قال يونس: وأحسبه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ؛ لفظ أبي داود. وقال: حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا حماد حدثنا داود بن أبي هند عن زرارة بن أوفى عن تميم الداري عن النبي - صلى الله عليه وسلم - بهذا المعنى. قال: ثم الزكاة مثل ذلك ثم تؤخذ الأعمال على حسب ذلك. فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة وأتبعوا الشهوات | السديس - YouTube. وأخرجه النسائي عن همام عن الحسن عن حريث بن قبيصة عن أبي هريرة قال سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة بصلاته فإن صلحت فقد أفلح وأنجح وإن فسدت فقد خاب وخسر - قال همام: لا أدري هذا من كلام قتادة أو من الرواية - فإن انتقص من فريضته شيء قال انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل به ما نقص من الفريضة ثم يكون سائر عمله على نحو ذلك.
فخذها نصيحه من يعارضك او يتذمر من موضوعك.. إسفهه لاترد عليه فلا يوجد افضل من ان تسفه اصحاب العقول المنتنه 18-07-2021, 11:08 PM المشاركه # 12 مثل هذا.. يالصياد اسفهه كانك لم تقراء مشاركته
فبين النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث أن صلاة المنافق تشتمل علي التأخير عن الوقت الذي يؤمر بفعلها فيه، وعلي النقر الذي لا يذكر الله فيه إلا قليلا، وهكذا فسروا قوله: { فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ} بأن إضاعتها تأخيرها عن وقتها وإضاعة حقوقها، وجاء في الحديث "إن العبد إذا قام إلي الصلاة بطهورها وقراءتها وسجودها أو كما قال صعدت ولها برهان كبرهان الشمس تقول له: حفظك الله كما حفظتني، وإذا لم يتم طهورها وقراءتها وسجودها أو كما قال فإنها تلف كما يلف الثوب وتقول له: ضيعك الله كما ضيعتني" . فخلف من بعدهم خلف ورثوا. قال سلمان الفارسي: الصلاة مكيال من وَفَّي وُفِّي له، ومن طفف فقد علمتم ما قال في المطففين. وفي سنن أبي داود عن عمار عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال "إن العبد لينصرف من صلاته ولم يكتب له إلا نصفها، إلا ثلثها، إلا ربعها، إلا خمسها، إلا سدسها، إلا سبعها، إلا ثمنها، إلا تسعها، إلا عشرها" . وقد تنازع العلماء فيمن غلب عليه الوسواس في صلاته هل عليه الإعادة علي قولين. لكن الأئمة كأحمد وغيره علي أنه لا إعادة عليه، واحتجوا بما في الصحيح عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال "إذا أذن المؤذن أدبر الشيطان وله ضراط حتي لا يسمع التأذين، فإذا قضي التأذين أقبل، فإذا ثُوِّب بالصلاة أدبر، فإذا قضي التَّثْوِيبُ أقبل حتي يخطر بين المرء ونفسه، فيقول: اذكر كذا اذكر كذا لما لم يكن يذكر حتى يضل الرجل لن يدري كم صلي، فإذا وجد أحدكم ذلك فليسجد سجدتين قبل أن يسلم" .