وكالات – كتابات: 2000 قنبلة نووية تكتيكية تمتلكها "روسيا"؛ مقابل: 200 فقط لدى "أميركا"، أما وسائل توصيل وإطلاق تلك الأسلحة فتتفوق فيها "موسكو"؛ بنسبة 04 إلى واحد، فكيف انقلبت معادلة الردع النووي ؟.. وماذا يعني ذلك ؟ النادي النووي – أي الدول التي تمتلك أسلحة نووية – يضم: 09 أعضاء، على رأسهم: "روسيا" و"الولايات المتحدة"، وتمتلكان معًا نحو: 90% من الترسانة النووية العالمية، تليهما: "الصين وفرنسا وبريطانيا"، ثم "باكستان والهند وإسرائيل وكوريا الشمالية". وبينما تعترف الدول الخمس دائمة العضوية في "مجلس الأمن"؛ (روسيا والولايات المتحدة والصين وفرنسا وبريطانيا)، بترسانتها النووية، تظل: "الهند وباكستان وكوريا الشمالية وإسرائيل"، ضمن دائرة عدم الاعتراف الرسمي، رغم أن امتلاك سلاح نووي هو أمر يستحيل إخفاؤه بطبيعة الحال. "موديرنا" تكشف عن جرعة معززة من لقاح أكثر فعالية ضد أوميكرون - قناة الغدير الفضائية. حرب أوكرانيا وواقع نووي جديد.. كان الهجوم الروسي على "أوكرانيا"، المستمر منذ 24 شباط/فبراير 2022، قد أعطى بُعدًا جديدًا لاحتمال الحرب النووية، بعد أن أعطى الرئيس؛ "فلاديمير بوتين"، تعليماته بوضع الأسلحة الإستراتيجية لـ"موسكو" على: "أهبة الاستعداد"، ردًا على مساعدات الغرب لـ"أوكرانيا".
كما تَجْدَر الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على أخبار اليوم وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدات هذا الموضوع من مصدره الاساسي.
ظهرت فرقة الانكشارية العسكرية في عهد محمد الفاتح.
الانكشارية هي كلمة تركية عثمانية ، وتعني الجنود الجدد ، والانكشاريون هم نخبة من قوات المشاة في الجيش العثماني ، وهم يشكلون حرس السلطان العثماني. وأيضًا بشاراتهم ورتبهم وامتيازاتهم ، ومثلت الإنكشارية قوة الجيش العثماني ، حيث كان لهم نفوذ كبير وواسع ، وكان الإنكشاريون من بين أسرى الحرب أولادًا ، حيث انفصلوا عن عائلاتهم وأهلهم. أقاربهم وابتعدوا عن أصولهم ، وقاموا بتربيتهم وفق التربية الإسلامية ، حتى يكون والدهم الروحي هو السلطان ، والحرب هي المهنة الوحيدة للإنكشاريين. حل : ظهرت فرقة الانكشارية العسكرية في عهد محمد الفاتح. صواب خطأ – سكوب الاخباري. وفي هذا السياق يأتي سؤال على شكل علامة صواب أو خطأ متمثلة في عبارة: ظهرت الفرقة العسكرية الإنكشارية في عهد محمد الفاتح ، تابعونا لتحديد مدى صحة العبارة. ظهرت الفرقة الإنكشارية العسكرية في عهد محمد الفاتح الجواب: بيان خاطئ. كانت بداية نشوء وتأسيس الفرقة الإنكشارية في عهد السلطان مراد الأول ، بينما تم حل هذه الفرقة بعد "الحادث الخيري" في عهد السلطان العثماني محمود الثاني بشكل نهائي.
الاجابة. الاجابة هي: هذه العبارة خاطئة. تأسست هذه القوات الانكشارية في عهد السلطان العثماني مراد الأول بين عامي 1362 و 1389.
معيشة الإنكشارية وكانت الدولة تحرص على منع اتصال الإنكشارية بأقربائهم، وتفرض عليهم في وقت السلم أن يعيشوا في الثكنات، التي لم تكن تحوي فقط أماكن النوم لضباطهم وجنودهم، بل كانت تضم المطابخ ومخازن الأسلحة والذخائر وكافة حاجاتهم المدنية. وخصصت الدولة لكل "أورطة" من الإنكشارية شارة توضع على أبواب ثكنتها، وعلى أعلامها وخيامها التي تقام في ساحة القتال، وجرت عادة الجنود أن ينقشوا شاراتهم المميزة على أذرعهم وسيقانهم بالوشم، وكانت ترقياتهم تتم طبقًا لقواعد الأقدمية، ويحالون إلى التقاعد إذا تقدمت بهم السن، أو أصابتهم عاهة تقعدهم عن العمل، ويصرف لهم معاش من قبل الدولة. ظهرت فرقة الانكشارية العسكرية في عبد الله. وكانت الدولة تحرّم عليهم الاشتغال بالتجارة أو الصناعة حتى لا تخبوا عسكريتهم الصارمة، وينطفئ حماسهم المشبوب. ويطلق على رئيس هذه الفئة "أغا الإنكشارية"، وهو يعد من أبرز الشخصيات في الدولة العثمانية، لأنه يقود أقوى فرقة عسكرية في سلاح المشاة، وكان بحكم منصبه يشغل وظيفتين أخريين، فهو رئيس قوات الشرطة في إستانبول، المسئول عن حفظ النظام واستتباب الأمن، وهو في الوقت نفسه عضو في مجلس الدولة. وكان لرئيس الإنكشارية مقر خاص في إستانبول، ومكاتب في الجهات التي تعمل الفرقة بها، ويختاره السلطان من بين ضباط هذا السلاح، وظل هذا التقليد متبعًا حتى عهد السلطان سليمان القانوني، الذي جعل اختيار رئيس الإنكشارية من بين كبار ضباط القصر السلطاني، وذلك للحد من طغيان هذه الفرقة.
وقد بدأت ظاهرة تدخل الإنكشارية في سياسة الدولة منذ عهد مبكر في تاريخ الدولة، غير أن هذا التدخل لم يكن له تأثير في عهد سلاطين الدولة العظام؛ لأن هيبتهم وقوتهم كانت تكبح جماح هؤلاء الإنكشاريين، حتى إذا بدأت الدولة في الضعف والانكماش بدأ نفوذ الإنكشاريين في الظهور، فكانوا يعزلون السلاطين ويقتلون بعضهم، مثلما فعلوا بالسلطان عثمان الثاني حيث عزلوه عن منصبه، وأقدموا على قتله سنة (1032هـ=1622م) دون وازع من دين أو ضمير، وفعلوا مثل ذلك مع السلطان إبراهيم الأول، فقاموا بخنقه سنة (1058هـ=1648م)، محتجين بأنه يعاديهم ويتناولهم بالنقد والتجريح، وامتدت شرورهم إلى الصدور العظام بالقتل أو العزل. ولم يكن سلاطين الدولة في فترة ضعفها يملكون دفع هذه الشرور أو الوقوف في وجهها، فقام الإنكشاريون بقتل حسن باشا الصدر الأعظم على عهد السلطان مراد الرابع سنة (1042هـ=1632م)، وبلغ من استهتارهم واستهانتهم بالسلطان سليم الثاني أن طالبوه بقتل شيخ الإسلام والصدر الأعظم وقائد السلاح البحري، فلم يجرؤ على مخالفتهم، فسمح لهم بقتل اثنين منهم، واستثنى شيخ الإسلام من القتل؛ خوفًا من إثارة الرأي العام عليه. محاولة إصلاح الفيالق الإنكشارية لما ضعفت الدولة العثمانية وحلت بها الهزائم، وفقدت كثيرًا من الأراضي التابعة لها، لجأت إلى إدخال النظم الحديثة في قواتها العسكرية حتى تساير جيوش الدول الأوروبية في التسليح والتدريب والنظام، وتسترجع ما كان لها من هيبة وقوة في أوروبا، وتسترد مكانتها التي بنتها على قوتها العسكرية.
غير أن هذه المحاولة لم تنجح وقاوموا رغبة السلطان وتحدوا أوامر الصدر الأعظم، وقاموا بحركة تمرد واسعة وثورة جامحة كان من نتيجتها أن فقد الصدر الأعظم حياته في حادث مأسوي.
عُرف الإنكشاريون بقدراتهم القتالية العالية، وضراوتهم في الحرب والقتال، وكانوا أداة قوية في يد الدولة العثمانية في كل حروبها التاريخية، وكان لنشأتهم العسكرية الخالصة، وتربيتهم على حب الشهادة واسترخاص الحياة، أثر في اندفاعهم في الحروب واستماتتهم في النزال. التدخل في الحكم والسياسة وقد استطاعت الدولة العثمانية بمساندة هذه الفرقة أن تمد رقعتها، وتوسع حدودها بسرعة كبيرة. غير أن هذه الأهمية الكبيرة لفرقة الانكشارية تحولت إلى هاجس ينغص حياة الدولة العثمانية، مما عرّضها لكثير من الفتن والقلاقل، وبدلاً من أن ينصرف زعماء الانكشارية إلى حياة الجندية التي طُبعوا عليها، راحوا يتدخلون في شؤون الدولة؛ فكانوا يطالبون بخلع السلطان القائم بحكمه ويولون غيره، ويأخذون العطايا عند تولي كل سلطان جديد. ظهرت فرقة الانكشارية العسكرية في عهد محمد الفاتح. صواب خطأ - العربي نت. وقد بدأت ظاهرة تدخل الانكشارية في سياسة الدولة منذ عهد مبكر، غير أن هذا التدخل لم يكن له تأثير في عهد سلاطين الدولة العظام، لأن قوتهم كانت تكبح جماح الإنكشاريين، وعندما بدأت الدولة في الضعف والانكماش، بدأ نفوذ الإنكشاريين في الظهور، فكانوا يعزلون السلاطين ويقتلون بعضهم. ولدى تولي السلطان محمود الثاني سلطنة الدولة العثمانية سنة 1808، أيّد تطوير الجيش العثماني وضرورة تحديثه بجميع فرقه وأسلحته بما فيها الفيالق الانكشارية، فحاول بالسياسة واللين إقناع الانكشارية بضرورة التطوير وإدخال النظم الحديثة في فرقهم، حتى تساير باقي فرق الجيش العثماني، لكنهم رفضوا عرضه.