أنهم يتصفون بجمال طاغي ورقة عالية. معنى اسم كندا. وان من تتحلى باسم كندا نرى أنها محبة للآخرين ومحبوبة جدا بين الآخرين. حكم التسمية باسم كندا. اسم علم يطلق على الذكور والإناث معا وكندا بالألف الممدودة أمريكي الأصل ومعناه المستوطنة أو القرية أو الدولة وكندا هي واحدة من الدول الأجنبية والتي تقع في أمريكا الشمالية وعاصمة كندا هي أوتاوة ويكتب اسم كندا في اللغة الأجنبية. من الشيء قطعه وقيل القطعة من الجبل. اسم كيندا هو اسم عربي أصيل أطلقه العرب على أحد القبائل العربية في عصر الجاهلية وترجع التسمية فيه إلى معناه وهو يعني المملكة القوية التي لا تهزم كما أنه يطلق على زهرة الكندا والتي تعد. كما دل معناه في الإسلام على قطعة من الجبل وأشر في بعض المصادر إلىقوة المرأة وصلابتها ومن الجدير بالذكر أن أصل كتابة اسم كندا هو بالتاء المربوطة أي كالتالي كندة. اسم كندا في قاموس المعاني هو اسم علم مؤنث يعني القطعة الصلبة من الجبل ويكتب أصله بالتاء المربوطة كندة بدل الألف وهو اسم عربي قديم حيث حملته بعض القبائل العربية القديمة ويطلق الاسم على بعض المناطق حاليا فيوجد حي في اليمن يحمل الاسم كندا كما توجد دولة باسم كندا تقع شمال الولايات الأمريكية المتحدة.
في المقال التالي نعرض لكم من خلال موسوعة معنى اسم كندا وصفات الفتاة التي تحمل هذا الاسم، بالإضافة إلى حكم تسميته في الدين الإسلامي، فيعد هذا الاسم من الألقاب المميزة والجميلة، كما أنه جديد في معاكم اللغة العربية، فلا يرجع تاريخه إلى زمن طويل، وينتشر في لبنان أكثر من أي بلد أخر، وعندما يسمع الآباء والأمهات هذا الاسم يعجبون به، ويرغبون في تسميته لمولودتهم الصغيرة، وفي هذا سنوضح لكم من خلال مقال موسوعة التالي معنى كندا، بالإضافة إلى صفاتها، وتفسيره في علم النفس. معنى اسم كندا معنى اسم كندا في المعجم في معجم المعاني الجامع، فاسم كندا هو اسم مؤنث، يرجع إلى أصول عربية، ويشير إلى جزء من الجبل صلب وقوي، وأصل هذا الاسم يكتب هكذا "كندة"، بالتاء المربوطة بدلاً من الألف. ويُطلق على أحد الأحياء في اليمن اسم كندا. وفي معجم معاني الأسماء، فكندا هي الفتاة الصلبة التي تمتلك شخصية قوية، وأصل شريف، كما أنها تمتلك مكانة عالية وشأن رفيع ومقام مميز بين الآخرين. معنى اسم كندا في علم النفس أشار علماء النفس عند تحليل الشخصية التي تحمل اسم كندا، فنجد أنها شخصية قوية وصلبة، قادرة على خوض التجارب بقوة وعزيمة وإرادة، وتحقيق الأهداف والأماني، كما أنها شخصية لا تخشى الصعاب، ولا تتهرب من المشاكل، بل تواجهها حتى يتم حلها بذكاء واحترافية، فالفتاة التي تسمى كندا تكون في شخصيتها مثل الجبل الصامد الذي لا ينهار أبداً.
صدر أخيرا أمر ملكي بإلغاء محافظة "الخرخير" ونقل جميع مراكزها إلى منطقة "نجران" وتصحيح وضع سكانها. هذا القرار وإن تأخر كثيرا إلا أنه في محله فهذه المنطقة الصحراوية النائية تكلف الدولة الكثير دون مردود تنموي يذكر على المواطن لصعوبة المكان وقلة عدد السكان مع الأخذ في الاعتبار الأمن القومي ومتطلباته للمراكز الحدودية. ربما تعقب ذلك قرارات تصحيحية أخرى بضم مناطق أو إلغاء أخرى كأمر طبيعي لمتطلبات التنمية والتطوير التي تمر بها المملكة وما يتبعها من متغيرات ونمو سكاني وجغرافي. طريق روعه عقبه الباحه القنفذه - YouTube. وقد ترددت أنباء سابقة عن وجود دراسة لتحويل بعض المحافظات إلى مناطق مثل "محافظة الطائف" التي تستحق أن تكون منطقة بما تحتويه من نمو سكاني ومراكز إدارية تمتد من حدود الباحة جنوبا وحتى مشارف الرياض شرقا. ومن الأمور الملحة في هذا الأمر ما يطالب به أهالي محافظة "القنفذة" التي تبعد قرابة 340 كيلومترا عن محافظة "جدة"، ويقارب عدد سكانها 400 ألف نسمة يتمركزون في القنفذة نفسها ويتوزعون على المراكز التابعة لها في المظيلف، وكنانة، وحلي، والقوز، ودوقة، وأحد بني زيد، وسبت الجارة، والتنظيم الإداري القديم الذي اعتمد عام 1412 ألحقها كمحافظة تابعة لمنطقة مكة المكرمة بينما لا تبعد عن منطقة الباحة سوى 80 كيلومترا، وهي المشتى الموسمي لأهالي الباحة منذ القدم ومنفذهم على البحر، وملتقى الطرق بين محافظات الجنوب والغرب، وبالتأكيد أن مبررات ضمها لمنطقة مكة المكرمة في ذلك الوقت قد اختلفت عما هي عليه اليوم.
إن التكامل بين محافظات الباحة والقنفذة سيغير خريطة التنمية إلى الأفضل خاصة في الجانب السياحي حيث التكامل بين البحر والجبل وتعزيز فرص التنوع والاستثمار السياحي والتسهيل على المستثمرين للتعامل مع جهة واحدة.
طريق روعه عقبه الباحه القنفذه - YouTube
* محافظ القنفذة؛ (فضا البقمي)، يميط اللثام هنا، عن بداية تبلور حلم أهالي القنفذة، الذي ما لبث أن أخذ يتبخر على نار مماطلات وتصريحات وتبريرات مسئولي رئاسة الطيران المدني.
هذا الوضع خلق كثيرا من المعاناة لأهلها لبعد المسافة، وضعف العوائد المخصصة لتنميتها مقارنة بكثرة المراكز التي تزاحمها على الاعتمادات في منطقة مكة المكرمة، وبالتالي تقلص الفرص التنموية وتأخرها تنمويا مقارنة بغيرها، فالقنفذة إلى اليوم بلا مطار ولا جامعة، ولا مستشفيات متخصصة، أو مراكز علمية، أو مشاريع تنموية تعزز من حركة البناء التنموي وصناعة فرص العمل رغم الفرص الواعدة التي لم تستغل في مجالات الزراعة، والثروة السمكية، والسياحة. إن أهالي القنفذة نفسهم يعانون التناقضات اليومية في هذه المرجعية التي لا يكفون من الإشارة إليها بشيء من الطرافة في مواقع التواصل الاجتماعي، فمستشفيات المحافظة تتبع للشؤون الصحية في جدة، ومرضاهم يختارون مستشفى الملك فهد في الباحة للعلاج، والجهات الحكومية تتبع لمنطقة مكة، أما البنوك فتتبع الإدارات الإقليمية في الباحة، وشركة الكهرباء لديهم تتبع لكهرباء منطقة عسير. استمرار هذا الوضع المتناقض يحتاج إلى تصحيح لتكون "القنفذة" تابعة لمنطقة "الباحة" وتحصل على حقها الطبيعي في التنمية، والأرجح أنها ستكون العاصمة الإدارية للمنطقة إذا أخذنا في الاعتبار عاملي المساحة، والكثافة السكنية، ما يعني أيضا تصدرها لأن تكون في أولويات التنمية والمشاريع المستحدثة، بدلا من التصنيف المتأخر لها في خريطة المراكز لإمارة مكة المكرمة.