بشرى سارة لكافة اعضاء ورواد منتدى العرب المسافرون حيث تعود إليكم من جديد بعد التوقف من قبل منتديات ياهوو مكتوب ، ونود ان نعلمكم اننا قد انتقلنا على نطاق وهو النطاق الوحيد الذي يمتلك حق نشر كافة المشاركات والمواضيع السابقة على منتديات ياهوو مكتوب وقد تم نشر 400, 000 ألف موضوع 3, 500, 000 مليون مشاركة وأكثر من 10, 000, 000 مليون صورة ما يقرب من 30, 000 ألف GB من المرفقات وهي إجمالي محتويات العرب المسافرون للاستفادة منها والتفاعل معها كحق اساسي لكل عضو قام بتأسيس هذا المحتوى على الانترنت العربي بغرض الفائدة. لمزيد من التفاصيل يمكنكم مراسلتنا من خلال نموذح الاتصال, العرب المسافرون على Facebook السفر الى المغرب Morocco / استفسارات المغرب مكان الخطوط المغربية في الرياض أبو ريـان 05-12-2014 - 07:13 am السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. مساء الخير لجميع زوار هذا الصرح الشامخ, أين توجد الخطوط المغربية في الرياض ؟؟ مع خالص شكري وتقديري.
احجز الفندق بأعلى خصم: Share
أحلام يقظة خفف الاتحاد الأوربي قواعد اللجوء، قائلا إن دوله ال27 سترحب بالفارين من الغزو الروسي، وحسب ما أوردته سابقا وكالة "رويترز"، فإن بروكسيل تستعد للسماح للفارين من الحرب بالعمل والإقامة في دول الاتحاد لمدة تصل إلى ثلاث سنوات، فيما تعد ألمانيا الوجهة الأولى للفارين، فهل الطلاب المغاربة والأجانب معنيون بهذا القرار؟ في إجابته على هذا التساؤل، يستبعد إسماعيل عزام، وهو صحفي مقيم في برلين، أن يستفيد الطلاب المغاربة القادمون من أوكرانيا من حق اللجوء في ألمانيا، ويعلل موقفه بالتأكيد على أن شروط منح اللجوء كما تحددها المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، لا تنطبق على الطلاب المغاربة. وفي تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية" يستبعد عزام أيضا، إمكانية فتح الجامعات الألمانية أمام هؤلاء الطلاب وذلك لمجموعة من الأسباب أهمها عائق اللغة، حيث تعد اللغة الألمانية السائدة في مختلف الجامعات تقريبا. ومن جهة ثانية، يقول الصحفي المغربي إن الرأي العام الألماني لم يعد متحمسا لقبول اللاجئين، خاصة من الشرق الأوسط كما كان الحال في 2015، حيث فتحت ألمانيا بقيادة المستشارة السابقة أنجيلا ميركل البلاد أمام اللاجئين من الشرق الأوسط خاصة من سوريا.
ولدى سؤاله حول العودة إلى المغرب، أكد طالب طب الأسنان أن الأمر يتوقف على مدى المعاملة التي سيتلقاها في ألمانيا. خطوة سلبية وفي وقت يحمل الطالب سعد أحلاما بحياة جديدة في برلين، فضلت مريم وهي طالبة في الطب العام، قضاء بعض الأيام في سلوفاكيا التي وصلتها قادمة من أوديسا. وفي تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية"، تؤكد الطالبة الشابة أنها أعجبت كثيرا بالعاصمة براتيسلافا وقررت أن تقضي بها عطلة سياحية، لنسيان "صدمة الحرب" قبل أن تقرر بشأن مستقبلها. وكشف مريم أنها لم تقدم على شراء تذكرة العودة، التي توفرها الخطوط الجوية المغربية بأسعار استثنائية، لأنها لم تحدد، بعد مدة إقامتها بسلوفاكيا. من جانبه، أكد إلياس بنفضيل، مدير مكتب الطلاب المغاربة بأوكرانيا أنه بالفعل، يوجد عدد كبير من الطلاب المغاربة الذيم ينوون البقاء بعدد من بلدان الاتحاد الأوربي، حتى ولو كان ذلك بطريقة غير قانونية. الخطوط المغربية من الرياض - العرب المسافرون. وفي تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية" يؤكد المسؤول الطلابي الذي يعمل على مساعدة العديد من الطلاب على مغادرة أوكرانيا، أنه يحاول رفقة زملائه في المكتب، توعية الطلاب بالتأثير السلبي للخطوة التي ينوون القيام بها. في المقابل، يؤكد بنفضيل أن الجزء الأكبر من الطلبة؛ خاصة الذين يدرسون في السنوات الأخيرة بجامعات الطب والهندسة، ينوون العودة إلى المغرب والانتظار إلى حين أن تهدأ الأمور في أوكرانيا، فيما يحاول بعضهم إيجاد طريقة لتحويل ملفهم الدراسي من الجامعات الأوكرانية إلى جامعات في بلدان أخرى بما فيها المغرب.
استقبل عروضنا وعروضنا الترويجية وأحدث الأخبار مباشرة وحصريا على بريدك الإلكتروني Enter your email address to sign up for our news letter
وقال معاذ بن جبل – رضي الله عنه – لرجل: "اجلس بنا نؤمن ساعة" رواه أبو عبيد في كتاب الإيمان (ص72)، وابن أبي شيبة في كتاب الإيمان (ص35)، وقال الألباني: "إسناده على شرط الشيخين" وكان من دعاء عبدالله بن مسعود– = =رضي الله عنه -: "اللهم زدنا إيماناً ويقيناً وفقهاً" فتح الباري 1/48 قال: وإسناده صحيح. وقال عميرُ بن حبيب الأنصاري الصحابي: "الإيمان يزيد وينقص، قيل له: ما زيادته ونقصانه ؟ قال: إذا ذكرنا الله – عز وجل – وحمدناه وخشيناه فذلك زيادته، فإذا غفلنا وضيعنا فذلك نقصانه". رواه الآجري في الشريعة (ص111)، ورواه بلفظ مقارب عبدالله بن الإمام أحمد في السنة (1/315). 4 1 2, 578
4. ترك الطاعات، فإن في تركها نقصان للإيمان لكن إن كانت طاعة واجبة وتركها بلا عذر فهو نقص يلام عليه ويعاقب وإن كانت طاعة غير واجبة وتركها لعذر فإنه نقص لا يلام عليه.
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد ألا إله إلا الله وحدَه لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، وصفيه وخليله وأمينه على وحيه، ومبلِّغُ الناس شرعه، وصلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: معاشر المؤمنين، عباد الله، اتقوا الله - تعالى - فإن من اتقى الله وقاه وأرشده إلى خير أمور دينه ودنياه، وتقوى الله - جل وعلا - عمل بطاعة الله على نور من الله؛ رجاء رحمة الله، وبُعد عن معصية الله على نور من الله؛ خيفة عذاب الله. عباد الله: إن أشرف ما اكتسبته النفوس وحصلته القلوب ونال به العبد الرفعة في الدنيا والآخرة الإيمان. الإيمان - عباد الله - أشرف المطالب وأجلُّ المقاصد، وأنبل الأهداف على الإطلاق. الإيمان - عباد الله - سبب العز والفلاح والرِّفعة في الدنيا والآخرة، بالإيمان - عباد الله - تنالوا أشرف المطالب، وأجمل المواهب. بالإيمان - عباد الله - ينال العبد جنة يوم القيامة عَرْضها كعرض السموات والأرض أعدّت للمؤمنين. بالإيمان - عباد الله - ينجو العبد من النار وحرِّها الشديد، وقعرها البعيد.
الإيمان - عباد الله - استقامة على طاعة الله، ومداومة وملازمة لعبادة الله، وثبات على دين الله إلى الممات؛ يقول - صلى الله عليه وسلم - في حديث سفيان بن عبدالله الثقفي عندما قال للنبي - عليه الصلاة والسلام -: قل لي في الإسلام قولاً لا أسأل عنه أحدًا غيرك، قال: ((قل آمنت بالله، ثم استقِمْ)). الإيمان جمال للمرء وزينة وحلاوة، ولذة وله طعم لا نظير له؛ يقول - صلى الله عليه وسلم -: ((ذاق طعم الإيمان مَن رَضِيَ بالله ربًّا والإسلام دينًا، وبمحمد - صلى الله عليه وسلم - رسولاً)). وفي الحديث الآخر يقول - عليه الصلاة والسلام -: ((ثلاث مَن كُنَّ فيه، وجد بهنَّ حلاوة الإيمان؛ أن يكون اللهُ ورسولُه أحبَّ إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود إلى الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار))، وهو زينة وجمال؛ يقول - صلى الله عليه وسلم - في دعائه: ((اللهم زينا بزينة الإيمان، واجعلنا هُداة مهتدين)). وفي القرآن يقول الله - تعالى -: ﴿ وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ﴾ [الأعراف: 26]. إنّ الواجب على أهل الإيمان أن يرعوا الإيمان حقَّ رعايته، وأن يعرفوا مقامه وقدره، وأن تكون عنايتهم به مُقدَّمة على عنايتهم بكل أمرٍ؛ فهو أساس الخير والسعادة والفلاح والرِّفعة في الدنيا والآخرة.