معطر الملابس الطبيعي من البلسم تقومي بمزج كوب من الماء، مع نصف كوب من بلسم الشعر، وربع كوب من الخل الأبيض، حتى يتكون خليط متجانس، ويتم الاحتفاظ بهذا الخليط في زجاجة محكمة الغلق، ويتم الرجوع إليها عن الاستعمال، من خلال وضع نصف كوب من هذا ىالمزيج في المكان المخصص له في الغسالة، لتحقيق معطر الملابس الطبيعي رائحته المرجوة على الملابس. ماء الورد وهنا سنقوم بإحضار ماء الورد المركز، ووضعه في المكان المخصص لمعطر الملابس في الغسالة مباشرة، ليحل محل معطرات الملابس، وسيعطي ماء الورد رائحة منعشة للملابس، كما أنها ستدوم لمدة طويلة للغاية في الملابس. كيس معطر الملابس الطبيعي وسنحتاج في هذه الوصفة إلى بعض الأدوات وهي: قطعة من القماش القطني، زهور نبات اللافندر، قطعة قماش من التل، دبابيس، وصابونة ذات رائحة عطرة محببة لجميع من في المنزل. ونضع في البداية زهور اللافندر، أو الصابونة في وسط قطعة القماش القطني، ونقوم بتغطية المكونات بقطعة من قماش التول، وربطها بعد ذلك بشكل صرة. ويتم تعليق صرة المعطر في وسط خزانة الملابس، التي تعمل على إكساب الملابس الموجودة داخل الخزانة الروائح الطيبة الجميلة التي يفضلها جميع أفراد الأسرة.
عمل معطر الملابس داوني في البيت بكل سهولة وتوفير وريحة جنان بأقل التكاليف هتعملي كمية كبيرة جدًا، لا يمكن الاستغناء عن معطر الغسيل حيث إنه يعطي شعور بالاسترخاء ويجعل رائحة الملابس منعشة وجميلة وقد يجد البضع صعوبة في شراء منتجات الداوني أو الكمفورت نظرًا لأنها غالية بعض الشيء وقد لا يستطيع الكثير من الأشخاص شرائها، لذلك فإننا قد أحضرنا لكم اليوم طريقة اقتصادية وسهلة جدًا من أجل تحضير الدواني معطر الملابس في المنزل بطريقة سهلة وبسيطة وغير مكلفة فضلاً عن أنها موفرة جدًا لأنها سوف ينتج عنها أكثر من 15 لتر من الداوني وبطريقة موفرة واقتصادية ورائحة منعشة جدًا للملابس تدوم لفترة طويلة. طريقة عمل معطر الملابس داوني إن طريقة عمل معطر الملابس في المنزل من الأمور التي سوف توفر على ربة المنزل الكثير من الأموال وسوف تكون بنتيجة المنتجات التي تباع في المحلات ولكن بكمية وفيرة جدًا واقتصادية. طريقة عمل الداوني في البيت مكونات الدواني معطر الملابس ثمن كيلو من عجينة الداوني وهي متوفرة لدى محلات المنظفات وسعرها لا يتجاوز 9 جنيه. ريحة داوني وتكلفتها 5 جنيهات. لون ازرق وتكلفته جنيه واحد. طريقة عمل معطر ومنعم الملابس في البيت قومي بإحضار إناء كبير وضعي به كمية كبيرة من الماء وقومي بغليها.
فشلَ الإسلام السياسي، خلال عقود مُمتدة ولا يزالُ، في إيجاد أرضيةٍ مشتركة بين الإسلام والحداثة، ليسَ على مستوى مبادئ الإيمان، أو الطقوسِ، أو القيمِ المرتبطةِ بالدين، وإنَّما على مستوى الأدوارِ السياسية، والاجتماعية، والتشريعية التي نهض بها الإسلامُ في المجتمع، تلكَ الأدوارُ التي يعتقدُ الكثيرون أنَّها جزءٌ لا يتجزأ من جوهر الدين. اقتنع جمال حمدان بأنَّ هدفَ الإسلاميين الإرهابيين هو حُكم الجهلِ للعلم، وأنهم ليس لديهم ما يخسرونه، فإما أنْ يضعَهم المجتمعُ في مكانةٍ مقبولةٍ، ترضى غرورَهم، أو فليذهبْ الجميعُ إلى الجحيم تحتَ ستارِ الدين، وكانت حكمته البليغة أنه "يجبُ شنقُ آخرِ عضوِ بالجماعاتِ الإسلامية بأمعاءِ آخرِ إسرائيلىِّ في فلسطين"، وهو ما لم يحدثْ بعدُ، ولن يحدثَ غالبًا! ربما يُمنِّي البعضُ، ومن بينهم مراقبون ومفكرون وباحثون أكابرُ، أنفسَهم بأفولِ شمسِ الإسلامِ السياسيِّ الحارقة القاتلة أفولًا بلا عودة، ويراهنون على ذلك مُطمئنين، ولكن هذا ليس صحيحًا في المطلق؛ لا سيما أنَّ هناك قوى عالمية لا يروقُ لها ذلك، بعدما وجدتْ في الإسلام السياسي وعقولِه وقياداتِه وأفرادِه ومرتزقته وعناصرِه الباحثة عن المال في المقام الأول، سلاحًا رادعًا وقويًا لتحقيق أطماعها وتوسعاتها المشروعة.
فتحولت تلك الاتهامات الى ما تشبه الحقائق لدى الشرائح البسيطة من الشارع العراقي … فقد استطاعت تلك الحملة ترسيخ فكرة ان الاقليم يحصل على حصته الكاملة من الموازنة الاتحادية, وفي نفس الوقت يحصل على كامل اقيام نفطه الذي يبيعه ايضا بمعزل عن بغداد. في الشهر الذي لم تتغير فيه نسبه المبيعات. بينما الحقيقة هي ان ال200 مليار دينار الذي ترسله بغداد " احيانا" الى اربيل ما هو الا ناتج طرح حصة كوردستان من الموازنة مطروحا منه اقيام النفط الكوردستاني الذي يبيعه الاقليم, بمعنى ان ذلك المبلغ المرسل ليس هبة من بغداد للاقليم, وانما هو استحقاق للاقليم ان لم نقل هو اقل من الاستحقاق الفعلي باعتبار انه لا يتم ارساله شهريا. كذلك تسوق تلك الفضائيات اتهام بيع الاقليم نفطه الى شركات اسرائيلية, وتتغافل عن الحقيقة التي مفادها ان الشركات التي تشتري نفط كوردستان هي شركات معروفة يتم الاعلان عنها شهريا من خلال تقرير شركة ديليوت الدولية ووزارة الثروات الطبيعية في الاقليم, ولا توجد اي شركة اسرائيلية في تلك التقارير. ومن اخطر الاتهامات التي وجهت مؤخرا الى كوردستان هي وجود مراكز للموساد في اراضي الاقليم, وهو ما اتخذته ايران مبررا لها لقصف اربيل بصواريخ باليستية قبل فترة, وتبين فيما بعد ان القصف طال منزل رجل اعمال معروف ليس على صعيد كوردستان فحسسب بل وعلى صعيد العراق, وفشلت ايران في تقديم اي دليل يثبت اتهاماتها او يدعمها.