09-01-2013, 08:17 PM #2 جزاك الله خيرا 12-01-2013, 05:02 PM #3 جزانا واياكم اخى المجازف 18-01-2013, 11:29 AM #4 بارك الله فيك وجعله بميزان حسناتك الاوسمة لهذا الموضوع أيهما, أين, الله, الجنة, الدنيا, الإسلام, القرآن, الكلام, استمع, تحريم, بهذا, بهذه, جميع, يوم, عليه, عليهم, إلى, والله, والسلام, كانت معاينة الاوسمة
وذلك ليكون عونا له على طاعة الله تعالى ، فإذا احتاج صاحبه إلى نصيحة نصحه ، وإذا غفل عن الله ذَكَّره..... وهكذا. وليس المقصود من هذه النصيحة أن تبادري إلى قطع علاقتك بهؤلاء الفتيات. بل عليك أولا أن تنصحيهن بأن يتبن ويقبلن على الله تعالى ، فإن لم يستجبن فعليك بعد ذلك أن تتركي صداقتهن. وثقي بوعد الله تعالى بأن من ترك شيئا لوجه الله تعالى عوضه الله خيرا منه. حكم نشر الأغاني - سطور. قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( إِنَّكَ لَنْ تَدَعَ شَيْئًا لِلَّهِ ، إِلَّا بَدَّلَكَ اللهُ بِهِ مَا هُوَ خَيْرٌ لَكَ مِنْهُ) رواه الإمام أحمد في مسنده (38/170) ، وقال الألباني: سنده صحيح على شرط مسلم " سلسلة الأحاديث الضعيفة " (1/62). وعليك بملازمة تقوى الله تعالى فهي المخرج من كل هم وباب للسعادة. قال الله تعالى: ( وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا ، وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا) الطلاق /2 – 3. قال الشيخ عبد الرحمن السعدي " فكل من اتقى الله تعالى ، ولازم مرضاة الله في جميع أحواله ، فإن الله يثيبه في الدنيا والآخرة.
وقال الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه إغاثة اللهفان معلقا على كلام الحاكم: "وهذا وإن كان فيه نظر فلا ريب أنه أولى بالقبول من تفسير من بعدهم، فهم أعلم الأمة بمراد الله من كتابه، فعليهم نزل وهم أول من خوطب به من الأمة، وقد شاهدوا تفسيره من الرسول علما وعملا، وهم العرب الفصحاء على الحقيقة فلا يعدل عن تفسيرهم ما وجد إليه سبيل". وقال تعالى: { واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا} [سورة الإسراء:64] جاء في تفسير الجلالين: (واستفزز): استخف، (صوتك): بدعائك بالغناء والمزامير وكل داع إلى المعصية و هذا أيضا ما ذكره ابن كثير والطبري عن مجاهد. وقال القرطبي في تفسيره: "في الآية ما يدل على تحريم المزامير والغناء واللهو.. وما كان من صوت الشيطان أو فعله وما يستحسنه فواجب التنزه عنه". و قال الله عز وجل: { والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما} [الفرقان: 72]. ما الدليل من القران على تحريم الكذب؟. وقد ذكر ابن كثير في تفسيره ما جاء عن محمد بن الحنفية أنه قال: الزور هنا الغناء، وجاء عند القرطبي والطبري عن مجاهد في قوله تعالى: { والذين لا يشهدون الزور} قال: لا يسمعون الغناء.
الأغاني حرام والدليل من القرآن - YouTube
[٦] المراجع [+] ↑ سورة لقمان، آية: 6. ↑ "الموسيقى والغناء" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 15-08-2019. بتصرّف. ↑ رواه ابن الصلاح، في الباعث الحثيث، عن أبو عامر أو أبو مالك الأشعري، الصفحة أو الرقم: 1/124، ثابت. ↑ رواه ابن القيم، في غاثة اللهفان، عن أبو مالك الأشعري، الصفحة أو الرقم: 1/392، إسناده صحيح. دليل ان الاغاني حرام من القران mp3. ↑ "حكم الأغاني والموسيقى" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 15-08-2019. بتصرّف. ↑ "أقوال العلماء في حكم الموسيقى والغناء" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 15-08-2019. بتصرّف.
2- أنه يورث النفاق في القلب. قال ابن القيم رحمه الله تعالى: " فإن أساس النفاق: أن يخالف الظاهر الباطن ، وصاحب الغناء بين أمرين: إما أن يتهتك فيكون فاجراً ، أو يظهر النسك [ العبادة] فيكون منافقا...... وأيضاً: فمن علامات النفاق: قلة ذكر الله ، والكسل عند القيام إلى الصلاة ، ونقر الصلاة ، وقل أن تجد مفتوناً بالغناء إلا وهذا وصفه... وقال عمر بن عبد العزيز: " إن الغناء ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء العشب ". فالغناء يفسد القلب ، وإذا فسد القلب هاج فيه النفاق " انتهى من " إغاثة اللهفان " (1/441 – 442). 3- أنه طريق إلى الزنا ، خاصة بالنسبة للنساء لسهولة تأثرهن. دليل ان الاغاني حرام من القران مكتوب. قال ابن القيم رحمه الله تعالى: " وهذا لأن المرأة سريعة الانفعال للأصوات جداً ، فإذا كان الصوت بالغناء صار انفعالها من وجهين: من جهة الصوت ، ومن جهة معناه " انتهى من " إغاثة اللهفان " (1/436). ثانيا: قولك: ( أحيانا أقول: إن الغناء عن الحب العذري لا بأس فيه). ينبغي أن نعلم أن الإسلام حينما حرم الغناء ؛ لم يكن الغناء في ذلك الزمان يتناول إلا هذا الذي تسمينه حبا عذريا ، فقد كانوا يتغنون بالشعر ؛ وشعر ذلك الزمن لم يكن فيه أكثر من ذكر أوصاف المحبوب ، ولم يكن فيه ذكر الفواحش صراحة [ وهذا في الغالب].
2019-01-25 المحرر: ن. ب سما الاردن | يعد يوم الجمعة من الأيام التي فضّلها الله سبحانه وتعالى، لعظيم فضلها وأثرها على المسلم، فهو خيرُ يومٍ طلعت عليه الشمس، وهدى الله تعالى المسلمين إليه وأضل الأمم السابقة عنه. ولهذا اليوم العظيم سُنن تتبعه، لوجوب الاستفادة منه ومن فضله الكبير. سنن يوم الجمعة وآدابها - الاغتسال فالاغتسال "يوم الجمعة" من هدي النبي لقوله عليه الصلاة والسلام: { إذا جاء أحدكم إلى الجمعة فليغتسل} [متفق عليه]. - التطيب فعن أبي أيوب قال: سمعت رسول الله يقول: {من اغتسل يوم الجمعة، ومسّ من طيب إن كان له، ولبس من أحسن ثيابه، ثم خرج وعليه السكينة حتى يأتي المسجد، ثم يركع إن بدا له، ولم يؤذ أحداً، ثم أنصت إذا خرج إمامه حتى يصلي، كانت كفارة لما بينهما} [رواه أحمد وصححه ابن خزيمة]. - من سنن يوم الجمعة لبس أحسن الثياب فعن أبي سعيد الخدري أن رسول الله قال { غسل يوم الجمعة على كل محتلم، وسواك، ويمس من الطيب ما قدر عليه} [مسلم]. - التسوّك - التبكير إلى المسجد فعن أبي هريرة عن النبي قال: {إذا كان يوم الجمعة وقفت الملائكة على أبواب المسجد، فيكتبون الأول فالأول، فمثل المهجر إلى الجمعة كمثل الذي يهدي بدنة، ثم كالذي يهدي بقرة، ثم كالذي يهدي كبشاً، ثم كالذي يهدي دجاجة، ثم كالذي يهدي بيضة، فإذا خرج الإمام وقعد على المنبر، طووا صحفهم وجلسوا يسمعون الذكر}[متفق عليه].
سنن مستحبة في يوم الجمعة 1- قراءة سورة الكهف أوصى النبي محمد - صلى الله عليه وسلّم، المسلمين بالحرص على قراءة سورة الكهف في يوم الجمعة، حيث قال: «من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء الله له من النور ما بين قدميه وعنان السماء». وورد أنه قال رسول الله - صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «مَنْ قَرَأَ الْعَشْر الْأَوَاخِر مِنْ سُورَة الْكَهْف عُصِمَ مِنْ فِتْنَة الدَّجَّال» 2- الصلاة على النبي الإكثار من الصلاة على النبي من سنن يوم الجمعة بما ورد أن رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «أَكْثِرُوا عَلَيَّ الصَّلاَةَ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ، وَلَيْلَةِ الْجُمُعَةِ، فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ كُنْتُ لَهُ شَهِيدًا، أوَ شَافِعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ». 3- التبكير إلى الصلاة يتهاون كثير من المسلمين في التبكير إلى الصلاة لدرجة أن بعضهم لا ينهض من فراشه، أو يغادر داره إلا بعد صعود الخطيب على المنبر، وبعضهم قبل بدء الخطيب خطبته بدقائق، وقد ورد في الحث على هذه النقطة عدة أحاديث منها: قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم: "إذا كان يوم الجمعة كان على كل باب من أبواب المسجد ملائكةٌ يكتبون الأوّل فالأوّل، فإذا جلس الإمام طووا صحفهم وجلسوا يستمعون إلى الذكر، ومثل المُهَجِّر (أي المبكّر) كمثل الذي يُهدي بدنة (ناقة)، ثم كالذي يهدي بقرة، ثم كبشا، ثم دجاجة، ثم بيضة".
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين. أما بعد: فلا شكَّ أيها الأخوة الكرام أن يوم الجمعة له سننٌ وآداب وفضائلُ كثيرة، وسنذكُر إن شاء الله تعالى شيئًا من ذلك: 1- أن يوم الجمعة من خير الأيام وأفضلها، ولذلك جاء في صحيح مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ((خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ؛ فِيهِ خُلِقَ آدَمُ، وَفِيهِ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ، وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَا، وَلَا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلَّا فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ)). 2- يوم الجمعة يومٌ يَجتمع فيه المسلمون، وهذا الاجتماع له فوائدُ؛ منها: أن المسلمين يجتمعون - الضعيف والقوي والفقير والغني، والصغير والكبير - وكلُّهم متساوون؛ فهذا لا شكَّ أنه من أعظم الفوائد، ثم إن هذا الاجتماع يُرعب الكفار والأعداء ويُخوِّفهم. 3- قراءة سورة السجدة وسورة الإنسان في صلاة الفجر من يوم الجمعة، ولذلك جاء في صحيح مسلم عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ﴿ الم * تَنْزِيلُ ﴾ [السجدة: 1، 2]، و﴿ هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ ﴾ [الإنسان: 1]، وَأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي صَلَاةِ الْجُمُعَةِ سُورَةَ الْجُمُعَةِ وَالْمُنَافِقِينَ.
وقال الإمام النووي: "اتفق الشافعي والأصحاب وغيرهم على أنه يستحب لقاصد الجمعة أن يمشي وأن لا يركب في شيء من طريقه إلا لعذر كمرض ونحوه"، وإليه ذهب المحدثون الذين ترجموا للحديث بما يدل على ذلك. الاستماع إلى الخطبة عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا قلت لصاحبك: أنصت، يوم الجمعة والإمام يخطب- فقد لغوت". [ أخرجه الجماعة]. وعن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: " جلس النبي صلى الله عليه وسلم يومًا على المنبر فخطب الناس وتلا آية، وإلى جنبي أبيّ، فقلت له: يا أبيّ، متى أنزلت هذه الآية ؟ فأبى أن يكلمني، ثم سألته فأبى أن يكلمني، حتى نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له أبيّ: ما لك من جمعتك إلا ما لغيت! فلما انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم جئته فأخبرته، فقال: صدق أبيّ، فإذا سمعت إمامك يتكلم فأنصت حتى يفرغ". [رواه أحمد]. صلاة ركعتي تحية المسجد لحديث جابر عند الجماعة وغيرهم " أن سليكًا الغطفاني دخل المسجد يوم الجمعة والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب، فجلس، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "يا سليك، قم فاركع ركعتين وتجوز فيهما". [رواه الجماعة] وهذا مذهب الشافعي وأحمد وإسحاق وفقهاء المحدثين.
في نهاية المقال، نوضح أن يوم الجمعة هو سيد الأيام عند الله وقد ميزه بسنن نبوية لم يميز بها يومٌ غيره، وقد قدمنا لكم هذه السنن التي ينبغي عليك اتباعها؛ لتفوز برفقة نبيك هذا ما توصل إليه فريق بحث Dal4you حول هذا الموضوع
[رواه أحمد] وعن عبد الله بن سلام رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول على المنبر يوم الجمعة: « ما على أحدكم لو اشترى ثوبين ليوم الجمعة سوى ثوبي مهنته ». [رواه أبو داود] قال ابن عبد البر: ثوبين: يريد قميصًا ورداءً أو جبة ورداءً. وعن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: « لا يغتسل رجل يوم الجمعة ويتطهر بما استطاع من طهر، ويدّهن من دهنه، أو يمس من طيب بيته ثم يروح إلى المسجد ولا يفرق بين اثنين، ثم يصلي ما كتب له، ثم ينصت للإمام إذا تكلم- إلا غفر له ما بين الجمعة إلى الجمعة الأخرى » [رواه أحمد]. ثالثًا- التبكير لها: استحب العلماء التبكير إلى صلاة الجمعة، لكنهم اختلفوا في وقت التبكير؛ فذهب جمهور العلماء إلى أنه يستحب التبكير من أول النهار حتى قال الإمام الشافعي رحمه الله تعالى: لو خرج إليها بعد صلاة الفجر وقبل طلوع الشمس لكان حسنًا. وذهب الإمام مالك رحمه الله تعالى إلى أن التبكير المشروع إنما هو وقت الزوال ولا يشرع التبكير من أول النهار. رابعًا- المشي لها على الأقدام: لقوله صلى الله عليه وسلم: « ومشى ولم يركب » أ [خرجه أصحاب السنن عن أوس بن أوس الثقفي رضي الله عنه] ولما في المشي من التواضع، قال الإمام الشافعي في الأم: "ولا تؤتى الجمعة إلا ماشيًا".