تباشر إثيوبيا الأحد إنتاج الكهرباء من «سد النهضة» على نهر النيل، على ما أعلن مسؤولان اليوم السبت. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المسؤولين قولهما: «غدا (الأحد) ستبدأ أول عملية توليد كهرباء من السد» الذي يدور خلاف بشأنه مع مصر والسودان، وأكد مسؤول آخر هذه المعلومات. وطلب المسؤولان عدم ذكر اسميهما في غياب أي إعلان رسمي بهذا الصدد من السلطات الإثيوبية. وتطمح إثيوبيا لإنعاش اقتصادها بفضل سدّ النهضة الذي تبلغ تكلفة بنائه أكثر من أربعة مليارات دولار ويتوقع أن يصبح عندما يبدأ بإنتاج الكهرباء أكبر سدّ للطاقة الكهرومائية في أفريقيا بهدف إنتاج عند بدء تشغيله قدره 6500 ميغاواط، تم تخفيضه إلى 5000 ميغاواط. سد النهضة في 2022.. الأقمار الصناعية: مازال محلك سر | أهل مصر. ومنذ 2011، تتفاوض مصر والسودان وإثيوبيا للوصول إلى اتّفاق حول ملء السدّ وتشغيله، إلا أنّ جولات طويلة من التفاوض بين الدول الثلاث لم تثمر حتى الآن اتفاقاً. ورغم أنّ مصر والسودان حضّتا مراراً إثيوبيا على تأجيل خططها لملء خزّان السدّ إلى حين التوصّل لاتّفاق شامل، أعلنت أديس أبابا في يوليو (تمّوز) الماضي أنّها أنجزت المرحلة الثانية من ملء خزّان السدّ الذي تبلغ سعته نحو 74 مليار متر مكعب من المياه.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بدأ سد النهضة في إثيوبيا إنتاج الكهرباء رسميًا، الأحد، بشكل جزئي، تزامنا مع استمرار خلاف أديس أبابا مع مصر والسودان حول وجود اتفاق قانوني بشأن تشغيل السد. وقال رئيس الوزراء الإثيوبي، أبي أحمد، في افتتاح البدء الجزئي لتوليد الطاقة من سد النهضة: "اليوم، بدأت التوربينات الأولى لأكبر محطة للطاقة في إفريقيا في توليد الطاقة". وينتج السد 375 ميجاواط بشكل جزئي. وقال أبي أحمد إن "هذه أخبار جيدة لقارتنا وكذلك لدول المصب التي نطمح للعمل معها"، حسب وكالة الأنباء الإثيوبية. وأضاف أن لدى إثيوبيا رغبة "ليست فقط إنتاج واستخدام الطاقة وإفادة الدول المجاورة، ولكن أيضًا لتصدير الطاقة إلى أوروبا لتقليل انبعاثات الغاز التي تؤثر على البيئة". سد النهضة اليوم. وتابع: "المياه تتدفق إلى السودان ومصر كالمعتاد بينما تولد الكهرباء للشعب الإثيوبي الذي لا يريد تجويع وعطش شعب السودان ومصر". ونقلت وكالة الأنباء الإثيوبية عن أبي أحمد قوله إن سد النهضة "سيفيد جميع الأشقاء والأخوات الأفارقة، بمن فيهم السودانيون والمصريون". ونشر أبي أحمد صورًا في حسابه عبر تويتر للحظة افتتاحه بعملية بدء توليد الكهرباء.
ويعد السد أضخم بناء مائي في قارة إفريقيا، بارتفاع 145 مترًا وعرض 1780 مترًا. وتقدر تكلفته بقرابة 5 مليارات دولار.
وتضمّ الجلسة أيضاً بحثاً بعنوان «جولات الحوار بين الأديان والحضارات التي قادتها المملكة العربية السعودية: الأهداف، والنتائج» للأستاذ الدكتور محمود بن عبدالرحمن قدح وكيل الجامعة الإسلامية للتطوير، وبحثاً حول «الحوار مع الشرق حوار أفراد أم حوار مؤسسات دينية» للدكتور فضلان محمد عثمان عضو هيئة التدريس بالجامعة الوطنية بماليزيا، كما يطرح الدكتور سليمان بن عبدالله الرومي عميد شؤون الطلاب بالجامعة الإسلامية بحثاً عن «الخطاب التاريخي لخادم الحرمين الشريفين في الجمعية العامة للأمم المتحدة وتأصيل العلاقة بين البشر في منظورها الإسلامي». وتشهد الجلسة الثانية بحثاً للدكتور عبد الله زين مستشار دولة رئيس الوزراء الماليزي للشؤون الدينية حول «منهج الوسطية طبقاً للتجربة الماليزية»، وبحثاً لوكيل وزارة الثقافة والإعلام للعلاقات الثقافية الدولية الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز الهزاع عن «دور وسائل الإعلام في دعم الحوار بين أتباع الأديان والحضارات»، وتُختتم ببحث بعنوان «المبادرات السعودية للحوار وإعادة تشكيل صورة العرب والمسلمين في ذاكرة العقل العالمي» للدكتور عبدالرب بن نواب الدين عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية بالمدينة.
جانب من توقيع مذكرة تفاهم للاستثمار في قطاع التعليم أمس الرياض قال وكيل محافظ البنك المركزي السعودي للأبحاث والشؤون الدولية الدكتور فهد الدوسري، إن صناعة المالية الإسلامية في المملكة تحظى بمكانة بارزة على مستوى العالم، مفصحاً أن مجموع أصول الصناعة في القطاع المصرفي وقطاع الصكوك وقطاع التأمين وقطاع صناديق الاستثمار يبلغ ما يقارب 3 تريليونات ريال (800 مليار دولار)، ما يجعلها تحتل المرتبة الأولى عالمياً، وفقاً لتقرير مجلس الخدمات المالية الإسلامية لعام 2021. جاء ذلك خلال مشاركة البنك المركزي السعودي في ندوة «البركة» الثانية والأربعين للاقتصاد الإسلامي بعنوان «الاقتصاد الرقمي واستشراف المستقبل... رؤية استشرافية في ضوء الاقتصاد الإسلامي»، التي انتهت أخيراً في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة. وعن التطورات الكمية في المالية الإسلامية، أشار الدكتور الدوسري إلى أن صناعة المالية الإسلامية شهدت نمواً كمياً جلياً في حجم أصولها وانتشارها على المستوى الدولي، فقد بلغ حجم أصولها عالمياً نحو 2. 7 تريليون دولار، محققة نُمواً سنوياً يزيد عن 10 في المائة، لافتاً إلى استمرار استحواذ قطاع المصرفية الإسلامية على النسبة الأكبر من أصول صناعة المالية الإسلامية بنسبة تصل إلى 68 في المائة، وفقاً لتقرير مجلس الخدمات المالية الإسلامية الصادر عام 2021.
وفي الجلسة الثالثة يطرح الدكتور عبدالعزيز برغوت نائب مدير الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا بحثاً عن «إعادة بناء جسور التعاون بين العالم الإسلامي والغرب في ضوء تعاليم الإسلام الكبرى: الأسس والقيم»، كما يقدم الدكتور سعود بن عبدالعزيز الخلف وكيل الدعوة بالجامعة الإسلامية بالمدينة بحثاً حول «المبادرات السعودية للحوار والنقلة النوعية للعلاقات الإنسانية من صدام الحضارات إلى حوار الحضارات»، وتختتم الجلسة الثالثة ببحث بعنوان «الأبعاد الإستراتيجية لمبادرة خادم الحرمين الشريفين للحوار بين أتباع الأديان» يقدّمه الدكتور محمد بن عمر فلاتة عضو هيئة التدريس بالجامعة الإسلامية بالمدينة. من جهته أشاد مسؤولون في الحكومتين السعودية والماليزية بمبادرات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز – حفظه الله – للحوار بين أتباع الديانات والحضارات، وعدوا الندوة المقامة في العاصمة الماليزية كوالالمبور بتنظيم من الجامعة الإسلامية جانبا من الجهود المعززة لثقافة الاحترام المتبادل بين المختلفين في الفكر والدين والحضارة. و قال الوزير الماليزي اللواء الدتو سري جميل خير: لقد أصبح العالم مترابطا على نحو متزايد نتيجة للعولمة والهجرة ما أدى إلى زيادة التفاعل والتبادل بين الثقافات والأديان والعقائد.
الاربعاء 27 ابريل 2022 «الجزيرة» - الاقتصاد: أكد وكيل محافظ البنك المركزي السعودي للأبحاث والشؤون الدولية الدكتور فهد بن عبدالله الدوسري أن صناعة المالية الإسلامية في المملكة تحظى بالمكانة البارزة على مستوى العالم، حيث يبلغ مجموع أصول هذه الصناعة في القطاع المصرفي وقطاع الصكوك وقطاع التأمين وقطاع صناديق الاستثمار ما يقارب ثلاثة تريليونات ريال، وهو ما يمثل 28% تقريباً من إجمالي الأصول المالية الإسلامية عالمياً، مما يجعلها تحتل المرتبة الأولى عالمياً وفقاً لتقرير مجلس الخدمات المالية الإسلامية الصادر عام 2021. جاء ذلك خلال مشاركة البنك المركزي السعودي في ندوة البركة الثانية والأربعين للاقتصاد الإسلامي بعنوان «الاقتصاد الرقمي واستشراف المستقبل.. رؤية استشرافية في ضوء الاقتصاد الإسلامي» المنعقدة خلال المدة من 18 إلى 20 رمضان 1443هـ الموافق 19 - 21 أبريل 2022م في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة. وعن التطورات الكمية في المالية الإسلامية أشار الدكتور الدوسري إلى أن صناعة المالية الإسلامية شهدت نمواً كمياً جلياً في حجم أصولها وانتشارها على المستوى الدولي، فقد بلغ حجم أصولها نحو 2. 7 تريليون دولار وفقاً لتقرير مجلس الخدمات المالية الإسلامية الصادر عام 2021م، محققةً نُمواً سنوياً يزيد عن 10%، لافتاً النظر إلى استمرار استحواذ قطاع المصرفية الإسلامية على النسبة الأكبر من أصول صناعة المالية الإسلامية بنسبة تصل إلى 68%، وبحجم 1.
في زيارة له لدولة السنغال التقى الشيخ محمد عبد الله سكرتير مجلس الشورى لرابطة علماء إرتريا بالدكتور محمد أحمد لوح أحد كبار العلماء في السنغال، ورئيس مجلس أمناء اتحاد علماء أفريقيا، وذلك بتاريخ ٢٠٢١ / ١٢ / ٢٦ ، وحضر اللقاء الدكتور سيرين والدكتور عبد الله بابا من علماء السنغال، قدم لهم تعريفا بالرابطة وجهودها الدعوية. وفي ختام اللقاء أكد الجانبان على تعزيز التواصل، وتبادلا الهدايا، حيث قدم الشيخ محمد عبد الله للدكتور لوح كتاب (الدعوة الإسلامية في إريتريا) للدكتور بيان صالح. وتسلم منه كتابا من مؤلفاته. هذا، ويعد الدكتور محمد أحمد لوح مفتيا وكاتبا وداعية وخطيبا ومترجما، تخرج من الجامعة الإسلامية بالمدينة، وحصل على العالمية العالية – الدكتوراة -. أسس الكلية الإفريقية للدراسات الإسلامية في السنغال، وله مشاركات عديدة في المؤتمرات واللقاءات العلمية المحلية والإقليمية والدولية.
8 تريليون دولار. وأفاد في سياق التطورات الكمية لقطاع المصرفية الإسلامية في المملكة بأن القطاع شهد نمواً متسارعاً، حيث وصل إجمالي التمويل المتوافق مع الشريعة إلى ما يزيد عن تريليون و720 مليار ريال، بنسبة نمو سنوية بلغت نحو 18%، وبلغ إجمالي الودائع المتوافقة مع الشريعة ما يزيد عن تريليون و780 مليار ريال، بنسبة نمو سنوية بلغت حوالي 13% بنهاية عام 2021م.
7 تريليون دولار وفقاً لتقرير مجلس الخدمات المالية الإسلامية الصادر عام 2021، محققةً نُمواً سنوياً يزيد عن 10%، لافتاً النظر إلى استمرار استحواذ قطاع المصرفية الإسلامية على النسبة الأكبر من أصول صناعة المالية الإسلامية بنسبة تصل إلى 68%، وبحجم 1. 8 تريليون دولار. وأفاد في سياق التطورات الكمية لقطاع المصرفية الإسلامية في المملكة أن القطاع شهد نمواً متسارعاً، حيث وصل إجمالي التمويل المتوافق مع الشريعة إلى ما يزيد عن 1. 720 تريليون ريال، بنسبة نمو سنوية بلغت نحو 18%، وبلغ إجمالي الودائع المتوافقة مع الشريعة ما يزيد عن 1. 780 تريليون ريال، بنسبة نمو سنوية بلغت حوالي 13% بنهاية عام 2021.