وللأمير بدر بن عبدالمحسن قصيدة مشهورة عنوانها (ديمة) وفيها إطار الحب يمتزج مع المطر - الحب الأزلي للعربي - والديمة هي المطر الخفيف الدائم دون رعد أو برق، وهي في الوسم عجب عجاب في إحياء الأرض الموات وفرش أبسطة الحرير الخضراء وانعاش الأرواح والأعضاء: "قلت المطر قالت اليوم ديمه ما به رعد. لا برق.. صَوتُ المَطَرِ | كنّه تعاتيب خلان ~. من غير هتان عشقٍ جمع ما بين قاع اوغيمه فيّض على صدر الثرى دمع الأمزان همس النديم اللي يعاتب نديمه صوت المطر كنه تعاتيب خلان" ولا يوجد أحلى من منادمة المطر للثرى، فإذا بكت السماء ضحكت الأرض، وإذا هطل الغيث تهللت أسارير الصحراء.. بين المطر والأرض صداقة.. حب وغزل.. وخاصة الرياض: يقول الشاعر العربي: "روض عن صنيع الغيث راض كما رضي الصديق عن الصديق يعير الريح بالنفحات ريحا كأن ثراه من مسك فتيق كأن الطلَّ منتشراً عليه بقايا الدمع في الخد المشوق"
ألم 22 يوليو 2009 بواسطة صوت المطر ليش يألمني قلبي 😦! أرسلت فى بالعامي الفصيح | Leave a Comment » 13~ 21 يوليو 2009 بواسطة صوت المطر كنتُ أظنُ أنني أعرف طريق النسيان، وبإمكاني في أي لحظة أن أتوقف لأستدير وأعود من حيث بدأت، لكنني الآن أخبرك بأنني أتخبط في متاهةٍ لا أعلم إلى أين تأخذني، هل لِمَا أردت، أم إلى أسفلِ التراب..! أرسلت فى إلى ع. ع. م | Leave a Comment » 12~ جميل ُحديثكَ كانَ يقابِلُهُ صمتٌ مِنّي، و مرارة بكائي الآن، لايقابلها منك حتى النكران. 11~ صوتك, ضحكك، كلامك، طريقة نطقك، وحتى مخارج حروفك، مازالت تعملُ فيّ.. حتى بعد إنقضاء أمرنا و إنتهائه. 10~ قررتُ خوضَ معركةً أعلمُ – مسبقاً – بأمرِ خسارتي فيها، لكنني لأجلكَ قَبِلتُ، وذهبت كالأعمى مسرعةً لحتفي \ خساراتي! 9~ أخبرتك، بأنه لايمكن للجدي و الدلو أن يتّفِقَا، أنا وأنت طبيعتان مختلفتان، برٌ و بحر جاوبتني، وَلِمَ! 8~ كان لقاءً يتيماً لكنه فعل ما فعل، وسلب ما سلب.. صوت المطر .. كنه تعاتيب خلان - YouTube. وأستولى على أوسع مساحاتي..! 7~ إلى متى ستستمر بي الحال – مشتاقة إليك – ؟! إلى متى سأظل أسيرتك ؟ إلى متى وأدق أدق التفاصيل تأبي أن تنمحي من ذاكرتي ؟ 6~ كقطعةِ حلوى، يشتهيها الكبار قبل الصغار، يتمُّ تناولها لتذوب حال ملامستها للشفاه، تخيّل لذتها!
21/04/2009, 10:43 AM # 7 سَاَسْتَوْطِنُ غَيمةٌ حُبَلَى..! وأَكْتُمُ صَرْخةَ.. لِِ تَتَهَاوى كَ قَطراتْ مَطرْ غَزيرَه بِحجَمِ السّماءْ منْ العَتبْ!! 21/04/2009, 10:59 AM # 8 كـاتبـة... { المَطرْ حِينْ يُلامِسْ مسَاماتِنا يُرخِي كُلْ عرقْ نابِضْ فِينا.. تَماماً كَما تَفعلَه نَظراتكْ تُرخِي كُل مَابِي بـ حَضّرةِ الشُوقْ [ أنتَ]!! 21/04/2009, 11:17 AM # 9 على مايَبْدُو أَنَّ بَعْضَ حُرُوفِ العَتبْ خَمْرٌ حَلَالٌ وأؤمنْ أنْ للمطرْ لذة الخَمْرٌ الحَلَالٌ!!... صوت المطر كنّه تعاتيب خِلّان - YouTube. } مواقع النشر (المفضلة) Facebook الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) تعليمات المشاركة لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code is متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى الانتقال السريع الساعة الآن 12:07 PM.
السلام عليكم:مساء الخيرات والمسرات.
02:12 السبت 02 فبراير 2013 - 21 ربيع الأول 1434 هـ الحديث عن الطقس، حوار تعودت عليه منذ أن اغتربت عن أرض الوطن.. فهو الموضوع الذي يبدأ به البريطاني محاولاً أن يكسر الجليد لبدء الحديث معك. أيضاً هذا الحديث يتضمن أحد الأسئلة الحاضرة بقوة عندما أتحدث مع أحد أفراد عائلتي أو أصدقائي. وكما يبعث المطر مشاعر متضاربة كانت كلماتي لهم كذلك. فعندما يعرف البريطانيون أنني آتية من بلد حارة وقليلة الأمطار يستغربون الكآبة التي يجلبها لي المطر، وترسم علامات الدهشة على وجوههم ويقولون: نحن يزعجنا المطر لأننا مللناه لكن أنت آتية من بلد مشمس! ألم تشتاقي للمطر؟ وعلى الجانب الآخر أصدقائي وعائلتي عندما يكون ردي على سؤالهم بأن الجو تعيس وكئيب تبدأ نبرات التعجب وجمل التمني والتغزل بالمطر.. فمنهم من يتغنى بأغنية فيروز "شتي يا دنيي.. تـيزيد موسمنا ويحلا" كنوع من التهكم، وأنني بنعمة لا أشعر بقيمتها. أتفهم تماماً ما للمطر من مكانة خاصة في مجتمعنا منذ القدم، فلطالما كان ملهم الشعراء والكتاب وكم تغنى به الكبار قبل الصغار، فهو عنوان للفرح والمحبة، يغسل الحزن والكآبة من القلوب كما يغسل ويروي وجه الأرض في مفهوم وعرف المجتمع.
بلادي القريبة مني.. كسجني! لماذا أغنّي مكاناً، ووجهي مكانْ؟ لطفل ينامُ على الزعفران؟ وفي طرف النوم خنجر وأُمي تناولني صدرها وتموتُ أمامي بنسمةِ عنبر؟ حالة حصار [ عدل] هنا، عند مُنْحَدَرات التلال، أمام الغروب وفُوَّهَة الوقت قُرْبَ بساتينَ مقطوعةِ الظلِ، نفعلُ ما يفعلُ السجناءُ، وما يفعل العاطلون عن العمل: نُرَبِّي الأملْ! فرحاً بشيءٍ ما [ عدل] فرحاً بشيءٍ ما خَفيِّ، كان يحملني على آلاته الوتريّةِ الإنشادُ. يَصْقُلُني ويصقلني كماس أَميرة شرقية ما لم يُغَنَّ الآن في هذا الصباح فلن يُغَنّى أَعطنا، يا حُبُّ, فَيْضَكَ كُلَّه لنخوض حرب العاطفيّين الشريفةَ, فالمُناخُ ملائمٌ, والشمس تشحذ في الصباح سلاحنا, يا حُبّ! البداية والنهاية/الجزء العاشر/ذكر ما رئي له من المنامات - ويكي مصدر. لا هدفٌ لنا إلاّ الهزيمةَ في حروبك... فانتصرْ أَنت انتصرْ, واسمع مديحك من ضحاياك: انتصر! سَلِمَتْ يداك! وَعُدْ إلينا خاسرين... وسالماً! وصلات خارجية [ عدل] صفحة محمود درويش على موقع غود ريدز.
وإنّي لأهوى النَّوْمَ في غَيْرِ حِينِهِ لَعَلَّ لِقَاءً في المَنَامِ يَكُونُ تُحَدِّثُني الأحلامُ أنِّي أراكم فيا لَيْتَ أحْلاَمَ المَنَامِ يَقِينُ شهدت بأني لم أحُل عن مَوَدَّة ٍ وأنّي بِكُمْ لو تَعْلَمِينَ ضَنِينُ وأنَّ فؤادي لا يلين إلى هوًى سواكِ وإنْ قالوا بَلى سيلينُ
من أشعاره [ عدل] لست لي [ عدل] وكأنَّ شيئاً لم يكن جرحٌ طفيف في ذراع الحاضر العَبَثيِّ... والتاريخُ يسخر من ضحاياهُ ومن أَبطالِهِ... يُلْقي عليهمْ نظرةً ويمرُّ... هذا البحرُ لي.. هذا الهواءُ الرَّطْبُ لي.. واسمي - وإن أخطأتُ لفظ اسمي على التابوت - لي. أَما أَنا – وقد امتلأتُ بكُلِّ أَسباب الرحيل.. فلستُ لي.. أَنا لَستُ لي.. أَنا لَستُ لي... لا شيء يعجبني [ عدل] يقول مسافرٌ في الباصِ لا شيء يعجبني, لا الراديو ولا صُحُفُ الصباح, ولا القلاعُ على التلال. أُريد أن أبكي.. يقول السائقُ: انتظرِ الوصولَ إلى المحطَّةِ, وابْكِ وحدك ما استطعتَ.. تقول سيّدةٌ: أَنا أَيضاً. أنا لا شيءَ يُعْجبُني. دَلَلْتُ اُبني على قبري' فأعْجَبَهُ ونامَ' ولم يُوَدِّعْني.. يقول الجامعيُّ: ولا أَنا ' لا شيءَ يعجبني. دَرَسْتُ الأركيولوجيا دون أَن أَجِدَ الهُوِيَّةَ في الحجارة. هل أنا حقاً أَنا؟.. ويقول جنديٌّ: أَنا أَيضاً. أَنا لا شيءَ يُعْجبُني. أُحاصِرُ دائماً شَبَحاً يُحاصِرُني.. يقولُ السائقُ العصبيُّ: ها نحن اقتربنا من محطتنا الأخيرة' فاستعدوا للنزول.. فيصرخون: نريدُ ما بَعْدَ المحطَّةِ' فانطلق! النوم بدون فراش في المنام. أمَّا أنا فأقولُ: أنْزِلْني هنا.
أنا مثلهم لا شيء يعجبني ' ولكني تعبتُ من السِّفَرْ. عاشق من فلسطين [ عدل] عيونك شوكةٌ في القلب توجعني... وأعبدها وأحميها من الريح وأغمدها وراء الليل والأوجاع... النوم بجانب الميت في المنام. أغمدها فيشعل جرحها ضوء المصابيح ويجعل حاضري غدها أعزّ عليّ من روحي وأنسى، بعد حينٍ، في لقاء العين بالعين بأنّا مرة كنّا، وراء الباب، اثنين! إلى أمي [ عدل] أحنّ إلى خبز أمي وقهوة أمي ولمسة أمي.. وتكبر فيّ الطفولة يومًا على صدر يوم وأعشق عمري لأني إذا متّ، أخجل من دمع أمي خذيني إذا عدت يوماً وشاحا لهدبك وغطي عظامي بعشبٍ تعمَّد من طهر كعبكْ وشدِّي وثاقي.. بخصلة شعرٍ.. بخيطٍ يلوِّح في ذيل ثوبك ضعيني إذا مارجعتُ وقودا بتنور ناركْ وحبل غسيل على سطح داركْ لأني فقدت الوقوف بدون صلاةِ نهاركْ هرمتُ فردّي نجوم الطفولة حتى اشاركْ صغار العصافير.. درب الرجوع.. لعُشِّ إنتظارك!!