تحتاج شركة بن لادن للتشغيل والصيانة بجدة في حي الروضة وفق المزايا المذكورة اسفله. المزايا الموفرة: يحصل الحارس على راتب 4500 ريال توفر الشركة تامين طبي بالإضافة لتامينات اجتماعية تقدم الشركة راحة اسبوعية يستفيد الحارس من اجازة سنوية مدفوعة الراتب التوظيف فوري. التقديم: المرجو من الراغبين في العمل مع الشركة التواصل على الرقم الآتي: 0596376346 #رجال #مكة #حراسة_أمن متابعة جديد الوظائف لمعرفة اخر الوظائف الحكومية وكبرى الشركات، انضم معنا على جديد الوظائف النسائية لمتابعة اخر الوظائف النسائية بشكل فوري اضغطي هنا وظائف بحسب التخصص استفتـاء الشهر
وطرحت المجموعة في 28 فبراير مجموعة من الخيارات لحل أزمة تأخر الرواتب أمام 2000 موظف في الشركة، لم يستلموا رواتبهم منذ عدة أشهر، وتتمثل هذه الخيارات بـ: 1- من يرغب من العمالة في الاستمرار بالعمل مع "مجموعة بن لادن" أن يبقى بالسكن خلال الأيام القادمة، لحين صرف مستحقاته، مع التزام المجموعة باحتساب فترة بقائهم في السكن وعدم تغيبهم عن العمل، واعتبارهم أنهم على رأس العمل. 2- من يرغب من العمالة في الخروج النهائي التقدم إلى الإدارة ليتم تصفية مستحقاته وإعداد خروج نهائي له. 3- السماح لأي راغب في نقل خدماته لأي جهة على أن يتقدم بطلب خطي للإدارة مع وعد بالموافقة الفورية عليه. وفي ابريل الماضي استغنت المجموعة عن 50 ألفاً من موظفيها، مع تزايد الضغوط على القطاع في ظل تخفيضات الإنفاق الحكومي لمواجهة تدني أسعار النفط. وقد خاضت الشركة سلسلة من النزاعات مع العمال هذا العام بسبب الأجور، إذ تجمّع عشرات العاملين في مارس، أمام أحد مقرات الشركة في السعودية للمطالبة بمستحقات متأخرة. وذكرت صحف أن العاملين بالشركة والذين أنهت عقودهم واستغنت عنهم، رفضوا مغادرة البلاد إلا بعد صرف مستحقاتهم المتأخرة التي تمتد لأكثر من 4 أشهر، وأضافت أن هؤلاء العاملين يحتشدون أمام مقرات الشركة في أنحاء المملكة بشكل شبه يومي.
مما يزيد صعوبة المهمة على الجميع". انتكاسات المعلومات المضللة كان لحواجز وانتكاسات المعلومات المضللة التي أدخلها البرنامج أثرٌ بعيد المدى بحسب بروس ريدل، ضابط الوكالة السابق والمستشار الكبير السابق لأربعة رؤساء في شؤون جنوب آسيا والشرق الأوسط. حيث قال ريدل للموقع الأمريكي: "تحوّل برنامج السي آي إيه إلى سلاح، واستغلته الجماعات المناهضة لأمريكا في باكستان من أجل تشويه سمعة أمريكا. ومن الناحية العملية، كان جزءٌ صغير للغاية من البرنامج هو المخصص للعثور على بن لادن. ولكن من الناحية السياسية، فقد كان الأمر أكبر من ذلك بكثير. بل وتحوّل إلى تاريخ لن يُنسى".
وأبان:"طبعا لا أظن قيادات الوزارة يدركون المشكلة فمداخلهم مختلفة ومواقف سياراتهم مؤمنة، بينما يترك بقية المنسوبين والمراجعين للتعامل مع المشكلة بأي طريقة حتى وإن أنتجت مخالفات ومضايقات لا تليق بوزارة تمارس دورا رقابيا كبيرا في مناحي حياة الناس"، مضيفا:"باختصار.. باب النجار مخلع". المصدر: عكاظ
المراجع [+] ↑ "مريد البرغوثي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-01-2020. بتصرّف. ↑ "رأيت رام الله (رواية)" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-01-2020. بتصرّف. ↑ "روايات كُتبت بدم فلسطين.. من أجل فلسطين" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-01-2020. بتصرّف. ↑ "رأيت رام الله" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 04-01-2020. بتصرّف.
رواية رأيت رام الله للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي ، وفازت بجائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997. هذه الرواية هي السيرة الذاتية للمؤلف ، وتمثل رحلة العودة إلى الوطن بعد ثلاثين عامًا من المنفى. قامت الكاتبة أهداف سويف بترجمة الرواية إلى اللغة الإنجليزية. " رأيت رام الله" كتاب فاز بجائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي (1997) هل هي رام الله سرّ الإبداع المحقق!! أم أنها الثلاثون عاماً من الغربة أشعلت في القلب الحنين والاشتياق إلى ساكني رام الله!! أم أنه الوطن المحرم المنتظر على مشارف جسر العبور… جسر العودة ذاك الذي سكن في ذاكرة مريد البرغوثي بصرير خشبة، وبضيق مساحته وقصر طوله. هو ذاك الجسر القصير مشت عبره الذاكرة إلى ذاك الأفق الرحب المشبع برائحة الأهل والمترع بالصور القديمة الساكنة في الوجدان. مريد البرغوثي فاز بجائزة عبوره ذلك الجسر الخشبي الصغير وكأنه بتجاوزه تمكن من المثول أمام أيامه، وجعل أيامه تمثل أمامه، يلمس تفاصيل منها بلا سبب مهملاً منها تفاصيل أخرى بلا سبب، مثرثراً لنفسه عمراً كاملاً، في يوم عودته ومن حوله يحسبون أنه في صمت عبر الجسر المحرم عليه بعد ثلاثين عاماً، وفجأة انحنى ليلملم شتاته، كما يلمّ جهتي معطفه إلى بعضها في يوم من الصقيع والتلهف.
لتحميل الكتاب اضغط على الرابط رأيت رام الله لـ مريد البرغوثي مريد البرغوثي: (1944-2021) مريد البرغوثي مواليد 8 يوليو 1944 – شاعرٌ فلسطيني ولد في قرية دير غسانة قرب رام الله في الضفة الغربية تلقى تعليمه في مدرسة رام الله الثانوية، وسافر إلى مصر العام 1963 حيث التحق بجامعة القاهرة وتخرج في قسم اللغة الإنجليزية وآدابها العام 1967 وهو العام الذي احتلت فيه إسرائيل الضفة الغربية وغزة، ومنعت الفلسطينيين الذين تصادف وجودهم خارج البلاد من العودة إليها. – تزوج من الروائية المصرية الراحلة رضوى عاشور أستاذة الأدب الإنجليزي في جامعة عين شمس بالقاهرة ولهما ولد واحد هو الشاعر والأكاديمي تميم البرغوثي. -نشر ديوانه الأول عن دار العودة في بيروت عام 1972 بعنوان الطوفان وإعادة التكوين، ونشر أحدث دواوينه عن دار رياض الريس في بيروت بعنوان منتصف الليل عام 2005. وأصدرت له المؤسسة العربية للدراسات والنشر مجلّد الأعمال الشعرية العام 1997. في أواخر الستينات تعرّف على الرسام الفلسطيني الراحل ناجي العلي واستمرت صداقتهما العميقة بعد ذلك حتى اغتيال العلي في لندن عام 1987، وقد كتب عن شجاعة ناجي وعن استشهاده بإسهاب في كتابه رأيت رام الله وأعلاه شعراً بعد زيارة قبره قرب لندن بقصيدة أخذ عنوانها من إحدى رسومات ناجي أكله الذئب'.
عرف مريد بدفاعه عن الدور المستقل للمثقف واحتفظ دائماً بمسافة بينه وبين المؤسسة الرسمية ثقافياً وسياسياً، وهو أحد منتقدي اتفاقية أوسلو عام 1994 بين منظمة التحرير الفلسطينية والكيان الإسرائيلي. تزوج البرغوثي من الروائية المصرية الراحلة رضوى عاشور أستاذة الأدب الإنجليزي بجامعة عين شمس بالقاهرة ولهما ابن واحد هو الشاعر تميم البرغوثي. حصل مريد البرغوثي على جائزة فلسطين في الشعر عام 2000، و ترجمت أشعاره إلى عدة لغات وحاز كتابه "رأيت رام الله" والصادر عن دار الهلال في عام 1997 على جائزة نجيب محفوظ للآداب فور ظهوره، كما صدر باللغة الإنجليزية في عدة طبعات. شارك مريد البرغوثي في عدد كبير من اللقاءات الشعرية ومعارض الكتاب الكبرى في العالم، وقدم محاضرات عن الشعر الفلسطيني والعربي في جامعات القاهرة وفاس وأكسفورد ومانشستر وأوسلو ومدريد وغيرها. وتم اختياره رئيساً للجنة التحكيم لجائزة الرواية العربية لعام 2015. أصدرت له المؤسسة العربية للدراسات والنشر مجلّد للأعمال الشعرية عام 1997، وكانت آخر دواوينه بعنوان "منتصف الليل" عن دار رياض الريس في بيروت والصادر عام 2005.
رُبَّما لا تتعاطفُ معهم، أو تتخيّل مُعاناتهم؛ نظرًا لأنَّ كلّ شعوبِ البلدانِ العربيّةِ تُعاني، فبعضهم يجدُ أنَّ غربتك وأنت في داخلِ وطنك أصعبُ من غربتك وأنتَ خارجه، فالهمُّ العربيُّ واحدٌ، بل إنَّ بعضهم يؤمنُ أنَّ الفلسطينييّن المغتربين أفضل حالًا من المُقيمين؛ لكلّ ذلك قد لا يُؤثِّرُ الكتابُ فيك. من جانبٍ آخر؛ قد يكون هذا الكتاب سببًا في أن ترى الوجهَ الآخر لفلسطينَ، الوجهَ الّذي تنقلهُ وسائلُ الإعلامِ حتَّى اعتدَنا عليه، فتكتشف أنَّ كلّ شهيدٍ، ومُغتربٍ، هو قريبك، وأهلهُ هم أهلك، لتتغيرَ نظرتك إلى فلسطينَ، وتكونُ بمنزلةِ الأمّ الثَّانية. لغةُ الكتابِ شاعريّةٌ جدًّا، هو لا يُحرِّضنا على فعلِ شيءٍ، هو يعرضُ تجربته –فقط- على مدى ثلاثينَ عامًا، وهذا سبب عدم لجوئهِ إلى الكلماتِ الحادَّةِ أو القاسيةِ، تلك الكلماتُ الّتي تُعرِّي الجُرحَ لتصبَّ عليه أكياسًا من الملحِ الحارق. لم يُحاول طرح حلولًا سياسيّةً، أو حلولًا فلسفيّةً لحلِّ قضيّته، هو ببساطةٍ يعرضُ مشاعرَه بصدقٍ، وبذكاءٍ؛ يتعمَّدُ إدخال الّلهجةِ الفلسطينيّةِ في مواضعَ عدَّةٍ ليُشعركَ بالألفةِ مع شخصيَّاتِ كتابه. سيرسمُ الكتابُ المشهدَ الغائبَ عن أعيننا، نحنُ لم نزرْ فلسطينَ، ولم نفهمْ تاريخها جيِّدًا، كنَّا صغارًا؛ نتعاطف معها عندما يطلبون منَّا -في المدرسة- أن نتبرَّعَ بمبلغٍ من المال لدعم إخواننا الفلسطينيّين، كنَّا ندعمُ القضيّة ولا نُدرك، كنَّا عميانًا، وعندما كبُرنا؛ لازمنا هذا العَمى المؤقّت، (مُريد) يفتحُ أعيننا على الواقعِ الفلسطينيّ، اختصرَ تاريخها في قريته.
أن تبدأ الرواية من على الجسر (عنوان الفصل الأوّل)، لم يكن أمرًا مصادفًا؛ فالجسر مشهد تخوميّ بين عالمَين، يدفع الكاتب وهو حبيس هذا المشهد/ الجسر بشكل متجاوز... أن تبدأ الرواية من على الجسر (عنوان الفصل الأوّل)، لم يكن أمرًا مصادفًا؛ فالجسر مشهد تخوميّ بين عالمَين، يدفع الكاتب وهو حبيس هذا المشهد/ الجسر بشكل متجاوز، وأعني مشهد التخوم تحديدًا، كما سنرى في الآتي من النصّ. بمعنًى آخر الكاتب/ السارد/ الفلسطينيّ/ العائد لم يخرج تمامًا من فلسطين، ولم يعُد إليها تمامًا، وينطبق الأمر على المنفى والشتات، فالفلسطينيّ لم يخرج تمامًا من منفاه، ولم يصل إلى وطنه تمامًا. عبد الله البيّاري طبيب وباحث أكاديميّ فلسطينيّ، متخصّص في النقد الأدبيّ والدراسات الثقافيةّ، وله مقالات وبحوث منشورة في صحف ومواقع ومجلّات عربيّة، مدير «مكتبة الأرشيف» في عمّان.
أما أنتم أعزائي من تسكنون في غزة التي يبدو وكأنها تمشي بخط متواز مع رام الله (الخطوط المتوازية لا تتلاقى أبدا! ) فهذه فرصتكم لإحناء هذا الخط قليلا, علّـكم تروْن رام الله على الورق, ومن يدري.. ففي هذا الزمن, تحطمت كلمة المستحيل!