بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية بمناسبة إعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة. وأعرب الملك المفدى عن أجمل التهاني، وأطيب التمنيات بالتوفيق والنجاح لفخامته، ولشعب الجمهورية الفرنسية الصديق المزيد من التقدم والازدهار. وأشاد – أيده الله – بتميز العلاقات التي تربط البلدين والشعبين الصديقين، والتي يسعى الجميع لتعزيزها وتنميتها في المجالات كافة. جريدة الرياض | وزير الشؤون الإسلامية: ولي العهد رائد الإصلاحات الاجتماعية في المملكة. وبعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس إيمانويل ماكرون رئيس الجمهورية الفرنسية بمناسبة إعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة. وأعرب سمو ولي العهد عن أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد لفخامته، ولشعب الجمهورية الفرنسية المزيد من التقدم والرقي.
رفع رجل الأعمال عبدالله هادي عيبان بالحارث أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، بمناسبة ذكرى البيعة الخامسة. جريدة الرياض | المسجد النبوي.. عناية الملوك ورؤية ولي العهد. وقال آل عيبان إن المملكة العربية السعودية شهدت خلال الأعوام الخمسة السابقة تقدمًا هائلًا على كافة الاتجاهات والأصعدة، والوصول إلى تحقيق المنجزات على أرض الواقع، وفقًا لخطط واضحة، مستشرفة ملامح مستقبل مشرق للوطن. وأكد آل عيبان أن طموحات ورؤى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لا تتوقف، ويسعى دومًا إلى وضع المملكة في مصاف دول العالم المتقدمة، ويؤمن الشعب السعودي بكافة التغييرات التي أجراها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان برعاية الملك سلمان بن عبدالعزيز، لتكون بمثابة نقطة تحول على مستوى الدولة عمومًا. وأضاف: «رغم كثرة التحديات التي شهدتها المملكة في الفترة السابقة، إلا أن الأمير محمد بن سلمان تميز بحكمته ونظرته البعيدة، منطلقًا من الإرث العريق لبلاده ليعالج الحاضر وعينه على المستقبل في كافة المجالات، كما أثمرت في أن تعيش بلادنا هذه الأيام أوج نموها وازدهارها، وتنعم بالأمن والاستقرار رغم التحديات التي تعصف بكثير من دول العالم، ماضية في طريقها لبناء مستقبل أكثر إشراقًا وطموحًا برؤية محكمة صاغها سمو ولي العهد، وباركها خادم الحرمين الشريفين».
مراجع [ عدل] ع ن ت منصب ولي ولي العهد السعودي 27 مارس 2014 ~ 23 يناير 2015 (1) محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود 23 يناير 2015 ~ 29 أبريل 2015 (2) محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود 29 أبريل 2015 ~ 21 يونيو 2017 (3) (1) أعفي بناء على طلبه. (2) أُعفي من منصبه. (3) أصبح ولياً للعهد. بوابة عقد 2010 بوابة السعودية
وفي عهد الملك فهد رحمه الله، أمر بإجراء دراسات لتوسعة كبرى للمسجد النبوي الشريف، حيث تم في عام 1405هـ وضع حجر الأساس لمشروع التوسعة للمسجد النبوي وتضمن مشروع التوسعة وعمارته، إضافة مبنى جديد بجانب مبنى المسجد الحالي يحيط ويتصل به من الشمال والشرق والغرب ليستوعب بعد التوسعة ما يزيد عن 250 ألف مصل، وتضمنت أعمال التوسعة إنشاء دور سفلي «بدروم» بمساحة الدور الأرضي للتوسعة، وذلك لاستيعاب تجهيزات التكييف والتبريد والخدمات الأخرى. وفي عهد الملك عبدالله رحمه الله أطلقت أكبر توسعة للمسجد النبوي الشريف، إلى جانب مشروع مظلات المسجد النبوي التي أمر بها وهي من المشروعات العملاقة لتصل طاقة المسجد النبوي الاستيعابية بموجبها إلى مليوني مصلٍ مع نهاية أعمال المشروع - بمشيئة الله تعالى -.
وحظي مسجد قباء بأهمية في فن العمارة والتوسعة عبر التاريخ بدءًا من العهد النبوي والعهد الراشدي والأموي والعباسي وانتهاءً بالعهد السعودي الزاهر، منذ عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه-؛ وأبنائه الملوك من بعده، حيث امتزجت فيه حضارات فن العمارة الإسلامية، بما يعكس الأهمية الدينية والثقافية والاجتماعية والسياحية ويوفر الخدمات اللازمة لزوار المركز على النطاق المحلي والعالمي لإثراء التجربة الوجدانية للزائر.
الحمد لله. اختلف العلماء في حكم التسميع ( يعني قول: سمع الله لمن حمده) ، والتحميد ( يعني قول: ربنا ولك الحمد) في الصلاة على قولين: القول الأول: قول الجمهور: الأحناف والمالكية والشافعية أنه سنة من سنن الصلاة وليس من واجباتها. القول الثاني: أنه من واجبات الصلاة ، وهو قول الحنابلة. قال ابن قدامة في "المغني" (1/578): " والمشهور عن أحمد أن تكبير الخفض والرفع ، وتسبيح الركوع والسجود ، وقول " سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد " ، وقول " رب اغفر لي " بين السجدتين ، والتشهد الأول – واجب ، وهو قول إسحاق وداود. وعن أحمد أنه غير واجب ، وهو قول أكثر الفقهاء ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لم يُعَلِّمهُ المسيء في صلاته ، ولا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة " ثم استدل ابن قدامة على الوجوب بعدة أدلة: 1- أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر به ، وأَمرُهُ للوجوب. سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد والشكر. 2- وفَعَلَهُ وقال: ( صَلُّوا كَمَا رَأَيتُمُونِي أُصَلِّي). 3- وقد روى أبو داود (857) عن علي بن يحيى بن خلاد عن عمه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( لاَ تَتِمُّ صَلاَةٌ لِأَحَدٍ مِنَ النَّاسِ حَتَّى يَتَوَضَّأَ.. إلى قوله.. ثُمَّ يَقُولُ " سَمِعَ اللَّهُ لِمَن حَمِدَهُ " حَتَّى يَستَوِيَ قَائِمًا) وصححه الألباني في صحيح أبي داود 4- ولأن مواضع هذه الأذكار أركان الصلاة ، فكان فيها ذكر واجب كالقيام.
لكنه حديث ضعيف ، نص أهل العلم على ضعفه ، انظر ابن عبد الهادي في "تحقيق التعليق" (1/394) ، والعراقي في "طرح التثريب" (2/331) والشوكاني في "نيل الأوطار" (2/278) وانظر "الموسوعة الفقهية" (27/82، 92-93). وقد سبق في جواب السؤال رقم ( 43574) ، اختيار القول بوجوب التسميع والتحميد ، وبيان أن المنفرد يجمع بين التسميع والتحميد باتفاق العلماء ، وأن الإمام يجمع بينهما أيضاً وهو مذهب الشافعية والحنابلة ، وأما المأموم فإنه يقتصر على التحميد فقط ولا يشرع له التسميع ، كما هو مذهب الجمهور ، وقد سبق هناك ذكر الأدلة. والله أعلم.
الحمد لله.