مراجعتي لكتاب الرجل النبيل الذي يتحدث عن اعظم مخلوق في الارض الا و هو شيفعُنا يوم النشور رسولنا محمد صلى الله عليه و سلم. 🤍 •اسْمُ الكِتَابِ: الرجل النبيل •المُؤَلِفُ: عليّ بن جابر الفيفي •الطَبْعة: الخامسة •سَنَةُ الطَبَع: ٢٠٢٠ •دَارُ النّشَرِ: دار الحضارة للنشر و التوزيع •نَوعُ الْكِتَابِ: ديني •عَدَد صَفَحَاتِ الْكِتَابِ: ١٨٨ صلى الله عليك يا خير الورى، تعداد حبات الرمال وأكثر، يا صفوة الأولياء، وصاحب الغرة والتحجيل والحوض المورود، اشتدّ بنا الشوق والحنين. •الْمُلَخَّص: كتاب الرجل النبيل يتحدث عن أنبل رجُلٍ عُرف في التاريخ، و الذي كان النُبل ظاهرٌ في كلَ اقواله و افعاله الحياتية، الا و هو شفيعُنا يوم النشور محمد صلى الله عليه و سلم … يتحدث الكاتب عن بعضِ المواقف النبيلة و المشرفة لرسول الله و عن بعض الوقائع و الاحداث و كيف تعامل النبي معها و تظهر من خلالها اخلاقه العظيمة و شجاعته و حبه و رحمته… كان عليه الصلاة و السلام حريصٌ كُلَ الحُرصِ على ان يعلم الناس امور دينهم و دنياهم و ان يجعلوا منها منهاج حياة، ايضًا كان حريص على تعليمهم ان الحُب ثقافة يجب ان تُنشر و احاسيس يجب ان تبث و ان تصل لأصحابها فمن حق الحب ان يصل لصاحبه.
إنها أقَلُّ من أن تكون شجرةً! إنها الظلُّ الزائل ،... يا دُنْيا يا دنَّيـة ، غُـرِّي غـيري ؛ زادُكِ حقير ، وعُمُـركِ قصير... فالإنسان بلا رحمة ، شجرة بلا ظل ، ولا ثمر ، ولا أوراق. وماذا يعني الموت عند رجلٍ إحدى أمانيه الموت ؟! كتاب الرجل النبيل علي الفيفي pdf. ولا تتجلَّى الشجاعةُ إلا في مواقف الخوف العظمى ، وأشدُّها بأسًا لمَّا تشتجرُ الرماح ، وتَنهَلُ السيوفُ من الدم ، عندها تظهر معادنُ القلوب ،... إن الشجاعة هي أن تملك نفسك ما استطعت ليست المشكلة في الفقد ، المشكلة تكمُن فيها بعد الفقد! عندما تندمِل الجروح ، وتنسى الروح شيئًا من التفاصيل ، يعود ثم فجأة وبلا... فإن كان الحبُّ هو الحلقة الأولى من سلسلة المشاعر فإن الوفاء هو الحلقة الأخيرة ، والأبديَّة من هذه السلسلة. « مَن أشَدُّ أمَّتي في حبًّا: ناس يكونون بعدي ، يوَدُّ أحدهم لو رآني بأهله وماله » يأتيهم ليخُصَّهم بدعاء ممزوجٍ بلهفة الشوق ، وكأن الشوق يذكِّرُ بالشوق: وأبــرَحُ ما يكونُ الشوقُ حينًا إذا دَنـتِ الخِيـَامُ مـن الخِيـَـــامِ الحياة كالحةٌ ، وإذا لم نعالجها بشيءٍ من الحب ستصيبنا بداءِ الهشيم ، فنتفتَّتُ دون أن نشعُرَ. هناك أمورٌ لا يُتصوَّرُ تعدُّدها ؛ منها: الحبُّ ؛ فالحبُّ فيضٌ لا يُتصوَّرُ أن يكونَ متعدِّدِ الأقدار هكذا هو الحب ؛ شيءٌ يأتي من الله ، لا حيلةَ للقلب فيه.
يأخذك برحلة مع رقائق من حياة خيرخلق الله ﷺ لتتعرف على نبلهِ وحُبهِ, وشجاعته ورحمتهِ, وتتعلم من أخلاقه النّبيلة وخصائصه الجليلة. عندما تبدأ رحلتك مع صفحات هذا الكتاب سيكبرالشوق بقلبك وستذرف الدموع من عينك, وستشعر وكأن روحك تطير إلى زمن النّبوة الجميل لتعيش مع رسول الله ﷺ وأصحابه الكرام, فتستخلص العبرة والحكمة من كل موقف حدث في ذاك الزمان. اقتباسات من الكتاب: قال محمد ﷺ عن خديجة رضي الله عنها بعد موتها: "إني قد رُزقتُ حبّها", هكذا هو الحبّ, شيء يأتي من الله, لاحيلة للقلب فيه. يمشي معاذ ذات يوم, يمشي كما يمشي الالآف, لم يكن يعتقد أنه على موعدِ بعد لحظات مع أجمل كلمة يمكن لأذنيه سماعها في حياته كلها, فإذا بالنبي ﷺ يقترب منه, ويمسك بيده.. ثم يقول: " يامعاذ. كتاب الرجل النبيل لعلي بن جابر الفيفي. والله إني أحبك". ان تَصنُع عدم المبالاة لا يصنع العظماء، فالعظيم هو من لا تفوته التفاصيل المؤثرة، التي يجعل التعليقُ عليها الحياة أجمل والأرواح أكثرطُمأنينة. الإنسانية شيء تُبصره في كل زاوية من زوايا حياته ﷺ ، ففي رحمته إنسانية، وفي شجاعته إنسانية، وفي وفائه إنسانية، وفي غضبه إنسانية.. وفـي إنسانيته أرقى معاني الإنسانية! إن الشموخ لا يعني أن أصاب بصداع المهابة، وأن أقلق من حولي وأتعبهم في اختيار ما ألبس، وما أركب، وأين أسير، وكيف أتكلم!
رواية ثمانون عاماً بحثاً عن مخرج كاملة رواية ثمانون عاماً بحثاً عن مخرج, واحدة من أجمل الروايات العربية الموجودة.. الرواية للشهيد صلاح حسن الرواية ممتعة للغاية ومليئة بالرمزية.. وأنصح الجميع بقراءتها.. عدد صفحات الرواية: 296 صفحة يقول مقدم الرواية زين العابدين الركابي في تقديم الرواية:- اقتناع الكاتب بحقيقة اليهود كان من أقوى الدوافع على كتابة القصة.. واقتناعه اليقيني بهذه الحقيقة دفعه إلى حمل السلاح ضد العدو اليهودي. كتب القصة بقلمه ليدفع عن أمته الهجوم اليهودي في التربية والثقافة والفكر. وحمل السلاح بيده ليجاهد اليهود الذين يمثلون أكبر خطر في تاريخ أمتنا. قراءة في رواية: (ثمانون عامًا بحثًا عن مخرج). -كانت القصة مثالا ناطقا لضرورة الجهاد الفكري والتربوي ضد العدو. وكان استشهاد كاتبها مثالاً حيا لضرورة الجهاد المادي ضد أشرس الأعداء وأخطرهم. فهل هناك من يكمل الاشواط…هنا وهناك؟ إن القرآن الكريم يؤكد هذه الحقيقة،،، يقول تعالى: "من المؤمنين رجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا" ((هذا بعض ما جاء في المقدمة)) لم أعثر في الانترنت على روابط منقحة وواضحة لهذه الرواية الجميلة الا بعد بحث مضني وهي من إعداد الأخ إبراهيم البريدي.. تحميل مباشر من هنا:
أنت هنا » » » قراءة كتاب قراءة كتاب ثمانون عاما بحثا عن مخرج اللغة: العربية ثمانون عاما بحثا عن مخرج كنت معه وهو يكتب القصة ويحيا معانيها وقيمها.. وكان كلما كتب صفحة منها جلسنا لنقرأها معاً.. ونتابع سيرها في طريق الحق والخير والجمال. وكان الهدف واضحاً أمام الشهيد صلاح حسن -عليه الرحمن والرضوان- وهو يكتب قصته الهادفة «ثمانون عاماً.. بحثاً عن مخرج». الصفحة رقم: 1 مقدمة كنت معه وهو يكتب القصة ويحيا معانيها وقيمها.. ونتابع سيرها في طريق الحق والخير والجمال. وكان الهدف واضحاً أمام الشهيد صلاح حسن -عليه الرحمن والرضوان- وهو يكتب قصته الهادفة «ثمانون عاماً.. بحثاً عن مخرج». إن الأجيال المسلمة الناشئة تعرضت لغزو تربوي واسع النطاق تناول -عمقاً- جذور النفس والفكر والعقيدة.. وشمل - امتداداً- العالم الإسلامي كله. وهذا الغزو يستهدف عزل الجيل الحاضر والأجيال القادمة عن الإسلام، ويخرج شباباً غريب الفكر والعقيدة والنفس. غربيّ الوجهة والمسلك. كان ذلك واضحاً في ذهنه وتفكيره.. وكان لا يفتأ يذكر هذا الغزو لفرط إحساسه بمخاطره وعواقبه.. رابط تحميل كتاب باحثاً عن مخرج – المحيط. ولا عجب!! فالشهيد رجل يعيش بالإسلام.. وله.. ويحيا واقعه وقضاياه.. وهو كذلك رجل اشتغل بتربية الشباب زمناً طويلاً وعرف -بالممارسة العملية- مشكلات الشباب والآثار النفسية والعقلية التي تركها الغزو الأجنبي في نفسه وتفكيره وثقافته.
نظرة عامة كنت معه وهو يكتب القصة ويحيا معانيها وقيمها.. وكان كلما كتب صفحة منها جلسنا لنقرأها معاً.. ونتابع سيرها في طريق الحق والخير والجمال. وكان الهدف واضحاً أمام الشهيد صلاح حسن -عليه الرحمن والرضوان- وهو يكتب قصته الهادفة «ثمانون عاماً.. بحثاً عن مخرج». إن الأجيال المسلمة الناشئة تعرضت لغزو تربوي واسع النطاق تناول -عمقاً- جذور النفس والفكر والعقيدة.. وشمل - امتداداً- العالم الإسلامي كله. وهذا الغزو يستهدف عزل الجيل الحاضر والأجيال القادمة عن الإسلام، ويخرج شباباً غريب الفكر والعقيدة والنفس. غربيّ الوجهة والمسلك. رواية ثمانون عاماً بحثاً عن مخرج كاملة .. واضحة ومنقحة للتحميل PDF .. رواية من أجمل الروايات .. - مجموعة ورقات. كان ذلك واضحاً في ذهنه وتفكيره.. وكان لا يفتأ يذكر هذا الغزو لفرط إحساسه بمخاطره وعواقبه.. ولا عجب!! فالشهيد رجل يعيش بالإسلام.. وله.. ويحيا واقعه وقضاياه.. وهو كذلك رجل اشتغل بتربية الشباب زمناً طويلاً وعرف -بالممارسة العملية- مشكلات الشباب والآثار النفسية والعقلية التي تركها الغزو الأجنبي في نفسه وتفكيره وثقافته. مقومات خاصة مكنت الشهيد صلاح حسن من إدراك مدى التخريب والمسخ الذي يحدثه الاحتلال التربوي والثقافي والفكري في أجيالنا.. وأورثته رؤية -تميزت بالعمق والجلاء والبعد- أبصر بها ما لم يبصره غيره.
أما اللغة فجاءت سلسلة سليمة، لم تكن لغة عالية، ويكفي كونُ الرواية موجهةً إلى الناشئة مبرراً للنزوح إلى لغة قريبة سهلة تكون سبيلاً لإدراك الهدف من الرواية في هذه المرحلة العمرية. الذي استوقفني في هذه الرواية هو الرمز بكائناتٍ خيالية تماماً ، كقبيلة الرودام التي يلتقي بها عامر، وهي مخلوقات لها ذيول طويلة، يتراقصون في مشيتهم، ويحيّون بعضهم بالعضّ!! والرواية ملأى بمثل هذه المشاهد، كما نجدُ في المقابل الرمز بالحيوانات، مع الاحتفاظ بصفاتها الحيوانية، سوى أنّها تخاطب البشر. ثمانون عاما بحثا عن مخرج. هذه الشخوص الحيوانية والخيالية التي تقوم عليها الرواية وتتفاعل مع الإنسان -الفتيان الثلاثة- جعلني أستحضر قصص الطفل الغربيّة، أمثال هاري بوتر، وسندريلا، وستوريوت الفأر، والجميلة والوحش. وكلها تقوم على الخيال المحض، وفيها أحداثٌ تنأى الواقع تماماً ويستحيلُ تحققها بأيّ شكلٍ من الأشكال، ومع هذا نجدُ عامل التشويق فيها بلغ غايته مع غياب الواقعية عنه. ذات الشعور خالجني وأنا أقرأ رواية الشهيد صلاح حسن، ورأيتُ مقومات رواية الطفل والناشئة تتجسد بقوة فيها، إضافة إلى ما تحمله من توجه إسلامي سليم، بعيدٍ عن الفلسفة الوجودية الغربية. وعلى سبيل التمثيل هذه وقفة مع مقطع صغير من الرواية: "قال أحدُ الضفادع: وكيف نرغم القرد بالقوة على ما نريد، ونحنُ ضعافٌ، وهو قويٌّ تساعد سرعته على القتال والعراك؟ الضفدع الشيخ: إنّ لنا الكثير من الأصدقاء الأقوياء إذا علموا قصته فسوف يقدمون على مساعدتنا في أخذ التاج من القرد، فالتماسيح وسباع البحر والأفيال كلهم أصدقاؤنا.
• اقتناعه الحقيقي بهذه الحقيقة كان من أقوى الدوافع على كتابة القصة. • واقتناعه اليقيني بهذه الحقيقة دفعه إلى حمل السلاح ضد العدو اليهودي. • كتب القصة بقلمه ليدفع عن أمته الهجوم اليهودي في التربية والثقافة والفكر.. • وحمل السلاح بيده ليجاهد اليهود الذين يمثلون أكبر خطر في تاريخ أمتنا. • كانت القصة مثالاً ناطقاً لضرورة الجهاد الفكري والتربوي ضد العدو. • وكان استشهاد كاتبها مثالاً حياً لضرورة الجهاد المادي ضد أشرس الأعداء وأخطرهم. فهل هناك من يكمل الأشواط.. هنا وهناك؟. إن القرآن الكريم يؤكد هذه الحقيقة فيقول:(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلً) [الأحزاب:23] صدق الله العظيم زين العابدين الركابي
تاريخ النشر: 01/12/2006 الناشر: دار العلوم للنشر والتوزيع النوع: ورقي غلاف عادي مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين نبذة نيل وفرات: قال الأمين وكان صبياً متقد الذكاء لصاحبيه هشام وعامر: لقد حدثتني جدتي بالأمس حديثاً عجيباً: روت لي قصة عن غرائب هذه الجيل الذي يقع شرق قريتنا.. ذكرت لي أن بيتاً مهجوراً يقع على قمة ذلك الجبل، خرج منه ذات يوم رجل عجوز أبيض شعر رأسه، وطالت لحيته، فكادت تصل... إلى بطنه، وانحنى ظهره واستند إلى عكازه من الخيزران الغليظ. وما إن وصل إلى مشارف القرية، حتى تجمع حوله الصبيان وهم يتصايحون ويتدافعون، حتى توسط هذا الجمع الصاخب القرية، بجوار الدار العتيق، دار الشيخ عبد الرحمن. وأخذ الرجل العجوز يسأل عن بعض الأسماء والدور. فتبين لأهل القرية أنها لآباء أجدادنا، وألح الشيخ عبد الرحمن على العجوز أن ينزل عنده ضيفاً، فاستجاب له ومكث عنده أياماً لا يتحدث كثيراً، ولكنه يخلو لنفسه، ويقضي وقته بين الصلاة والذكر، ويتأمل وجوه الزائرين في صمت عجب له الناس. وطلب منه الشيخ عبد الرحمن ذات يوم، وكان عنده بعض زائريه، أن يقص عليه قصته، وكان الرجل لين الجانب، فأخذ يروي قصته على الحاضرين، وسرعان ما انتشر خبر العجوز في القرية كلها، وكان الناس كلهم رجالاً وأطفالاً ونساء يفدون إلى دار الشيخ عبد الرحمن عقب صلاة العصر، ينصتون كل يوم إلى حديث العجوز، وهم مستغرقون في تتبعه.
وعند وصولهما غمرهما سرور عظيم, إذ فوجئا بوجود عامر في انتظارهما وكان على علم بموعد اللقاء ومكانه.. وبدأ الثلاثة رحلتهم... نحو الجبل.... وكان الجبل الذي يبدو بعيد عن القرية على علم بما عزم عليه الثلاثة: الأمين وهشام وعامر. وكانوا يسيرون نحوه بخطى ثابتة ملؤها النشاط والعزم.. وما إن تجاوزوا حدود القرية حتى حدث شيء عجيب. لم يلحظوه ولم يفطنوا له. فقد بدأ الجبل يتحرك نحوهم ، ويدنوا منهم في هدوء عجيب وسكون غامض ، لم تضطرب الأرض!! بل ظل كل شيء كما هو: الصخر ، والرمال ، والحصى ، والنبات المتناثر هنا وهناك.. والثلاثة فرحون مغتبطون باقترابهم السريع من الجبل, ومعجبون بقدرتهم على قطع السافة وسرعتهم في ذلك وكان هذا يغريه بالمضي في رحلتهم دون تردد.. وسرعان ما وجدوا أنفسهم واقفين عند سفح الجبل ، يتطلعون إلى درب سهل يسلكون إلى قمته.. وكان كل شيء أمامه سهلا.. خاليا من الصاعب يغريهم بمزيد من الإقدام والمغامرة. وماهي إلا ساعة حتى وجدوا البيت المهجور أمهم في مواجهتهم جدرانه قديمه ، بلي بعض أحجارها وتهدم البعض الآخر ، ولاكنها تبدو مرتفعة عالية. وأخذ ثلاثتهم يدورون حوله ، وقد بدا لهم كل شيء طبيعيا وهم يتصيحون وصدى أصواتهم يرتد إليهم في وضوح ، وكان ذلك حافزا من إطلاق النداء والصياح لسماع الصدى.. هاها.