راجية الجنة 05-07-2011 03:03 PM حوار ممتع جدا جدا جدا!!!!!!!!!!!!!!!! والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى الة واصحابة اجمعين. جئت لكم اليوم بحوار اكثر من رائع عسى ان يستفيد من الكثير. حوار ممتع بين السواك والسيجاره السواك:السلام عليكم السيجارة:مرحبا السواك: كيف الحال ياسيجارة ؟ السيجارة: بخير وأنت ؟ السواك: بخير ولله الحمد هل تسمحي لي ياسيجارة بالكلام والنقاش معكِ ؟ السيجارة: حسناً لا بأس السواك: أبدى حواري بسؤال صغير: مافائدة وجودك في هذه الحياة ؟ السيجارة: لأنعش وأزيد من يتعاطاني حيوية ونشاطا وتسلية. ً السواك: لكن الملاحظ ياسيجارة والواقع عكس ما تقولين!!! السيجارة: هكذا أنتم تسيؤن الظن بالآخرين. السواك: لم نسئ الظن بك بل هذا الواقع والمشاهد. السيجارة: على العموم أنا مقتنعة برأيي وهدفي في الحياة على الرغم من قصر حياتي التي لا تتعدى دقائق أو أقل إلا أنني سعيدة عندمايحرقني الآخرين ويتمتعوا بالهدوء والاسترخاء فأنا أقضي حياتي في سبيل متعة الآخرين وإنعاشهم. السواك: بئست الحياة ياسيجارة! أقل من دقيقة أو دقيقتين وتحرقي نفسك من أجل دمار صحة الآخرينوذهاب أموالهم وتقولي مقتنعة بهدفك في الحياة ؟!!!
كتابة الأهداف في مذكرة والنتائج التي توصلت إليها والإنجازات التي حققتها. الإجتهاد والعمل بجد وعدم تأخير الزمن المحدد ولو إستدعى الأمر بمضاعفة الجهد حتى الوصول للهدف في الوقت المحدد. عدم السماع للغير من إحباطات وتثبيط للهمم وتقوية الإرادة الداخلية بإستمرار. مواضيع تعبير آخرى: موضوع تعبير عن الطبيب ماذا لو لم يتحقق الهدف أحيانًا لم يتحقق الهدف المنشود ويحدث الفشل ، كاالرسوب في الإمتحان فيجب عدم اليأس وشحن الهمة مرة آخرى ومراجعة التخطيط الذي أعددتة مُسبقًا ربما أخطأت في بعض الأشياء فأعد ترتيب أوراقك وإجعل هذة التجربة نصب عينيك في الإستفادة منها ولا تؤنب نفسك وتوبخها بل ساعد نفسك بالوقوف مجددًا. مواضيع تعبير آخرى: موضوع تعبير عن الحرية لا مستحيل لتحقيق الهدف بداية النجاح في تحقيق الهدف ضع نصب عينيك أن لا مستحيل لتحقيق الهدف. الله خلق لك عقل كبقية البشر فلا فرق بين العالم والشخص الأمي إلا بالعلم. إرتقي بعقلك بتلقي العلوم وكثرة الإطلاع والثقافة المتنوعة وإحترام الوقت ولا تضيعة سُدى. التخلق بالصفات الحميدة والمحافظة على العبادات ووجود صلة بينك وبين الله هذا من أسباب النجاح وتحقيق الأهداف. أمنح نفسك جزء من الترفيه والنزهة الخلوية مع الإهتمام بالغير ومنحهم بعض من الوقت فهذا يوطد علاقتك بمن حولك ويمنحك راحة نفسية ولن يؤثر على ضياع هدفك بل يمنحك طاقة ونشاط مضاعف.
س: يا الله والله دائما تتحفنا يا طارق.
ب - توفير الوقت والجهد. ج - معرفة القيام بالطلب النافع. و أهم كتب طلب العلم: بيان العلم وفضله / لابن عبد البر، أيها الولد / للغزالي. وأخيراً: أرجو الله أن يلهمك الصواب دائماً ويُرِيَك الحقّ ويرزقك اتّباعه، ويشغلك بما هو أرضى له وأنفع لعباده. والله الموفق
2 ـ ومن طرق معالجة القرآن لشأن المصائب: الإرشاد إلى ذلك الدعاء العظيم الذي جاء ذكره في سورة البقرة، يقول تعالى: {وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}[البقرة: 155، 156]. 3 ـ كثرة القصص عن الأنبياء وأتباعهم، الذين لقوا أنواعاً من المصائب والابتلاءات التي تجعل المؤمن يأخذ العبرة، ويتأسى بهم، ويهون عليه ما يصيبه إذا تذكر ما أصابهم، وعلى رأسهم نبينا وإمامنا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
قال: أريد أهون من هذا يا رسول الله. قال: " لا تتهم الله في شيء ، قضى لك به ". لم يخرجوه
تفتِنُنا الدُّنيا وتستدرِجُنا لنفقدَنا، تفرش لنا ما يروق لنفوسِنا ما تتوق إليه قلُوبُنا وتحرِّكُ فِيهَا حِسَّ اللذّة الوقتيّة، ترميهِ طُعمًا لنفوسِنَا فنهروِلُ لالتِقاطِهِ على عَمًى بكلّ جوارحِنا فنجدنا في وادٍ سحيق، رمينا فيه أنفسَنا بأنفُسِنَا، يستيقظ حينذاك الضّميرُ ليلسَعَ أروَاحَنا حديثَ حسرة ولكن ما نلبثُ إلّا ونقتُلُه من جديدٍ إذا ما لاح لقلوبِنا سبيلُ لهوٍ آخرٍ محفوفٍ بالشهواتِ اللحظيّةِ الزائلة، متناسين أنّ لا دنيوِيّ خالص بدون أخرويّ خالص، ولا هناء هنا بشيء إلّا إذا كان مُغتَرفًا من ذَاكَ الهناء الأزَليّ وتلك السعادة الأبديّة الخالدة. لا نملك زمامَ السيطرة علينا، فالقلب وراء شهواتِه لا يقوى على التباطؤ والرّوحُ نحوها مندفعَةٌ لا شيء يكبَحُها، أزلنا _بإخراسِنَا الصوتَ الخفيَّ الصادقَ فينا_ كلَّ ما يحول بيننا وبين ذلك السّرابِ المكذوب، نُهَوّنُ من أجل الوصولِ إليه كلَّ صعب، ونصهر كلّ حاجزٍ بإحراقِ مبادئِنَا. ضمائرِنا بل أرواحِنا، نخدِّر ما تبقّى صاحيًا في قاعِ نفوسِنا ثمَّ نرغمهُ على الانصياع، نهوي شيئا فشيئا ونبتعد حتّى نتوهَ ونضِل فلا نجد الطّريق إلى أنفسِنا، إلى العالم من حولِنَا ولا إلى الغايةِ التي بذلنا كلَّنَا من أجل البلوغِ إليها.