الفطائر السريعة بأكثر من حشوة ، تعتبر الفطائر من اكثر المعجنات المفضلة لدي الكثير من السيدات لإنه يسهل تحضيرها بسهولة كمان إنها تتميز بحشوها بأكثر من وصفة وطريقة يمكن حشوها بالدجاج أو السبانخ أو اللحم وهذا ما سوف نقدمه لكم من خلال موقع ثقفني طريقة عمل الفطائر بالدجاج والفطائر السريعة. بمكون واحد عملت الفطائر السريعة بأكثر من حشوة مكونات عمل الفطائر السريعة بأكثر من حشوة علبه واحد من رقائق الجلاش. 4 حبات من البصل متوسط الحجم. زيت زيتون بمقدار كوب واحد. عروض بنده اليوم ولمدة 5 أيام خصومات تصل ل 60% - ثقفني. دجاجة واحدة مسلوقة مقطعة مكعبات دقيق ذرة منخول بمقدار 2 ملعقة كبيرة. ملح أبيض. طريقة تحضير الفطائر السريعة بأكثر من حشوة أولاً نحضر وعاء ونضعه على نار هادئة ونضع به زيت الزيتون ونضيع إليه البصل ونتركه حتى ينضج قليلاً. ثم نضيف إليه قطع الدجاج المقطع والمسلوق ونضيف إليه دقيق الذرة، ونقلبهم جيداً حتى يتجانسوا تماماً وينضجوا جيداً. نحضر عجينة رقائق الجلاش ونقومها بحشوها بالخلطة السابقة ونلفها على شكل أصابع أو أي شكل تفضلية. نسخن الفرن على درجة حرارة 200 مْ. نحضر الصينة التي سوف ندخلها الفرن ونرص بها الأصابع التي تم تحضير وندخلها الفرن حتى تتحمر وتنضج جيداً.
error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
Published Date: مايو 16, 2019 عجينة الفطائر المكونات كأس ونصف من الطحين الأبيض متعدد الاستخدامات. ملعقة صغيرة من الخميرة الفورية. ملعقة كبيرة ونصف من الحليب البودرة. ربع كأس من الزيت النباتي. بدون عجن وبدون فرن وبمكون واحد عملت الفطائر السريعة بأكثر من حشوة طعمها تحفة لازم تعمليها - ثقفني. ملعقة كبيرة ونصف من السكر. كأس من الماء الدافئ. بيضة. ملعقة صغيرة من الملح. طريقة التحضير نضع الطحين، والخميرة، والحليب، والزيت في وعاء ونخلط جيداً. نضيف البيض، والماء بالتدريج إلى الخليط ونستمر في الخلط حتى تتكون لدينا عجينة متماسكة، ثم نغطيها بفوطة رطبة ونتركها جانباً لمدة ثلاثين دقيقة أو حتى تختمر، وتصبح جاهزة للاستخدام. Post Views: 6 Author: arhope
لا تسرفي برش الطحين أو وضع الزيت أسفل العجينة حتى لا يتغير قوام العجين، فيصبح ليناً جداً أو قاسٍ يصعب التحكم به. احرصي على ترك العجينة لترتاح فترة مناسبة؛ لأنّ ذلك سيسهل فردها وتشكيلها بالطريقة التي ترغبين، كما سينتج منها فطائر هشة وطرية.
ثم طفقوا ينفضُّون عن النبي جماعةً إثر جماعة بحجة الخوف على نسائهم وأولادهم وبيوتهم من هجمة يشنها عليهم بنو قريظة إذا نشب القتال، حتى لم يبقَ مع الرسول بضع مئات من المؤمنين الصادقين. وفي ذات ليلة من ليالي الحصار الذي دام قريباً من عشرين يوماً لجأ الرسول صلوات الله وسلامه عليه إلى ربه، وجعل يدعوه دعاء المضطر، ويكرر في دعائه قوله: « اللهم إني أنشدك عهدك ووعدك… اللهم إني أنشدك عهدك ووعدك… ». كان نعيم بن مسعود في تلك الليلة يتقلب على مهاده أرقاً كأنما سمر جفناه فما ينطبقان لنوم، فجعل يسرح ببصره وراء النجوم السابحة على صفحة السماء الصافية… ويطيل التفكير… وفجأة وجد نفسه تسائله قائلةَ: ويحكَ يا نعيم!! "نعيم بن مسعود الأشجعي".. أول رجل مخابراتي في الإسلام. ما الذي جاء بك من تلك الأماكن البعيدة في نجد لحرب هذا الرجل ومن معه؟!! إنك لا تحاربه انتصاراً لحق مسلوب أو حمية لعرض مغصوب، وإنما جئت تحاربه لغير سبب معروف… أيليق برجل له عقل مثل عقلك أن يقاتل فيقتُل أو يُقتَل لغير سبب؟!! ويحك يا نعيم… ما الذي يجعلك تشهر سيفك في وجه هذا الرجل الصالح الذي يأمر أتباعه بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى؟!! وما الذي يحملك على أن تغمس رمحك في دماء أصحابه الذين اتبعوا ما جاءهم به من الهدى والحق؟!!
1 من 1 نُعيم بن مسعود: بن عامر بن أنيف بن ثعلبة بن قنفذ بن خلاوة بن سبيع بن بكر بن أشجع، يكنى أبا سلمة الأشجعيّ. صَحَابيّ مشهور، له ذكر في البخاري، أسلم ليالي الخندق، وهو الذي أوقع الخلف بين الحيين قُريظة وغطفان في وقعة الخندق، فخالف بعضهُم بعضًا ورحلوا عن المدينة. وله رواية عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم؛ روى عنه ولداه: سلمة، وزينب، وله حديث عند أحمد وغيره. ومن طريق ابن إسحاق حدثني سعد بن طارق، عن سلمة بن نعيم بن مسعود الأشجعيّ، عن أبيه؛ قال: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول لرسوليْ مسيلمة: "لَوْلاَ أن الرسُلَ لا تُقْتَلُ لَضَرَبْتُ أعْنَاقَكُمَا". (*) قُتل نعيم في أول خلافة عليّ قبل قدومه البصرة في وقعة الجمل. وقيل: مات في خلافة عثمان. الخطة الذي نفذها نعيم بن مسعود في خزوة الخندق - الاجابة الصحيحة. والله أعلم. (< جـ6/ص 363>)
فبهداهم اقتده: نُعَيْمٌ بنُ مَسْعُودٍ «رجل يعرف أن الحرب خدعة» نُعَيْمٌ بنُ مسعودِ فتًى يقظ الفؤاد ألمعي الذكاء خرَّاجٌ ولاّجٌ (كثير المداخل والمخارج وذلك علامة على ذكائه ودهائه)، لا تعوقه معضلة ولا تعجزه مشكلة. يمثل ابن الصحراء بكل ما حباه الله من صحة الحدس (صحة التقدير والظن) وسرعة البديهة وشدة الدهاء… ولكنه كان صاحب صبوة (صاحب رغبة في المتع واللذات)، وخدين (رفيق وصديق) متعة، كان ينشدهما أكثر ما ينشدهما عن يهود يثرب. فكان كلما تاقت نفسه لقينة (المغنية) أو هفا لوتر شد رحاله من منازل قومه في نجد، ويمَّم وجهه شطر المدينة حيث يبذل المال ليهودها بسخاء ليبذلوا له المتعة بسخاء أكثر.. جدول مدرسة نعيم بن مسعود امتحانات نصف السنة. ومن هنا فقد كان نعيم كثير التردد على يثرب، وثيق الصلة بمن فيها من اليهود وخاصة بني قريظة. ولما أكرم الله الإنسانية بإرسال رسوله بدين الهدى والحق، وسطعت شعاب مكة بنور الإسلام؛ كان نعيم بن مسعود ما يزال مرخياً للنفس عنانها… فأعرض عن الدين الجديد أشد الإعراض خوفاً من أن يحول دونه ودون متعه ولذاته. ثم ما لبث أن وجد نفسه مسوقاً إلى الانضمام إلى خصوم الإسلام الألداء، مدفوعاً دفعاً إلى إشهار السيف في وجهه. لكن نعيم بن مسعود فتح لنفسه يوم غزوة الأحزاب صفحة جديدة في تاريخ الدعوة الإسلامية، وخط في هذه الصفحة قصة من روائع قصص مكايد الحروب… قصةً مايزال يرويها التاريخ بكثير من الانبهار بفصولها المحكمة، والإعجاب ببطلها الأريب اللبيب.
). قال: نَعم يا رسول الله. قال: ( ما الذي جاء بك في هذه الساعةِ ؟!! ). قال: جئت لأشهدَ أنْ لا إلهَ إلًّا الله, وأنَّك عبدُ اللهِ ورسولُه, وأنّ ما جئت به حقٌّ... ثم أرْدَف يقول: لقد أسلمتُ يا رسول الله وإن قومي لم يَعلموا بإسْلامي... فَمُرْني بما شئتَ.. فقال عليه الصلاةُ والسلامُ: ( إنما أنت فينا رجُل واحدٌ... فاذهب إلى قومكَ وخذِّل عنا "ضعْضِعْ همة عدونا وأوهن قوته" إن استطعت, فإنَّ الحربَ خُدعةٌ... ). Almutamyzon » نعيم بن مسعود المتوسطة بالسنابل. فقال: نعم يا رسول الله... وسَترى ما يَسُرُّك إن شاء الله. - مضى نٌعيمُ بن مسعود من تَوِّه إلى بني قُريظة, وكان لهم ( من قَبْلُ) صاحب ورفيقاً... وقال لهم: يا بني قُريظةَ, لقد عَرفتم وُدِّي لكم وصِدقي في نُصحِكُمْ. فقالوا: نعم, فما أنْتَ عِندنا بِمتّهمٍ... فقال: إن قريشاً وغطَفاَنَ لهم في هذه الحربِ شأنٌ غير شأنِكمْ. فقالوا: وكيف ؟! فقالوا: أنتم هذا البلدُ بلدُكم, وفيه أموَالكم وأبناؤكم ونساؤكم وليس بِوُسعكُم أن تُهجِروه إلى غيره.. أما قريشٌ وغطفانُ فَبلدهم وأموالهم وأبناؤهم ونساؤهم في غيرِ هذا البلد... وقد جاءوا لِحربِ محمد, ودعوكُم لِنقضِ عهدهِ ومُناصرتِهم عليهِ فأجبتموهم. فإن أصابُوا نجاحاً في قتالهِ اغتنموه, وإن أخفقوا في قهرِه عادوا إلى بلادهم آمنين, وتركوكم له, فينتقم منكم شرَّ انتقامٍ... وأنتم تعلمون أنّكم لا طاقة لكم به إذا خلا بكم... فقالوا: صَدقت, فما الرّأُيُ عندكَ ؟!
– أراد أبو سفيان أن يختبر بني قُريظةَ فأرسلَ إليهم ابنه فقال لهم: إن أبي يُقرئُكم السلامَ ويقولُ لكم: إنه قد طال حِصارُنا لمحمد وأصحابه حتى مَلِلنَا، وإنّنا قد عَزمنا على أن نقاتل محمداً ونفرغ منه، وقد بعثني أبي إليكم ليدعوكُم إلى مُنازلَتِه غداً. فقالوا له: إنّ اليومَ يوم سبتٍ، ونحن لا نعملُ فيه شيئاً، ثُم إننا لا نقاتلُ معكم حتى تُعطونا سبعينَ من أشرافكُم وأشرافِ غطفان ليكونوا رهائِن عندنا. فإننا نخشى إن اشتدَّ عليكم القتالُ أن تُسرعوا إلى بلادكُم وتترُكونا لمحمدٍ وحدنا، وأنتم تعلمون أنّه لا طاقةَ لنا بِه، فلما عاد ابنُ أبي سفيان إلى قومِه وأخبرهم بما سَمعه من بني قريظة قالوا بِلِسانٍ واحدٍ: خسِئَ أبناءُ القردة والخنازير، واللهِ لو طلبوا منا شاةً رهينةً ما دفعناها إليهم. نَجح نعيمُ بن مسعود في تمزيقِ صفُوف الأحزابِ، وتفريق كلِمتهِم. وأرسل الله على قريشٍ وأحلافها ريحاً صَرْصَراً عاتيةً جعلتْ تقتلِع خيامهُم، وتَكفأ قُدورهم (أي تقلب قدورهم)، وتطفِئُ نيرانهم وتصفعُ وجوههم، وتملأ عيونهم تراباً، فلم يجدوا مفراً من الرّحيل، فَرحلوا تَحت جُنحِ الظلامِ. خطه نعيم بن مسعود في غزوه الخندق. ولمّا أصبحَ المسلمون ووجدوا أعداء الله قد وَلّوْا مُدبِرين جعلوا يهتِفون: الحَمْدُ لله الذي نصَرَ عَبدَه، وأعَزّ جُنده.
* نُعَيْمُ بنُ مَسعودٍ فتىً يَقِظُ الفؤادِ أَلمعيُّ الذكَّاءِ خَرَّاجٌ وَلاّجٌ ( خراج ولاج: كثير المداخل والمخارج وذلك علامة على ذكائه ودهائه), لا تَعوقُه مُعضِلةٌ ولا تُعجِزُهُ مُشكلَة. يُمَثِّلُ ابنَ الصحراءِ بِكُلِّ ما حَبَاهُ اللهُ من صِحة الحَدْسِ ( صِحةُ التقدير والظن) وسُرعةِ البديهةِ وشدُّة الدهاء... ولكِنَّه صاحِبَ صَبوَةٍ ( صاحبَ رغبةٍ في المتع واللذات) وخدين ( رفيقٌ وصديق) متعةٍ كان يَنشُدُهما أكثرَ ما يَنشُدُهما عند يهودِ يَثربَ. فكان كلَّما تاقت نَفسُه لِقَينةٍ ( أي لمغنية) أو هفا سمعهُ لِوَتَرٍ شدَّ رحالَه من منازل قَومِه في نجد, ويَمَّمَ وجهه شطرّ المدينةِ حيث يَبذُلُ المالَ ليهودِها بسخاءٍ ليبذُلوا له المِتعَةَ بسخاءٍ أكثر... ومن هنا فقد كان نُعيمٌ كثيرَ التردٌّدِ على يثربَ, وثيقَ الصِّلةِ بمن فيها من اليهودِ, وخاصَّة بني قُرَيَظةَ. * * * - ولما أكرم اللهً الإنسانيةَ بإرسالِ رَسولِه بدينِ الهُدى والحَقِّ, وسطَعَت شِعابُ مكةَ بنورِ الإسلام؛ كان نُعيم بن مسعودٍ ما يزال مُرخياً للنفسِ عِنانَها ( مرخيا للنفس عنانها: تاركا النفس على هواها)... فأعرضَ عن الدين الجديدِ أشدَّ الإعراضِ خوفاً من أن يحولَ دونَه ودونَ مِتعِه ولذاتِه.