اضغط للتكبير الرئيسية السباكة ملحقات السباكة غراء مواسير بلاستيك حار المنتج السابق محبس زاوية KANA ر. س 8. 00 الاسعار شامله الضريبه العودة إلى المنتجات المنتج القادم مصباح ثريا ليد (بلح) موفر للطاقة ر. س 6. 00 الاسعار شامله الضريبه ر. س 15. 00 – ر. س 60. 00 الاسعار شامله الضريبه الصناعة: أمريكية العلامة التجارية:WELD ON/E-ZWELD الحجم إزالة كمية غراء مواسير بلاستيك حار قارن إضافة إلى مفضلة رمز المنتج: غير محدد التصنيفات: السباكة, ملحقات السباكة الوصف معلومات إضافية مراجعات (0) Shipping & Delivery – مخصص للإستخدام مع المواسير البلاستيكية – ملائم للإستخدام المنزلي والصناعي الاستخدامات: – يستخدم كغراء لحام لمواسير خط الحار البلاستيكية الوزن غير محدد 118ml, 237ml, 473ml, 946ml المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "غراء مواسير بلاستيك حار" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. غراء مواسير البلاستيك على البيئة. تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني * احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي. Shipping & Delivery
طريقة صنع ديكور اضاءة مودرن للحوائط من مواسير المياة البلاستيك بالشرحHandmade lighting decorations - YouTube
التوفيق للتوكيلات التجارية العنوان 54 شارع الجلاء - المنصوره - الدقهليه - مصر الفروع المنصوره - الدقهليه التصنيف مواسير - انابيب - مستلزمات | غراء | مواد لاصقه
المطلق يرد على مقولة "الفلوس وسخ دنيا" رد عضو هيئة كبار العلماء الشيخ الدكتور عبدالله المطلق، على سؤال وجه له حول ما يقوله بعض الأشخاص بأن "الفلوس وسخ دنيا". وقال المطلق، في مداخلة ببرنامج "يستفتونك" على قناة "الرسالة"، إنه لا يجوز القول بمثل هذه الأقوال؛ لأن المال هو عصب الحياة وزينتها، مستشهداً بقول الله سبحانه وتعالى: "المال والبنون زينة الحياة الدنيا"، كما أن الله جلا وعلا ذكر الذين يجاهدون في أموالهم وأنفسهم، فتارة قدم الأموال وتارة قدم الأنفس. وأضاف أن النبي ﷺ قال لعمرو بن العاص إني أريد أن أبعثك على جيش فيغنمك الله، وأرغب لك رغبة من المال صالحة"، فقال له: "إني لم أسلم رغبة في المال، وإنما أسلمت رغبة في الإسلام فأكون مع رسول الله ﷺ، فقال ﷺ:"يا عمرو، نعم المال الصالح للمرء الصالح".
18-04-2016, 09:49 PM المشاركه # 1 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Sep 2013 المشاركات: 4, 694 "الفلوس وسخ دنيا".. تنشر الفيروسات و"العدوى" بين الناس.. ولا بد من تطهير الأيادي منها شف باحثون من جامعة الملك سعود بالرياض، وجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، في دراسة سابقة؛ عن تلوث "92%" من العملات الورقية المتداولة بين عامة أفراد المجتمع في محلات التموينات الغذائية، والمطاعم، ومحلات الجزارة، والمخابز، والورش الصناعية، ومحلات الدواجن، والأسماك، وغيرها؛ ببعض أنواع البكتيريا الممرضة. وخرجت الدراسة بعدة معلومات خطيرة يأتي في مقدمتها أن "88%" من العملات الورقية تحتوي على بكتيريا معدية، تنتقل بسهولة عبر تداول العملات بين الأشخاص، وخاصة الفئات الصغيرة. كما خلصت دراسة أوروبية سابقة إلى أن العملة الورقية تحتوي على كمية جراثيم قد تتفوق على ما تقع على المراحيض، بعد أن أجرت دراسة على الأوراق النقدية والعملات المعدنية؛ وكونها تنطوي على 26 ألف نوع من البكتيريا ما يعني أنها تُشكّل خطراً كبيراً على الصحة العامة، سواءً بالكبار أو الأطفال، وكشفت أن الرجال يتجنبون غسل أيديهم بنسبة "55%"، بينما لا تتجاوز نسبة مواظبة النساء على غسل اليدين أكثر من "43%".
ومن جانبها تحدّثت طبيبة الأمراض الجلدية والتجميل بجدة "الدكتورة رشا الدباح" لـ"سبق" قائلة: "تُشكّل العملة النقدية خطراً على صحة الكثير، وتُعد سبباً رئيساً في انتقال الأمراض بين الأشخاص نظير تداولها بصفة يومية حتى أصبحت تعج بالمواد الميكروبية والفيروسية التي لا حدود لها؛ إذ تحوّلت ألوان الأوراق الجديدة لأخرى يعلوها السواد والخطر". وأضافت: "من أهم الأمراض التي قد تحدث هي ما تتعلّق بمشاكل في الجهاز الهضمي والتنفسي؛ وكذلك مضاعفة التهابات الجروح؛ الأمر الذي يعني أنها تُعد مؤشراً مرتفعاً جداً في حدوث ما لا تُحمد عقباه. وشدّدت "الدباح" على أهمية تطهير الأيادي من خلال استخدام المعقمات ووضعها في المركبات وفي المنازل وأماكن العمل؛ للتقليل من احتمالية الإصابة بمثل هذه الأمراض، وخصّت بالذكر من يتعامل بصفة يومية مع هذه العملات أمثال "بائعي البقالات، والصيدليات، وصرّافي البنوك"؛ باعتبارهم الأكثر عرضة للإصابة. وحول مدى التخلّص من تلك الوبائيات التي نحملها بصفة يومية في ملابسنا جرّاء تلك العملات الورقية الخطرة، وهل هناك طرق تحلّ بديلاً لها؛ علّق الكاتب والمحلل الاقتصادي المعروف "فضل البوعينين" لـ"سبق" بقوله: "لا شك أن التعامل مع العملات الورقية يقود إلى الكثير من المخاطر الصحية؛ إلا أن الجانب الأمني والاقتصادي أيضاً ذو أهمية كبرى، ويتحتّم علينا أن ننظر لذلك بعين الاعتبار؛ من خلال معالجة مشاكل العملات والتحوّل للمدفوعات الإلكترونية".
صح أم خطأ ؟
كشف باحثون من جامعة الملك سعود بالرياض، وجامعة الملك عبدالعزيز بجدة، في دراسة سابقة؛ عن تلوث "92%" من العملات الورقية المتداولة بين عامة أفراد المجتمع في محلات التموينات الغذائية، والمطاعم، ومحلات الجزارة، والمخابز، والورش الصناعية، ومحلات الدواجن، والأسماك، وغيرها؛ ببعض أنواع البكتيريا الممرضة. وخرجت الدراسة بعدة معلومات خطيرة يأتي في مقدمتها أن "88%" من العملات الورقية تحتوي على بكتيريا معدية، تنتقل بسهولة عبر تداول العملات بين الأشخاص، وخاصة الفئات الصغيرة. كما خلصت دراسة أوروبية سابقة إلى أن العملة الورقية تحتوي على كمية جراثيم قد تتفوق على ما تقع على المراحيض، بعد أن أجرت دراسة على الأوراق النقدية والعملات المعدنية؛ وكونها تنطوي على 26 ألف نوع من البكتيريا ما يعني أنها تُشكّل خطراً كبيراً على الصحة العامة، سواءً بالكبار أو الأطفال، وكشفت أن الرجال يتجنبون غسل أيديهم بنسبة "55%"، بينما لا تتجاوز نسبة مواظبة النساء على غسل اليدين أكثر من "43%". وقالت الدراسة التي شملت 9 آلاف مستهلك في 12 دولة أوروبية من قبل "ماستر كارد"، بالتعاون مع "جامعة أكسفورد": إن النقود الورقية والمعدنية تصنّف ضمن قائمة المواد غير الصحية، ووجدت أن الجنيه الإسترليني يحتوي على جراثيم أكثر بكثير من مرحاض دورة المياه التي تُنظف بشكل منتظم.