العمال لطيفين. جو المطعم رائع و مميز.
الشيء الوحيد الجيد هو الديكور. مستحيل أزور المطعم مرة أخرى المزيد تاريخ الزيارة: ديسمبر 2020 هل كانت مفيدة؟ 1 تمت كتابة التعليق في 6 ديسمبر 2020 مكان جميل وطاقم عمل ودود ومتعاون واكل لذيذ وحلى مميز وقهوه ايضا مميزه جلسه خارجيه وداخليه مميزه يحتاج حجز عن طريق الموقع الحد الادنى للطلب للشخص ١٠٠ ريال للجلسات الخارجيه تاريخ الزيارة: ديسمبر 2020 هل كانت مفيدة؟ 1 عدد التعليقات 2 تمت كتابة التعليق في 4 نوفمبر 2020. الأسعار مرتفعه جداً جداً جداً والأكل غير نظيف يوجد به شعر وكنسلنا الطلبات جميعها والطاقم لا بأس به ، لكن لن تتكرر زيارته ابداً ، زياده في السعر وفي المقابل خدمه سيئه تاريخ الزيارة: نوفمبر 2020 هل كانت مفيدة؟ عدد التعليقات 82 تمت كتابة التعليق في 6 مارس 2020 عبر الأجهزة المحمولة الأكل لذيذ جدا خاصة برجر الفقع، أنصح فيه بشده، طعمه يشبه اللحم الا أنه نباتي! موهيتو الفواكه الاستوائية رائع جدا و كذلك موهيتو الفراولة. منيو مطعم ميزو الخبر الكامل من المصدر. الذرة المشوية لذيذة، تاكو الروبيان حلو، ستريت فرايز أيضا لكن غير مميز. الحلويات طلبنا pull me البراوني كانت جيدة لكن اللي... باللوتس كانت لذيذة جدا. الأسعار مرتفعة، يعني كل هذي الطلبات مع 2 برجر فقع الحساب كان 380 ريال.
تاريخ الزيارة: يونيو 2018 عرض المزيد من التعليقات
وأضافت كباس: "قرار روسيا بحجب مواقع التواصل جاء ردا على القيود المفروضة على وصول وسائل الإعلام الروسية ، وحتى قبل الحملة العسكرية الروسية حجبت وسائل إعلامية روسية كبيرة، ومنها صحيفة زفيزدا ووكالات سبوتنيك ونوفوستي وصحف أخرى". وتابعت: "أتى قرار موسكو بتقييد فيسبوك بالتنسيق مع وزارة الخارجية، كونه لا يظهر سوى وجهة النظر الغربية" وفق الرواية الروسية. وذكرت وكالة "إنترفاكس"، الجمعة، أن روسيا حظرت موقع "تويتر"، ردا على إجراءات غربية جرى فرضها على وسائل إعلام روسية، بعد بدء العمليات العسكرية ضد أوكرانيا في 24 من فبراير الماضي. ويأتي حظر "تويتر" فيما كانت الهيئة المسؤولة عن تنظيم الاتصالات في روسيا، قد أعلنت حجب موقع "فيسبوك" ردا على ما قالت إنها قيود على الدخول إلى وسائل الإعلام الروسية على المنصة. ماهو «روسغرام» الذي ستطلقه روسيا بعد حجب «إنستغرام». وأشارت الهيئة إلى أن هناك 26 حالة تمييز من "فيسبوك" ضد وسائل إعلام روسية منذ أكتوبر 2020، مع تقييد الدخول لقنوات مدعومة من الدولة. وتتهم روسيا منصات التواصل الاجتماعي مثل "فيسبوك" و"تويتر" بفرض رقابة توصف بالمشددة على المحتوى الذي يروج وجهة النظر الروسية أو الأفكار المناوئة للغرب. وفي المقابل، قالت شركة "تويتر"، إنها علمت بفرض قيود على دخول بعض الأشخاص في روسيا إلى منصتها الخاصة بالتواصل الاجتماعي، مؤكدة أنها تسعى للحفاظ على الموقع آمنا ومتاح.
وقبل الحرب الروسية الأوكرانية، تم حجب وسائل إعلامية كبيرة، ومنها صحيفة «زفيزدا» ووكالات «سبوتنيك» و«نوفوستي». وفور اندلاع الحرب في فبراير المنصرم، أعلن عمالقة مواقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك وتويتر ويوتيوب وتيك توك، أنهم لن يسمحوا لوسائل الإعلام الروسية الرسمية بنشر موادها على صفحاتهم في القارة الأوروبية بطلب من الاتحاد الأوروبي، ولن يسمحوا بتمويل حملات إعلامية لروسيا، إضافة لتقييد وصول المحتوى التابع لها.
حرب الحجب والتعويض الأكاديمي والباحث السياسي المقيم في موسكو، قبايلي الحسين، يعتقد أن روسيا بهذه الخطوة تسعى للتخفيف من حدة التأثير الذي أحدثته قرارات الاتحاد الأوروبي الأخيرة من خلال حجب كل منصات وسائل الإعلام الروسية على أراضيه سواء على موقع "فيسبوك" و"إنستغرام" ومؤخرا موقع "يوتيوب". وأضاف الحسين، لموقع "سكاي نيوز عربية" أنه في ظل التصعيد الأخير بين روسيا وأوكرانيا شدد الغرب رقابته في عدم وصول الرأي الروسي للعالم، والسعي لتمرير الرواية الغربية فقط للأحداث، وهذا ما دفع موسكو لإيجاد البدائل؛ لأن الحرب أصبحت إعلامية أكثر من كونها عسكرية. ولفت إلى أن وسيا ليست الوحيدة التي انتهجت هذا الطريق لتعد نفسها لهذه الحرب، فسبق أن حظرت الصين "فيسبوك" على أراضيها وأطلقت منصات أخرى. نقل الرواية الروسية الخبيرة الإعلامية المقيمة في موسكو ، نغم كباس، تقول لـ"سكاي نيوز عربية"، إن إطلاق روسيا المنصات الخاصة بها يهدف كذلك لإعادة نشر المواد الإعلامية التي يصورها الصحفيون؛ لأن شركة "غوغل" بدأت بحذف جميع الفيديوهات والمقابلات والنشرات التي يبثها الإعلام الروسي، وإلغاء كامل للرواية الروسية للأحداث. ووضعت نغم كباس هذه الخطوات الروسية في خانة "الدفاع عن النفس"، خاصة وأن الأمر تطور إلى تعريض المواطنين الروس للعنف، بأن سمح "فيسبوك" بنشر مواد تحرض على العنف والكراهية ضد الروس، وظهرت نتائج هذا في تعرض روس لاعتداءات في الولايات المتحدة وشتائم، ما اضطر السفارة الروسية في واشنطن للتدخل.