ما هو التضخم الاقتصادي؟ التضخم هو الارتفاع في سعر السلع والمنتجات والذي يترافق مع ضعف القدرة الشرائية للمستهلكين، وعدم قدرة الحكومة على السيطرة على هذا الارتفاع الذي يستمر بشكل تدريجي. فلنفرض على سبيل المثال أن منتجاً ما، كعلبة من الشوكولا، بلغ ثمنها العام الماضي 50 ليرة تركية. ومع حلول هذا العام ارتفع ثمنها ليصبح 60 ليرة تركية، وبالتالي تضعف القدرة الشرائية للزبون الذي كان باستطاعته شراء هذا المنتج بمبلغ أقل العام الماضي. ما هي أنواع التضخم التضخم الأصيل ينشأ عند زيادة عدد السكان في الدولة والذي يترتب عنه زيادة استهلاك الشعب لمختلف السلع. يؤدي هذا إلى ضخ الدولة للمال إلى السكان والذي يترافق بارتفاع الأسعار. ما هو التضخم الاقتصادي - المندب. التضخم الزاحف عندما يزداد الطلب على منتج ما ولا ترتفع نسبة عرضه أو إنتاجه، فإن هذا يؤدي إلى زيادة مستمرة في سعره. التضخم المكبوت الذي ينشأ عندما تتدخل الدولة لمنع ارتفاع سعر منتج ما للحفاظ على سعره ثابتاً. أسباب التضخم الحصار الاقتصادي والتضخم الاقتصادي عندما تعاني دولة ما من حصار اقتصادي و عقوبات اقتصادية من قبل دول أخرى، فإن هذا يؤدي إلى إحداث خلل في اقتصاد هذه الدولة ونشوء تضخم اقتصادي.
التضخم المكبوت: في هذه الحالة من التضخم تعمل الحكومات والجهات المختصة على منع ارتفاع الأسعار من خلال تطبيق السياسات التي تعمل على وضع ضوابط وقيود على عمليات الإنتاج والتسعير. التضخم المفرط: في هذه الحالة ترتفع معدلات التضخم بسرعةٍ كبيرة جدًّا، وبالتزامن مع هذا يزداد معدل تداول النقود في السوق وطبعها، وهذا النوع من التضخم غاية في الخطورة، إذ من الممكن أن يؤدي إلى انهيار العملة الوطنية، ممَّا سيخلق صعوبةً بالغة في محاولة إعادة قيمة العملة إلى ما كانت عليه. أسباب التضخم الاقتصادي التضخم الاقتصادي ظاهرة مخيفة للحكومات وللشعوب أيضًا؛ فتأثيرها الأكبر يقع على المواطنين، لأنهم من يعاني من انخفاض قيمة العملة، ومن ثمَّ انخفاض قيمة مدخراتهم بجانب غلاء أسعار كل المنتجات والخدمات، ومنها أساسيات الحياة، فما أسباب التضخم الاقتصادي؟ زيادة الطلب الكلي أهم مسبب للتضخم هو زيادة الطلب على العرض كما أوضحنا سابقًا، إذ تُحدَّد أسعار المنتجات عندما يحدث تساوٍ (Equilibrium) بين كلٍّ من العرض والطلب، في حالة زيادة الطلب على العرض تزداد أسعار المنتجات، وهو أمر طبيعي كما ذكرنا بالأعلى وطبقًا للمنطق أيضًا، بمُجرد أن يرتفع الطلب بشكلٍ كبير مع ثبات معدل الإنتاج يحدث التضخم.
مع هذا، يرى بعض الخبراء أنه يجب النظر إلى الجانب الممتلئ من الكوب، حتى وإن بدت معدلات التضخم مرتفعة وذات تأثير سلبي في قطاعات واسعة من المواطنين والبلدان، ولكون الظاهرة ذات طبيعة عالمية وتنتشر في جميع البلدان، مع غياب حلول سريعة في الأفق للقضايا المتعلقة بسلاسل الإمداد والتوريد، فإن الأمر سيتطلب تنسيقا وتعاونا دوليا لا فرار منه. وسيمثل التعاون بين البنوك المركزية الرئيسة وعدد محدود من نظرائهم في الاقتصادات الناشئة بداية لمحاولة السيطرة على الوضع، وذلك رغم تخوف بعض محافظي البنوك المركزية في البلدان الناشئة والنامية من أن ذلك سيعني في نهاية المطاف رفع أسعار الفائدة، ومن ثم رفع تكاليف التمويل الخارجي، ومفاقمة أزمة الديون، إلا أن هناك ما يشبه إجماع بأنه إذا تأخر المجتمع الدولي في حل مشكلة التضخم الآن، فإنه سيكون على الجميع تبني سياسات أكثر تشددا مستقبلا، التي ربما تدفع إلى الركود وزيادة حدة أزمة الديون في الوقت ذاته.
التشجيع على الإنفاق والاستثمار: الإنفاق وشراء السلع حالًا هي الاستجابة الأولى لانخفاض القوة الشرائية، ولكن يُفضل أن تبتعد عن التسوق وتخزن أشياءً لا تفقد قيمتها بمرور الوقت، أما على مستوى الشركات فهو الوقت الأنسب للاستثمار ، إذ يشتري المستثمرون في هذه الحالات الذهب والمعادن النفيسة. التسبب بالمزيد من التضخّم: يحدث المزيد من التضخم نتيجة للأثر السابق، فالرغبة بمواجهة التضخّم بمزيد من الإنفاق والاستثمار يؤدي إلى المزيد من التضخّم، مما يؤدي إلى التضخّم المفرط بمرور الوقت لأن الأفراد والمستثمرين ينفقون بسرعة أكبر، وهنا يغرق الاقتصاد بالأموال ، ويصبح عرض النقود أكثر من الطلب وأكثر من القوة الشرائية للعملة مما يزيد من الأمور سوءًا. ارتفاع أو انخفاض تكاليف الاقتراض: عندما يحدث التضخّم تحاول الحكومات السيطرة على ارتفاع الأسعار ويكون ذلك بعدّة طرق سنشرحها لاحقًا، ولكن غالبًا ما تلجأ البنوك المركزية إلى السيطرة على التضخم من خلال السياسة النقدية، فمثلًا يعتمد البنك المركزي الأمريكي في هذه الحالة على العلاقة بين التضخم وأسعار الفائدة على القروض، وهنا يحدث الفرق، فإذا كانت الفائدة منخفضة سيقترض الأفراد والشركات بأسعار رخيصة، ولكن إن لم يوجد بنك مركزي يسيطر على هذه الحالة سترتفع أسعار الفائدة على القروض.
ثالثاً: التضخم الداخلي أو المدمج Built-In Inflation يرتبط هذا النوع بشكل أساسي بالتوقعات، فعند توقع ارتفاع الأسعار، تتوقع العمالة أيضاً ارتفاع الأجور لتسيير شؤون الحياة المختلفة. فإذا حدث بالفعل وتم رفع الأجور سترتفع الأسعار بشكل تلقائي، الأمر الذي يقود إلى إرتقاع نسبة التضخم. من أهم أسباب تضخم الاقتصاد هو زيادة عرض الأموال في الأسواق، فهذا بدوره يشجع على المزيد من الإستهلاك وزيادة الطلب على السلع والخدمات، وهذا بكل تأكيد سيقود إلى ارتفاع الأسعار ومن ثم ارتفاع مستويات التضخم. طريقة وكيفية حساب التضخم يعتبر مؤشر أسعار المستهلكين CPI ومؤشر أسعار الجملة WPI وكذلك مؤشر أسعار المنتجين PPI من أهم المؤشرات الاقتصادية التي تستخدم لقياس نسبة التضخم كما يلي: أولاً: مؤشر أسعار المستهلكين (Consumer Price Index (CPI وهو مقياس يدرس متوسط أسعار مجموعة من السلع والخدمات الأساسية والتي تشمل الغذاء والنقل والرعاية الطبية. يعتبر مؤشر أسعار المستهلكين هو المؤشر الأكثر استخداماً لقياس معدلات التضخم ويتم حسابه على أساس شهري. الدولة تستهدف قيمة محددة لهذا المؤشر، بحيث يكون عندها نوع من التوازن بين قيمة العملة وأسعار السلع والخدمات بالنسبة للمستهلك.
ربما يكون التعبير الأكثر انتشارا في مناقشات الخبراء وتعليقات الاقتصاديين وأحاديث محافظي البنوك المركزية عبر العالم بلا استثناء، تعبير واحد لا ثاني له، هو "عودة التضخم". الطفرة التضخمية يشعر بها الجميع اليوم ولا يستثنى منها أحد، وإذا كانت حدتها تتفاوت من دولة إلى أخرى ومن شهر إلى آخر، يجب الإقرار بأنها باتت ظاهرة عالمية تطول الجميع، حيث ظن البعض بادئ الأمر أنها ستكون حصرا على الاقتصادات المتقدمة، تمتد وربما بدرجة أكثر سوءا إلى الأسواق الصاعدة والاقتصادات منخفضة النمو في آن واحد. وعلى الرغم من اختلاف أسبابها من بلد إلى آخر، فإن هناك أيضا عوامل مشتركة بين الاقتصادات المختلفة، بغض النظر عن درجة التقدم الاقتصادي لهذا البلد أو ذاك. وعلى أي حال وأيا كانت تعقيدات المشكلة وعواقبها الوخيمة على الاقتصادات الوطنية والاقتصاد العالمي، فإنه من الواضح حتى الآن، أن العبء الأكبر لحل المشكلة سيقع على عاتق البنوك المركزية عامة، والبنوك المركزية الكبرى على وجه التحديد. لا شك أن القلق الذي يهيمن على صناع القرار الاقتصادي ومحافظي البنوك المركزية من عودة التضخم، تكمن أسبابه في انعكاساته السلبية المباشرة على مستوى معيشة المواطنين، لكن المخاوف من "عودة التضخم" هذه المرة، تفوق من وجهة نظر البعض قضية انخفاض مستوى المعيشة رغم خطورته، إذ إن معدلات التضخم الحالية ترتبط في جزء منها بتغيرات جيوسياسية، تجعل بعض الخبراء يرجحون أن تتشكل في العالم خريطة كونية جديدة للتوازنات الاقتصادية، بعد أن تنجلي عاصفة التضخم الراهنة.
المضغ على الجانب المقابل من الفم. التّوقّف مؤقّتًا عن تناول الأطعمة القاسية جدًّا. تنظيف الأسنان بالفرشاة والخيط، بحركات دائريّة ناعمة. استخدام معجون الأسنان الحسّاسة، أو معجون الأسنان المزيل للحساسيّة. حبوب الضرس هناك عدد من الأدوية المختلفة التي قد يصفها الطّبيب لعلاج الأضراس، وجميعها تعتمد على الحالة، ومن بين هذه الأدوية: [3] أدوية السّيطرة على الألم والقلق، أو التّخدير الموضعيّ. الأدوية المضادّة للالتهابات. المسكّنات الموضعيةّ مثل الهلام أو البخّاخ. المضادّات الحيويّة لتقليل البكتيريا التي تُسبّب ألم اللّثة. مضادّات الفطريّات. بعد خلع الضرس بعد خلع الضرس يحتاج الفم إلى عناية مختلفة عن الأيّام العاديّة، ويمكن للقيام بأشياء معيّنة أن يُخفّف من الألم، ويُسرّع الشّفاء، ومن النّصائح المفيدة ما يلي: [4] السّيطرة على النزيف إمّا بالعضّ على الشّاش في الضّرس، أو العضّ على أكياس الشّاي. إلتهاب الضرس بعد حشو العصب - استشاري. تناول الأدوية بحسب التّوجيهات. وضع كيس ثلج على مكان الألم. الحفاظ على نظافة موقع الخلع. عدم شرب السّوائل السّاخنة، أو الشّرب باستخدام القشّة. الابتعاد عن التّدخين. يبقى الم الضرس بعد سحب العصب عادةً لأسبوعين أو أربعة أسابيع؛ لأنّ سحب العصب ليس أمرًا سهلًا، ويحتاج تخديرًا وحفرًا، وهناك الكثير من أسباب ألم الضرس بعد نزع العصب منه أهمّها زوال التّخدير، أو أنّ التّسوّس منتشر في مكان واسع، فإنّه يحتاج حشوة على مقاسه، وقد تكون كبيرة، ممّا يُسبّب ألمًا في محيط الضّرس، ويمكن التّخلّص من الألم تمامًا عند معرفة السّبب الرّئيسيّ ومعالجته.
وننظر أيضاً اذا كان الالتهاب في عصب السن يمكننا عندها علاجه عن طريق علاج العصب ويتم ذلك عن طريق سحب العصب وتنظيف القنوات المسؤوله عن العصب. هذا المُصطلح يُطلق على علاج عصب أو لب الأسنان ويتم ذلك من خلال فتح السن إلى جانب القيام على تنظيف الحجرة اللبية وإيجاد قنوات العصب إلى جانب إزاله أي بقايا إلتهاب أو بكتيريا إلى جانب تعقيم هذه القنوات وحشيها بمادة خاصة ومن ثم يتم العمل على إعادة بناء السن كما أنه في بعض الحالات يكون بحاجة إلى وضع تلبيسة من أجل حمايته ويجب أن يتم معرفة أن علاج العصب أو ألم غصب الأسنان الذي يكون إما حاداً أو غير مؤلم بتاتاً. علاج جذور الأسنان هو علاج يتم عند وجود إلتهاب (حاد أو مزمن) أو إصابة بعصب السن الداخلي، وذلك للتقليل من الإلتهاب والألم الموجود وللحفاظ على السن من حدوث إلتهاب بكتيري آخر في المستقبل. يتم فيه إزالة العصب الداخلي المتضرر للسن والأوعية الدموية المرافقة له تماماً، ومن ثم تنظيف وتحضير وتعقيم القناة لتصبح جاهزة لإستقبال حشوة العصب المناسبة التي تملأ القناة بالكامل دون وجود أي فراغات وبالطول الذي يناسب القناة.
تنظيف الأسنان مرتين يوميًا بالفرشاة والمعجون، واستخدام المضمضة بين ذلك، ومن الجدير بالذكر ضرورة أن يكون التنظيف بحركات دائرية دون الشد على الأسنان. [٣] زيارة طبيب الأسنان مرة على الأقل سنويًا للتأكد من صحة الأسنان حتى وإن كان المصاب لا يملك أسنانًا أو يقوم باستخدام طقم أسنان صناعي. الإقلاع عن التدخين وعدم استخدام منتجات التبغ. التقليل من شرب الكحول. في حال الإصابة بمرض السكري يجب محاولة السيطرة على مستويات السكر في الدم، لتجنب حدوث مشاكل اللثة، مع العلم أن علاج مشاكل الأسنان يقلل من قراءات السكر بالدّم. الانتباه لأي تغيّر في رائحة وطعم الفم وإخبار الطبيب عن ذلك. تجنب حدوث الجفاف في الفم من خلال تغيير الأدوية التي تسبب ذلك، بعد استشارة الطبيب، وشرب المياه بكميات كبيرة واستخدام العلكة الخالية من السكر. المراجع ^ أ ب "Root canal treatment", nhs, Retrieved 2020-12-03. Edited. ^ أ ب "How long will pain last after root canal? " ، medicalnewstoday ، Retrived 2020-12-03. Edited. ^ أ ب "How Much Pain Will I Have After a Root Canal and When Should I Seek Help? ", healthline, Retrieved 2020-12-03.