يالله ياقادر على بعث الأموات - YouTube
طريقة العرض: كامل الصورة الرئيسية فقط بدون صور اظهار التعليقات
منت ملاح ولالك بالملاحه.... خل البحر للي يعرفونه..! #33 دنياك هذي ماصفت لام كلثوم.... فنانتن راحت وخلت وطنها!!!!
كأن عشـــرات الطيور بنت أعشاشها على غصن هدوئي وأطمئنت لسكوني.. هنـــآكـ أعمل بصمت حيث لا يراني أحد #18 تفجر الصمت لتجتاح بجمالية حضورها سريعاً تتوالى احرفها لتنهمر سريعاً كوقع اوراق الشجر خفيفةٌ عذبةٌ في وجودها #19 قمة الشوووووووق شكوووووى البعد وقمة اااااااالحب عشق ااااااالصمت وقمة سعادتي مرورك بموضوعي #20 مرورك بموضوعي كشعاع ساطع لة بريق ووووواضح يخطف الانظار ألية [/URL]
تاريخ النشر: الخميس 19 شعبان 1429 هـ - 21-8-2008 م التقييم: رقم الفتوى: 111658 61593 0 372 السؤال من هم الذين عناهم رسول الله صلى الله عليه و سلم في الحديث: من جادل في القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار. هل هم المسلمون الذين ليس لهم من العلم ما يكفي لتفسير القرآن أم هم أهل الكتاب؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالحديث المشار إليه لم نقف عليه باللفظ المذكور، ولكن ورد فيما رواه الإمام أحمد في مسنده بلفظ: من قال في القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار. ورواه الترمذي في جامعه و قال عنه: هذا حديث حسن صحيح. وقد تكلم بعض أهل العلم في سنده. ومعناه- كما قال العلماء-: من قال في القرآن برأيه، فقد تكلف ما لا علم له به، وسلك غير ما أُمِر به، فلو أنه أصاب المعنى في نفس الأمر لكان قد أخطأ، لأنه لم يأتِ الأمر من بابه، كمن حكم بين الناس على جهل فهو في النار، وإن وافق حكمه الصواب. وسبق بيان ذلك في الفتوى: 20711. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الحجر - الآية 2. والوعيد المذكور في الحديث عام في كل من اقتحم تفسير القرآن الكريم والقول فيه بغير علم منه بأصول التفسير وقواعد اللغة ومقاصد الشرع.. ، ولا يختص ذلك بأهل الكتاب بل يعم الجميع.
وسبق بيان أنواع التفسير وأصوله رواية ودراية في الفتوى: 8600 فنرجو أن تطلع عليها. وأما الجدال والمراء.. فإنهما مذمومان ومنهي عنهما شرعا على العموم، وخاصة إذا كانا في القرآن أو في الدين؛ فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقا، وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وإن كان مازحا، وببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه. رواه أبو داود و الترمذي وغيرهما. وقال صلى الله عليه وسلم: من جادل في خصومة بغير علم لم يزل في سخط الله حتى ينزع. ذكره السيوطي في الجامع الصغير عن ابن أبي الدنيا، وضعفه العراقي و الذهبي والألباني. من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار. وقال ابن أبي زيد المالكي في الرسالة: وَ يَجِبُ عَلَى الْمُكَلَّفِ تَرْكُ الْمِرَاءِ والجدال فِي الدِّينِ. والله أعلم.
نعم ، أنا سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول هذا. ثم قال الطبراني: تفرد به الجهبذ الحديث الثاني: وقال الطبراني أيضا: حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثنا أبو الشعثاء علي بن حسن الواسطي ، حدثنا خالد بن نافع الأشعري ، عن سعيد بن أبي بردة ، عن أبيه ، عن أبي موسى - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " إذا اجتمع أهل النار في النار ، ومعهم من شاء الله من أهل القبلة ، قال الكفار للمسلمين: ألم تكونوا مسلمين ؟ قالوا: بلى. قالوا: فما أغنى عنكم الإسلام! فقد صرتم معنا في النار ؟ قالوا: كانت لنا ذنوب فأخذنا بها. فسمع الله ما قالوا ، فأمر بمن كان في النار من أهل القبلة فأخرجوا ، فلما رأى ذلك من بقي من الكفار قالوا: يا ليتنا كنا مسلمين فنخرج كما خرجوا ". قال: ثم قرأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ( الر تلك آيات الكتاب وقرآن مبين ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين) ورواه ابن أبي حاتم من حديث خالد بن نافع به ، وزاد فيه: ( بسم الله الرحمن الرحيم) ، عوض الاستعاذة. الحديث الثالث: وقال الطبراني أيضا: حدثنا موسى بن هارون ، حدثنا إسحاق بن راهويه قال: قلت لأبي أسامة: أحدثكم أبو روق - واسمه عطية بن الحارث -: حدثني صالح بن أبي طريف قال: سألت أبا سعيد الخدري فقلت له: هل سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول في هذه الآية: ( ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين) ؟ قال: نعم ، سمعته يقول: " يخرج الله ناسا من المؤمنين من النار بعدما يأخذ نقمته منهم ".