وجود أكثر من شخصية أحياناً في عقل الشخص وكل شخصية تثبت وجودها وسيطرتها على المُصاب وتقوم بنسيان الشخصية الأخرى. التقلبات المزاجية اليومية والشعور بالإحباط وعدم الانتماء للبيئة المُحيطة بهِ. اضطرابات حادّة في النوم. التفكير المُستمر. اضطرابات الشهية عندَ بعض المُصابين. وجود آلام في الرأس. الحاجة إلى إيذاء النفس للتخلص منَ الشخصيات في رأسه. محاولة القيام بالانتحار.
والذي يعتبر هو الأكثر اتزان وعقلانية ، ويذهب في جلسة مع طبيبته النفسية ، يتحدث معها ويحاول أن يسيطر على نفسه حتى لا تشتبه في وجود أي شيء خاطئ. فيلم انفصام الشخصية المثالية. وفي قبو المنزل ، يعود البطل ولكن بشخصية أخرى ، هي شخصية دينيس وهي سيدة حازمة تحب النظام والنظافة ، فغير باري ودينيس هناك باتريسا وكذالك الطفل هاوديج ، وأيضا كيفين ، كل شخصية منهم ، لها شخصيتها المتفردة والمختلفة تمامًا عن الأخرى. جلسة جديدة مع الطبيبة النفسية التي تشعر أن هناك شيئًا غريبًا ، وتحاول أن تعرف ما هو ، وتربط بين هذه الجلسة وبين الأخبار ، التي تذاع على التلفاز فتصل إلى نتيجة مفزعة ، هذه النتيجة أن باري هو المسئول عن خطف الفتيات. ويستمر باري في رحلته بين الشخصيات المتعددة ، ومع محاولات الفتيات المستمرة بالهرب ، يتضح أن هناك شيئًا جديدًا مختفي ، وهذا الشيء هو الشخصية الخارقة ، أو شخصية الوحش صاحب القدرات الغريبة ، والتي من شدة إيمان الشخصية بها أصبح بالفعل له قدرات جسدية غير طبيعية. وتذهب الطبيبة النفسية للتأكد من شكوكها ، وبالفعل تتأكد أنها محقة ، ولكن البطل يعلم بما تفكر به فيقتلها ، ثم يقتل اثنين من الفتيات ، ويترك الثالثة تذهب بسلام لأنها على حد تفكيره نقية.
هل يجوز اتخاذ الغلمان خدم ؟ لا يجوز اتخاذ الغلمان وهم الأطفال خدم فالعمل هو لمن اشتد عوده بعد البلوغ وعقل فالصغار الواجب على الكبار هو تربيتهم كما فى قوله تعالى بسورة الإسراء: "وقل رب ارحمهما كما ربيانى صغيرا" ومن ثم تحرم عمالة الأطفال حتى يكملوا تربيتهم وهو سن الشباب صلاحيات هذا المنتدى: تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
يجوزُ وطءُ المستحاضةِ؛ وهو مَذهَبُ الجُمهورِ: ((المغني)) لابن قدامة (1/246). ، الحنفيَّة ((الهداية)) للمرغيناني (1/32)، وينظر: ((مجمع الأنهر)) لشيخي زاده (1/84). ، والمالكيَّة ((التاج والإكليل)) للمواق (1/367)، وينظر: ((الفواكه الدواني)) للنفراوي (1/353). ، والشَّافعيَّة ((المجموع)) للنووي (2/372)، وينظر: ((الأم)) للشافعي (1/75). ، وروايةٌ عند أحمد ((الفروع)) لابن مفلح (1/281)، وينظر: ((المغني)) لابن قدامة (1/246). ، وبه قالت طائفةٌ من السَّلف قال ابن المُنذِر: (فممَّن أباح لزوجِها وطْأَها: ابنُ عبَّاس... ، وبه قال سعيد بن المسيَّب، والحسن، وسعيد بن جبير، وعطاء، وقتادة، وحمَّاد بن أبي سليمان، وبكر بن عبد الله المزنيُّ، والأوزاعيُّ، ومالك، والثوريُّ، والشافعيُّ، وإسحاق، وأبو ثور). هل يجوز للرجل وطء زوجته الميتة ؟! - الإسلام سؤال وجواب. ((الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف)) (2/215، 216، 217). وقال ابن عبدِ البَرِّ: (وممَّن رُوي عنه إجازة وطء المستحاضة: عبد الله بن عبَّاس، وابن المسيَّب، والحسن، وسعيد بن جبير، وعطاء، وهو قولُ مالكٍ، والشافعيِّ، وأبي حنيفة، وأصحابهم، والثوريِّ، والأوزاعيِّ، وإسحاق، وأبي ثور). ((التمهيد)) (16/70). ، واختاره ابنُ حزمٍ الظاهريُّ قال ابن حزم: (إن كانت غيرَ نُفَساءٍ ولا حائضٍ، فوطءُ زَوجِها لها حلالٌ).
الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ: فقد اختلف الفقهاء في وطء الأمة المشركة، فذهب أكثر اهل العلم إلى أن المسبية من عبدة الأوثان وغيرهم من الكفار الذين لا كتاب لهم، لا يحل وطؤها بملك اليمين حتى تسلم، وأنها ما دامت على دينها، فهي محرمة. قال ابن قدامة في "المغني"(7/ 134): "أن من حرم نكاح حرائرهم من المجوسيات، وسائر الكوافر سوى أهل الكتاب، لا يباح وطء الإماء منهن بملك اليمين، في قول أكثر أهل العلم، منهم؛ مرة الهمداني، والزهري، وسعيد بن جبير، والأوزاعي، والثوري، وأبو حنيفة، ومالك، والشافعي، وقال ابن عبد البر: على هذا جماعة فقهاء الأمصار، وجمهور العلماء ، وما خالفه فشذوذ لا يعد خلافا، ولم يبلغنا إباحة ذلك إلا عن طاوس، ووجه قوله عموم قوله تعالى: {وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ} [ النساء: 24] والآية الأخرى. وروى أبو سعيد، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعث يوم حنين بعثًا قبل أوطاس، فأصابوا لهم سبايا، فكأن ناسًا من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تحرجوا من غشيانهن، من أجل أزواجهن من المشركين، فأنزل الله عز وجل في ذلك: {وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ}، قال: "فهن لهم حلال إذا انقضت عدتهن"، وعنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال في سبايا أوطاس: "لا توطأ حامل حتى تضع، ولا غير ذات حمل حتى تحيض حيضة"؛ رواهما أبو داود، وهو حديث صحيح، وهم عبدة أوثان.
عليها غسل ، وإن لم ينزل هو فليس عليه غسل) (1). والجواب عن الأول: إنها مرسلة، فلا تعارض ما ذكرناه. وعن الثاني: إنا نقول بموجبه، ونمنع من اختصاص اسم الفرج بالقبل. الثاني: لو وطئ الغلام في دبره، قال السيد المرتضى: يجب الغسل (2). وقال الشيخ في المبسوط: لأصحابنا فيه روايتان (3)، وعندي فيه تردد والأقرب ما قاله السيد، وهو قول الشافعي (4)، وأبي حنيفة (5)، وأحمد (6). استدل السيد عليه بالإجماع، قال: كل من أوجب الغسل بوطئ دبر المرأة أوجبه بوطئ دبر الغلام، وقد بينا الحكم الأول، فيثبت الثاني. ويدل عليه أيضا: قول علي عليه السلام: (أتوجبون عليه الحد والرجم ولا توجبون عليه صاعا من ماء) ولأنه دبر آدمي فأشبه دبر المرأة. والشيخ تمسك بالأصل وهو ضعيف مع وجود ما ينافيه. الثالث: هل يجب على المرأة الموطوءة في الدبر الغسل مع عدم الإنزال؟ فيه تردد، ويلوح من كلام ابن إدريس الوجوب (7)، ويدل عليه كلام أمير المؤمنين عليه السلام ، فإن الحد والرجم مشترك بينهما، وهو قول الشافعي (8)، وأبي حنيفة (9)، وأحمد (10). (١٨٥) الذهاب إلى صفحة: «« «... 180 181 182 183 184 185 186 187 188 189 190... » »»
((المحلى)) (1/422). الأدلَّة: أوَّلًا: من الكتاب قوله تعالى: فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ [البقرة: 222] وجه الدَّلالة: أنَّ الأمرَ قد جاء باعتزالِ الحائضِ، والمُستحاضةُ ليستْ حائضًا. ثانيًا: مِن السُّنَّةِ عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها قالت: ((جاءتْ فاطمةُ ابنةُ أبي حُبيشٍ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقالت: يا رسولَ الله، إنِّي امرأةٌ أُستحاضُ فلا أطهُرُ، أفأدَعُ الصَّلاةَ؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: لا؛ إنَّما ذلك عِرقٌ وليس بِحَيضٍ، فإذا أقبَلَت حيضَتُك فدَعي الصَّلاةَ، وإذا أدبَرَت فاغسِلي عنك الدَّمَ، ثم صلِّي)) رواه البخاري (228) واللفظ له، ومسلم (333).
فأرجوكم أفيدوني بحل هذه المشكلة وبدون أي انفصال أنا وصديقي.