الوذيناني وش يرجع، يبحث العديد عن أصول العائلات في المملكة السعودية، حيث أن فكرة القبائل التي نشأت في شبه الجزيرة العربية لازالت باقية وتتمدد، حيث أن كل عائلة تعلن إنتمائها لقبيلة معينة من أجل زيادة الروابط والتماسك بين أفرادهم، ومن أهم هذه القبائل هي قبيلة الوذيناني وش يرجع، حيث أن قبيلة الوذيناني ترجع أصولها إلى عشرات السنين وتعتبر من أفضل القبائل في المملكة العربية السعودية، والتي كانت لها عدة مساهمات جيدة لتحويل المملكة لمكان أفضل، فتأتي العديد من التساؤلات حول قبيلة الوذيناني وش يرجع. قبيلة الوذيناني وش يرجع قام العديد من المؤرخون والفلاسفة بكتابة جميع تفاصيل التاريخ التي تخص القبائل التي وجدت في شبه الجزيرة العربية بشكل عام، وفي المملكة السعودية بشكل خاص، حيث تم رصد الكثير من القبائل التي لازالت متأصلة في المملكة، ولازال اسمها يتكرر في العديدي من المجالس، وهذا الأمر الذي دفع العديد من دراسي التاريخ إلى البحث في أصولهم، ومن أهم القبائل التي تم ذكرها في الكثير من الكتب التاريخية هي قبيلة الوذيناني، حيث يرجع أصلها إلى المملكة العربية السعودية، ونسبها إلى قبيلة الوذانين وإلى عتبة. أصل قبيلة الوذانين صرّح متتبعي ودارسو التاريخ على مر السنين بأن عائلة الوذيناني نشأت وترعرعت في شبه الجزيرة العربية في السعودية، حيث يتركز غالبيتهم في مدينة الطائف وبني سعد، وتنقسم قبيلة الوذيناني إلى سبعة أفخاذ، لكل فخذٍ منها عائلة، وذاع صيت قبيلة الوذياني في العديد من الدول الخليجية والتي بدورها تسائلت عن أصلهم.
أفخاذ عائلة الوذيناني عائلة الوذيناني تنبع من فخوذ عدة وهي كما يلي: من فخوذ تلك القبيلة البرامين، ومنهم بنو سالم، وآل حبيتر، وهي عوائل وفروع من عائلة الوذانين من عتيبة منتشرين في الكثير من المناطق بالجزيرة العربية. ومنهم ذوو الفردة، وهم ينتشرون في الطائف وبني سعد، ويعرفون بأنهم الوذانين والعصمة. الوذيناني وش يرجع | سواح هوست. ومنهم فخذ من الشعيرات من الوذنانين، ومنهم كذلك الوذيناني روقي، والوذيناني نفيعي، و فخذ الملاحقة، والواحد منهم يسمى بالملحقي، وهم نوعان: الشللاليح، والسعداويون من بني سعدى. فخذ آل زحام، والفرد منهم يسمى بالزحامي، ومنهم من هو معروف بالزحيمي. الوذيناني من وين يستوطن أغلب فروع وفخوذ عائلة الوذيناني من قبيلة عتيبة في مناطق كثيرة أبرزها الطائف وبني سعد، ويوجدون كذلك في منطقة السديرة، كما يتواجدون في بريدة في القصيم، ومنهم من سكن الأحساء وجازان وحائل وحفر الباطن والرياض وغيرها من الأماكن، كما أن بعضهم نزح من المملكة العربية السعودية وسكنوا أطراف الجزيرة العربية، وبعضهم نزح إلى العراق، والكويت والإمارات والأردن وقطر وعمان والبحرين وسوريا وغيرها من المناطق القبلية في الوطن العربي، بل إن بعض أفراد تلك العائلة نزحوا إلى بعض دول شمال أفريقيا كشمال مصر وغرب ليبيا.
ومن أشهر أمراء الوذنانين الذين سيطروا بشكل كامل على منطقة السديرة: الشيخ الأمير نامي بن جفين، وهو يعد الابن الأوسط للأمير جفين. الأمير الحاكم جفون بن مريزيق الوذنياني. الأمير ناصر بن جفين باعتباره الابن الأكبر للشيخ جفين بن مزيريق. الأمير جفين بن جفون بن مريزيق، وهو الذي تولى مسؤولية الإمارة هو، وأبناؤه. أمير الفارس ناصر بن نامي بن حفين. أمير الوذنانين سعد بن جفين بكونه الابن الأصغر لللأمير جفين بن جفون. الوذيناني من اي العتبان نستعرض فيما يلي نسب عائلة الوذيناني الشهيرة، ونحاول أن نسلط الضوء على أبرز المناطق التي تواجدوا بها بشكل مفصل من خلال النقاط التالية: استقرت عائلة الوذيناني التي تنتسب إلى قبيلة عتيبة في مناطق شتى في شبه الجزيرة العربية، أشهرها منطقتي الطائف، وبني سعد، بالإضافة إلى قرية سديرة. انتشرت العائلة في بريدة التابعة للقصيم، ومنهم من فضل العيش في الأحساء، والرياض، بالإضافة إلى حفر الباطن، ومدينة حائل، وجازان. اتجه البعض الآخر إلى أطراف الجزيرة العربية، وقد هاجر منهم إلى العديد من البلدان العربية أبرزها الدول الآتية: الإمارات، الكويت، العراق، البحرين، عمان، سوريا، قطر، الأردن، وغيرها.
عائلة الوذيناني هي من العائلات العريقة في المملكة العربية السعودية والتي لها شأن كبير وروابط اجتماعية مهمة، وهو ما يجعل الكثير يبحثون عن أصولها وتاريخها. فبالبحث في كتب التاريخ والانساب تبين أن عائلةالوذيناني يرجع إلى قبيلة الوذانين التي بدورها ترجع الى عتبية، حيث تعد من أشهر القبائل في المملكة العربية السعودية، وهي إحدى القبائل العربية العريقة، ويتركز معظمها في الطائف وبني سعد.
ويؤوي هذا الصرح، الذي يحتضن مقر الزاوية ويمتد على زهاء هكتار، أحفاد الولي الصالح مولاي عبد الله أمغار. وهو موقع للعبادة منقطع النظير، ذو جمال فائق، والمستمد من زخرفة تقليدية ومتناغمة تم إنجازها بعناية، بالاعتماد على عناصر قديمة للعمارة الإسلامية، والموريسكية، والصناعة التقليدية المغربية، إضافة إلى فنون الحضارة العربية -الإسلامية. ومع
تعد الزاوية الأمغارية بتمصلوحت، التي تبعد بعشرين كيلومترا عن مدينة مراكش، من أكبر أقطاب التصوف المغربي، بالنظر إلى إسهامها الكبير في نشر التصوف الإسلامي، باعتباره منبع تطهير الروح، وتكريس قيم السلام والتسامح. وأسهمت هذه الزاوية الدينية، التي تأسست في القرن الحادي عشر، على يد الولي الزاهد الفقيه مولاي عبد الله أمغار، دفين رباط تيط، الجماعة القروية الحالية مولاي عبد الله أمغار الواقعة بإقليم الجديدة، بشكل كبير، في تشكيل التصوف المغربي، من خلال تكوين مريدين متصوفة في علوم الدين، والذين انتشروا في جميع أنحاء المغرب، من خلال إحداث "الطريقة" الخاصة بهم. ومنذ تأسيسها، ارتقت الزاوية كقبلة مرجعية بامتياز للفقهاء والعلماء، الذين حجوا بأعداد كبيرة للتبحر في المعارف الدينية، مما مكن، لاحقا، من توسيع نفوذها وتأثيرها خارج منطقة تمصلوحت، ليبلغ صداها مراكش، وجبال الأطلس الكبير، قبل أن تصل إلى عدة مناطق بالمملكة، وحتى إلى خارج الحدود الوطنية. مصطفى درويش: أحمد فلوكس مظلوم والمفروض نطبطب عليه".. وهذه حقيقة خلافه مع زينة - نبأ العرب. ومثلت هذه الزاوية على مدى تاريخها الطويل والرائع، مكانا رفيعا ل"الوساطة"، حيث كانت القبائل تفد عليها لحل نزاعاتها وخلافاتها، إضافة إلى ذلك، ووفاء لهذا المنطق، اتخذت القرية اسم تمصلوحت (من المصالحة)، في إشارة إلى أحد الأدوار الرئيسية التي لعبتها هذه الزاوية.
وانبنت قرية تمصلوحت، التي كانت في ما مضى منطقة مهجورة وغير مأهولة، حول هذه الزاوية وتحولت لاحقا إلى واحة خضراء تعج بالسكان. زخرفة اسم احمد شاملو. وقال شيخ الزاوية الأمغارية بتمصلوحت، السعيدي مولاي زغلول، في تصريح لقناة (إم 24) التابعة لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن "هذه الزاوية الدينية تعد أول 'دار صلاح' في المغرب، وأول حركة صوفية في العالم الإسلامي". وأضاف أنه "وخلال حياة مؤسسها، استقطبت الزاوية مريدين كثرا من جميع أنحاء المملكة والعالم الإسلامي، وكانت محجا لكبار المتصوفة الزهاد منهم والعلماء، والذين سيحملون مشعل علوم الدين". واستشهد بنموذج مولاي أحمد علي بن ريسون، الذي قضى 11 سنة بتمصلوحت، قبل أن يعود إلى تازروت (جبل العلم) ليؤسس الزاوية الريسونية بتوصية من الولي الموقر مولاي عبد الله أمغار، مؤكدا أن ولي الريف هذا نهض بدور هام مجاهدا ضد الغزو البرتغالي، عبر حشد القبائل والمحاربين في معركة الملوك الثلاثة (وادي المخازن). وأشار مولاي زغلول، في هذا السياق، إلى أن الزوايا لعبت دورا كبيرا في تاريخ المغرب على المستويات السياسية والاجتماعية والدينية، وهذا ما حدا بالحماية الفرنسية إلى محاربتها وحاولت تشويه سمعتها، من أجل تسهيل بسط اليد على المملكة واستغلال ثرواتها، لافتا إلى أن دور التحسيس والتأطير الديني ونشر تعاليم الإسلام السمح والوسطي تم إحياؤه، بعد الاستقلال بفضل سلاطين وملوك المغرب.
الرئيسية / أخبار محلية / الزاوية الأمغارية بتمصلوحت، دور كبير في خدمة التصوف المغربي 27 أبريل، 2022 أخبار محلية 20 زيارة جماعة تمصلوحت (إقليم الحوز) – تعد الزاوية الأمغارية بتمصلوحت، التي تبعد بعشرين كيلومترا عن مدينة مراكش وتقع في النطاق الترابي لإقليم الحوز، من أكبر أقطاب التصوف المغربي، بالنظر إلى إسهامها الكبير في نشر التصوف الإسلامي، باعتباره منبع تطهير الروح، وتكريس قيم السلام والتسامح. وأسهمت هذه الزاوية الدينية، التي تأسست في القرن الحادي عشر، على يد الولي الزاهد الفقيه مولاي عبد الله أمغار، دفين رباط تيط، الجماعة القروية الحالية مولاي عبد الله أمغار الواقعة بإقليم الجديدة، بشكل كبير، في تشكيل التصوف المغربي، من خلال تكوين مريدين متصوفة في علوم الدين، والذين انتشروا في جميع أنحاء المغرب، من خلال إحداث "الطريقة" الخاصة بهم. ومنذ تأسيسها، ارتقت الزاوية كقبلة مرجعية بامتياز للفقهاء والعلماء، الذين حجوا بأعداد كبيرة للتبحر في المعارف الدينية، مما مكن، لاحقا، من توسيع نفوذها وتأثيرها خارج منطقة تمصلوحت، ليبلغ صداها مراكش، وجبال الأطلس الكبير، قبل أن تصل إلى عدة مناطق بالمملكة، وحتى إلى خارج الحدود الوطنية.
وأشار ، في هذا السياق، إلى أن مكتبة الزاوية لا تزال تحتفظ بعناية بكل ظهائر ورسائل السلاطين والملوك العلويين الموجهة إلى شرفاء الزاوية الأمغارية. الحوز .. الزاوية الأمغارية بتمصلوحت، دور كبير في خدمة التصوف المغربي. وتتميز هذه الزاوية، التي تقف شاهدة على التاريخ العريق للتصوف المغربي، ب"جاذبيته" و"إشعاعه"، على حد سواء، بكونها تثير إعجاب أي زائر، من خلال روعة هندستها المعمارية وأصالتها، المستلهمة من التراث المعماري والحضاري الذي تتميز به المملكة. ويؤوي هذا الصرح، الذي يحتضن مقر الزاوية ويمتد على زهاء هكتار، أحفاد الولي الصالح مولاي عبد الله أمغار. وهو موقع للعبادة منقطع النظير، ذو جمال فائق، والمستمد من زخرفة تقليدية ومتناغمة تم إنجازها بعناية، بالاعتماد على عناصر قديمة للعمارة الإسلامية، والموريسكية، والصناعة التقليدية المغربية، إضافة إلى فنون الحضارة العربية -الإسلامية.