جيت البحر وأبديت همي للامواج" "حيث ان قلبي يصطفق مثل موجه جرح الزمن والحب مافي له علاج" "وين الحبيب اللي تسلي هروجـه في سكة العشاق أسايرك محتـاج" "وقف بدربي دنيتي منـك عوجـه ياصاحبي مثلك مع الخلق مـاداج" "عليك أنادم مـن تعالـت بروجـه كل ماتلاقينا ليا تحرجني احـراج" "أحرجتني والقلب تصرخ فروجـه الحزن يالغالي يداهمنـي أفـواج" "بعدك فضاة الكون ضاقت فجوجه الحب يكبر والشقاء شيـد أبـراج" "ماجاء رسول الشوق ناطر هروجه
15-01-2008, 05:41 AM # 14 مشرفة سابقة رد: جيت البحر واهديت همي للامواج.. حيث ان قلبي يصطفق مثل موجه صوره رائعه ياشيخ ذكرتني في البحر هيه والله... كلها كم يوم بس... تسلم صوره رائعه ويعطيك العافيه عليها ياخوي... بارك الله فيك وعافاك التوقيع ( يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّ تْ قَلْبِي عَلَى دَيْنِكَ)
01-06-2011 # 21 يآ ح ــلـآت آلدنيآ فيني؛ بيانات اضافيه [ +] رقم العضوية: 95 تاريخ التسجيل: Oct 2010 أخر زيارة: 11-06-2011 (03:50 AM) المشاركات: 4, 118 [ +] التقييم: 87 الدولهـ الجنس ~ SMS ~ ماخذ على خاطري والبعد قاهرني ومتعبني..!! مدري شسوي.. ؟ وأنا كـــل شي ســـويــــته!
وقد جاء في الحديث الآخر الذي اتفق عليه البخاري ومسلم وأخرجاه في باب صلاة العيدين: أن أبا سعيد هو الذي جذب بيد مروان حين أراد أن يصعد المنبر، وكانا جميعًا، فرد عليه مروان بمثل ما رد هنا على الرجل، فيحتمل أنهما قضيتان، والله أعلم [5]. غريب الحديث: ◙ من رأى منكم: سواء أكانت الرؤية بصرية أم علمية، والخطاب عام لجميع المسلمين. ◙ منكرًا: المنكر ما قبح شرعًا أو عقلًا، سواء أكان فعلًا، أم قولًا، أم اعتقادًا. من رأى منكم منكرا فليغيره بيده. شرح الحديث: ((من رأى)) يحتمل أن يكون المراد رؤية البصر، أو أن المراد رؤية القلب، وهي العلم، والثاني أشمل وأعم، ((منكم))؛ أي: معشر المسلمين المكلفين القادرين، ((منكرًا))؛ أي: شيئًا حرمه الشرع فعلا أو قولًا، ولو صغيرًا، ((فليغيره)) قال ابن دقيق العيد رحمه الله: فهو أمر إيجاب بإجماع الأمة، وقد تطابق الكتاب والسنة على وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهو أيضًا من النصيحة التي هي من الدين. وأما قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ ﴾ [المائدة: 105]، فليس مخالفًا لما ذكرنا؛ لأن المذهب الصحيح عند المحققين في معنى الآية الكريمة: أنكم إذا فعلتم ما كُلِّفتم به لا يضركم تقصير غيركم، مثل قوله: ﴿ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ﴾ [الأنعام: 164]، وإذا كان كذلك فمما كلف به المسلم: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فإذا فعله ولم يمتثل المخاطب فلا عتب بعد ذلك، فإنما عليه الأمر والنهي، لا القبول، والله أعلم [6].
ومن ثم وضح قول الرسول صلى الله عليه وسلم بأنه من علم أمرًا أنكره الشرع وجب عليه إزالة ذلك المنكر إن استطاع إزالته، وبين كيفية إزالته سواء أكان ذلك باليد؛ إن كان له قوة وسلطة، فإن لم يستطع أن يزيله بيده فبلسانه؛ ويكون ذلك بالوعظ والتذكير، وإن لم يستطع تغيير المنكر بالقول فعليه أن ينكره ويكرهه بقلبه، ويعزم على أنه لو استطاع إزالته لفعل، وهذا الإنكار في القلب أدنى خصال الإيمان في إزالة المنكر، وفي هذا الحديث أمر بالتدرج في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كل وفق استطاعته وقدرته، وفيه مشروعية إنكار المنكر على ولاة الأمر إن لم يحدث للشخص مضرة، وإن كان ولاة الأمر ممن يقبلون النصح في العلن.
الترجمة: الإنجليزية الإسبانية الأوردية الإندونيسية البنغالية الفارسية الهندية السنهالية الكردية البرتغالية السواحيلية التاميلية عرض الترجمات
*رجال الدين والجمود بالفكر* /الحلقة الأولى إنّ بعض أصناف رجال الدين المسيَّسين الدُّخلاء على الدين – فلنقل الأعم الأغلب – أصبح ديدنهم تجميد العقول وتسكين الفكر لدى الأُمّة عند بعض النظريات والمفاهيم التي أصبحت في عهدةِ التأريخ، وأكل عليها الدهرِ وشرِبْ. حديث : من رأى منكم منكرا فليغيره. وعلى ما أعتقد أن السبب الذي يدفعهم إلى العمل على مثل هكذا حملة تجميدية تسكينية للفكر، هو من اجل تثبيت دعائم سلطتهم الروحيّة التي فرضوها على المجتمع العراقي، بخليط نسيجه الاجتماعي المتنوع. هذا ما ساعدهم في بادئ الامر على إظهار البدع والفتن في الدين، تسيّيس وتجيّير وفبركة بعض الأفكار التي طُرِحت من بعض العُلماء، على سبيل المثال (الرجعة)، حيث يقول السيّد محمد الصدر بما فحواه؛ (( *ليس المهم أن نعرف كيفية الرجعة، المهم أن نؤمن بالرجعة*)). حيث تم أستغلال هذهِ القضيّة بصورةٍ بعشة جدًا، وأسلوبٍ مقزّزٍ بحيث يقشعر منها بدنُ الإنسان المتحرر المتحرك المتطوّر، لِما تحمل من زيغٍ وزيفٍ وانحراف. وأتمنى أن لا يحمّل البعض مثالي هذا على محملِ طعنٍ أو اعتراض أو تشكيك بالسيّد محمد الصدر، بل لتقنين الفكر وتنقيتهُ من بعض البدع التي لحِقت به من الدُّخلاء على الدين، وأنصاف رجال الدين المسيَّسين، الذين استغلوا هذا الجانب الغيبي وربطوه بالجانب الحسي.
البدء بالنفس ثم الأهل ثم الأقارب، ثم الصحبة المقربة وهكذا. العلم بما أمر به الله سبحانه وتعالى وما نهى عنه. الشعور بالمسؤولية تجاه تبليغ الناس الخير وإرشادهم إلى المعروف. الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى برفق ورحمة، وتجنُّب الغلظة والشدة في أسلوب الدعوة. الحرص على ألا يترتب على النهي ضرر، أو ما هو شر من المنهي عنه.