علاج الجروح بسرعة علاج الجروح بسرعة ، عندما يتعرض شخص لجرح بسبب ما مثل الاصطدامات ودخول الأدوات الحادة في جسده وكذلك الجرح أثناء قيامه بعمل ما لابد أن يراعي سبب الجرح وشكل الجرح وهل هو سطحي أم أن الجرح عميق ولكي يتم علاج الجروح بسرعة لابد من القيام بعمل الإجراءات التالية وعدم إهمال الجرح. علاج الجروح السطحية بسرعة: اغسل مكان الجرح جيدًا قم بإيقاف نزيف الجرح لفترة دقيقة عن طريق قطعة من القطن عليها مطهر للجروح ابدأ باستخدام مطهر الجروح ومرهم مضاد للبكتيريا قم بوضع مضاد حيوي للجروح على الجرح قم بتغطية الجرح بواسطة شاش عازل ووضع القطن عليه ووضع شريط لاصق بعد مرور 8 ساعات قم بوضع المطهر والمضاد الحيوي على الجرح لاتقم بوضع القطن او الشريط اللاصق على الجرح فقط اتركه للتهوية حتى يلتئم سريعًا كرر هذه الأشياء لمدة ثلاثة أيام وسيبرأ الجرح إن شاء الله. علاج الجروح العميقة بسرعة: قبل أن تقوم بعلاج الجروح العميقة في المنزل تأكد من مدى عمق وحجم الجرح وكذلك نسبة الدم الذي خرج منه لأن بعض الجروح تحتاج للتوجه سريعًا للطبيب للقيام بالإسعافات الأولية لعلاج الجرح سريعًا وكذلك بعض الجروح تحتاج لخياطة بالسلك الرفيع لعدم ظهور آثار للجرح بعد التئامه.
لابد من أخذ حقنة التيتانوس عند التعرض للإصابة بواسطة الأدوات الحادة والتي بها صدأ حيث انها تعتبر سامة ويجب أخذ حقنة التيتانوس للحد من آثار السموم التي تدخل في الجرح. علاج الجروح بسرعة يتطلب شيئين وضع المضاد الحيوي على الجرح وتطهيره وعدم تعرضه للتلوث وكذلك تناول المضاد الحيوي عن طريق الفم حتى يُشفى الجرح تمامًا، الجروح تحتاج للعناية بصورة دائمة وكذلك الجرح الغائر العميق لابد من الذهاب للطبيب المختص لعلاجه حتى يلتئم بسرعة ولا يتلوث.
قم بإيقاف النزيف بواسطة قطعة من القماش نظيفة وضع عليها مطهر واضغط لمدة دقائق حتى يتوقف النزيف ولو جزئيًا ضع المطهر على الجرح ضع مرهم مضاد للبكتيريا على الجرح ضع مضاد حيوي لابد بعد ذلك من الذهاب للطبيب حتى يتم تخييط الجرح العميق وعلاجه وبعض الجروح تحتاج لعملية التئامها وشفائها. أسرع علاج للجروح السطحية - موضوع. لابد من التنبيه على الطبيب بإستخدام الخيط التجميلي عند تخييط الجرح حتى لا تظهر آثار الجرح فيما بعد يتم تناول أقراص مضاد حيوي عن طريق الفم أو تناول دواء شرب للمساعدة على علاج الجرح بسرعة يُراعى عدم العبث او اللعب في الجرح وكذلك لابد من تغيير الشاش والقطن ووضع المضاد الحيوي كل 8 ساعات او 12 ساعة بحسب إرشادات الطبيب. علاج الجروح بسرعة بطرق طبيعية: يمكنك استخدام الثوم المفروم وكذلك شرائح البصل واستخدام قشور الموز والبن لإيقاف النزيف. تناول العصائر و اللحوم والشوربة والفواكه والكبدة لتعويض النزيف وحتى لا تحدث أنيميا للشخص الذي فقد جزءًا كبير من الدم وحتى لا يحدث هبوط في ضغط الدم. أفضل أنواع المضادات الحيوية لعلاج الجروح: جيرامايسين جلوموكس Glomox500 فيوسيدين Augmentin julmentin كيبوركس أقراص أشياء هامة لعلاج الجروح بسرعة: لابد من أخذ المضاد الحيوي للمساعدة على شفاء الجرح سريعا.
عوامل تؤثر في شفاء الجرح يعتمد معدل شفاء الجرح على عوامل مختلفة تتضمن الأتي: [١] الإصابة بالعدوى. الوضع الصحي للمصاب. العمر، فالجلد الأصغر يشفى بمعدل أسرع. التدخين. حالة الجهاز المناعي. التغذية السليمة. موقع الإصابة. ، فبعض المواقع تكون أكثر عرضة للاحتكاك من مواقع أخرى. الحالة الطبية، كالإصابة بأمراض الأوعية الدموية. استخدام بعض الأدوية. المراجع ^ أ ب "Skin cuts and abrasions",, 1-4-2018، Retrieved 23-1-2019. Edited. ↑ "Cuts and scrapes: First aid",, 15-11-2017، Retrieved 13-1-2019. Edited. ^ أ ب Steven Dowshen (1-4-2017), "Dealing With Cuts" ،, Retrieved 13-1-2019. Edited. ↑ Jennifer Robinson (23-1-2018), "Cuts or Lacerations Treatment" ،, Retrieved 13-1-2019. Edited.
عندما أغطي جرحي بشاش معقم ، يلتصق القطن دائمًا بالجرح. كيف يمكنني إزالته دون الشعور بالألم؟ خذ بعض المحلول الملحي وانقعه في الضمادة قبل خلعه. سوف يساعد على منع القطن من الالتصاق بالجرح عند خلعه. (افعل هذا فقط عندما تكون مستعدًا لخلع الملابس). هل يمكنك إجراء عملية قطع في غضون ساعتين؟ لا ، معظم التخفيضات ستختفي في غضون أسبوع أو 3-7 أيام. لن تشفي هذه النصائح الجرح فورًا ، لكنها قد تساعد في منعه من أن يستغرق وقتًا طويلاً للشفاء. هل من المقبول استخدام الكحول على الجروح؟ يمكن أن يجف الجرح ويبطئ عملية الشفاء. لا بأس في التنظيف الأولي ولكنها ستؤذي كثيرًا. هل يمكنني استخدام أي نوع من العسل لعلاج نفسي؟ نعم، يمكنك استخدامها. يعمل كمرهم مضاد حيوي طبيعي ويساعدك على التئام الجرح بشكل أسرع. هل سأكون بخير إذا خدشت قطتي معصمي ، لكنها ليست عميقة؟ نعم ، طالما قمت بتنظيفه ووضع مرهم مضاد للبكتيريا. ما الذي يمكنني فعله أكثر من ذلك لشفاء جرحي إذا كان الجلد يجف من حوله؟ لا بأس إذا كان الجلد المحيط بالجرح جافًا. اتبع هذه الخطوات لشفاء الجرح ، ثم ركز على ترطيب الجلد المحيط. إذا تركت جرحًا مفتوحًا في الهواء ، فهل يشفى بشكل أسرع؟ لا ، قم بتغطية الجرح لتجنب تلويثه بالبكتيريا.
بمجرد ما قعدت في الدايرة كأن النار مسكت فيها وبعدها كل حاجة اختفت، ومن ساعتها وأنا بشوف حاجات غريبة في الشقة، ألاقي عيل طالع من الحمام وداخل الأوضة التانية، أسمع أصوات بكاء شديد أقوم ألف في الشقة لكن مفيش حاجة، أبواب بتتفتح وتتقفل وحدها، هدوم تتنقل من مكانها، باب الشقة يتفتح ويترزع جامد، ألاقي بنت قعدة في الصالة بالليل قدام التليفزيون وبتاكل شعر وعنيها كانت حمرا جدا وأسنانها حادة. (قصص رعب حقيقية مكتوبة) قعدت لمدة شهر على الحال ده لحد ما قابلت شيخ في المواصلات، كان سواق تاكسي، وقالي «متخافش.. كله رايح.. واللي مكتوب ع الجبين لازم تشوفه»، استغربت من كلامه، ولقيته قطع تفكيري وقالي:- كل اللي بتشوفه ده هيروح. = هيروح إزاي.. وكل يوم بيزيد عن الأول. - متقلقش يا ابني ربنا بعتني في سكتك عشان كده. يارب يا عم الشيخ. اتفقت مع الشيخ إنه هيجي البيت بكره قبل المغرب ونصلي المغرب والعشا مع بعض وكله هيروح، وبالفعل كان موجود في الميعاد المحدد، وبمجرد ما دخل البيت سمعنا أصوات صرخات قوية، وكل حاجة في الشقة كانت بتتهز جامد كأن فيه زلزال والبيت هيقع، قعد الشيخ في الصالة وصلى المغرب، وبدأت يقرأ قرآن، وكل الناس اللي شفتها ظهرت فجأة في الشقة قدامه، بعدها قال كلام كله داخل في بعضه وكتب ورقة فيها جزء من الكلام ده.
قصص رعب مكتوبة طويلة لعشاقها قصة الغابة المرعبة قصص رعب مكتوبة طويلة لعشاقها قصة الغابة المرعبة, كثير منا يعشق قصص الرعب إذ يجد في قراءتها متعة كبيرة لا تضاهى بغيرها من متع لا عدد لها ولا حصر موفرة بالحياة، وكثير منا يبحث عن هذه المتاعب بنفسه بدافع حبه للإثارة والتشويق، والحقيقة أنها مليئة بالإثارة والتشويق غير أنها ممكن أن تتسبب في هلاك الباحث عنها.
1- قصة المستشفى الملعونة - قصص رعب مكتوبة طويلة يحكي شاب تجربة مريرة مر بها، لا يتمكن من تجاوزها ولا تجاهل أحداثها حتى يومنا هذا، تجربة أرعبته حرفيا لدرجة أنه بات لديه ذعر من أحداث حياتية طبيعية غير أنها تذكره بأحداث تجربته مع عالم الجن والأموات…. بيوم من الأيام كان الظلام يخيم على كامل الأرجاء، وكعادتي كنت عائدا للمنزل ولكنني سلكت طريقا بأحد الشوارع التي كانت مقربة لقلبي منذ الصغر، فهذا الطريق سلكناه طوال عمر بأكمله مع أصدقاء طفولتي. عندما كنا صغارا كانت اللعبة المفضلة لدي ولدى أصدقائي جميعا سباق الدراجات، وكان هذا الشارع تحديدا مكاننا وملاذنا الوحيد لذلك السباق والاستمتاع به بعيدا عن عيون الآباء والأمهات، كنا نطلق على الشارع اسم شارع الوحوش حيث أنه كان مليئا بالأشجار العالية وغالبا ما يسوده الظلام دون إضاءة الأنوار بخلاف الشوارع الأخرى التي بجواره. يوم الحادثة كنت مصر على اكتشاف الأشياء الغامضة بالشارع؛ كان الوقت متأخرا للغاية، وبينما كنت أسير بالشارع شعرت بأحد الأشخاص يركض بقوة خلفي، فالتفت إليه لأرى وأتبين الأمر، ولكنني لم أجد أحدا على الإطلاق، عاودت النظر لأمامي ولكني هممت السير رغبة في إنهاء الطريق والذي بات ولأول مرة بكل حياتي غامضا ومريبا بعض الشيء.
لم أكن على دراية كاملة بالمكان المحيط بالمركز، أول مرة أكون في المنطقة دي وأحضر أمسية في المكان ده، فكنت واقف مع 4 بنات من «شلة الجامعة»، وفيه واحدة قالت لو عايزين نخرج من المكان ده ونروح لطريق المواصلات لازم نعدي من المقابر، وده الطريق الوحيد للشارع القريب، ولو مشينا من مكان تاني هنلف جامد جدا. ترددت في البداية، لكن أمام إصرار البنات على إننا اتأخرنا ولازم نمشي في أسرع وقت، مشيت معاهم من الطريق المشؤوم، اللي كان على بُعد خطواتٍ قليلة جداً من المركز، الشارع اللي كنا ماشيين فيه كان ضيق ويشبه الممرات، كله ضلمة مفيش فيه غير عمود إنارة وده في منتصف الطريق. (قصص رعب حقيقية مكتوبة) لم يمر سوى دقيقة وإحنا ماشيين في الطريق اللي ظاهر إن مفيش فيه حياة، حتى وإن كانت نبتة «صبار»، بدأنا نسمع أصوات أقدام ماشية ورانا، وفي كل مرة نبص فيها للخلف لا نجد شيئًا، بدأت الأمور تتطور، وبدأنا نسمع صراخ أطفال مرة وبكاء سيدات مرة تانية، وكل ما بنبص للمكان اللي طالع من الأصوات منلقيش غير الظلام فقط. وصلنا لنص الطريق وكنا تحت عمود الإنارة بالظبط، بصينا يمين وشمال، ومكنش فيه حد غير ماشي في الشارع، ولما قررنا نكمل طريقنا عشان نخرج بأسرع وقت، ظهر راجل من العدم فجأة لقيناه بيقرب علينا، معرفناش نتمكن من رؤية ملامحه، بس كان لابس جلابية طويلة لونها أسود، ومر من جانبنا ألقينا السلام عليه، لكنه مردش، التفتنا ليه مرة أخرى فكانت صدمة جماعية، الراجل اختفى كأن الأرض اتشقت وبلعته.
وللمرة الثانية بمجرد أن التفتت للأمام لاحظت وتأكدت وجود خطوات تقترب نحوي، التفتت إليها ولكني لم أجد أحدا؛ أسرعت في خطواتي والخطوات خلفي لا تزال تتبعني بهذه المرة لم أنظر إليها ولكني نظرت لبعض السيارات التي كانت تقف بأحد جانبي الشارع، وإذا بي أرى بزجاج السيارة والإضاءة كانت خافتة شخصا محاولا خنقي، ذهلت من هول ما رأيت وبمجرد أن التفتت إليه وعلى استعداد تام لمواجهته لم أجده أيضا. ماذا أفعل حينها؟! ، لم أشعر بحالي إلا وهناك شخص ينقض علي وبيده شاكوش كبير، ضربني به فوق رأسي وإذا بالدماء تسيل على وجهي، عندما انهال علي بهذه الضربة وجدت نفسي بابن المستشفى الموجودة بذلك الشارع، كان للمستشفى هذه باب خلفي تملأه الأشجار القديمة لدرجة أنها تغطي عليه بالكامل. دخلت المستشفى فوجدت أمامي حارس الأمن، والذي لمته وعاتبته كثيرا حيث أنه كان يشاهدني ويراني عندما حدثت معي هذه الواقعة، تحدثت إليه كثيرا ولكنه تجاهلني، لم يفعل معي إلا شيء واحدا، وهو بمجرد دخولي المستشفى اعتلت وجهه ابتسامة عريضة، ولكنه لم يتفوه معي بكلمة واحدة على الإطلاق، على الرغم من حديثي الطويل معه، صراحة لقد انفعلت عليه لدرجة أنني سببته ببعض الكلمات.