تاريخ النشر 1437/07/07 برعاية عميدة كلية التربية بالمزاحمية د. نوف بنت علي الغريبي أقامت الكلية برنامجاً بمناسبة اليوم العالمي للابتسامة الذي أشرفت عليه الأستاذة نورة داهم القحطاني, عضو هيئة التدريس بقسم رياض الأطفال وذلك يوم الاثنين الموافق 4/7/1437هـ. حيث اشتملت فعاليات البرنامج على العديد من المسابقات كان من ضمنها مسابقة أجمل شعار لليوم العالمي للابتسامة, وأخرى بعنوان هل تستطيعين أن لا تبتسمين ؟ وثالثة عن أجمل تعبير عن الابتسامة. وفي نهاية البرنامج تم توزيع الجوائز على الفائزات ، كما صاحب الفعالية معرضاً يضم عددا من الأركان منها ركن صناعة شوكلاته مبتسمة قُدمت لزائرات المعرض, وركن الألعاب المضحكة والمسلية وركن لطباعة ورسم عبارات عن الابتسامة على تيشرتات وأكواب تم بيعها و التبرع بعائدها لبيت من بيوت الله, وركن للميداليات والبروشورات المبتسمة ، بالإضافة إلى المشاركة في هاشتاق بعنوان #يلا-نبتسم. وقد وجد البرنامج تفاعلا من الطالبات وتبادل العبارات الجميلة ورسم الابتسامات على وجوه جميع المشاركات. الخميس 14 أبريل 2016 آخر تعديل 1443/01/10 06:00 مساء
الرئيسية منوعات السبت، 03 أكتوبر 2020 - 01:09 م تعرف على سبب الاحتفال بـ«اليوم العالمي للإبتسامة» يحتفل العالم في بداية شهر أكتوبر من كل عام، باليوم العالمي للابتسامة ، وذلك بسبب اختراع الفنان "هارفي بال" لـ Smiley Face. وجاءت فكرة الاحتفال لـ «بالِ هارفي» في عام 19999، بأن تكون كل أول يوم جمعة من شهر أكتوبر، ثم توفي بعد ذلك، وتم إنشاء مؤسسة هارفي "بال" للابتسامة العالمية وذلك تكريماً للمصمم، ومنذ ذلك العام، أصبحت المؤسسة هي الجهة الكفيلة بالاحتفال باليوم العالمي للابتسامة. وأصبحت تخصص أموالا للأعمال الخيرية، للتشجيع على الفرح والأعمال الجيدة في جميع أنحاء العالم، وليكون هناك يوما واحدا على الأقل يصاب فيه الجميع بعدوى اللطف. وبمناسبة هذا اليوم، تصدر هاشتاج «اليوم العالمي للابتسامة» موقع المدونات الاجتماعية «تويتر»، وتفاعل المغردون معه بقوة وقام كثير منهم بنشر صورهم وهم مبتسمين. #اليوم_العالمي_للابتسامه i win! — mammy don't go (@Iocean__) October 2, 2020 My love ❤️❤️ #اليوم_العالمي_للابتسامه — يُوس ♎️. (@3nyb3eed) October 3, 2020
For faster navigation, this Iframe is preloading the Wikiwand page for اليوم العالمي للإبتسامة. Connected to: {{}} من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المخصصة لذلك. (أكتوبر 2016) هذه المقالة يتيمة إذ تصل إليها مقالة أخرى قليلة جدًا. فضلًا، ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالات متعلقة بها. (أكتوبر 2016) يحتفل ب اليوم العالمي للإبتسامة أو يوم الابتسامة في كل عام في أول أحد من شهر أكتوبر. وجاءت الفكرة من هارفي بال ، هو فنان تجاري ومخترع السمايلي (Smiley Face). [1] القصة منذ عام 1999, جاءت في بالِ هارفي فكرة الاحتفال كل أول يوم جمعة من شهر أكتوبر بيوم الابتسامة. [1] في عام 2001, توفي صاحب السمايلي (الوجه المبتسم) لكنه تم إنشاء "مؤسسة هارفي بال للإبتسامة العالمية" وذلك تكريماً للمصمم. ومنذ ذلك العام، المؤسسة هي الجهة الكفيلة باليوم العالمي للإبتسامة. تخصص، في كل عام، أموال نهايته للأعمال الخيرية. حيث يتم التشجيع على الفرح والأعمال الجيدة في جميع أنحاء العالم.
يحتفل العالم في الأول من شهر أكتوبر من كل عام باليوم العالمي للابتسامة، وهو من الأيام التي ينبغي الإحتفال بها والإحتفاء بصحة الأسنان السليمة واللثة المعافاة للحصول على ابتسامة خلابة لا مثيل لها. وللحصول على ابتسامة جميلة ومشرقة طوال الوقت، هناك العديد من الطرق البسيطة إنما الضرورية للعناية بالأسنان والحفاظ على صحة الفم. وفي هذا الإطار، تقدم لنا ميغان موراي، أخصائية صحة الفم والأسنان في دينتال ستوديو دبي، مجموعة من النصائح التي تساعدكم على الحفاظ على ابتسامة صحية ومشرقة. نصائح لابتسامة مثالية تُعد الطرق البسيطة المعهودة، أفضل وسيلة للعناية بالأسنان والحفاظ على الصحة الفموية، مثل تنظيف الأسنان بالفرشاة مرتين يومياً واستخدام خيط التنظيف، لكن موراي اختارت تقديم نصائح جديدة تجعل العناية بالفم والأسنان أكثر متعة. وهذه النصائح هي الآتية: عصر جديد من فراشي الأسنان: يبدأ طريق الابتسامة المثالية بالحصول على فرشاة أسنان كهربائية، إذ تساعد هذه الفراشي الحديثة على تنظيف الأسنان لمدة دقيقتين كاملتين، فهي مزودة بمؤقت داخلي يحدد المدة الزمنية الضرورية للتنظيف، مما يضمن تنظيف الأسنان بشكل مثالي. ويستخدم معظم الأشخاص فرشاة أسنان يدوية لأقل من دقيقة واحدة مع الضغط الزائد على الأسنان بدلاً من منح عملية التنظيف الوقت اللازم لتنظيف الأسنان بشكل جيد.
يحتفل ب اليوم العالمي للإبتسامة أو يوم الابتسامة في كل عام في أول أحد من شهر أكتوبر. وجاءت الفكرة من هارفي بال ، هو فنان تجاري ومخترع السمايلي (Smiley Face). [1] القصة منذ عام 1999, جاءت في بالِ هارفي فكرة الاحتفال كل أول يوم جمعة من شهر أكتوبر بيوم الابتسامة. [1] في عام 2001, توفي صاحب السمايلي (الوجه المبتسم) لكنه تم إنشاء "مؤسسة هارفي بال للإبتسامة العالمية" وذلك تكريماً للمصمم. ومنذ ذلك العام، المؤسسة هي الجهة الكفيلة باليوم العالمي للإبتسامة. تخصص، في كل عام، أموال نهايته للأعمال الخيرية. حيث يتم التشجيع على الفرح والأعمال الجيدة في جميع أنحاء العالم. وأيضاً وليومٍ واحد على الأقل فليصاب الجميع بعدوى اللطف في هذا اليوم. [1] المراجع روابط خارجية ( Página oficial del World Smile Day (inglés انظر أيضا سمايلي ابتسامة Harvey Ball وول مارت هذه بذرة مقالة عن عيد أو مناسبة أو احتفال بحاجة للتوسيع. شارك في تحريرها. بوابة الولايات المتحدة
بعد سنوات من خروجه من معتقل غوانتانامو الشهير، يسترجع الأسير الكويتي فايز الكندري سنوات سجنه الـ14 ورحلته منذ اعتقاله وحتى الإفراج عنه، وذلك عبر كتاب بعنوان "البلاء الشديد والميلاد الجديد". الكتاب الصادر عن دار جسور للترجمة والنشر في تركيا، جاء في 512 صفحة من القطع المتوسط، وفيه يحكي الكندري رحلة حياته بداية من طفولته مرورا بأحداث الغزو العراقي عام 1990، وما شاهده من وقائع كان أبرزها اعتقال عدد من أقاربه وكذلك موت أحد جيرانه أمام منزل العائلة وقتل المقاومة الكويتية أحد الضباط العراقيين الذين أشرفوا على تعذيب الكويتيين بعد القبض عليه خلال أيام التحرير. تعذيب الكويتيين في الغزو الفكري. يعرج الكندري بعد ذلك على مرحلة تعليمه وانتقاله من دراسة الهندسة إلى دراسة الشريعة والقانون بجامعة الإمام محمد بن سعود، ومن ثم طلب العلم على يد الشيخ ابن عثيمين، وجميعها مراحل أثّرت في شخصيته. بناء مسجد يروى الكتاب أن حياة الشاب كانت عادية حتى قررت الأسرة مطلع أغسطس/آب 2001 التبرع ببناء مسجد وحفر بئر باسم والدة الكندري التي كانت تعاني من مرض السرطان آنذاك. بحلول منتصف الشهر وصل الابن فايز، وكان في السابعة والعشرين من عمره، ومعه نحو 20 ألف دولار إلى العاصمة الأفغانية كابل، وهناك سأل أعضاء إحدى المنظمات الإغاثية عن أفضل مكان لبناء مسجد وحفر بئر باسم والدته، وبالفعل دلّوه على قرية تبعد عن العاصمة نحو ساعة بالسيارة، وفيها بقي فايز يشرف على البناء حتى اندلاع الحرب الأميركية على أفغانستان عقب أحداث 11 سبتمبر/أيلول 2001.
نشرت منظمة العفو الدولية تقريرا عن انتهاكات حقوق الإنسان في الكويت منذ 2/8/1990م وحتي ديسمبر 1990م ، وفيما يلي بعض ما ورد في هذا التقرير في الفترة من أغسطس إلى نوفمبر 1990م أجرت منظمة العفو الدولية مقابلات مع عشرات من المعتقلين الذين كانوا في الأسر لدى القوات العراقية ، كان معظم هؤلاء الضحايا من الذكور الكويتيين الذين تتراوح أعمارهم من 16 - 35 عاما ، وكانت آثار التعذيب لا تزال موجودة على أجسام بعضهم وقت المقابلة.
وبصفة عامة ، فقد قامت القوات العراقية بإستخدام أشد وسائل التعذيب في معاملتها للمعتقلين الكويتيين ، وتصرف الغزاة بوحشية وهمجية لم يسبق لها مثيل ، وزجوا بالمعتقلين في أنحاء شتى من دولة الكويت في المخافر والأندية والمدارس والإدارات الحكومية التي اتخذت كمعتقلات....... الخ. وكانت السلطات العراقية تلقي القبض على المواطنين لأتفه الأسباب.... حقائق عن الغزو العراقي الغاشم على الكويت 1990م - الغزو العراقي على دولة الكويت. شيوخا وشبابا وأطفالا ونساء ، ولم يكن ثمة قانون يحدد الجريمة والعقاب. ولقد تفنن النظام العراقي البائد في أساليب القتل وإزهاق أرواح البشر ، ولم يقتصر القتل على العسكريين فقط ، بل تعدي ذلك إلى المدنيين من أطفال ونساء وكبار السن. شهيد من المقاومة الكويتية مات تحت التعذيب وقد قامت القوات العراقية بقتل الإنسان لأتفه الأسباب ودون محاكمة ، وحيث لا يوجد تناسب بين عقوبة الإعدام والتهمة التي ارتكبها الشخص.... ومن نماذج ذلك إعدام صاحب أي منزل كتبت على جدران منزله شعارات معادية للاحتلال ، وقتل أي شخص يتجول في المدينة في حالة منع التجول ، وحرق وتدمير كافة الدور السكنية التي توجد عليها شعارات مضادة لقوات الاحتلال أو صور حكام الكويت أو علم الكويت ، وحرق وتدمير كل منطقة قتل فيها عسكري عراقي ، وحرق وتدمير أي منزل يعثر بداخله على أسلحة.
يبرر سالم تلك الوقائع بأن صدام حسين كان يعلم أن الكويتيين لا يريدون هدم دولتهم وضمها إلى العراق كما كان يدعي آنذاك، ولذا حاول أن يفهم الناس بأنه سيعدم كل من يعتدي على الكويتيين ليكسب ثقتهم، ويقول "لم يتمكن من ذلك فكثيرون كانوا يطالبوننا بالرحيل علناً، لا سيما في الأيام الأخيرة قبل اندلاع الحرب، إذ كانوا على يقين أننا راحلون". وفي المعركة الحاسمة التي غادر فيها الجيش العراقي الكويت استسلم كثيرون من الجنود لقوات التحالف بعدما أدركوا أن القتال ليس لصالحهم، لا سيما أن صدام حسين الذي كان يهدد ويتوعد باستخدام أسلحة فتاكة ويحث الجنود على التمسك بالكويت وعدم الانسحاب، هو ذاته طلب من القطعات الخلفية الانسحاب إلى العراق. وطن يستحق الأفضل بقلم الأسير المحرر العقيد. يقول كريم كاظم جواد أحد الجنود الذين أسروا لدى قوات التحالف أثناء الحرب "كان صدام حسين يطلب منا في خطاباته الصمود والبقاء مهما حدث، لكن حين هجمت قوات التحالف وشاهدنا حجمها وتسليحها استسلمنا كي نحافظ على حياتنا، إذ كنا كمن يقف في وجه صاروخ متسلحاً بسكين". ويضيف "بقيت في الأسر داخل الأراضي السعودية لحين إطلاق سراحنا، وكنا بالفعل نستغرب من التعامل الإنساني لقوات التحالف والقوات المساندة لها هناك، حتى عائلاتنا لاحظت الفرق بين الأسرى العائدين من السعودية بكامل صحتهم ولياقتهم والأسرى العائدين من إيران والذين تعرضوا للتعذيب هناك لسنوات ومنهم خالي الذي عاد فاقداً للذاكرة بسبب التعذيب".
إعدامات جماعية مارسها الطغاة العراقيون في الكويت ولم ترع القوات العراقية حرمة الأطفال الرضع المبتسرين الذين يحتاجون إلى رعايـــة خـاصـــة ، وقد قامت تلك القوات بدفن (125) طفلا في مقابر الرقة ، و (150) طفلا أو أكثر في مناطق متفرقة حول المقابر ، واستولى العراقيون على كل الحضانات التي تستخدم لرعاية الأطفال الخدج (المبتسرين) أو الذين يحتاجون إلى رعاية خاصة ، وقاموا بإخراج الأطفال من هذه الحضانات وإرسالها إلى العراق حيث كان مصير هؤلاء الأطفال الموت بعد ذلك. ونستند هنا أيضا و "للتاريخ" إلى ما جاء في تقرير "المنظمة العربية لحقوق الإنسان" الصادر في 16/10/1990م حول حالة حقوق الإنسان في الكويت خلال الاحتلال العراقي ، فقد جاء في هذا التقرير أنه بعد أكثر من شهرين منذ احتلال الكويت ما زالت منظمات حقوق الإنسان تعاني من ضباب حول تفصيلات ما يحدث في مجال حقوق الإنسان هنالك ، فرغم كثافة الاهتمام الدولي والقومي بأحداث الكويت ، وانغماس العديد من الهيئات الرسمية والإعلامية في تتبع كل صغيرة وكبيرة مما يحدث هنالك ، فلا تزال معظم التقارير المعنية تتسم بالعمومية ، وتخلو من التفصيلات التي تمثل عصب التقارير النمطية لمنظمات حقوق الإنسان.
لكننا لاحظنا تذمر بعض السكان من وجودنا هناك، وكان معظم الناس خائفين ومتوترين وبعضهم كان يلزم منزله ويرسل الخادم أو الخادمة لجلب الطعام من الأسواق، فيما غادر بعض السكان المدينة بعد أيام لاحقة باتجاه السعودية. وكان الحرس الجمهوري العراقي آنذاك يسمح لهم بذلك بعد توقيع ورقة يتعهدون فيها بالتخلي عن أملاكهم". ويتحدث سالم عن واقعة حدثت أمامه حين تحركت وحدته إلى مدينة الأحمدي، ويقول إن أحد أصحاب المحال في مدينة الأحمدي كان إيرانياً وحين شاهد أحد القادة الكبار يتجول مع جنوده خاف أن ينتقموا منه لأنه إيراني فقال للقائد بلهجة متكسرة "خذ ما تريده من المحل يا سيدي واتركني"، فسأله القائد عن أصوله وأجاب الأخير "أنا إيراني، لكن والله أحبكم"، فابتسم القائد لإجابته وتركه. تعذيب الكويتيين في الغزو الايبيري ورد فعل. إعدامات لكسب السكان ويوضح "في إحدى المرات حاول قائد كبير تهريب سبائك ذهبية من الكويت في تابوت مغطى بالعلم العراقي ليوهم نقاط تفتيش الحرس الجمهوري بأنه شهيد، لكن نقطة التفتيش اكتشفت اللعبة وحكمت المحكمة العسكرية بإعدام القائد المذكور. وحدث الأمر ذاته حين اشتكت سيدة كويتية من اعتداء ضابط برتبة نقيب عليها فثبتت إدانته وحكمت عليه المحكمة العسكرية بالإعدام، وبالفعل نفذوا العملية وعلقوه يوماً كاملاً في إحدى الساحات، وكتبوا على اللوحة التي علقت على صدره بأنه خائن".
تقول كاتبة كويتية: أشعر أني خُدعت، مُسِخَتْ ذاكرتي، صودر حقي في أن أعرف العراق. اللافت أن جيلًا من الكُتَّاب الشباب بدأ يتمرد على هذا الواقع، ففي روايته الأخيرة « فئران أمي حصة »، يكتب الروائي الكويتي الشاب سعود السنعوسي الحاصل على جائزة البوكر العربية عن التحول في العلاقات بين الشعبين قبل الاحتلال وبعده. وفي الاتجاه ذاته، كتبت بثينة العيسى ، الروائية الكويتية الحاصلة على جائزتي دولة تقديرية، في مقال لها: «تحول العراق كله إلى وجه صدام حسين، وجه الطاغية مرتكب المجازر. عراق الجَمال والحضارة تم تغييبه تحت طبقات سميكة من ملامح الديكتاتور، مضت 23 عامًا (27 الآن) وأشعر بالقهر من كل الأشياء الجميلة التي لم تحدث». « أشعر بالقهر لأننا لا نزور بغداد كما نزور بيروت ودبي والقاهرة، أشعر بالقهر من كل الاحتمالات الباهية التي سرقها الأوغاد من السَّاسة، وأشعر بأنه قد تمت خديعتي تقريبًا، مُسختْ ذاكرتي، صودر حقي في أن أعرف العراق، لا عراق صدام حسين ولا عراق أمريكا، بل عراق السيَّاب التي قال عنها: الشمس أجمل في بلادي من سواها، والظلام حتى الظلام هناك أجمل، فهو يحتضن العراق، أعيدوها لنا، هذه العراق التي لم نعرفها، أعيدوها».