كلام الناس يجرح - YouTube
كلام الناس الجارح - عالم حواء توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت.
زائر 44 | 5:33 ص أؤيد زائر 37 في ناس ماتجي الا بالأسلوب الحاد.. خلو اسداء النصيحه باللين ينفعكم.. زائر 43 | 5:25 ص بكل بساطة: هناك فرق بين الصراحة و الوقاحة!
فيه مثل يقول كل شي زاد عن حده انقلب ضده زائر 23 عادة اللي يجرح الاخرين ويسميها صراحة ما يقبل على نفسه اقل نقد او نصيحة! زائر 22 | 1:10 ص الصراحة مطلوبة و بحدود الأدب ومع ذلك مو كل شي لينا شغل نتكلم فيه بعض الكلام ماليه داعي زائر 21 | 1:09 ص احين كلهم مو صريحين عجل من إليّ يقذف صواريخه على الاوادم!! ؟؟؟ زائر 20 | 1:06 ص لا يعد صراحة إن لم يراعي مشاعر واحاسيس الطرف المقابل، لأنه حتى الصراحة لها أدبيات خاصه وطرق وأساليب معينة يجب أن يلتزم فيها المصارح قبل ما يبدأ بالمصارحة. كلام يجرح الناس بدعواهم. عند مواجهتي تتغير الوان وجهي في الوقت نفسه ثم أرد اعتباري منه واعطيه الفرصه لتغيير اسلوبه ومن ثم اقرر تحديد مستوى العلاقة بيني وبينه. زائر 18 | 12:34 ص ولد زويد والله الصراحة راحة والمجاملة ما منها فايدة أكون صريح في الإنتقاد الشخص الي أمامي أفضل من التسبيط والتلبيط ولي يزعل بطقاق ولي ينجرح من الحقيقة يقعد في بيته. زائر 17 | 12:32 ص الوقاحة في النقد اعاني منها كثيرا ، احد اقرب الاصدقاء لي دائما ينتقد تصرفاتي و تصرفات الغير بفجاجة و وقاحة و كأن رأيه هو المنزل من السماء و حياته حياة نبي بينما تملأه العيوب من رأسه لأخمص قدميه ، و اؤيد الرد الذي قال ليس كل صامت غير قادر على الرد.
زائر 16 | 12:30 ص من حسن الخلق مداراة الناس وليس جرحهم تحت مسمى الصراحه، فهناك فرق بين الصراحة والوقاحه زائر 14 | 11:57 م اللي يبتدي جملته ب مع احترامي عادة تكون باقي الجملة ما لها علاقة ابدا بالاحترام زائر 13 | 11:45 م صراحة و يذعذروني النساء انا ما سمعتها الا من النساء... اكثر الرجال يفكر قبل ان ينطق اما الأخوات تاخذهم العاطفه. انا هنا أتكلم عن الغالب و ليس الكل في الجنسين زائر 12 | 11:39 م قلة ذوق زائر 11 | 11:33 م صج ناس ماعندهم اسلوب في الكلام عبالهم كل الناس ماعندهم احساس مثلهم يجرحون ويقولون طبعنا جذي.. لا يبه خلوا اطباعكم حق روحكم زائر 10 | 11:06 م وقاحة وقاحة وليس صراحة زائر 9 | 10:53 م 4 ليس مت الأدب ان تجرح مشاعر الناس و تقول أنا طبعي صريح! كلام يجرح الناس مكررة. هناك فرق بين الصراحه و الوقاحه، و تذكر بأن ليس كل صامت ليس قادراً على الرد... زائر 8 | 10:52 م أعتبر الرد الجارح وقاحه وليس صراحه. لابد من إحترام المشاعر وخصوصا في الجلسات الجماعيه. زائر 7 | 10:43 م طبعه وقح فالوقاحة شي والصراحة شي آخر ، يمكن للانسان أن يجتهد في إيصال ما يريد متجنباً جرح مشاعر الآخرين زائر 6 | 10:39 م هذا طبع لئيم وليس بالصريح ، الصراحة لا تعني جرح الآخرين زائر 5 | 10:36 م المصابين والمصابات بالعقد النفسية والحسد والغيرة من سعادة الآخرين.
الصورة لقاء وتحية بي جي ماسكس - حكاية طفل، جدة شاركونا المرح وقابلوا أبطال بي جي ماسكس في محلات حكاية طفل و لعبة وحكاية في جدة! زوروا الأفرع المذكورة أسفل الصفحة من 5 مساء إلى 11 ليلا: 6 إلى 8 فبراير - حكاية طفل - سوق الشاطىء - جدة 13 فبراير - لعبة وحكاية - شارع حراء، دوار التاريخ - جدة 14 و 15 فبراير - حكاية طفل - شارع التحلية، تقاطع أم القرى - جدة
04/01 05:20 تباشر النيابة العامة ، التحقيق مع متهم " صاحب محل أحذية " لاتهامه بمزاولة نشاط غير مشروع فى مجال الاتجار ب النقد الأجنبي من خلال شراء العملة الأجنبية ، خارج نطاق السوق المصرفية، وبأسعار السوق السوداء ، بالمخالفة لقانون البنك المركزى ، وخارج الجهات المصرح لها. وتواجه النيابة المتهم بمحضر التحريات الأمنية، الذي كشف عن قيام المتهم بممارسة نشاط الاتجار غير المشروع فى النقد الأجنبي خارج نطاق السوق المصرفية وبأسعار السوق السوداء، وتحويل الأموال من وإلى خارج البلاد بطرق غير مشروعة بالمخالفة للقانون، بالنقد الأجنبي والتحويلات المالية غير المشروعة والاتجار فى النقد الأجنبي بالمخالفة للقانون، واستبدالها بما يعادلها بالجنيه المصري خارج نطاق السوق المصرفية وبأسعار السوق السوداء، مقابل عمولة فضلاً عن الاستفادة من فارق العملة.
"الإيجار كان حاجة بسيطة والمحل ماشي كويس معاه وبيبيع كتير".. ربما كان ذلك هو الدافع الذي زاد من تمسك المتهم بالمحل سبب الخلاف، اعتقادًا منه أنه حال ترك المحل واستئجار آخر سيقل مكسبه "عنده زباين كتير في المنطقة"، لكن ذلك تعارض مع رغبة ملاك المحل في استعادته لفتح مشروع به بسبب ظروفهم المادية التي باتت متقلبة بين الحين والآخر مثل باقي المواطنين –يضيف "محمد. ن"- أسرة الطفل المصاب تقيم بذات العقار الذي يوجد به محل المتهم، والخلاف بين الجاني وبعض أفراد عائلة الضحية؛ تسبب في دخول أسرة الطفل كطرف في النزاع؛ وحينما عزم المتهم على الانتقام من أصحاب المحل لم يكن أمامه سوى أسرة الطفل "مجدي". حكاية. مع استمرار التراشق بالألفاظ بين مُلاك المحل الأصليين والمتهم بدأت الأمور تتعقد تباعًا، حتى يوم الواقعة ونشوب مشاجرة بين الطرفين، حيث قرر المتهم التعدي على الطفل "مجدي" بعدما لاحظ تحركه من المنزل وذهابه لأحد الدروس الخاصة به. المتهم انتظر قدوم الطفل إلى المنزل لتنفيذ مخططه؛ وبمجرد أن رآه قادمًا استل الجاني سكينًا من محل عمله وانتظره بمدخل العقار للانقضاض عليه، وبالفعل نجح في تكميم الطفل وقام بطعنه عدة طعنات "شق بطنه بـ 3 طعنات" -يوضح "م.